القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
#1
|
||||
|
||||
الجنوب أرض البطولة والعزة والرجولة
<table align="left"><tr><td><img src="http://www.adennews.net/farooq2.jpg"></td></tr></table>
سلم على كل شــــارع دافع عنه شبابه وهات لي وأنت راجع شوية من ترابه في الواقع لم يكن لنا إلا وأن نستمر ونستمر في الكتابة، كونها وهي التي تجذر الفكرة، بل ولابد لها وأن تدخل في المحك وأن تفرض نفسها، فغرضنا بفكرتنا هذه، والتي قد أجتازت مرحلتها الأولى وبتفاني الكل، وتتعاضد وتكاتف الكل، فقد تشكلت الفكرة والحمد لله، بل لم تكن ومجرد فكرة أردنا بها وإعتبارها الدليل النظري ليس إلا، إنما وهذا هو وما يبدو لي بأنها قد تشكلت وبآفاقها المتكامل، وأعتبرت وكأنها الدليل النظري وفي حقنا بالمراجعة والتحرر، فقد برزت قضيتنا وبقوة في جوانبها المجتمعة بمضمونها الإجتماعي ومغزاها التاريخي في مبدأ واحد، وبآن واحد، فالجانب الإجتماعي أي إن مضمونها الإجتماعي هو شعب الجنوب، ومغزاها التاريخي هو دولة الجنوب التاريخية، وهذا هو وما يجذر فكرتنا، بل ويجعلها كالعملاق، وهو أيضاً وما يفضلها بل ويعطيها القوة والحق في دحض أية فكرة أخرى كانت، أرادت أم ولا زالت تحاول في تمييع قضيتنا، كما أنها وسرعان وماقد تبلورت وفي نفوس شعبنا الجنوبي بإعتباره جزءاً منها، بل وهو المعني مباشرة وبها وهو صاحبها، أي ولأنه جانبها، أو مضمونها الإجتماعي، فسرعان وما تبلورت وفي كل النفوس، وهذا إن لم تكن ولتتشابك فكرتنا هذه ومع الواقع والنفوس، أي وأنها أصلاً لم تكن وغريبة عنه، بل وعلى العكس جاءت الفكرة ومن الواقع الموضوعي ولتغدي الواقع الذاتي، وهو وماقد جعلها ولتنتشر ومثل النار على الهشيم، أي بإختصار شديد والمرحلة الثانية تتقدم أيضاً، وهذا هو أصلاً والمكسب العظيم لشعبنا كونه قد أجتاز وأصعب المراحل، ولم يبقى لمرحلته الثانية إلا والرتوش، والتي لا تأخر إطلاقاً بل وربما ولبعض الوقت وتتزامن والإنتقال وللمرحلة الثالثة، بل والأخيرة والتي تتستقر بها الأمور في طلب الحرية والسيادة والإستقلال. والحقيقة إن كل فكرة لابد لها وأن تمر بثلاث مراحل، تأسيس الفكرة، بلورة الفكرة، ومن ثم الميدان، وهذا هو تاريخ الشعوب، وهذه هي الإرادة، بل وهذا هو وما يمليه الواقع، وهذه هي الأسباب في الوصول وإلى النتيجة الحتمية، فمثلما وأراد تيار إصلاح مسار الوحدة ربط إصلاح مسار الوحدة كنتجة بسببها وهو الحرب، فبرمج أعماله وبرنامجه، أو ومثلما يسمى إزالة آثار الحرب وإصلاح مسار الوحدة، فعوضاً وعن تبصر سلطات ونظام صنعاء، في معالجة الأمر بالنتيجة، أي وصولاً للنتيجة، أو ومن خلال المعالجة الحقة وبأسباب النتيجة، لم تكن ولتختار الصح، بل كابرت وأستمرت في مكابراتها، وبرفضها للأمر ومن حيث المبدأ، بل ولم تكن ولنشوة النصر العسكري ولتعطي لهم نفس في التأني أو التفكير، بل زادوا الطين بلة، وشهروا بهكذا تيار، والذي يكفي ولتسميته بتيار إزالة آثار الحرب وإصلاح مسار الوحدة، فالمثل الشعبي عندنا في الجنوب، يقول: الخطاب من عنوانه، لكن للأسف الشديد، أستمر نظام صنعاء بإطلاق العنان وللصحف التي وشهرت في قيادات هذا التيار، بل وحاولت إستخدام الرخيص في تعبيرات غير دقيقة، وربما وأيضاً ومالا أستبعده وفي أساليب التفريخ والمعروفة وفي ظروف وأوضاع اليمن الشمالي. وكما يبدو لي بأنه ونتيجة لهكذا تعنت ومن قبل نظام صنعاء، وغروره، بل وعدم إدراكه، وهكذا وأنا أبسط الأمور، إن لم أكن ودقيق في التعبير، بأن نظام صنعاء لم يستطع وأن يدرك وبأنه بالرغم ومن حسن النوايا ولتيار إزالة آثار الحرب وإصلاح مسار الوحدة، إلا أنه وفي الحقيقة، يعتبر دحض هكذا فكرة، هو الخيار التلقائي وللمرحلة الثالثة والأخيرة، كون وفرصة التيار ومن هكذا تعنت بها، تكون وقد تخلفت والمطالب الحقة وفيما تمليها النفوس والواقع، كون قضية التيار هي المرحلتين، الأولى والثانية، وهو وما تتفق وبه وكل القوى الإجتماعية والسياسية في الجنوب، إن لم نقل وتتنطق بها وحتى كل أحجار دولة الجنوب، كون الدولة والشعب في الجنوب هما وجهان لعملة واحدة،إسمها قضية الجنوب. بالرغم ومن تحديد هويتها، بل وإعلانها ومن المجتمع الدولي ممثلاً بقراري مجلس الأمن الدولي 924-931 وخطابي الأمين العام للأمم المتحدة، وهو وما سيتم وبه وتلاقي والمراحل الثلاث في إختزالهما معاً، وتجاوزهما في آن واحد. كما إن الظلم والقهر وسياسة الإذلال والقمع العسكري للأصوات الجنوبية، لا محالة سيحول الجنوب كله وإلى حمم بركان لا يستطيع احد تجنبها إطلاقاً، ولعل وفي حركة العقيد سعيد صالح الشحتور المعلنة، وما يطرحه من شعار لها: في أما أعادة صياغة أتفاقية وحدة جديدة أو الموت بشرف وكرامة، هو حقاً وما نشعر به بأن هذه الحركة لن تكون إطلاقاً الأخيرة، إذا ما تم استمرار تجاهل ما يعتمل في الجنوب من احتقان نتيجة لسياسة الاحتلال ألاقصائية والتي لا تعترف بحق الجنوبيين بالعيش في حرية و سلام في حقهم وفوق أرضهم وفي بلادهم. عدن في مايو 30 2007 [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل] |
#2
|
|||
|
|||
حياك خالد على نقل هذا الموضوع
الله يحفظ الدكتور فارق |
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
|
|
الساعة الآن 07:41 PM.