القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
#1
|
||||
|
||||
مدير شركة التأمين السابق:طلبت من العسلي تفعيل تأمين السيارات فأحالوني للتقاعد
عدن – لندن " عدن برس " : 30-9-2007
قال الأستاذ وليد أبوكر سالم القطي المحاضر في جامعة عدن ونجل المدير العام السابق لشركة التأمين اليمنية في رسالة توضيحية لـ"عدن برس" عن ما نشر في خبر إفلاس أقدم شركة تأمين في اليمن . وقال القطي : " في مارس 2007 أرسل أبوبكر القطي رسالة إلى وزير المالية حينها سيف العسلي بان تتخذ الحكومة أحد قرارين إما أن تفعل قانون التامين على السيارات أو تحيل مدير الشركة إلى التقاعد وذلك لاقتناعه بان هناك جهات تريد خصخصة الشركة والتخلص منها بأي ثمن من خلال جعلها تنهار بصورة تبدو فيها أنها أفلست وهو مار فضه مديرها العام واتخذ الوزير القرار بإحالة المدير إلى التقاعد ". بسم الله الرحمن الرحيم السيد : لطفي شطاره المحترم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ورمضان كريم الموضوع: الشركة اليمنية للتامين وإعادة التامين في البدء نهنئكم بحلول الشهر الفضيل نسال الله أن يجعله شهر خير وبركة. وبخصوص الموضوع أعلاه نود توضيح التالي: أن الشركة تم تأسيسها في 1969 وقد ترأس مجلس إدارتها أبوبكر سالم القطي حتى منتصف السبعينيات. منذ منتصف السبعينيات وحتى 1994 ترأس الشركة الأخ فاروق علي في ظروف كانت الشركة هي الوحيدة الموجودة وكانت تمارس نشاط التأمين بقوة القانون النافذ بلغت قيمة الأرباح حوالي 80 مليون ريال في 1994 م . في 1994 أعيد تكليف أبوبكر سالم القطي مديرا عاما للشركة وتسلم الشركة في ظل ظروف قاسية ومختلفه حيث لم يعد للشركة مرجعية تحمي مصالحها وأصبحت كل قطاعات التامين الحكومية كالطيران والمصافي والموانئ في يد شركات التامين الخاصة لأسباب أقل مايقال عنها أنها غير شريفة وغير تنافسيه. بالرغم من ذلك استطاعت الشركة الصمود بجمله من الإجراءات الإدارية المتخذة منها تفعيل التامين على السيارات والحياة حتى بلغت الأرباح في 2001 م مايقارب 250 مليون ريال وكان ذلك السبب الرئيسي لعدم انهيار الشركة وخصخصتها كما حصل مع كثير من المرافق الأخرى. في بداية 2002 وفي خطوه غير منطقيه بالرغم من أنها مفهومه أوقف الأخ وزير الداخلية العمل بقانون التأمين الإلزامي على السيارات في كل الجمهورية مما أثر مباشرة على الشركة الحكومية الوحيدة وليس على الشركات الخاصة التي تعتمد على التامين على أنشطة المؤسسات التجارية المملوكة لها أصلا و كان ذلك القرار السبب الرئيسي لهبوط الأرباح حتى وصلت إلى 95 مليون في 2006. في مارس 2007 أرسل أبوبكر القطي رسالة إلى وزير المالية حينها سيف العسلي بان تتخذ الحكومة أحد قرارين إما أن تفعل قانون التامين على السيارات أو تحيل مدير الشركة إلى التقاعد وذلك لاقتناعه بان هناك جهات تريد خصخصة الشركة والتخلص منها بأي ثمن من خلال جعلها تنهار بصورة تبدو فيها أنها أفلست وهو مار فضه مديرها العام واتخذ الوزير القرار بإحالة المدير إلى التقاعد. - نحن مستعدون لأي إيضاحات حول شركة التامين تحتاجون إليها وكل البيانات عن أداءها منذ تسلمنا إدارتها وحتى 2007. ورد في خبركم " وعين خلفا له أحد المسئولين من أبناء الشمال أوصل الشركة إلى الإفلاس" ونريد أن نوضح أن ابوبكر القطي هو من مواليد موديه وقد تسلم إدارة عدة شركات في الجنوب منها شركة خطوط اليمن البحرية كما انه كان في الوفد المفاوض لاستقلال الجنوب في 1967م . ونحن إذ نشيد بمستوى أداءكم الصحفي لنريد منكم توضيح ذلك كي لاتصل الفتنة بين أبناء المحافظات الجنوبية أنفسهم. تقبلوا منا أفضل تحيه وتقدير سبتمير 2007 وليد أبوكر سالم القطي محاضر في جامعة عدن " عدن برس " يعتذر للأستاذ القطي على نص العبارة التي وردت بدون قصد |
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
|
|
الساعة الآن 06:50 PM.