القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
#1
|
||||
|
||||
الوحدة بين الدولتين ليس من الثوابت طالما أنها خطاب النظام الفاسد !!!
الإخوة الأعضاء ورواد الإعلام :
علينا أن ننظر بتأمل إلى مايجري في الساحة اليمنية جنوبا وشمالا والواجب علينا هو التفريق بين التعامل السياسي كتطبيق وكخطاب من حيث المناطقية بالأفضلية والتعسف والتطبيق السياس لدى النظام الفاسد حتى نكون منفصيف قولا وعملا وبين الوحدة كهدف إذا أردنا أن نكون منصفين علينا أن نؤمن " بأن هناك نظام سوي - ونظام فاسد " في هذه المعمورة إذا ً هل النظام القائم نظام فاسد أم نظام سوي "؟ وهذا يظهر جليا من خلال التعامل مع الساحة واقعيا .... ربما أن التعامل مع الساحة هي ما تفرق بين السوي والنظام الفاسد .. إذا ً مايحكم اليمن منذ نهاية 1994م نظام فاسد بالإجماع حيث أنه يتعامل من قاعدة واحدة وقاعدة النظام الفاسد وهي : " المنتصر الذي له الأحقية بالتصرف والحكم وتحييد الغير والخصم والتعامل معهم على أنهم عملاء ومتآمرون ضده وضد الوطن وجعل الخطاب الرسمي له إرتجالي للبقاء والاستمرار بعدائية حتى أستطاع إقصاء جزء كبير من أبناء الوطن وقهرهم وسلب حقهم وكرامتهم هذا الفكر البائس والغير سوي حتى أتجه بالبلاد إلى مستنقع الخطر وتجاهل كل صرخات عقلانية بالماضي لتفادي النتائج الخطيرة التي نراها الآن عملا حقيقي والتي أفرزها لنا الواقع وتعاملات النظام الفاسد وأوقعنا في تكتلات تتصارع فيما بينهم وكلا بدأ يحدد موقفه من الأوضاع واختيار الطريق الصحيحة بوجهة نظره .... إذا ً المفروض أن يتم النقاش على هذا الأساس : ... إذا ً هناك وجود لكتلة من الكتاب والمحاورون والساسة و المثقفين والقيادات والعامة: منهم ينظرون للوحدة بصدق وأمانة وعليه يتم إخراجها بوجهة نظرهم من دائرة الصراع ويتجهون بنا إلى نقاش الفساد والسلبيات لطلب الإصلاح ولم نرى لديهم حلولا ً للوضع حتى يتلافوا ما أفسده النظام الفاسد والتصرفات الارتجالية التي افرزها أفعال القيادات وأصحاب القرار ويناصرون النظام الفاسد الذي يتولى حكم البلاد حاليا ما بعد تفرده بالسلطة بدون قصد وما يملكونه هي كتابات وآراء للتوعية من أجل الوحدة ولم يملكون حلولا عملية وصادقة للإصلاح تمضي بهم قدما ً نحو الخلاص وإنما هي مجرد شعارات لأنهم لايملكون حلولا ً وآليات للتطبيق والتغيير والإصلاح ... وعليه يجب أن ننوه بأن المطلوب حلولا ً جذرية حتى يكونوا في مقدمة الركب الذي يحيد الوحدة عن النزاع الذي يفرض نفسه علينا حاليا ً... وهذه الكتلة تحاول أن تغيب مسمى " وحدة بين دولتين عبر الاتفاقيات المبرمة " حتى يتم الناقش في إطار نظرية النظام الفاسد المنتصر ونسوا أن الوحدة كانت بين دولتين وبين الإنسان وليس وحدة أرض فقط بل أن العمود الأساسي للوحدة هو " الإنسان عبر مسمى دولة " وعليهم الإعتراف به حتى يتم من خلاله وضع الحلول ... وهنا تكتشف النوايا والحقائق لأن تغييب وحدة الإنسان ومسمى وحدة الدولتين والإتفاقيات و اسم الدولتين هو أتجاه خاطئ لأنه يسلب حقا ً معروفا ً لدى اصحاب العقل السوي ومن نادوا بالوحدة بين الدولتين عبر الاتفاقيات والمشاركة ... وهناك كتلة تريد أن تخرج الوحدة من دائرة الصراع بقصد: حيث أن الأمر يخدم النظام الحاكم على أنه حامي الوحدة وإذا نظرنا إلى أفعاله فهو يعمل بسياسة فرق تسد ثم تبنا الخطاب الوحدوي وهو بالأساس يعمل لتمزيق الوطن إنسانا ً وأرضا ً في اليمن جنوبا ً وشمالا ً وهذه سياسة الفيد والاستمرار بالقصد والنية حتى تتسنى له الفرصة لبناء أجهزة أمنية تحمي توجهاته لتوصله إلى مرحلة يصب فيها التغيير والإصلاح ، وهذا الاتجاه بدأنا نلامسه عمليا ونظريا ً لدى النظام الفاسد وهذه الكتلة ... وعليها أن تعلم بأنها تمشي بنفس سياسة النظام الفاسد سواء بقصد أو بدون قصد، وهناك كتلة ترى بأن الوحدة هي سبب كل بلاء " وأنا منهم ": بحيث إذا نظرنا إليها عمليا ً سنجد النتيجة هي: - هناك اخلالات في تحقيق الوحدة الاندماجية بحيث لم توضع لها برنامجا ً لترتيبها ويحميها من إنزلاقات المستقبل ولكن كانت ارتجالية وعشوائية وهذا ما سبب لها خللا ً كبيرا ً وفراغا ً سيعيد عقارب الساعة للوراء حيث فتح الساحة أمام التفرد والمناطقية ونزغ القبيلة وهذا مايجر البلاد إلى مستقبل مظلم وعليه بدأت الثورات ، إذا ً علينا أن نستوعب بأن الوحدة كانت بين دولتين وحزبين حاكمين تم الاتفاق بينهما على الوحدة بينهما وبين الدولتين القائمتين على الأرض و في المحافل الدولية بطريقة ارتجالية رغم أنها نتيجة اتفاقيات لأكثر من خمسة عشر اتفاقية بدأت من عام 1972م وكانت نهايتها في عام 1989م إلا أن هذه الاتفاقية الأخيرة في عام 89 م هي سبب البلاء والرجوع للوراء بحيث لم ترتب الوحدة بطريقة الحماية وضمان الاستمرار بها حيث أن النظامين كانا في حالة مزرية وجدا أنفسهم أمام هروب من الوضع الذي يعانيا منه وكانت الوحدة بالنسبة لهم هدفا للهروب ولم يكون هدفا للعظمة والقوة والبناء وكانت أعمالهما بطريقة تصرفات عشوائية وارتجالية سريعة للخلاص من حالتهما المزرية ... وهذا ما جرهما إلى الاختلاف على الحكم لأن من ينظر للوحدة بطريقة عقلانية سيجد بأن سبب البلاء هي الأفعال الارتجالية الغير مدروسة من الطرفين ولذلك ظهر الخلاف بينهما وكلا ً يريد أن يفرض الأمر الواقع والسيطرة على الحكم بالمناطقية وليس بالقانون والدستور الذي كان أملا ً لإخراجهما من دائرة " العشوائية والارتجالية التي وقعا بها وقد شارك الشرفاء في وضع دستور لتلافي الخلاف إلا أنه حيد وعطل العمل به بفرض القوة الجبرية والدسائس " وهذا يجعلنا نأخذه دليلا ً على ارتجاليتهم وعدم تنظيم الوحدة بالطريقة والبرامج المطلوبة دوليا ً ثم اختلفا وجروا البلاد إلى ويلات الحرب والصراع ويتحملا تبعات هذا النزاع والبلاء وبلاشك سيكون هناك طامة كبرى نتيجة هذه الارتجالية التي تعاملا بها ، وعليه بدأ الجنوبيين بتحديد موقفها بعيدا ً عن لغة الحزبية والديمقراطية الزائفة التي يتعامل بها النظام الزائف ولغة " الوحدة " الزائفة " واختاروا طريق الاستحقاقات الشرعية لهم ، وهناك أيضا ً كتلة ليس لها هدفا سياسيا وإنما تناقش من باب الوطنية والانتماء والحق الشرعي لها إلا أنهم لايستوعبون المرحلة والساحة سياسيا ً وربما ينظم إليهم يانعين الفكر وصغيرين السن الحالمين بالوحدة والقوة وهذه الكتلة علينا أن نتحاور معها بعقلانية لأنها ترى بالوحدة مطلبا ً شرعياً يستند إلى فكر إسلامي وعربي أصيل ولا نتجاهلها وهم الأغلبية بالساحة ولكن ليس لهم اصواتا ً تسمع وليس لهم فاعليه بالساحة حيث أنهم مشغولين بالحياة ومصالحهم بسبب الأوضاع السيئة وهذا سبب البلاء وإدارة البلاد السيئة ، وأخيرا ً وبعد هذه المقدمة علينا أن نناقش الساحة من بداية بناء قواعدها وأسباب تصاعد الأزمات والصراعات ووضع لها حلولا ً جذرية هذا لمن يريد أن يمشي بالاتجاه الصحيح لتفادي الطامة الكبرى التي نراها أمامنا جلية ً وواضحة ً ... التعديل الأخير تم بواسطة الصحّاف ; 09-07-2007 الساعة 02:44 PM |
#2
|
|||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||
في مقدمة الدعوى يتضمن:
1- الساحة اليمنية جنوبا وشمالا. 2- نظام فاسد نظاما سوي من كل هذه الأفكار التي أشرت إليها ينطلق النضال من قبل الشعب اليمني كله وليس من جزء واحد ضد نظام فاسد لان حضرتك معترف بان الشعب اليمني شعب واحد . ملخص أفكارك: 1- شعب يمني واحد شمال جنوب شرق وغرب 2- الحفاظ على الواحد مهم جداً لان الواحد لا يتجزءا. 3- العمل على أزاله النظام الفاسد وإحلال مكانة النظام السوي. الأخ الصحاف حل القضية عند البت في قضية على المستوى الشخصي، الأسري، القبلي، الوطني، الإقليمي، العالمي، تتخذ قرارات الحلول بالانطلاق من أقول المدعي والمدعى علية وانطلاق من مبدأ لا ضرر ولا ضرار والحلول وسط لان العدالة نسبية وتتحكم فيها كثير من العوامل. الاستنتاج انطلاق من فكرتك: 1- لا يوجد استعمار وإنما يوج اضطهاد. 2- المطالبة في الحرية والديمقراطية والعدالة الاجتماعية وليس الاستقلال. 3- الحراك الدائر معارضة وليس حركات تحرر. أنا احترم أفكارك ولكن سوف تؤدي إلى طريق مسدود والذي لم يستوعبه الجنوبيين ولم تكون الشجاعة عندهم بقول الحقيقة يكمن في التالي: 1- الساحة ليست واحدة وإنما اثنتان ساحة الجنوب العربي وساحة اليمن. 2- الشعب ليس واحداً وإنما اثنان شعب الجنوب العربي وشعب اليمن. 3- الهوية ليست واحدة وإنما هويتان الهوية اليمنية وهوية الجنوب العربي. 4- الغاية تكمن في الوصول إلى هوية الجنوب العربي غيره الطريق مسدودا ما يحدث هو الدوران حول دائرة واحدة هي اليمن. 5- السكوت والتمادي والعناد وعدم المكاشفة والشجاعة سوف يطيل الاستعمار اليمني الأجنبي البغيض. التعديل الأخير تم بواسطة البحر العربي ; 09-07-2007 الساعة 07:02 PM |
#3
|
||||
|
||||
مكرر ...................
|
#4
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
مرحبا بكم أخي القدير : البحر العربي ... 1- بوجهة نظري أو رأيي قد أكون ممن لاتفرق لديه الأسماء حيث أني أستند إلى تاريخ ٍ ... أو ربما أني ممن يعمل على قاعدة النظام الدولي والواقع المفروض على الجميع في الحال ... وما تمخض عنه ما بعد عام 67م لأنها الركيزة الأساسية للمطالب الدولية حيث كانت لدينا دولة عضو في المحافل الدولية ودخلت في وحدة فاشلة مع دولة أخرى وتم فك الإرتباط ممن مثلها في الوحدة الفاشلة وكان فك الإرتباط عام 94م وهذا أراه دليل المدعي بوجهة نظري ... ليس لدي أي مانع بالنسبة للاسم والجذور لأن الحقائق التاريخية غالبا تكون خطرا ً لأننا في ظل قانون دول معاصر لايعترف باللغة التاريخية في الأدلة في بعض القضايا وإنما يعترف بالإتفاقيات الدولية والخرائط التي يستند إليها المدعي في ظل القانون الدولي المعترف فيه منذ نشأته ... 2- ما زالنا في طور البحث على الاعتراف بالقضية بالمحافل الدولة وهذا يحتاج لدلائل دامغة يستند أيضا للقانون الدولي ..
بالنسبة للرد على هذه النتيجة بختصار : 1- نحن في حديث سياسي وليس تاريخي والقضية سياسية ربما تستند إلى التاريخ إلا أنها تستند إلى تاريخ دول وليس إلى تاريخ جذور الإنسان ومن يستند إلى جذور الإنسان ففيه خلل في مفاهيم بناء الدول و والفهم السياسي للساحة والإدعاء بالقضايا ، 2- أنا لم أقل الحفاظ على الوحد ومن يقرأ العنوان سيتكون النتيجة لدية بغير ما ذهبت إليه ، 3- نحن في طور البحث عن القضية والإعتراف بها وحينما يعترف بها عالميا سوف يكون هناك أمر آخر ، ربما أن العمل على إزالة النظام مطلبا ً للكثير والإستفادة من إزالته أيضا نتيجة لكل الاستحقاقات ،
1- في الأساس لايسمى بوجهة نظري إستعمارا ً حيث أن المدعي هو من أرتضى ذلك بمحض إرادته وبسوء أفعاله وتقديراته وبمساعدة جماعية من المعتدى عليه حاليا ومن كان منبطحا عليه أن يراجع نفسه حاليا حسب السياسة التي تؤدي لبناء دولة مؤسسات وقانون وأن لايقع بالخطأ مرة أخرى وعليه أن ينظر في طريقة توصله للمطالب بالإستحقاقات عبر مداخلها الصحيحة ، 2- بوجهة نظري إذا كان قاعدة المطالبة تتحقق حسب ما فهمته فهي مطلب جزئي في النهاية إلا أنها صعب أن تتحقق في ظل القبيلة والتخلف وأن وجدت ربما تتغير فن اللعبة ، رغم أن اليمن ليس فيه دولة حتى ندعي ذلك ، 3- هناك عدة كتلة كلا ً يعمل الأهم الوصول إلى نقاط الإشتراك والأهداف التي يراها الجميع مطلبا ً ،
هذه مطالب سياسية ربما تتحقق وربما تتغير استراتيجيات اللعبة ونحن نأمل بأن يكون تقرير المصير هو الهدف ، .... أخير ا : أرجو أن تعيد القراءة حتى تخرج أيضا بنتائج كثيرة من خلال التقسيم للكتل ..... تحياتي لكم التعديل الأخير تم بواسطة الصحّاف ; 09-07-2007 الساعة 11:56 PM |
#5
|
|||
|
|||
عصدت الدنيا عصد يا صحاف
أنا أخاف إنك تموت ومكانك هكذا بين الأسود والابيض ....... الله يعين |
#6
|
||||
|
||||
أخي القدير / ابو عهد الشعيبي شريك العمر
سأظل بين الأسود والأبيض حتى نرى تقرير مصيري فما زلت في أسر وطني وهو محتاج لجميع الألوان لأني أؤمن بأن الون الواحد لايكفي وطني ... رغم أن هذه المشاركة رسالة لبعض الكتاب وقد وصلت ... |
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
|
|
الساعة الآن 07:02 PM.