مؤسس السلفية التكفيرية (النهضة ) بالجنوب ينظم الى شرعية الأحتلال اليمني رسميا .

[عرب الجنوب]

مؤسس السلفية التكفيرية (النهضة ) بالجنوب ينظم الى شرعية الأحتلال اليمني رسميا .

السلامي: أحقاد صالح دفعته إلى التحالف مع الحوثي و3 مسارات لتجاوز أزمة اليمن (حوار)

23 رمضان 1436هـ - 09 يوليو 2015 مـ الساعة 10:00 ص 1237 قراءة 2 تعليق
السلامي: أحقاد صالح دفعته إلى التحالف مع الحوثي و3 مسارات لتجاوز أزمة اليمن (حوار)

صدى عدن / متابعة خاصة :
أكد رئيس حركة النهضة اليمنية عبدالرب السلامي أن قضية الحوثي ومثله من الحركات المتمردة التي تأخذ طابعا طائفيا في المنطقة العربية ليست المشكلة الأساسية، وإنما تكمن المشكلة في إيران التي تستخدم هذه الأقليات لتحقيق مآربها التوسعية في المنطقة.

وشدد على إدانة حركة النهضة لأعمال جماعة الحوثي الإرهابية منذ بدايتها والتي كشفت أهداف هذه الجماعة بفرض آرائها السياسية بقوة السلاح.



وقال السلامي في حوار مع صحيفة "الوطن" السعودية إن تحالف الرئيس السابق علي صالح مع الحوثيين جاء نتيجة أحقاده، حيث أراد أن ينتقم من الشعب بعد الثورة عليه في عام 2011، مشيرا إلى أن حركة النهضة ترى أن هناك ثلاثة مسارات لتجاوز الأزمة اليمنية في مقدمتها الاعتراف بالسلطة الشرعية ممثلة في الرئيس عبدربه منصور هادي، والاصطفاف الوطني خلف هذه السلطة، ثم دعم المقاومة الشعبية.

وفيما يلي نص الحوار:
نريد أن نعرف ما هي حركة النهضة، وما دورها فيما يدور باليمن حاليا؟
حركة النهضة حركة سياسية تنشط في جنوب اليمن، وأصدرت بيانا سياسيا مع بداية الانقلاب الذي قام به الحوثي وصالح، ومع بداية عاصفة الحزم، وهو منشور في وسائل الإعلام، ولذا لم نتأخر عن أي دور يخدم اليمن ويقف في وجه أولئك العملاء والخونة.

ولكن موقفكم لم يكن واضحا؟
بالعكس، حركة النهضة دانت أعمال الحوثي منذ البدايات الأولى، خاصة بعد الكشف عن سياسة الجماعة التي تعتمد على فرض آرائها بقوة السلاح، وعبرنا عن ذلك بعد الانقلاب كما جاء في البيان، حيث عدّ أن كل ما حصل عقب 21 سبتمبر 2014 يمثل انقلابا على المشروع الوطني والشرعية والشراكة الوطنية، كما كان رأينا واضحا بالنسبة للموقف من المخلوع الذي نراه حاكما مستبدا، وأيدنا ثورة 2011 وكنا مشاركين بها.

وماذا عن التمدد الحوثي؟
الأصل في قضية الحوثي ومثله من الحركات التي تأخذ طابعا طائفيا في المنطقة العربية أنها مجرد أدوات، والمشكلة الرئيسة هي إيران، ونرى اليوم أنه يوجد مشروع فارسي يريد أن يجتاح المنطقة العربية بأكملها، ويستخدم الأقليات كأداة لتحقيق مآربه التوسعية في المنطقة، وجماعة الحوثي هي الأداة التي زرعتها إيران في إطار مشروعها الفارسي.

وكيف نوقف تمدد الانقلابيين؟
إيقاف تمدد الانقلابيين مرتبط بمنع الدعم الإيراني سواء السياسي أو العسكري الذي يصب في إطار مخطط الهيمنة على اليمن، ثم باقي المنطقة العربية.

لماذا تحالف صالح مع جماعة الحوثي؟
صالح لديه أحقاد متعددة عقب ثورة الشعب ضده في عام 2011 ورغم أنه لا يملك مشروعا، إلا أن رغبته الانتقامية جعلته يتحالف مع الحوثيين الذين ينفذون مخططا إيرانيا للسيطرة على اليمن، لتبقى المحصلة النهائية أن صالح والحوثي يلتقيان في نقطة تدمير الشعب والوطن.

ما هي أبرز التهديدات التي واجهتكم من الحوثي كأعضاء وقيادات في الحركة؟
القضية اليوم تتجاوز تهديدات الحوثي، فنحن في معركة شاملة، فحركة النهضة ليست عبارة عن فصيل مبتور عن المجتمع، نحن جزء من أبناء شعبنا الذين يقاومون ويقاتلون في عدن وغيرها من المدن، ونعدّ حركة النهضة خادمة لهذا الوطن الذي يتهدد اليوم ليس أفرادنا فقط، وإنما يتهدد كوطن بأكمله، ومن ثم لا بد أن ننظر إلى الصورة في شكلها العام وليس في إطارها المحدود.

الحوثيون يطالبون بهدنة إنسانية كيف ترى حركة النهضة أبعاد هذه المطالب؟
حركة النهضة تطالب بما هو أبعد وأشمل من الهدنة الإنسانية، نحن ندعو إلى إنهاء الحرب وتطبيق القرار 2216، الهدنة معناها وقف القتال والبدء فيه ثانية، نحن نريد إنهاء القتال تماما، ولن يتم ذلك إلا بتسليم المعتدي السلاح للسلطة الشرعية، والكف عن الانقلاب، والعودة إلى المسار السلمي، الأمر الذي سيخلص الشعب من المعاناة التي فرضها عليه، الحوثيون وحليفهم علي صالح.

ما هي المسارات التي ترى أنها مخرج لتجاوز الأزمة اليمنية؟
نحن حددنا بوضوح اتجاهنا في ثلاثة مسارات في هذا المجال لمواجهة الأزمة اليمنية أو الحالة اليمنية التي هي حالة انقلاب نفذها الحوثي وصالح، أول هذه المسارات هو تأييد شرعية الرئيس هادي باعتبارها المظلة التي يمكن أن يصطف حولها اليمنيون، والمسار الثاني يتعلق بإيجاد اصطفاف وطني بين كل القوى الوطنية خلف السلطة الشرعية لإعادة العملية السياسية في اليمن إلى مسارها الصحيح، أما المسار الثالث فينصب في دعم المقاومة، وحركة النهضة تدعم الثوار.

وكيف ترون دور المقاومة، وماذا تستطيع حركة النهضة أن تقدم لها؟
المقاومة تقوم حاليا بتثبيت الشرعية القائمة، وهي تستعيد الدولة المنهوبة، وجهود المقاومة ليست منفصلة عن الجهد الرسمي، وبالتالي نحن كحركة سياسية نعمل في الجانب السياسي بالتعاون مع حكومة الرئيس هادي والقوى الوطنية وإخواننا في مجلس التعاون الخليجي والتحالف العربي، هذا هو عملنا في هذا الاتجاه من أجل استعادة الدولة اليمنية من المختطفين لها وإعادة الأمور إلى ما كانت عليه قبل انقلاب جماعة الحوثي المتمردة.

[عرب الجنوب]

شعبنا الجنوبي ياسلامي يقاتل ليس من اجل تثبيت شرعية الاحتلال اليمني للجنوب العربي بل يقاتل من اجل حريتة واستقلالة السلامي مؤسس السلفية التكفيرية الجهادية النهضة يدعي الى تثبيت شرعية الاحتلال الشمالي اليمني للجنوب العربي متناسيا قوافل الشهداء الابرار وتضحيات شعبنا الجنوبي منذ انطلاق ثورتة المنتصرة عام 2007م ان السلامي ليس الاول ولا الاخير من الخونةالجنوبيين الذين باعوا انفسهم للشيطان اليمني

[عرب الجنوب]

هذا الشخص أنا متشائم منة منذ فترة طويلة وخاصة أثناء وقوفة مع الأخوان أيام الثورة المصرية وما تلا ذلك من أفتاء بعدم جوزاز قتال اليمنيين الشماليين بينما هم أجازوا قتلنا وتكفيرنا وخرابيط هذا الأرهابي أنكشفت في أنة يقاتل مع الشعب الجنوبي في سبيل حريتة وأستقلالة واليوم يصرح بالعلنية كاعادتة بتثبيت شرعية الاحتلال اليمني للجنوب العربي يعني أنتخ ثومة وأغرس بصلي قاتل العفاش والحوثة ورجع علي محسن وجهال الأحمر التيراني وبقية عصابة 7/7 الأجرامية والله البكري صاحب الأصلاح كان كفو وأعلن أنسلاخة عن حزب الأصلاح التكفيري ووفضل الوقوف مع شعب الجنوب العربي وأبناءه ولكن هذا الحرامي السلامي السلفي تربية الحجوري ومحمد الأمام اللي يكفرنا صباح ومساء ل يستحي هذا الوقح الأرهابي هو وشلتة التكفيرية التي سيتعامل معاها شعبنا الجنوبي بحزم من الأن وصاعدا .

[عرب الجنوب]

سلفيين الشمال أنصار الزيدي علي محسن الأحمر يوقعون وثيقة عهد التعاون المشترك مع أنصار الله الحوثيون والحرس الجمهوري والأمن المركزي والأمن القومي والأمن السياسي وجيش المقدشي التابعين للمخلوع علي عبدالله صالح ولا تزال السعوديه والدول المتحالفة معها تقوم بدعم هولاء بالأموال والتموين والاغاثه والمحروقات النفطيه عن طريق ميناء الحديده الزيديه الحوثيه عن طريق معلومات سياسيه خاطئة يتلقونها من نفس العصابه ضدهم لتعزيز قواتهم ضد جنوب اليمن وقتل الجنوبيون في عدن ولحج والضالع وابين وشبوة وحضرموت والمهرة الذي مازالت تلك المحافظات الجنوبيه حتى اللحضه لن تستسلم وتقاوم جحافل الاحتلال الشمالي بكل قوة وصلابة رغم الحضر الإعلامي والاقتصادي وعدم توفر الاسلحه الثقيله لدى شعب الجنوب الا ان لديهم العزيمة والإصرار والايمان في مواجهة خنازير إيران الغزاة على ارض الجنوب ولن يستسلم شعب الجنوب العربي مهما قدم من تضحيات حتى تحرير الجنوب والعاصمه عدن من الارهابيين الشماليين الغزاة وإنشاء الله النصر حليفهم مهما خذلتهم دول التحالف ومهما شنة عليهم من حرب وتدمير من الزيود الحوثيون وحزب الأوساخ الإصلاحيين ومهما خذلتهم الوسائل الإعلامية التابعه للإرهابيين الإصلاحيين الذي ينقلون الأخبار من الشمال ويعطون معلومات كاذبه عن الجنوب حتى لا يلفت العالم الى ما يجري على ارض الجنوب من أحداث وكرسو وسائلهم الاعلاميه على تعز الشماليه الداعمه للحوثيين وقوات صالح بدخول عدن ولحج وابين عبر منفذ تعز المنفذ الوحيد الذي يتم عبره تدفق الحوثيون وانصار صالح الى اليمن الجنوبي وتوجهة انضار العالم الى الفبركات والتمثيليات التي يصيقونها ويروجون لها في تعز بينما هيئ مسرحيه هزلية يريدون من خلالها مخادعة دول التحالف وايهامهم حتى يستطيعون السيطرة على عدن الجنوبيه عبر منفذ تعز الشماليه