القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
#1
|
||||
|
||||
رويترز: السعودية تعلق مساعداتها لليمن بعد سيطرة الحوثيين
رويترز: السعودية تعلق مساعداتها لليمن بعد سيطرة الحوثيين السبت, 06 كانون1/ديسمبر 2014 08:44 صنعاء (رويترز): قالت مصادر يمنية وغربية إن السعودية علقت معظم مساعداتها المالية لليمن في مؤشر واضح على عدم رضاها عن النفوذ السياسي المتنامي لمقاتلي الحوثيين الشيعة الذين تربطهم صلات ودية بإيران خصم المملكة في المنطقة. وكثيراً ما كان اليمن يعتمد على السعودية للمساعدة في تمويل كل شيء من مرتبات العاملين في الحكومة إلى مدفوعات الرعاية الاجتماعية. ويواجه اليمن تمرداً مسلحاً من جانب تنظيم القاعدة وحركة انفصالية في الجنوب وفساداً متفشياً. غير أنه بعد استيلاء المقاتلين الحوثيين على العاصمة صنعاء في سبتمبر أيلول أوقفت السعودية على الفور جانباً كبيراً من المساعدات خشية أن يستغل الحوثيون قوتهم العسكرية في الهيمنة على السياسة المحلية ويبرزون بذلك نفوذ إيران. كما يخشى السعوديون أن يؤدي تركيز حركة الحوثيين على حقوق الشيعة الزيدية إلى تفاقم التوترات الطائفية التي قد يستغلها تنظيم القاعدة لتوسيع نفوذه في المناطق السنية وشن هجمات على المملكة. ودعت صفقة وقعتها أحزاب سياسية مع الحوثيين في سبتمبر أيلول إلى تشكيل حكومة وحدة وطنية جديدة يتبعها انسحاب الحوثيين من العاصمة. غير أنه رغم تشكيل الحكومة الجديدة مازال مقاتلو الحوثيين يديرون نقاط تفتيش في مختلف أنحاء المدينة ويحرسون بعض مؤسسات الدولة في العاصمة. وقال مسؤول رفيع بالحكومة اليمنية لرويترز "السعوديون ربطوا أي مساعدات بتنفيذ (الاتفاق). وعلى الحوثيين الرحيل قبل أن يدفعوا". ورغم تعليق المساعدات أعلنت السعودية هذا الأسبوع عن تخصيص 54 مليون دولار لتقديم مساعدات غذائية لعدد 45 ألف أسرة. وقال مصدر غربي طلب عدم الكشف عن هويته إن السعوديين مازالوا يمولون بعض مشروعات التنمية والبنية التحتية. لكن المصدر قال إن السعوديين أوقفوا صرف أي مدفوعات ضرورية أخرى. وقال المصدر "نهج السعوديين كأنهم يقولون سنتراجع ونجعل اليمنيين يشعرون بعواقب اختيارهم للحوثيين وفي النهاية سيعودون إلى صوابهم" ولدينا شكوك خطيرة في الحكمة من وراء ذلك". وقال المسؤول اليمني الذي طلب عدم الكشف عن اسمه لحساسية الموضوع إن السعوديين دفعوا 450 مليون دولار لسداد مدفوعات الضمان الاجتماعي، بالإضافة إلى تقديم منتجات وقود قيمتها 950 مليون دولار في الصيف قبل سقوط صنعاء. وأضاف أن الرياض رفضت دفع 500 مليون دولار مخصصة للأغراض العسكرية بما في ذلك شراء ذخائر وقطع غيار لأسطول جوي عتيق. وأكد مصدر دبلوماسي غربي في صنعاء أن السعودية علقت المساعدات. وقال المصدر "السعوديون يرون كل شيء من منظور إيران". وقال إنه في أوائل نوفمبر تشرين الثاني قال السعوديون إنه لا يمكنهم ضخ المال في اليمن في الوقت الذي يحتمل أن يستخدمه فيه الحوثيون. وفي الرياض لم يرد مسؤولون بوزارة المالية على طلبات رويترز للتعليق. وقال متحدث باسم وزارة الخارجية السعودية إن كل المساعدات المالية تتولاها وزارة المالية وإنه لا يمكنه التعليق. ويكافح اليمن لاستعادة الاستقرار منذ احتجاجات عام 2011 التي أدت إلى رحيل الرئيس علي عبد الله صالح. وتدهور الوضع المالي لصنعاء بسرعة هذا العام إذ أدت هجمات رجال القبائل والمتشددين على خطوط أنابيب إلى حرمان الدولة من إيرادات مهمة. كما استنزفت الحرب التي تشنها الحكومة على تنظيم القاعدة وغيره من المتمردين ميزانيتها. ويخشى الغرب أن يؤدي موقف الرياض وحجب المساعدات عن اليمن إلى نتائج عكسية ويدفع البلاد صوب مزيد من عدم الاستقرار. من جهته قال محافظ البنك المركزي اليمني محمد بن همام لرويترز إن السعودية لم تطلب من اليمن السداد المبكر لقرض قيمته مليار دولار وإن المقاتلين الحوثيين الذين يسيطرون على البنك لا يتدخلون في عملياته. وكانت مصادر قالت لرويترز هذا الأسبوع إن السعودية علقت معظم مساعداتها المالية لليمن في مؤشر على عدم رضاها عن النفوذ السياسي المتنامي لمقاتلي الحوثيين الشيعة الذين تربطهم صلات ودية مع إيران خصم المملكة في المنطقة. ومع تأثر المالية العامة سلباً جراء قتال مسلحي القاعدة وهجمات قبلية متكررة على خطوط أنابيب النفط اعتمد اليمن على السعودية في استيراد الوقود وتمويل رواتب العاملين في الحكومة ومدفوعات الرعاية الاجتماعية. لكن بعد سيطرة المقاتلين الحوثيين على العاصمة اليمنية صنعاء في سبتمبر أيلول علقت السعودية معظم تلك المساعدات وهو ما ألقى بظلال الشك على مصير القرض البالغ قيمته مليار دولار الذي أودعته في البنك المركزي اليمني عام 2012 لدعم الاحتياطات المتناقصة. وقال بن همام في رسالة إلكترونية رداً على أسئلة من رويترز "أشقاؤنا في المملكة العربية السعودية لم يطلبوا السداد المبكر ونعتقد أنهم لن يطلبوه". وأضاف "علاقاتنا الأخوية القوية فوق كل الاتفاقات". وعززت الرياض احتياطات البنك المركزي اليمني بقرض لأجل 12 عاماً في سبتمبر أيلول 2012 يبدأ سداده بعد 4 سنوات. وتضررت الأصول الأجنبية لدى اليمن من تفجيرات أنابيب النفط ونزل إجماليها إلى 5.1 مليار دولار في سبتمبر أيلول أو ما يكفي لواردات 4.8 شهر ليصل إلى أدنى مستوياته منذ يوليو تموز. وقال بن همام في مقابلة نادرة "المستوى الحالي لاحتياطاتنا الأجنبية لا يزال كافياً ويناسب برنامجنا مع صندوق النقد الدولي". وأضاف أنه لا نفوذ للمقاتلين الحوثيين على عمليات البنك المركزي قائلاً: "نؤكد أنه لا تدخل في عملياتنا وأن جميع الأطراف تحترم حيادية البنك المركزي اليمني واستقلاليته". ورغم الاتفاق على انسحاب المقاتلين الحوثيين من صنعاء بعد تشكيل حكومة جديدة إلا أنهم ما زالوا يديرون نقاط التفتيش في المدينة ويحرسون الكثير من مؤسسات الدولة في العاصمة بما فيها البنك المركزي. وقال همام إن الحكومة التي تعاني من نقص في السيولة لم تطلب من البنك المركزي قرضاً مباشراً لتمويل متطلبات الموازنة. وأضاف "حتى الآن لم تطلب الحكومة ذلك علماً منها بالآثار السلبية المترتبة عليه". ومع توقف معظم المساعدات السعودية وجدت الحكومة اليمنية نفسها في مأزق وإن كان خفض دعم الوقود في الآونة الأخيرة ساهم في تحسين الموازنة. وقد يلجأ اليمن العام المقبل إلى تمويل من صندوق النقد الذي وافق في يوليو تموز على إعطاء البلاد قرضاً قيمته 553 مليون دولار لأجل 3 سنوات بناء على تعهدات من الحكومة بإجراء إصلاحات اقتصادية. وينص القانون المنظم لعمل البنك المركزي على أن البنك يمكن أن يمنح الحكومة تمويلات طارئة مؤقتة في الظروف الاستثنائية ما دام ذلك يتسق مع سياسته النقدية. وفي عام 2012 تجاوز البنك المركزي الحد القانوني لإقراضه للحكومة بواقع 347.9 مليار ريـال. وقال همام إن من المتوقع أن يتراجع التضخم السنوي اليمني من جديد مع زوال أثر النقص الشديد في الوقود الذي شهدته الأشهر الـ7 الأولى من العام. وبلغ معدل التضخم 10% في أغسطس آب مسجلاً أعلى مستوياته في عام. وقال محافظ المركزي اليمني "لقد هدأت السوق الآن ونتوقع أن يتراجع مؤشر أسعار المستهلكين وأن يصل معدل التضخم للعام بأكمله إلى نحو 8-9%".
__________________
|
#2
|
||||
|
||||
الصحف السعودية المضحوك عليها في اليمن ... ‘‘ عكاظ ‘‘ نموذجا !!
شبوة برس- خاص - صنعاء السبت 06 ديسمبر 2014 10:46 صباحاً ليست وسائل الاعلام في المملكة العربية السعودي وحدها التي تتعرض للخداع من قبل مراسليها في صنعاء بل كل وسائل الاعلام العربية الأخرى والدولية أيضا تتعرض لمثل ذلك من قبل مراسليها في صنعاء من الصحفيين اليمنيين . قبلآ .. لزم التنويه الى أن عملية توظيف المراسلين اليمنيين في وسائل الاعلام الأجنبية للعمل كمراسلين في اليمن لا تتم بشفافية يحكمها قانون معلن يفصل أحوال المهنة ولا يتم الاعلان في الصحف المحلية عن حاجة وسيلة اعلام اجنبية لمراسل بشروط ومواصفات معينة ودخول صحفيين في مسابقة للحصول على هذه الوظيفة كما هو جاري في كل الدنيا , وإنما تتم عملية التوظيف من خلال مكتبي " الأمن السياسي - القومي" في وزارة الاعلام الذي يقوم بترشيح من يشغل هذه الوظيفة , وتتم عملية توزيع مرسومة لصحفيين ينتمون لأكبر حزبين في صنعاء المؤتمر الشعبي وحزب الاصلاح وللمرضي عنهم من الأحزاب الصغيرة . قبل التطرق الى موضوع عنوان الموضوع صحيفة "عكاظ السعودية" وجب التذكير بوقوع صحيفة أكبر من عكاظ إمكانات وشهرة وامتهنت الصحافة بعدها بسنين في الميدان الاعلامي , حيث هي الأخرى تقدم معلومات غير صحيحة في غالبها تعكس هوى مراسليها وميولهم السياسية أكثر مما تقدم المعلومة الصحيحة والخبر المحايد الوصفي المنقول للحدث كما وقع وليس كما يراد له أن يقع . مثالا على ذلك وفي خضم الأحداث التي شهدتها صنعا في النصف الثاني من شهر سبتمر الماضي قدمت صحيفة "الشرق الأوسط" أكثر من خبر كاذب بعثه مراسليها في صنعاء عن سير الأحداث في صنعاء ومنها على سبيل الاستشهاد خبرا عن قيام اللجان الشعبية لـ " أنصار الله" بعملية اقتحام أكبر مؤسسة أمنية في صنعاء , مقر " الأمن القومي اليمني" وإخراج مساجين منه , الأمر الذي دفع رئيسه الدكتور على حسن الأحمد الى استدعاء وسائل الاعلام الرسمية اليمنية ليدلي لها بتصريح ينفي فيه اقتحام مقر " الأمن القومي اليمني" ( شبوه برس - غطى الحدث في حينه).. وليوضح لها أن عملية جرت لإقتحام أحد منازله الخاصة في صنعاء وحصلت اشتباكات مسلحة بين حراسة المنزل والمهاجمين , وبعد هذا النفي لم يقم مراسلو الشرق الأوسط بالاعتذار لصحيفتهم وقرائها عن هذا التزييف للإخبار والتي تتم صياغتها من منطلق حزبي وهوى سياسي ولم يسعوا للحفاظ على مكانة ومصداقية صحيفة يقتاتون من أموالها . وينسحب هذا السلوك الغير المهني على بقية وسائل الاعلام الخارجية بما فيها قنوات الـ بي بي سي والعربية والجزيرة والحرة وغيرها من خلال ممارسات مراسليها العابثين بشرف المهنة الاعلامية من خلال عبثهم في السنوات الماضية في تغطيتهم لأحداث الجنوب وإصرارهم على توصيف الحراك السلمي الجنوبي بالحراك المسلح وإلصادق عمليات الإرهاب التي يقوم بها تنظيم القاعدة في الجنوب بالحراك السلمي الجنوبي تنفيذا لتعليمات صادرة عن أجهزة المخابرات اليمنية في صنعاء . الشاهد الأحدث الأبرز وحديث الساعة ما اقترفه مراسل صحيفة " عكاظ السعودية" في صنعاء الصحفي اليمني " أحمد الشميري" الذي أنكر في تقرير لصحيفته مطلب شعب الجنوب في الحرية والاستقلال وجعل مطالب شعب الجنوب تنحصر في مطالب حقوقية فقط . لم يكتف مراسل " عكاظ" بتلك الفرية بل أضاف عليها تصريحات لقيادات حراكية مجهولة لم يسمها " تأكيدا للمصداقية" كما هو مفترض به وقال صرحت له ولصحيفة " عكاظ" أن الحراك لا يفكر في الانفصال ولأن مطالبه حقوقية .. وكأن قادة الحراك وجماهيره العريضة يخجلون من إشهار وتكرار مطالبهم بالحرية وتقرير المصير لشعب الجنوب الرازح تحت جنازير دبابات الاحتلال اليمني المتخلف والذي قدم من أجل ذلك آلاف الشهداء ,اضعاف ذلك من الجرحى والمعتقلين .
__________________
|
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
|
|
الساعة الآن 05:20 PM.