القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
#1
|
|||
|
|||
من هنا وهناك في حوار مع أتراك
من هنا وهناك في حوار مع أتراك
نجيب محمد يابلي: نجيب محمد يابلي ألف د. حسين مجيب المصري كتاب «أثر المعجم العربي في لغات الشعوب الإسلامية/ الأردية - التركية - الفارسية» ونشرته «مكتبة مدبولي» القاهرية، ولما كانت هناك جملة ملفات بين يدي فعنَّ لي توظيف اللغة التركية في إسقاط على قضايا المستضعفين التي شملتها تلك الملفات وعسى أن يستأنس القارئ لهذا الإسقاط. 1- فيللا الشيخ سيف العزيبي في صنعاء مغتصبة: مفردات تركية ومرادفاتها العربية: بيضة الإسلام = بلاد الإسلام ، تهلكه = خطر ، رأس الجمهور = رئيس الجمهورية ، حقانيت= عدالة ، هوائي= عديم القيمة ، زوال= انحطاط ، مال غيبي = مال يعثر عليه ولا يعرف صاحبه ، طفره = غطرسة. المناضل الوطني والشخصية الاجتماعية المعروفة، الشيخ سيف العزيبي يواجه ظلماً فادحاً منذ أربع سنوات ومسرح الظلم في قضيته العاصمة صنعاء. يمتلك الشيخ سيف فيللا في صنعاء ولم يكن يرغب في تأجيرها، إلا أن شيطاناً راح يحوم حوله ويلتمس تعاونه بتأجير الفيللا لمدة ستة أشهر لمغترب يمني وبالعملة الصعبة وبعد إلحاح شديد قبل الشيخ سيف. تبين له بعد انقضاء المدة المتفق عليها تمرد المستأجر، وتواري الوسيط. انقضت أربع سنوات والمتسأجر الذي لا يحمل صفة مغترب يرفض الخروج وأصر على البقاء في الفيللا دون إيجار ودون فواتير كهرباء ومياه. توجيهات فخامة رئيس الجمهورية بخروج الباسط من البيت وأحكام القضاء بدرجاتها الثلاث ذهبت أدراج الرياح. يا أخواني الأتراك: هذا حالنا في «بيضة الإسلام» فالأمن والأمان في «تهلكه»، لأن أوامر «رأس الجمهور» والقضاء «هوائي» وعن أي دولة يتحدثون وهناك غياب الـ «حقانيت» وتسود فيها «طفره» الباسطين وهل مال الشيخ سيف «مال غيبي»؟ ألا تتفقون معي أنها «زوال» القيم؟ 2- مريم الحاج تبحث منذ (11) عاماً عن هويتها الضائعة: مفردات تركية ومرادفاتها العربية: أمان = العياذ بالله ، إلا الله= تعبير يقال عند القرف ، آفات = بلايا، سير وسفر = ذهاب وإياب ، شطحيات = هزليات ، رقبات = عبيد ، تابعيت = جنسية ، جمال الله = رحمة الله الأختان مريم الحاج جوليد ومنى الحاج جوليد ومعهما عدد كبير من الصومال من مواليد هذه المدينة الطيبة، التي استوطنتها أسرهم منذ عشرات السنين. قضية مريم ومنى الحاج جوليد دافع عنها عدد من كبار المسئولين وأوصوا بقوة منحهما الجنسية اليمنية طالما أن ملفيهما مستوفيا الشروط. قضت مريم شهرين كاملين في صنعاء، أهدرت خلالهما المال والوقت والأعصاب والدموع ، وفازت بمذكرة من اللواء د. رشاد العليمي نائب رئيس الوزراء وزير الداخلية موجهة لرئيس مصلحة الهجرة والجوازات والجنسية بعرض ملفات مريم ومنى على لجنة الجنسية في اجتماعها القادم، وعادت مريم بخفي حنين إلى عدن. يا أخواني الأتراك :«أمان .. أمان .. إلا الله»، لأن من «آفات» و «شطحيات» بلادنا الحديث المكرور على مدار العام عن حقوق الإنسان. إن مريم ومنى الحاج جوليد مستوفيتا الشروط وهي حقيقة أكدها الأستاذان عبدالله أحمد غانم ود. يحيى محمد الشعيبي، وتبعاً لذلك فلا جدال في استحقاقهما «تابعيت»، وفرض على المسكينة مريم الحاج جوليد «سير وسفر» ما أنزل الله به من سلطان. هل تتفقون معي أن الناس عندنا «رقبات»؟ إن كان كذلك، فهناك «جمال الله»؟! 3- أملاك ورثة العبدلي تتعرض للنهب المبطن: مفردات تركية ومرادفاتها العربية: مسجود= الله ، مخدوم كائنات = الحبيب المصطفى محمد(صلوات ربي وسلامه عليه)، دار العذاب = جهنم، أشراف= أثرياء ، لسان الله = القرآن الكريم، خبر صادق = الحديث الشريف ، مبرات = أعمال خيرية يراد بها وجه الله تعالى، موسوي = يهودي ، يسوعي = نصراني . يا أخواني الأتراك : أحزنني كثيراً وأنا أطَّلع على وثائق ورثة عبدالله محسن العبدلي الخاصة بأرضهم في منطقة الحبيل والحاسكي والزيادي بمحافظة لحج، لأن مصدر حزني أن «أشراف» جاءوا بسلسلة «مبرات» يعملون عبر وكيلهم على شراء أراض تخص ورثة العبدلي من أشخاص لا يحملون صفة ولا وثائق شرعية رغم توجيهات رئيس الجمهورية لمحافظ لحج بالتقيد بتوجيهاته السابقة بإعادة ممتلكات ورثة العبدلي وهناك مذكرة رسمية من نائب محافظ لحج إلى جهات الاختصاص بعدم اعتماد البيع أو التنازل أو التأجير إلا من الملاك الشرعيين. ألا تتفقون معي يا أخواني الأتراك أن عملاً كهذا منهي عنه في «لسان الله» و«خبر صادق»؟ ألا تتفقون معي أن «مسجود» يغفر لعبده بحقه سبحانه وتعالى أما حقوق الناس فلا يغفرها وإن كانت لشهيد في سبيل الله؟ هل هؤلاء يا أخواني من أمة «مخدوم كائنات» ؟ بالتأكيد ستجيبون بالنفي وستؤكدون أن عملاً كهذا لا يقدم عليه حتى «موسوي» أو «يسوعي». إن «دار العذاب» ستكون حتماً مآل من يقدم على هذا الفعل. أقول لكم يا أخواني : ربما أن وكيل الـ «أشراف» قد ضلل أصحابه والعياذ بالله من هذا الفعل ومن كل الضالعين فيه ! |
#2
|
|||
|
|||
وطن ينفي أبناءه
وطن ينفي أبناءه
الايام 17\1\2007م أحمد عمر بن فريد: أحمد عمر بن فريد على كثرة الحقائق المؤلمة التي نتعرف عليها كل يوم، والتي نلتقي بأصحابها وأبطالها ، المصحوبين بتفاصيلها الدقيقة المخيبة للآمال والمحبطة لكل ما هو جميل يمكن ان يمنحه هذا الوطن لأبنائه .. والتي نسردها ونطرحها تباعا - كما هي - للرأي العام، ولأصحاب القرار، تبدو وكأنما هي متلبسة برداء المبالغة والتهويل ، ولكن (الأمانة) و(المصداقية) والشعور بحجم المسؤولية تحتم علينا البعد (كلية) عن كل ما هو غير موضوعي ومبالغ فيه ، وعندها فقط يرتاح الضمير ونشعر أننا نساهم - بهذا القدر أو ذاك - في نصرة الحق والإعلاء من شأنه وسط غابات كثيفة من الظلم والتعسف والجبروت الأعمى . وعلى كثرة المظالم الكبيرة التي نرصدها، وعلى قدر الشاكين - الصارخين بأعلى أصواتهم جراء الوجع والشعور بالمهانة وسلب الحقوق - تبدو (هواتفنا الجوالة) أقرب ما تكون لبدالات الطوارئ العامة في المستشفيات، فما أن ننتهي من تلقي تفاصيل مأساة حتى تتلوها أخرى أكثر مأساوية وأقوى إيلاما وتعجبا ... وفي هذا التكرار المستمر دلالات واضحة لا تستحق الكثير من العناء من أجل رصد أسبابها وصانعيها وعوامل تكرارها بهذه الوتيرة الغريبة من الإصرار على خلق المآسي وزرعها في أوساط الفقراء والمعدمين والمغلوبين على أمرهم والذين لا حول ولا قوة لهم إلا بالله ... وكفى بالله وكيلا وحسيبا ورقيبا فوق المتجبرين. قال اليمنيون (السياسيون منهم).. وقال العالم معهم، إن تفكيك الجيش العراقي بكل مؤسساته العسكرية والإدارية كان خطأ استراتيجيا فادحا تم ارتكابه في مرحلة ما بعد الغزو الأمريكي للعراق ... واعترفت الإدارة الأمريكية مؤخرا بهذا الخطأ الفادح الذي كلفها وكلف العراق أثمانا باهظة مازالت تدفع حتى اللحظةو ومازالت سببا من ضمن أسباب كثيرة في حمامات الدم المتعددة في بلاد الرافدين، ولكن هؤلاء الذين قالوا هذا الكلام في بلادنا، نسوا أو تناسوا أنهم قد ارتكبوا الخطأ الاستراتيجي الفادح ذاته حينما قاموا (بحل) جميع مكونات المؤسسات العسكرية في الجنوب في مرحلة ما بعد حرب 94م، مما ولد حشدا هائلا من البشر (العاطلين عن العمل) قهرا وتعسفا ومصادرة للحقوق . عميد ركن بحري ... يحمل تخصصا عسكريا نادرا ، تم تسريحه (بالتقاعد) غير المستحق مؤخرا ، وتم تحويله تحت إشراف (إرادة صديقة) لا تملك القرار إلى رصيف البطالة المعبأة بالغبن والشعور بالمهانة لأسباب لا تخرج عن فكرة الحسابات الضيقة - ضيق فكر أصحابها وفهمهم لمعنى الوطن.. هذا (العميد المسرح) تم استبداله بكادر (عربي - متقاعد) !! استقدم من دولة عربية شقيقة، لكي يقوم بإلقاء الدروس العسكرية ذاتها التي كان يلقيها ويعلمها ابن الوطن المسرح، ولكي يصرف له راتب شهري بالعملة الصعبة يتجاوز راتب صديقنا الوطني بمئات الدولارات ! عميدنا الركن هذا الذي أتحدث عنه .. هاتفني - وهو يقسم بالله - أنه قد اضطر إلى بيع (دبة الغاز) الاحتياطي لكي يطعم أولاده في نهار يوم تعيس، قبل أن يخبرني بأنه يحتفظ باسم بديله الأجنبي ، تماما كما يحتفظ داخل خلجات مشاعره وأحاسيسه بكل معاني الظلم والغبن الذي يشعر به في هذا الوطن ، الذي نفاه وأبعده من حقه وعزل عنه واجباته (الوطنية) ليمنحها لكفاءة (غير وطنية) مطالبا إياها أن تنتج ما هو (وطني) بديلا عما يمكن أن ينتجه ابن الوطن المبعد عن واجبه . هذا الرجل الضحية، الذي غالبا ما يحمل (ملف قضيته) معه أينما حل وسار، والذي يحكي مأساته ومعاناته، لا يقل حظا عن آلاف الأفراد العسكريين الآخرين الذين أحيلوا للتقاعد القسري، والذين تختلف محتويات ملفاتهم الشخصية - باختلاف مضامينها وأحجامها - بما ترويه من قصص غريبة وعجيبة يندي لها جبين الوطن ويتوارى منها خجلا.. إنها حالات تنتظر موقفا قويا من قبل السلطات العليا في البلاد، على اعتبار أن التغاضي عنها وتجاهلها هي وأصحابها ، يمكن أن يخلق احتقانات كبيرة لدى هذا الحشد الوطني غير اليسير، ومن غير المنصف أن يصل الظلم والتجاهل للحقوق الوطنية والخاصة إلى هذه الدرجة الخطيرة ... إننا ننبه هنا إلى مثل هذه الحالات ونشير إليها بقوة لعل وعسى أن تجد إشارتنا عيونا ترصدها وآذانا تسمعها وقلوبا تفقهها . [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل] |
#3
|
|||
|
|||
أيــام الأيــام .. طريق المعاش الحلزوني!
أيــام الأيــام .. طريق المعاش الحلزوني!
أحمد محسن أحمد: أحمد محسن أحمد ذكّرني صاحبي بما قد كتبته ذات يوم عن المعاش وظروف الناس وتأثيرات التعسف الذي يمارس بحق أبناء الجنوب. وكان لهذه الصحيفة الشجاعة «الأيام» دورها في إفساح المجال أمام الناس الغلابى والذين يتذوقون طعم العيش المر في هذه الظروف الصعبة لتزيد إجراءات التقاعد ظلما وقسرا وتعبا نفسيا لا يطاق.. وذكرني صاحبي بما ذكرته في كتاباتي السابقة من أن إخواننا في شمال الوطن لا يعترفون بما يسمى الأجل الأول ولا الأجل الثاني. فهم لا يعترفون إلا بالاجل الذي يوصلهم إلى خزيمة! وقانون التقاعد الكسيح لا يطبق إلا على أبناء المحافظات الجنوبية! وتعال عزيزي القارئ نستعرض واحداً من هذه الإجراءات التعسفية بحق أبناء الجنوب لكي لا يقولوا علينا بأننا نتجنى على السلطة وأجهزتها القمعية؟! صاحبي هو واحد من الكوادر التي شدت الرحال بعد الوحدة مباشرة للعمل في صنعاء الحبيبة، وعيّن حينها بقرار جمهوري مديرا عاما، وتحققت أمنية الشاعر اليمني المبدع الاستاذ أحمد الجابري عندما قال: لابد من صنعاء ولو كان السفر، ولله الحمد لم يطل السفر، فهي 45 دقيقة لتحتضنك صنعاء حيث تعامل وكأنك جسم غريب لست من اليمن. المهم صاحبي رجل محب لعمله ومخلص ومتفانٍ في عمله خدم اليمن لأكثر من 42 سنة أفنى فيها زهرة شبابه وجزءاً من شيخوخته، مصيبته أن خدمته بدأت مع الإنجليز واستمرت مع الاشتراكي، ونعرف جميعا أن أيام النصارى ومن جاء بعدهم إلى يوم الوحدة المباركة كان الوطن اسمه اليمن والناس جميعهم كانوا لا يعرفون لهم أي هوية وطنية غير تلك الهوية التي يعتزون بها كأبناء للسعيدة، لكن يظهر أن هناك في هذا الزمن من مازال يصنف الناس بغير ما هم عليه. فكل من خدم أيام الإنجليز وبعدهم الاشتراكي عليهم علامات استفهام، وفعلا هذا ما حدث لصاحبي بتروا خدمته و(قرموا) منها (سبع سنوات عجاف) وهذه السنوات قالوا إنها فترة مشتركة بين الإنجليز والاشتراكي، طيب عندما حسبوا خدمته التي يستحق عليها معاشه قالوا له مالك إلا 28 سنة أكرر كتابياً ثمانٍ وعشرين سنة، وعندما طردوه من الخدمة قالوا له أنت تجاوزت الأجل الثاني (60 سنة) يعني أن صاحبي قفزوه من الأجل الأول إلى الأجل الثاني، وعندما تدخل أهل الخير وقالوا إن صاحبي لديه القدرة على العطاء وطلبوا منهم أن يرحموه بمد فترة خدمته ليصل (بالمقلوب) إلى الأجل الأول قالوا بحزم شديد القانون لا يسمح! بعد كل هذا عزيزي القارئ تعال لنستعرض معاً أفظع الممارسات القاتلة التي تعزز عندنا الشعور بأن السلطة اليمنية وأجهزتها القمعية لا تستعرض عضلاتها إلا على الغلابى والمساكين من أبناء الجنوب. فمن المفارقات العجيبة أن صاحبي كان واقفاً في المحكمة التجارية ومحكمة الأموال العامة مدافعاً عن ممتلكات وزارته التي رفسته وطردته من خدمتها كان حاضراً في جلسة الدفاع عن ممتلكات وزارته يوم 24/11/2006م في محكمة الأموال العامة وعندما ذهب في اليوم الثاني وتحديدا يوم 25/11/2006م ليستلم راتبه من وزارته سلموه رسالة (الطرد إلى المعاش) علما بأن رسالة الطرد إلى المعاش مؤرخة في 12/11/2006م وعندما ذهب مطالبا بمعاشه وجد الطرق الحلزونية التي لم ولن توصله حتى يومنا هذا إلى حقه الشرعي (المعاش)؟ وهناك عجائب وغرائب في قضية صاحبي: أرجو ولي غاية الرجاء أن تستمر هذه الصحيفة الامينة «الأيام» فاتحة صدرها وقلبها لكي يشرح الناس الذين يذوقون المرارة والعيش النكد وهم يعملون بكد واجتهاد حبا في وطنهم فهناك فضائح ومآس لا حصر لها سنأتي على ذكرها في الوقت المناسب، فقط لدينا سؤال لسلطتنا اليمنية الموقرة، هل جزاء الإحسان بالنكران؟ وهل الكادر المخلص والمحب لوطنه يستحق هذا العبث؟! علما بأن الذن يواجههم في المحاكم هذه الأيام دفاعاً عن ممتلكات وزارته يضحكون عليه من (اللجع إلى اللجع)، ويقولون له تستاهل ما سمعت الكلام، أتعرفين أيتها السلطة الموقرة ماذا كان رد هذا الكادر النظيف؟ لقد ابتسم لهم، وقال لهم ببرود: «لن تنتهي هذه الممارسات ولن أحيد عن واجبي الوطني حتى وإن (رفستني) سلطتكم وطردتني من خدمتها فهذه عدن، لا أحد يموت جوعاً فيها. فكم أكست من عريان، وأشبعت من جيعان، وآوت من فزعان من ظلم السلطان.. وفي عدن حبة خمير وواحد شاي يكفي غداء اليوم.. وإن غداً لناظره قريب؟! |
#4
|
|||
|
|||
هذه اجزاء صغيره من معانات الجنوبيين الكبيره والاليمة بفقدانهم
الاحساس بالوطن وسلب حقوقهم المدنية والسياسية وتحولهم الى مجرد اناس ليست لهم حقوق يستطيع المحتل ان يسلبهم ما يملكون في لحظة يشاء دون ان حاسيه احد لو كانت حلات فردية لقلنا انها تحصل في كل مكان ولكنها حالات جماعية وهي تؤسس لواقع يريد نظام صنعاء العسققبلي ان يفرضه على الجنوبيين والحل ان ننتفض ضده جماعيا وان نرفض هذا الواقع المخزي الذي يحاول هذا النظام فرضه علينا يجب ان نسمع صوت احتجاتنا للعالم حتى يتنبه بان هناك جرائم تمارس ضد الجنوبيين |
#5
|
|||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||
نعم هذا مايخططون له المحتلين وحسب كلام احد مواطنينهم ممن ادو الخدمه بعد الاحتلال في حضرموت باننا زائلين لامحاله حسب كلامه وان المخطط رسم له ان يكون عام 2020م سيكون نهايه اخر جنوبي يترك وضيفته في الدوله وعندها سيتحقق لهم المراد هذا اذا لم تساعدهم الضروف في انها المهمه قبل هذا التاريخ |
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
|
|
الساعة الآن 11:03 AM.