القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
#1
|
|||
|
|||
حزب الاصلاح يطالب عبدربه بنصيبهم من غنائم ابين
[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل] الأحد 24-06-2012 01:07 مساء البيضاء برس - عبده بشر - متابعات “الأهالي” و”الناس” تصفان الرئيس هادي بالجبان والمناطقي والديكتاتوري والطماع.. وتهاجمان نجله لتبرير تمرد وزراء المشترك على القرارات والتوجيهات الرئاسية - من أكاذيب إعلام الإخوان: الجيش الذي حقق الانتصار في أبين هو “جيش علي محسن” ومقاتلو اللجان الشعبية هم من قواعد الإخوان والمشترك.. وقناة “سهيل” واكبت المعارك.. وشباب الإصلاح سطروا ملاحم بطولية على “الفيس بوك”!! كثفت وسائل الإعلام التابعة لحزب الإصلاح “الاخوان المسلمين” من هجومها على رئيس الجمهورية المشير عبدربه منصور هادي، بطريقة كشفت عن مدى الحقد الذي يكنه اخوان الإصلاح على الرئيس هادي والوطن بشكل عام، وبنفس الأسلوب الذي استخدمته– وما زالت- مع الرئيس السابق علي عبدالله صالح. عادل عبده بشر وبدا واضحاً بأن تصريحات قيادات بارزة في حزب الإصلاح والتي أعلنت فيها تأييدها المطلق للمشير هادي– قبل وأثناء وبعد الانتخابات الرئاسية المبكرة في 21 فبراير 2012م- لم تكن إلا لحاجة في نفس اليدومي وجماعته بمختلف اجنحتهم الدينية والقبلية والعسكرية، على أمل أن يتمكنوا من احتواء الرئيس هادي واستخدامه كأداة لتنفيذ سياساتهم، ومنها إحكام سيطرتهم على الحكم ومد أذرعتهم لتشمل مراكز الدولة ومفاصلها وحل المؤتمر الشعبي العام من الخارطة السياسية وإقصاء أنصاره من الوظائف الحكومية، ولكنهم أصيبوا بخيبة أمل حين وجدوا ان المشير هادي ليس ذلك الشخص الذي يجعل من نفسه أداة بيد حزب أو جهة أو أشخاص فانقلبوا عليه فجأة وتحولوا من مدحه والتسبيح بحمده إلى مهاجمته بواسطة وسائل إعلامهم المسعورة وبعض الأقلام المأجورة. والملاحظ ان حملات إعلام الاخوان المسلمين ضد رئيس الجمهورية زادت حدتها بعد رفض فخامته لطلبات علماء حزب الإصلاح وعلى رأسهم الزنداني أثناء التقائه بهم في الخامس من الشهر الجاري، ومن تلك الطلبات إنشاء هيئة للأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، وإيقاف الحرب ضد تنظيم القاعدة الإرهابي.. وكذلك بعد انتشار معلومات حول استياء رئيس الجمهورية من أداء حكومة الوفاق وتصرف بعض وزرائها بتوجيهات أشخاص وجهات خارج الحكومة وتمرد عدد من الوزراء أبرزهم وزيرا المالية والإعلام- المحسوبان على المشترك- على قرارات رئيس الجمهورية. وبنفس الأسلوب الذي كان الاخوان يتبعونه لمهاجمة الرئيس السابق علي عبدالله صالح شنت وسائل الإعلام التابعة لحزب الإصلاح “الاخوان المسلمين في اليمن” الأيام الماضية هجوماً حاداً على الرئيس هادي ونجله، الذي ادعت بأنه يتدخل في شؤون وصلاحيات الحكومة ويضع العراقيل أمام وزراء الوفاق وخصوصاً وزير المالية صخر الوجيه. وتناقل إعلام الاخوان الورقي والالكتروني الأسبوع الماضي اخباراً زعم فيها بأن وزير المالية الإصلاحي صخر الوجيه يتعرض لحملة إعلامية واسعة تستهدفه بسبب اعتراضه على تدخلات نجل رئيس الجمهورية في أعمال الحكومة ووزارة المالية تحديداً – بحسب ما نشرته صحيفة “الناس” في عددها الصادر بتاريخ 18/6/2012م وتناقلته عنها عدد من المواقع الالكترونية التابعة لحزب الإصلاح. وإزاء ذلك، استغرب مصدر مسؤول ما وصفه بـ”الادعاءات الكاذبة” لصحيفة “الناس”.. مشيراً إلى ان الخبر الذي حمل ادعاء بوجود حملة إعلامية على وزير المالية غير موجود وانما كان الغرض من الخبر هو حشر اسم نجل رئيس الجمهورية بصورة تبعث على الاستفزاز، ومحاولة تغطية لما يرتكبه وزير المالية من تعيينات لمواقع قيادية كبيرة داخل الوزارة لأشخاص من خارج السلك الوظيفي وارتكاب مخالفات قانونية عديدة، حد المصدر. كما استهدفت الصحيفة الإخوانية ذاتها نقلاً عن صحف قالت انها أمريكية الرئيس هادي وقيادات سياسية من طرف واحد وبما يخدم سياسة “تجمع الاخوان المسلمين”، حيث نشرت تلك الصحيفة تصريحاً للقيادي الاخواني سالم بن طالب– مدير مكتب رئيس الوزراء واحد عناصر حميد الأحمر- شكك من خلاله في قدرة رئيس الجمهورية على إدارة اليمن، بالإضافة إلى عبارات مسيئة احتواها التقرير وتعمدت تشويه الرئيس عبدربه منصور هادي حين قالت “إنه خائف ويحاول فقط البقاء في موقعه” و”إنه عين أقرباءه وأبناء منطقته في وظائف سياسية وعسكرية”، بحسب ما ورد في الصحيفة. ورغم قيام مصدر مسؤول بنفي تلك الأخبار الكاذبة التي نشرتها صحيفة “الناس” والمواقع الاخبارية التابعة لحزب الإصلاح، فقد صدرت صحيفة “الاهالي” الممولة من المنشق علي محسن صالح- زعيم الجناح العسكري لحزب الإخوان قائد الفرقة الأولى مدرع- في اليوم التالي على صدور اختها في الله “الناس”، متجاهلة تصريح المصدر المسؤول وكرست عددها الأخير الصادر بتاريخ 19/6/2012م لاستهداف رئيس الجمهورية والتطاول عليه عبر نشر أخبار وتقارير من صنع خيال المطابخ الإعلامية للاخوان المسلمين، حيث أعادت صحيفة “الأهالي” نشر أكاذيب صحيفة “الناس” والمواقع الالكترونية التابعة للاخوان، وأضافت لها أكاذيب أخرى أكثر حدة من الأكاذيب السابقة، ووجهت اتهامات مباشرة للمشير هادي بأنه “يسعى للسيطرة وتحقيق مكاسب شخصية” وأنه يعمل على استهداف ما أسمته بـ”النصف الثوري” في الحكومة. “الاهالي” الاخوانية في حملتها المكثفة ضد الرئيس هادي، ذكرتنا بتصريحات أبناء الشيخ الأحمر وعلى رأسهم “حميد وصادق وحسين”، وكذلك تصريحات المنشق علي محسن في كل مرة يتحدثون فيها عن الرئيس السابق علي عبدالله صالح ويزعمون بانهم أصحاب فضل عليه وأنهم قدموا تضحيات كثيرة ساهمت في إنجاح مسيرته الرئاسية وغيرها من المزاعم.. وبذات الأسلوب تحدثت صحيفة “الاهالي” الاخوانية عما اسمتها “تضحيات قوى الثورة– جيشاً وقبائل- في محاربة تنظيم القاعدة” قائلة: “إن الرئيس هادي اعتمد في المعارك ضد (القاعدة) على هذه القوى- الاخوانية- محققاً انتصارات كبيرة” لتنفي بذلك جهود وتضحيات أبطال الجيش والأمن ومعهم رجال اللجان الشعبية من المواطنين الشرفاء من أبناء أبين والذين قاتلوا بدافع وطني بحت خالٍ من أية دوافع حزبية أو سياسية أو مذهبية. وكعادة الاخوان المسلمين في تزييف الحقائق وتزوير التاريخ فقد ادعت الصحيفة الاخوانية ان ما أسمتها “قوى الثورة” تخوض منذ أكثر من عام حرباً بلا انقطاع ضد أنصار الشريعة و”القاعدة” في أبين وعدد من المحافظات الجنوبية والشرقية حد قولها.. مشيرة إلى انها شاركت في تلك الحروب بـ”الجيش المؤيد للثورة” وبالقبائل المنخرطة في الثورة وبفروع أحزاب اللقاء المشترك وانصارها وبمجاميع كبيرة من اللجان الشعبية التي تنتمي للثورة.. وتناست الصحيفة الاخوانية في حديثها عن تلك “البطولات الوهمية” والحصرية على حزب الإصلاح أن قوات الحرس الجمهوري والأمن المركزي والقوات الخاصة هي من كانت تخوض المعارك مع أنصار الشريعة– أحد أذرعة تنظيم القاعدة الإرهابي- في وقت كان علماء الإصلاح يدعون ليل نهار في ساحات الاعتصام أو عبر وسائل اعلامهم إلى نصرة “المجاهدين” في أبين والصمع وشبوة، ويشنون حملات التحريض ضد أبطال الحرس الجمهوري والأمن المركزي لدرجة الإفتاء باستباحة دمائهم، ولا زالت هذه الحملة متواصلة حتى اليوم. وفي الوقت الذي كانت المعارك تشتعل في جبال أبين وغيرها بين أبطال الجيش والأمن- وفي مقدمتهم الحرس والأمن المركزي- وبين تنظيم القاعدة الإرهابي، كان قائد “الجيش المؤيد للثورة” المنشق علي محسن يتلذذ بالظهور عبر قنوات “الجزيرة” واخواتها نافياً وجود شيء اسمه “تنظيم قاعدة”، معتبراً ان ما يحدث في أبين جرائم يرتكبها – بحسب زعمه- الحرس والأمن المركزي ضد المواطنين الأبرياء، مبرراً ذلك بأنها محاولة من الرئيس صالح للتغطية والتشويش على الثورة الشعبية ضده في عموم المحافظات!!. هذا الكلام صرح به المنشق علي محسن أكثر من مرة خلال العام المنصرم 2011م، ومن يريد التأكد من ذلك فما عليه سوى البحث عنها في شبكة الانترنت وسيجدها بالحرف الواحد!!. كما زعمت الصحيفة الاخوانية ذاتها “الأهالي” ان اللجان الشعبية المساندة للجيش والتي قالت ان معظمها تنتمي لـ”الثورة” تشارك في الحرب ضد “القاعدة” منذ أكثر من عام، وهذه كذبة فاضحة لأن اللجان الشعبية لم تشكل إلا قبل بضعة أشهر في الفترة التي تلت الانتخابات الرئاسية المبكرة. وبلغة خبيثة قالت الصحيفة إن قوى الثورة قد التزمت الصمت بشأن الانتهاكات الأمريكية للسيادة اليمنية المتوالية تحت لافتة محاربة الإرهاب، وذلك على خلاف مواقفها من ذات الأمر إبان حكم علي عبدالله صالح خلال السنوات السابقة لاعتبارات سياسية”.. وهي بهذا تناقض ما ذكرته آنفاً عن “تضحياتها الوطنية” وتعترف بأن سكوتها عن الانتهاكات الأمريكية وإثارتها لها مرتبط بمصالح سياسية وليس نابعاً من غيرة على الوطن، وفي نفس الوقت تكشف عن مساعي وسائل إعلام الإصلاح من خلال هذه المزاعم لإثارة الرأي العام ضد الرئيس هادي بادعائها انه من أقر الضربات الجوية الأمريكية على “القاعدة”.. خصوصاً وان هذا الخطاب الإعلامي الإخواني يأتي بالتزامن مع عودة النازحين في أبين إلى منازلهم وأحاديث البعض عن المقدار الكبير للدمار الذي خلفته الضربات الجوية في منازلهم ومزارعهم. وبالإضافة إلى البطولات الميدانية الوهمية فقد تحدثت الصحيفة الاخوانية وبشكل مضحك عن البطولات الإعلامية ونضال قناة “سهيل” التابعة لحميد الأحمر ضد تنظيم القاعدة، وكذلك “التضحيات المشهودة” لشباب “الإصلاح” على الـ”فيس بوك” ومواقع التواصل الاجتماعي على شبكة الانترنت!!. وفي سياق متصل بأكاذيب الصحيفة الاخوانية قالت هذه الصحيفة “إن الانتصارات المحققة في أبين لا تعني نهاية (القاعدة) وستظل حربها مستمرة وان بصورة مغايرة”، وهذا ما اعتبره محللون سياسيون اعترافاً غير مباشر بأن حزب الإصلاح هو من يحرك تنظيم القاعدة، وفي ذلك ايضا رسالة أخرى من “الإخوان” للرئيس هادي فحواها “القضاء على (القاعدة) مرهون بمدى استحواذنا على السلطة وتحقيق مطامعنا” ويتأكد ذلك في الفقرة التالية حيث قالت الصحيفة الاخوانية: “إن المشاركة في هذه الحرب وفق المنطق الوطني والعقلاني يجب ان يقابله منطق مماثل، وإلا فليكن الحديث بلغة السياسة وفق مبدأ إذا لم تكن ميكافيللي أكلتك الأطراف الميكافيللية!!”. واستغرب مراقبون التناقض الحاصل في ادعاءات الوطنية لدى حزب الإصلاح.. ففي الوقت الذي تسعى وسائل اعلامه لتأليف قصص وحكايات عن بطولات وتضحيات وهمية في سبيل الوطن وتعمل – دون خجل- على تجيير انتصارات الجيش ضد “القاعدة” لصالحها، نجدها في نفس الوقت تطالب القيادة السياسية بثمن تلك التضحيات التي تزعمها، وتستعجل البحث عن مكاسب سياسية ومناصب حكومية “مدنية وعسكرية”، في حين لا زالت المعارك مشتعلة ولم تنطفئ شرارتها بعد. ويتزامن حديث وسائل إعلام “الإصلاح” عن المقابل الذي ينتظره الاخوان المسلمين بمختلف اجنحتهم من الأخ رئيس الجمهورية مقابل مشاركة وهمية في الحرب ضد “القاعدة”، يتزامن مع استمرار تمرد وزراء من احزب المشترك على قرارات الرئيس هادي وقيامهم باصدار قرارات توظيف في مواقع قيادية كبيرة داخل وزاراتهم لأشخاص من احزابهم من خارج السلك الوظيفي، واقصاء عدد كبير من الكوادر المؤهلة المنتمية للمؤتمر الشعبي العام وانصاره. وكان مصدر في رئاسة الجمهورية قد وصف وزيري المالية والاعلام بـ”المتمردين على الشرعية الدستورية” لرفضهم توجيهات رئيس الجمهورية. ورداً على ذلك فقد خصصت وسائل الإعلام التابعة لحزب الاخوان مساحة كبيرة من خطابها لمهاجمة الرئيس هادي وحشر اسم نجله بصورة تبعث على الاستفزاز وبالشكل الذي أشرنا إليه آنفاً. وفي هذا الصدد ايضاً قالت صحيفة “الأهالي” التابعة لحزب الإصلاح والممولة من الميزانية المخصصة للفرقة الأولى مدرع، إن الرئيس عبدربه منصور هادي أثناء فترة التفاوض على اقتسام حقائب الحكومة كان رئيساً للطرف الممثل للمؤتمر الشعبي العام ولم يكن راعياً للقاءات التشاورية التي جرت في منزله – بحسب الصحيفة- وزادت هذه الصحيفة من اكاذيبها قائلة: “إن هادي كان تركيزه يومها منصباً على وزارة الدفاع وقد استمات في الاحتفاظ بها لنفسه”.. وواصلت صحيفة “الأهالي” قائلة: “بعد نجاح هادي في الحصول على وزارة الدفاع وما يليها من وزارات في القائمة (أ) كأنه وجد نفسه يشعر بشيء من عدم الرضا جراء فقدنه لوزارتي المالية والإعلام”. وفي مادة أخرى بعنوان “ماذا وراء مهاجمة المصدر الرئاسي لوزير الإعلام ووزير المالية” اتهمت صحيفة “الاهالي” الاخوانية، الرئيس هادي بأنه يسعى للسيطرة على المال والإعلام، معتبرة: “إن ذلك لا يعدو ان يكون محاولة للسيطرة على المال والاعلام بعد ان استطاع هادي من خلال القرارات الماضية السيطرة على الجيش إلى حد ما، فالجيش والمال والإعلام هي أدوات صناعة الديكتاتورية”. |
#2
|
|||
|
|||
يستاهل المنصوب ’’ وولده غبي يفتكر إن ابوه فعلآ رئيس لبويمن!!
|
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
|
|
الساعة الآن 06:11 AM.