اكتر من مائة صورة لمنع دخول صناديق الانتخابات

[ابو محمود]

[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]

[الحرية1]

الأحد , 19 فبراير 2012 م

دمون نت / سيئون - خالد الكثيري :
دخلت مدينة سيئون منذ ظهر اليوم الأحد الموافق 19 فبراير 2012م في حالة من التوتر الأمني على إثر وصول القوات العسكرية التابعة للسلطات اليمنية العازمة على فرض الانتخابات بالقوة على أراضي الجنوب رغم مقاطعة الأهالي لها.
فقد شوهد منذ ظهر اليوم وصول العربات العسكرية وحاملات الجند والأطقم العسكرية الى مدينة سيئون بجوار مقر المؤتمر الشعبي الحاكم ، في مظهر حربي أستفزازي لأهالي هذه المدينة الوديعة الآمنة ، وشوهدت هذه الأطقم العسكرية وهي تحوم حول بعض المناطق من ضواحي مدينة سيئون العازم أهاليها على منع دخول الصناديق الى مراكزها الإنتخابية، حيث تم رصد عدد ستة أطقم تحاول دخول منطقة مدودة الضاحية الشمالية لمدينة سيئون وعدد من الأطقم العسكرية تحوم حول حي السحيل حتى هذه الساعة - قبل منتصف الليل - وهما الضاحيتان التان قاما الأهالي فيها بأغلاق مراكزها الانتخابية في وقت سابق فيما تمكنت قوات عسكرية من إقتحام منطقة تاربة الى الشرق من مدينة سيئون مغتنمة وقت ذهاب الأهالي لصلاة المغرب لتتمركز حول الصناديق بالمركز الانتخابي (أ) بالدائرة 150 هذا ولاتزال الحالة الأمنية مشوبة بالتوتر وتنذر بالمزيد من التطورات .
وفي غضون ذلك تسربت معلومات خاصة عن وجود قوائم لملاحقات تستهدف عدد من القيادات والنشطاء والإعلاميين في أوساط الحراك الجنوبي السلمي بسيئون جراء قيام الحراك الجنوبي السلمي وأصرار جماهيره وانصاره على إفشال الانتخابات ومنع أجرائها على أراضي الجنوب بالفعاليات السلمية المعبرة عن رفض تلك الانتخابات منذ أكثر من شهرين بالمظاهرات السلمية وفعاليات إحراق البطاقات الانتخابية والندوات السياسية والتوعية والرسائل الطاعنة في مشروعية إجراء الانتخابات على أراضي الجنوب


الأحد , 19 فبراير 2012 م

دمون نت / سيئون - خالد الكثيري :
دخلت مدينة سيئون منذ ظهر اليوم الأحد الموافق 19 فبراير 2012م في حالة من التوتر الأمني على إثر وصول القوات العسكرية التابعة للسلطات اليمنية العازمة على فرض الانتخابات بالقوة على أراضي الجنوب رغم مقاطعة الأهالي لها.
فقد شوهد منذ ظهر اليوم وصول العربات العسكرية وحاملات الجند والأطقم العسكرية الى مدينة سيئون بجوار مقر المؤتمر الشعبي الحاكم ، في مظهر حربي أستفزازي لأهالي هذه المدينة الوديعة الآمنة ، وشوهدت هذه الأطقم العسكرية وهي تحوم حول بعض المناطق من ضواحي مدينة سيئون العازم أهاليها على منع دخول الصناديق الى مراكزها الإنتخابية، حيث تم رصد عدد ستة أطقم تحاول دخول منطقة مدودة الضاحية الشمالية لمدينة سيئون وعدد من الأطقم العسكرية تحوم حول حي السحيل حتى هذه الساعة - قبل منتصف الليل - وهما الضاحيتان التان قاما الأهالي فيها بأغلاق مراكزها الانتخابية في وقت سابق فيما تمكنت قوات عسكرية من إقتحام منطقة تاربة الى الشرق من مدينة سيئون مغتنمة وقت ذهاب الأهالي لصلاة المغرب لتتمركز حول الصناديق بالمركز الانتخابي (أ) بالدائرة 150 هذا ولاتزال الحالة الأمنية مشوبة بالتوتر وتنذر بالمزيد من التطورات .
وفي غضون ذلك تسربت معلومات خاصة عن وجود قوائم لملاحقات تستهدف عدد من القيادات والنشطاء والإعلاميين في أوساط الحراك الجنوبي السلمي بسيئون جراء قيام الحراك الجنوبي السلمي وأصرار جماهيره وانصاره على إفشال الانتخابات ومنع أجرائها على أراضي الجنوب بالفعاليات السلمية المعبرة عن رفض تلك الانتخابات منذ أكثر من شهرين بالمظاهرات السلمية وفعاليات إحراق البطاقات الانتخابية والندوات السياسية والتوعية والرسائل الطاعنة في مشروعية إجراء الانتخابات على أراضي الجنوب


الأحد , 19 فبراير 2012 م

دمون نت / سيئون - خالد الكثيري :
دخلت مدينة سيئون منذ ظهر اليوم الأحد الموافق 19 فبراير 2012م في حالة من التوتر الأمني على إثر وصول القوات العسكرية التابعة للسلطات اليمنية العازمة على فرض الانتخابات بالقوة على أراضي الجنوب رغم مقاطعة الأهالي لها.
فقد شوهد منذ ظهر اليوم وصول العربات العسكرية وحاملات الجند والأطقم العسكرية الى مدينة سيئون بجوار مقر المؤتمر الشعبي الحاكم ، في مظهر حربي أستفزازي لأهالي هذه المدينة الوديعة الآمنة ، وشوهدت هذه الأطقم العسكرية وهي تحوم حول بعض المناطق من ضواحي مدينة سيئون العازم أهاليها على منع دخول الصناديق الى مراكزها الإنتخابية، حيث تم رصد عدد ستة أطقم تحاول دخول منطقة مدودة الضاحية الشمالية لمدينة سيئون وعدد من الأطقم العسكرية تحوم حول حي السحيل حتى هذه الساعة - قبل منتصف الليل - وهما الضاحيتان التان قاما الأهالي فيها بأغلاق مراكزها الانتخابية في وقت سابق فيما تمكنت قوات عسكرية من إقتحام منطقة تاربة الى الشرق من مدينة سيئون مغتنمة وقت ذهاب الأهالي لصلاة المغرب لتتمركز حول الصناديق بالمركز الانتخابي (أ) بالدائرة 150 هذا ولاتزال الحالة الأمنية مشوبة بالتوتر وتنذر بالمزيد من التطورات .
وفي غضون ذلك تسربت معلومات خاصة عن وجود قوائم لملاحقات تستهدف عدد من القيادات والنشطاء والإعلاميين في أوساط الحراك الجنوبي السلمي بسيئون جراء قيام الحراك الجنوبي السلمي وأصرار جماهيره وانصاره على إفشال الانتخابات ومنع أجرائها على أراضي الجنوب بالفعاليات السلمية المعبرة عن رفض تلك الانتخابات منذ أكثر من شهرين بالمظاهرات السلمية وفعاليات إحراق البطاقات الانتخابية والندوات السياسية والتوعية والرسائل الطاعنة في مشروعية إجراء الانتخابات على أراضي الجنوب


طرد الاحتلال الأجنبي اليمني و تحرير و استقلال الجنوب و استعادة هوية الجنوب العربي و الدولة المستقلة كاملة السيادة واجب وطني و فرض عين على كل جنوبي و جنوبية أكمل الـ 18 من العمر أكان داخل الوطن المحتل أو في الخارج" (صبر

[الحرية1]

[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]