القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
#1
|
|||
|
|||
معارضة الداحل الوجه الآخر للنظام
حرب صيف 94 . . . الى متى الصمت !؟؟ ( ريما الشامي)
مأرب برس / خاص ملف حرب صيف 94من أعقد الملفات السياسية والاجتماعية الشائكة في التاريخ المعاصر لليمن كون هذا الملف يحتوي على الكثير من القضايا المتداخلة والتعقيدات المتشابكة المحاطة بالغموض وعدم الوضوح وحتى عدم الاقتراب منها رغما عن الاستحقاقات الهامة والخطيرة التي ترتبت على هذه الحرب على مستوى الانقلاب على مشروع الوحدة السلمي المرتبط بالحريات والديمقراطية وعلى جوهر النظام السياسي برمته ومع مرور أكثر من عقد على هذه الحرب والواقع الجديد الذي أنتجته الا ان القوى السياسية والوطنية لم تحاول أبدا الاقتراب من فتح ملفات الحرب لنقدها وتقييمها في محاولة لفهم معطيات وظروف تلك المرحلة لتكوين رؤية موضوعية متعمقة لتتشكل عليها قاعدة استراتيجية يمكن البناء عليها لمعالجات شاملة لأثار ونتائج تلك الحرب . هل القوى السياسية لم تبلغ مرحلة الرشد والوعي بمعطيات واقع الحياة السياسية اليمنية الراهن بعد ما يقارب مرور 12 عاما على تلك الحرب أم هل تجهل ان واقعنا اليوم هو نتيجة مباشرة لتلك الحرب . أم هل يا ترى ان الفعاليات السياسية لم تدرك بعد ان المتضرر من تلك الحرب هو الشعب اليمني الذي يدفع ثمنها من حياته وحريته وكرامته ولقمة عيشه والتي عادت به إلى عصور الشمولية والاستبداد وباتت تهدد النسيج الاجتماعي وتوجه سمومها وضرباته الى جدار الوحدة الوطنية وهذا الاستفحال الرهيب للفساد الذي ينخر في جسد الدولة اليمنية. الى متى سيظل الخوف هو الهاجس المسيطر على القوى السياسية والحاجز المنيع من الاقتراب من ملف حرب صيف 94 لتحليل معطياتها وفحصها والوقوف ازائها بمسؤولية وطنية دون وجل من ادانات أو أحكام مسبقة . أليس حال الموطن اليمني وما وصل اليه من انهيار شامل يهدد البلد بفرض مسؤولية أخلاقية ووطنية على قوى الوطن لتتخذ موقفا وطنيا مبدئيا إزاء هذه الحرب وتشخيصها ومسبباتها وظروفها وتحديد موقف منها في أطار مراجعة المواقف وتقييم التجربة في اتجاه التعامل الايجابي الواعي الذي يؤدي بالضرورة إلى تشكل رؤية موضوعية استراتيجية كأساس لمشروع برنامج وطني سياسي واجتماعي يتبنى معالجات شاملة لتلك الحرب . لاشك ان حرب 94 كتجربة إنسانية تحتوي الكثير من أوجه القصور والسلبيات لكن استمرار تجاهلها وإهمالها تحت اية مبررات يؤدي الى استفحال المزيد من أثارها على واقع حياة الشعب خاصة في ظل استمرار الطرف المستفيد منها في توجيهها لصالحه باتجاه تعميق أثارها وتكريس نتائجها وواقعها بشكل أكبر بما يضمن استمرارية خدمة مصالحه وتفرده وتمرير مشاريعه . ان القوى السياسية مطالبة اليوم بالتصدي لوجباتها الوطنية بشجاعة ومسؤولية وإنصاف في تقييم ظروف تلك الأزمة والحرب وتوضيح الحقائق للشعب وكشف الملابسات لتتضح الرؤية حول المسؤولية الحقيقة التي تقف وراء خلق الأزمة وتأجيجها ومن ثم تفجير الحرب بغية التنصل من مشروع الوحدة السلمي المرتبط بالديمقراطية والحريات أما استمرار السلبية والصمت الحاصل ألان فانه يعطي الفرصة للمستفيد من تلك الحرب لتضليل الحقائق على الشعب وتوثيق تلك الحرب حسب رؤيته وتسويق نفسه ومشاريع الاستبداد والتوريث تحت مظلة تبني الهم الوطني وحماية الوطن والثورة والجمهورية والوحدة وهو ما يجري بالضبط وقد رأينا ذلك عندما قدمت هذه المبررات مؤخرا لتفسير التراجع عن قرار عدم ترشيح الرئيس لنفسه واستمراره في السلطة لفترة قادمة يتم التهيئة فيها لتوريث السلطة حسب اقرار الرئيس نفسه بجاهزية نجله أحمد لاستلام الحكم من بعده . نعم ان الوقت لم يعد مناسبا للصمت واللامبالاة والتجاهل لان ذلك لا يقدم إلا المزيد من الخدمات المجانية لأجندة الاستبداد والمزيد من تدهور الأوضاع واستفحال الفساد . بالتأكيد ان معطيات وأبعاد وأهداف وحقائق جوهرية في ملف حرب صيف 94 لا تزال لم يكشف عنها ولم توضح للشعب ولم تقيم بإنصاف وموضوعية ولكن مرور الزمان وتقادم السنين لا يخلي ابدا مسؤولية من كان في قلب تلك الأحداث بل يضاعف من مسؤوليته الإنسانية والأخلاقية والوطنية بنفس القدر الذي تتضاعف فيه معاناة الشعب يوما بعد يوم وهو يدفع ثمن واستحقاقات نتائج تلك الحرب التي حولته الى طرف مدان فيها خاصة في ظل استمرار انتهاج سياسة معالجة الأخطاء بارتكاب مزيدا من الأخطاء صمتا ومطبقا ولامبالاة رهيبة . ان تقييم التجربة ضروريا ليس من باب نبش التاريخ واستدعاء الماضي ولكن من باب الوقوف بجدية ومسؤولية وموضوعية في محاولة عمل شئ لرد الاعتبار للشعب اليمني ووضع حدا لمعاناته والمآسي التي يعيشها كطرف متضرر من هذه الحرب وصار بمنطقها وواقعها مدان فيها ويدفع ثمنها من حياته وكرامته وحريته ولقمة عيشه استبداد فرديا مطلق بمصيره وتسلط فساد على مقدراته وانهيار شاملا يهدد حياته ووحدته وكيانه من الوجود . #ff0000 |
#2
|
||||
|
||||
رسالة شجاعة من سيدة شمالية
|
#3
|
|||
|
|||
مأضنش أنها رسالة ذات أهمية لأنها تتكلم عن تصحيح ومعالجة وهادا مش حل حقيقي للمشكلة,, ولا بيكون في أي تفهم لأي مشروع تصحيحي لأن في ناس أندبحت وفي ناس أتشردت أكثر من عقد من الزمن وناس خصرة أملاكها وناس خسرة كرامتها وناس خسرة الأحساس بلأمان لأكثر من عقد وناس جاعت لأكثر من عقد وبلمقابل هوى أنهم خسرو وحدة الأنسان الي تقول أنها أنهكت الشعبين في الجنوب والشمال كان كلام سخيف !! لا بل ومنتها السخف أيش خصر الشعب الشمالي عشان نقول أنه عانا كان شعب فقير ولازال فقير,, لا !!العكس صحيح هوى أن حلتهم تحسنة نوعً ما , طيب هل تقدر توجد مشروع هادي السيدة يرجع الناس الي ماتو من الجنوبيين قولي يا أسد الجنوب !! أرجو أنك ماتنخدعش مرة تانية مشكلتنا الجنوبيين أننا عاطفيين جداً الحل هوى أنهاء الأحتلال بعد أن بلغ السيل الزبا وبلغت القلوب الحناجر وسحب الطرف الشمالي أجهزته العسكرية والمدنية الفاسدة من الجنوب هوى الخيار الدي لن نحيد عنه وأعطاء الطرف الجنوبي الحق بتقرير مصيره وهادا حق ولا يمكن التخلي عنه لو كل الجنوبيين تخلو عن هادا الحق أنا الوحيد الي لا يمكن أفكر مجرد التفكير أننا أتفاوض على حل تصحيحي وأن القانون بصفي والدي ينص على عدم فرض الوحدة بلقوى وأن أي طرف يحق له الأنسحاب من الوحدة طلما أن الوحدة ستئثر على مصلحت هادا الطرف أرجو من الأخوة الجنوبيين المطلعين على هادا المقال أنهم ميفكروش مجرد التفكير أنهم يقبلو بأقل من أنهاء الأحتلال .. تحياتي لك يا أسد الجنوب
التعديل الأخير تم بواسطة صوت الحرية ; 11-04-2006 الساعة 09:39 PM |
#4
|
|||
|
|||
انا برايي ان المشاكل الحاليه هي مشاكل من جراء حرب 94 وما ادراك ما 94 ولكن في نفس الوقت اضم يدي إلى صوت الحريه واقول ان الحل هو بالإنسحاب الفوري من الجنوب العربي وإنهاء الإحتلال لانه اساس المشكله .
|
#5
|
|||
|
|||
الحل هو في تصحيح التاريخ والاعتراف بالجغرافيا السياسية والعمل الجاد على اعادة الامور الى ماكان يجب ان تكون عليه جمهورية الجنوب العربي القطر الشقيق والجار القريب للجمهورية العربية اليمنية وفقا لخط الاستقلال الحقيقي - ليس وهمي كما شرح الدكتور الارياني عشية التصديق على معاهدة جدة في مجلس النواب اليمني - وعند ما اقول خط الاستقلال الوطني فاني اعني به الذي قامت عليه جمهورية اليمن الجنوبية الشعبية وليس بالطبع غيره00 وهذا الحل وحده الذي سيحل مشاكل الجنوب العربي ومشاكل اليمن ولنفسح المجال واسعا للشعبين في التملك والتنقل والتعاون الاقتصادي والسياسي والامني وانسياب التبادل التجاري بين القطرين الشقيقين الجنوب العربي واليمن فهذا هو المخرج ايها الحرة بنت الشامي اليمنية الغيورة0
5/11/2006م0 |
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
|
|
الساعة الآن 08:29 PM.