دعونا نقتل بعضنا بضعضا

[جبل يشبم الأشم]

احمد علي عولقي

خواطر وطنية
دعونا نقتل بعضنا

يا امة الإسلام والأيمان

أمريكا العدو الفاجر الغادر

وإسرائيل عدونا الأكبر

إسرائيل تتمادى وتتحدى

وأمريكا تساندها وتدعمها

يا امة الإسلام والأيمان

دعونا نقتل بعضنا بعضا

ونترك عدونا جنبا

دعونا بلا حولا ولا قوة

دعوا الحاكم بأمر الله

دعوا المسكين حاكمنا

فما نحنُ ... إلا رعاياهُ

دعوه .. يلهو بنا يلعب

دعوا الحمار والبردع

يروث في المرتع

دعوا تاريخنا الأمجد

يغط في سباته الأطول

دعوا القعقاع بن عمرو

دعوا خالد ... دعوا طارق..

دعوا صلاح الدين ...

دعوا من صنعوا لنا تاريخ

دعوهم في مقابرهم

حتى لا يروا تاريخنا المخجل

دعوهم في أمانيهم ..

بأن وراءهم فرسان

لا تُقهر ولا تُهزم

يا امة الإسلام والأيمان

دعونا نقتل بعضنا بعضا

دعوا تاريخنا المخزي

دعونا بلا حولا ولا قوة

دعونا نحيا حياة الذل

دعونا نستجدي مطالبنا

دعونا نتسول حمايتنا

من العدو الكافر الفاجر

من يقهر كرامتنا وعزتنا

يا امة الإسلام والأيمان

مالي أراكم صامتون

وعلى المهانة صابرون

حكامنا- بلا هدف يتخبَطون

وانتم في كل فج تركضون

يا أيها التأريخ اكتب إننا مستسلمون

واننا بالأغلال ..

وبالقيود ..

مكبلين

يا حكامنا الأخيار

يا من تحكمونا بالحديد والنار

دعونا نعيد المجد والعزة لأمتنا

دعونا نقطع دابر الصهيوني الغادر

دعونا نحرر المسجد الأقصى

دعونا نطهر القدس والجولان

دعونا نعيد لدولة الإسلام هيبتها

يا حكامنا الأخيار

يا من تحكمونا بالحديد والنار

سئمنا العواء والنباح

والخُطب الفصاح

انفضوا عنكم ركام الانهزام

فلن نموت أذلة نخشى اللئام

فقد آن الأوان

أن نمحو الهوان

ولن يأتي السلام

إلا بالمَهنَد والحسام

يا حكامنا الأخيار

يا من تحكمونا بالحديد والنار

دعوا الأمر لمن به نعلوا

دعوا الأمر لمن بنا يسموا

دعونا كالأمم ننهض

وندخل في السباق معهم

يدا تبني ... يدا تزرع

ويدا تحمي بالرشاش والمدفع

دعونا كالأمم ننهض

نبني الإنسان والمصنع

ونصنع الفنجان والصاروخ والمدفع

ونصنع التخصيب والأقمار والإشعاع

دعونا نثبت اننا كنا وما زلنا

امة تأمر ولا تؤمر

لا تقبل الضيم والمنكر

يا حماة الشر بعد اليوم لن نركع

[أبن الجنوب العربي]

ههههههههههههه.
شر البلية لما يضحك, إيش دخل أمريكاوشلتها من عمليات التظاهر الموجودهفي اليمن هذا إن أثبت شي فإنهيثبت أنكم متمسكين بالفزاعة التي تريدون تخويف الناس بها وفي الأخير تبحثون عن شماعه لكي تعلقوا عليها فشلكم وخيبتكم أو عند المحاكمة التي سوف تطال الكل بإذن الله الواحد الأحد.