القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
#1
|
|||
|
|||
سقوط أحجار الديمنو تباعا
السلام وعليكم ورحمة الله وبركاته
وكل من زائري مواقعيالإعلامي التاليه : [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل] [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل] قبل أن أدخل في صلب الموضوع أطالب الأخوه الموجدين في المنتدى إبداء أرائهم حيال موضوعي إن كان هادف إلى الإرتقاء بمستوى شعب الجنوب العربي بما يعلق به آمالنا خصوصا وأن اليم الموحد منذ 2/05/1990 ومايعانيه أبناء الجنوب العربي من جميع أعمال الإقصاء الإجباري للكوادر الوطنيه والتي لاتستطيع حتى إبداء رايها حيال الأوضاع التي تمر فيها اليمن بشكل عام سواء الشمالي أو الجنوبي وتمت عملية الإقصاء بجميع أنواعه . ________________________________________________ ________________________________________________ الكل من رأى وتابع عمليهة الإنتفاضة التي حصلت في تونس ضد الرئيس التونسي السابق (زين العابدين بن علي) ومالحقتها من الدرامه المفجعه والتي كانت سوف تطيح بالبلاد إلى شفى هاوية الإنزلاق والإحتراب الأهلي مع مكونات الشعب التونسي والذي صمد في وجه الشعب التونسي من الشمال وإلى الجنوب . ولم يتوقف الأمر حيال الجمهورية التونسيه فحسب بل تعداه حول ما أن هذه الإنتفاضة سوف تنتشر في بقية أرجاء الوطن العربي من الغرب إلى الشرق أم لا , ولقد تابعنا في تلك الفترة من عمليات مظاهرات في عدة من الدول العربية مثل الأردن واليمن والسودان حتى أن البعض صرح وقال أن هذه الإنتفاضه لن تتعدى حدود الجمهوريه التونسيه . وحصل التغيير الإجباري والمفاجىء من قبل أبناء الشعب التونسي . واليوم لقد تكرر السيناريو الذي حصل في تونس إنها مصر اليوم الذي شهدتها مصر منذ زهاء إسبوع قد سبب صدمه عنيفه جدا في المنطقه العربيه والعالم والتي شهدت منذ الأسبوع المنصرم والتي قوضت من شريعة هذه الحكومه التي هي مستمره نحو 30 عام من بعد عملية إغتيال الرئيس الأسبق ( محمد أنور السادات ) في عام 1981 أثناء مشهدته للعرض العسكري للجيش المصري وكانت على يد ( خالد الإسلامبولي) وكان الرئيس السابق ( محمد حسني مبارك) يبعد بعدة خطوات عن لرئيس اليادات والذي كان يشغل منصب وزير الدفاع في فترة السادات, وعندما أتت هذه المظاهرات عى أجهزة أمن الدوله المصريه من أوله إلى أخره طلع لى عموم الشعب المري عبر القناة المصريه الرسميه بخطاب أشبه بحبوب مهدئه تعطى للإنسان الذي يعاني من أمراض نفسيه قد تحدث في عملية تغيير جذرية وحقيقية في سياسة مصر الخارجيه والداخليه ولقد شدد بكلمته حول التغيير الداخلي الذي سوف يحدثه ,ولكنه نسى أمر هام وبسيط جدا في نفس الوقت أن الشعب المصري لم يعد يصدق بخطابات الرئيس المصري السابق (مبارك) ألم يكن في سدة الحكم لمدة تتراوح 30 عام فلماذا لم يحدث ها التغير من قبل قيام الشعب على الحكومه التي أستمرت في تحطيم الشعب المصري والذي عاش حكم مبارك تحت قانون الطوارىء العامه , والكل يعلم ماذا يحصل في البلاد عندما يطبق فيه قانون الطوارىء من نتائج سلبيه و وخيمه على البلاد والعباد . وبعد كل هذا لا يريد الخروج من القصر الرئاسي بالخروج أشبه مشرف له ولعائلته وهي الطريقه السلميه التي تكفل لهعدم ملاحقته قضائيا مثل ماحدث للرئيس التونسي السابق ( زين العابدين بن علي) . بل أصر على عدم ستماع لكلمة اشعب الذي قالها من أول يوم خرج فيه الشعب المصري إلى المظاهرات. وهذا أشبه بالسقوط أحجار الدمينو التي وقعت من قبل . فهل سوف تتوقف عملية التغيير في مصر أم إنها سوف تتعدى تلك الحدود والتي هي أشبه بحريق النار في الهشيم فصدقوني إنه يوجد المزيد كمن الأحجار التي نحتاج التخلص منها إلى الأبد . |
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
|
|
الساعة الآن 04:54 AM.