قائمة الشرف



العودة   منتديات مركز صوت الجنوب العربي (صبر) للحوار > قسم المنتديات الأخبارية و السياسية > المنتدى السياسي

القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن

عاجل



آخر المواضيع

آخر 10 مواضيع : الأثنين القادم فعالية تأبين كبرى لـ«فقيد» الوطن اللواء د عبدالله أحمد الحالمي في عدن (الكاتـب : nsr - مشاركات : 0 - المشاهدات : 5465 - الوقت: 12:13 AM - التاريخ: 07-04-2024)           »          الرئيس الزبيدي يلتقي دول مجلس الأمن الخمس في الرياض (الكاتـب : د/عبدالله أحمد بن أحمد - مشاركات : 0 - المشاهدات : 19541 - الوقت: 03:28 PM - التاريخ: 11-22-2021)           »          لقاء الرئيس الزبيدي بالمبعوث الامريكي بالرياض ١٨ نوفمبر٢٠٢١م (الكاتـب : د/عبدالله أحمد بن أحمد - مشاركات : 0 - المشاهدات : 9266 - الوقت: 09:12 PM - التاريخ: 11-18-2021)           »          الحرب القادمة ام المعارك (الكاتـب : د/عبدالله أحمد بن أحمد - مشاركات : 0 - المشاهدات : 15758 - الوقت: 04:32 AM - التاريخ: 11-05-2021)           »          اتجاة الاخوان لمواجهة النخبة الشبوانية في معسكر العلم نهاية لاتفاق الرياض (الكاتـب : د/عبدالله أحمد بن أحمد - مشاركات : 0 - المشاهدات : 9037 - الوقت: 05:20 AM - التاريخ: 11-02-2021)           »          اقترح تعيين اللواء الركن /صالح علي زنقل محافظ لمحافظة شبوة (الكاتـب : د/عبدالله أحمد بن أحمد - مشاركات : 0 - المشاهدات : 8923 - الوقت: 02:35 AM - التاريخ: 11-02-2021)           »          ندعو لتقديم الدعم النوعي للقوات الجنوبية لمواجهة قوى الإرهاب (الكاتـب : د/عبدالله أحمد بن أحمد - مشاركات : 0 - المشاهدات : 9020 - الوقت: 08:52 AM - التاريخ: 10-31-2021)           »          التأهيل والتدريب (الكاتـب : د/عبدالله أحمد بن أحمد - مشاركات : 0 - المشاهدات : 8666 - الوقت: 04:49 AM - التاريخ: 10-29-2021)           »          الرئيس الزبيدي يجري محادثات مع وفد رفيع المستوى من الاتحاد الأوروبي (الكاتـب : د/عبدالله أحمد بن أحمد - مشاركات : 0 - المشاهدات : 8965 - الوقت: 12:56 PM - التاريخ: 10-27-2021)           »          تحرير ماتبقى من اراضي الجنوب العربي (الكاتـب : د/عبدالله أحمد بن أحمد - مشاركات : 0 - المشاهدات : 8951 - الوقت: 02:53 AM - التاريخ: 10-15-2021)

إضافة رد
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع طريقة عرض الموضوع
  #1  
قديم 09-03-2006, 02:31 PM
الصورة الرمزية اسد الجنوب
عضو ألماسي
 
تاريخ التسجيل: Nov 2005
الدولة: الشمال الغاشم
المشاركات: 1,190
افتراضي ضعف الاشتراكي بسبب الفلسفه في خطاب د.ياسين

ضعف الاشتراكي بسبب الفلسفه في خطاب د.ياسين

الذي يتهرب من طرح مواقف سياسيه واضحه مما

خيب آمال الناس


بين مَن ومَن هي المعركة الانتخابية ؟!


عرفات مدابش


[التغيير] [31 / 08 / 2006 م ]


" التغيير": المراقب للحملة الانتخابية الرئاسية
التي بدأت ـ الحملة ـ في الثالث والعشرين من أغسطس
الجاري , وحتى لبعض الظواهر التي سبقت
ذلك , سيكتشف , بلا ريب , أن هناك صراعا محموما هو
محور الحملة الانتخابية الجارية , وبالطبع ليس بين
المؤتمر الشعبي العام , من جهة وأحزاب اللقاء
المشترك , من جهة أخرى , و إنما الصراع بين الرئيس
شخصيا وحزب التجمع اليمني للإصلاح الإسلامي
المعارض .
فخلال حكم الرئيس علي عبد الله صالح للبلاد وحتى
العام 1997م , كان الرئيس والإصلاح ( الأخوان
المسلمون ) لا يختلفان كثيرا في أمور كثيرة جدا و
أحيانا تكاد تنعدم تلك الأمور الخلافية ، وابرز
المواقف التي جمعت الطرفين , وقوف الأخوان إلى
جانب نظام حكمه ضد الجبهة الوطنية التي كانت تسعى
إلى إسقاط النظام في شمال اليمن بدعم من الحزب
الاشتراكي الحاكم آنذاك في الجنوب , وفي قضايا
كثيرة كان أخرها في الحرب ضد الحزب الاشتراكي
اليمني عام 94م . وما خلفته تلك الحرب من تشطير في
النفوس ومآس لأبناء الجنوب الذي كان مسرحها وفقد
خيرات الوحدة ـ الحلم ـ على الأقل بخروج ممثله (
الاشتراكي ) مهزوما ومقصيا عن مركز صناعة القرار
وهو الأمر الذي انعكس بالتالي على مواطني
المحافظات الجنوبية .
وليس بخاف أن الإصلاح الحليف السابق للرئيس وحزبه
وبعد 97 م بدأ يتخذ مواقفا ضد نظام الرئيس علي عبد
الله صالح ، وهي خطوات تدريجية , ساهم في تصاعدها
إلغاء المعاهد العلمية وتعاطي الرئيس لمتطلبات
دولية جديدة ربما هي التي ساهمت في انفراط عقد
التحالف بين الطرفين , ربما لمخاوف من استمرار
وجود الإصلاح في مؤسسات الدولة خاصة وانه يتميز
بإدارة ممتازة وتنظيم دقيق ورائع , لكنه حزب
إسلامي في نهاية المطاف بالنسبة للأطراف
الأيدلوجية المتخذة لموقف منه .. زد إلى ذلك انه
يحتمي بكبار مشائخ البلاد وهو الشخصية الوطنية
والقومية الإسلامية الكبيرة الشيخ عبد الله بن حسن
الأحمر , والخوف من تغلغل الإصلاح في أوساط
القبائل وكسب ولائهم عبر الخطاب الديني , على
العكس من طرق الحكم التي تتم عبر كسب الولاءات
وصناعة الزعامات المحلية .
ومن المفيد الإشارة إلى اعتقاد البعض أن المؤتمر
الشعبي ورئيسه وقادته من مختلف الأحجام والأوزان
خافوا أيضا من وجود منافس لهم في إدارة البلاد كي
لا يكتسح هذا المنافس في يوم من الأيام الساحة
خاصة أن ظل في الحكم وسهلت له إمكانية التحرك
والأداء .
الإصلاحيون ربما وصلوا إلى قناعة تامة انه من
المحال " عودة المياه إلى مجاريها " , فالعدو
التقليدي للطرفين بات مقلم الأظافر والمخالب
والأسنان أيضا , ونقصد هنا الاشتراكي وما حاق به
جراء الحرب وفقدانه لأدوات التوازن السياسي
والاقتصادي والعسكري , ولعدم إمكانية الصراع مع
عدو خارجي كأميركا كدولة عظمى لها أساليب تأثيرها
على الأنظمة , وهو فهم ذكي جدا من الإصلاح للأوضاع
الدولية الراهنة . ولأنه حز في النفس أن تقف إلى
جانب أحدهم إلى أن يصبح حاكما مطلقا للبلاد
ومسيطرا على جميع تقاليد الأمور , ثم تجد نفسك
خارج اللعبة وليس الحكم فقط , بل ومقيدا بظروف
دولية , بالتالي فقد لجأ الإصلاحيون بذكاء ودهاء
سياسي إلى استخدام سلاح الديمقراطية المرفوض من
بعض فقاءهم الذين يؤمنون بالشورى ـ على الأقل
كتسمية ـ وهي مبدأ يقوم على التشاور أكثر من
ممارسة الديمقراطية التي تحمل مواقف سياسية واضحة
, وكذا تحالفوا مع عدو ألامس ( الاشتراكي ) على
اعتبار انه صاحب ثأر مع النظام , إن جاز التعبير ,
ليصبح التحالف منطلقا من الثأر السياسي .. المضاف
إليه انزعاج شريحة كبيرة من الناس وتذمرها من
تصرفات قيادات المؤتمر وحكومته .. لكن أحدا من
الناس لم يكن ليتوقع أن تصل الأمور إلى ما وصلت
أليه من تحد وعناد بين رأس الدولة والإصلاح حتى
يقدم الإصلاح على ترشيح شخص لمنافسة صالح وهو ـ
الإصلاح ـ من كان بادر إلى ترشيح علي عبد الله
صالح في انتخابات 1999م حتى قبل أن يرشحه حزبه (
المؤتمر ) .
ولعل ما يثبت لنا أن المسألة هي بين صالح والإصلاح
، لا أكثر , أن السنوات الماضية لم تشهد شدا وجذبا
وتوترا بين الرئيس وقيادات الاشتراكي حتى مع بعض
القيادات التي كان ينظر إليها النظام على أنها
متشددة في مطالبها غير المشروعة بحكم نتائج الحرب
, وليست مرنه و سلسة كالبعض الآخر .
ولنا أن نقرأ بعمق كلمات الكاسيتات الغنائية
الناقدة التي يصدرها فنانون شعبيون محسوبون على
الإصلاح تهاجم النظام , بدأت بنقد الحكومة وانتهت
بمهاجمة رأس النظام , ألا وهو الرئيس علي عبد الله
صالح , في الشريط الأخير الذي تزامن نزوله إلى
الأسواق مع الحملة الانتخابية والمعنون بـ " غريم
الشعب " . هذا الشريط يستهدف الرئيس مباشرة وبدون
مواربة وبصورة تصل في بعض كلماته المحورة والمركبة
على ألحان معروفة , إلى الإساءة الشخصية , بنظر
البعض .
أيضا لدينا مواقف وتصريحات الشيخ حميد الأحمر غير
المسبوقة ضد الرئيس وكذلك بعض قيادات الإصلاح
والتصعيد الحاصل منه بلغة سياسية و أحيانا بلغة
أكثر قوة وشدة وقسوة.
في المقابل وخلال السنوات الماضية حُرم الإصلاح من
منابر الخطابة في المساجد التي كانت تمثل بالنسبة
له منطلقا نحو قلوب الجماهير , وان لم يكن الحرمان
بصورة كاملة ويعتمد بدرجة رئيسية على نسبة التواجد
والتأثير في القرى والبلدات والمحافظات .
ونجد أيضا ضعفا متواصلا في الخطاب السياسي
والإعلامي للحزب الاشتراكي و بالأخص منذ تسنم
مقاليد الأمور الدكتور ياسين سعيد نعمان , الذي
طغى على خطابه نوع من الفلسفة هروبا من طرح مواقف
سياسية واضحة وخيب آمال الناس به كثيرا كشخص اعتقد
الناس انه قائد حقيقي .
ولعلنا ننظر إلى واقعة الترشح للرئاسة , حيث ،
وكما يبدو ، جرى الاتفاق في اللقاء المشترك على أن
يكون الدكتور فتحي العزب مرشحا إضافيا إلى جانب بن
شملان , ربما كنوع من الاحتياط لأي طارئ لا قدر
الله أو لتحسين الوضع المالي للحملة الانتخابية
وكذلك الوضع الفني من خلال " تدبيل " المندوبين في
المراكز الانتخابية ضمانا لمزيد من الرقابة من بطش
الباطشين .. لكن ـ وكما تتداول بعض الأوساط
السياسية في الشارع اليمني ـ فان نزول مرشح من
أعضاء اللجنة المركزية للحزب الاشتراكي اليمني
وتزكيته من قبل المؤتمر الشعبي العام , هو لعبة
سياسية ( ربما ) يكون لياسين دورا فيها بحكم أن
المجيدي مقرب من ياسين فهما من منطقة واحدة ،
ويدعم هذا الطرح ما ذكرناه سابقا من أن خطاب ياسين
ليس في المستوى الذي كان متوقعا .. ويميل إلى
المهادنة والسير إلى " جوار الحيط " أكثر منه
متبنيا لقضايا الناس التي تنص عليها وثائق الحزب ,
والله اعلم .
الخلاصة أن الصراع الآن هو بين صالح فعلا والإصلاح
ولنا أن ننظر إلى موقف الشيخ عبد الله الأحمر ,
الذي يحاول تجنب مواجهة أسئلة الحاضر وبالتالي
مواجهة الرئيس بسبب موقف من الأخير ربما لم ترق
للشيخ الخبير بالشأن اليمني بصورة كبيرة .. ونجد
أن صالح يسعى في الوقت الراهن من خلال خبرته
وتجربته المتراكمة بالتيارات السياسية والكيانات
القبلية والجماعات الإسلامية , يسعى إلى كسب أطراف
مؤثرة ومهمة في حزب الإصلاح من خلال زيارته إلى
جامعة الإيمان ودعمها والدفاع عنها ودرء تهمة
التطرف عنها , محاولا ضم الزنداني إلى صفه وليس
تحييده ، حاليا ، وكذا حضور حفل لتخرج الآلاف من
حفظة القران الكريم وهم إسلاميون , إضافة إلى
استمالة مشائخ القبائل من مختلف التيارات .. لكن
هذا سلاح ذو حدين , ربما يُستخدم اليوم ، وغدا
يصبح غير ذي جدوى وربما خطيرا !
رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 02:31 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.4
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
الحقوق محفوظة لدى منتديات مركز صوت الجنوب العربي (صبر) للحوار 2004-2012م

ما ينشر يعبر عن وجهة نظر الكاتب أو المصدر و لا يعبر بالضرورة عن وجهة نظر الإدارة