قائمة الشرف



العودة   منتديات مركز صوت الجنوب العربي (صبر) للحوار > قسم المنتديات الأخبارية و السياسية > المنتدى السياسي

القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن

عاجل



آخر المواضيع

آخر 10 مواضيع : الأثنين القادم فعالية تأبين كبرى لـ«فقيد» الوطن اللواء د عبدالله أحمد الحالمي في عدن (الكاتـب : nsr - مشاركات : 0 - المشاهدات : 5473 - الوقت: 12:13 AM - التاريخ: 07-04-2024)           »          الرئيس الزبيدي يلتقي دول مجلس الأمن الخمس في الرياض (الكاتـب : د/عبدالله أحمد بن أحمد - مشاركات : 0 - المشاهدات : 19566 - الوقت: 03:28 PM - التاريخ: 11-22-2021)           »          لقاء الرئيس الزبيدي بالمبعوث الامريكي بالرياض ١٨ نوفمبر٢٠٢١م (الكاتـب : د/عبدالله أحمد بن أحمد - مشاركات : 0 - المشاهدات : 9289 - الوقت: 09:12 PM - التاريخ: 11-18-2021)           »          الحرب القادمة ام المعارك (الكاتـب : د/عبدالله أحمد بن أحمد - مشاركات : 0 - المشاهدات : 15764 - الوقت: 04:32 AM - التاريخ: 11-05-2021)           »          اتجاة الاخوان لمواجهة النخبة الشبوانية في معسكر العلم نهاية لاتفاق الرياض (الكاتـب : د/عبدالله أحمد بن أحمد - مشاركات : 0 - المشاهدات : 9041 - الوقت: 05:20 AM - التاريخ: 11-02-2021)           »          اقترح تعيين اللواء الركن /صالح علي زنقل محافظ لمحافظة شبوة (الكاتـب : د/عبدالله أحمد بن أحمد - مشاركات : 0 - المشاهدات : 8930 - الوقت: 02:35 AM - التاريخ: 11-02-2021)           »          ندعو لتقديم الدعم النوعي للقوات الجنوبية لمواجهة قوى الإرهاب (الكاتـب : د/عبدالله أحمد بن أحمد - مشاركات : 0 - المشاهدات : 9020 - الوقت: 08:52 AM - التاريخ: 10-31-2021)           »          التأهيل والتدريب (الكاتـب : د/عبدالله أحمد بن أحمد - مشاركات : 0 - المشاهدات : 8669 - الوقت: 04:49 AM - التاريخ: 10-29-2021)           »          الرئيس الزبيدي يجري محادثات مع وفد رفيع المستوى من الاتحاد الأوروبي (الكاتـب : د/عبدالله أحمد بن أحمد - مشاركات : 0 - المشاهدات : 8993 - الوقت: 12:56 PM - التاريخ: 10-27-2021)           »          تحرير ماتبقى من اراضي الجنوب العربي (الكاتـب : د/عبدالله أحمد بن أحمد - مشاركات : 0 - المشاهدات : 8952 - الوقت: 02:53 AM - التاريخ: 10-15-2021)

إضافة رد
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع طريقة عرض الموضوع
  #1  
قديم 01-15-2011, 02:26 AM
عضو فضي
 
تاريخ التسجيل: Jan 2008
المشاركات: 1,935
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي الفاينانشال تايمز تُدخل مصطلح "الدحابشة" إلى الصحافة العالمية

North-south divide strains Yemen union

By Abigail Fielding-Smith in Aden
Published: January 12 2011 22:46 | Last updated: January 12 2011 22:46


Petrol pumps in Sana’a: ‘problems exist everywhere

In Yemen’s tattered port city of Aden, poverty and youth unemployment are feeding political resentment and stoking a growing secessionist movement, as southerners look nostalgically to the time when they had their own republic.
The Socialist party-ruled People’s Democratic Republic of Yemen in the south voluntarily unified with North Yemen in 1990, but tensions resulted in a civil war in 1994, after which the north emerged as the dominant partner.
“1994 was a struggle between two cultures, and the south lost everything,” says Murad Alhalmie, a Socialist official in Aden who works on unemployment issues.
Many Yemen observers consider the anger and secessionist sentiment now erupting in the south to be a greater threat to the country’s stability than its better publicised struggle with al-Qaeda, and the deteriorating economy is making the tension worse.
Unemployment, particularly among the young, is soaring. Even the government statistics office in Aden puts it at nearly 40 per cent among men aged 20 to 24.
Although youth unemployment is a problem across the country, as the corruption-hampered economy struggles to generate jobs for a rapidly growing population, it resonates with political grievances in the south, rooted in a very different sense of identity.
“These [economic] problems exist everywhere. . . The south is not different,” says Jalal Yaqoub, the deputy finance minister. “But people in the south are looking back to an economic model where the state provided everything.”
Under the socialist system, the state provided employment for much of the population, as well as relatively good education services and food subsidies.
In theory, the private sector should have come in to fill the gap after 1994 but, as in the rest of Yemen, corruption, the poor investment climate and scarce resources have prevented it from flourishing.
Not only does high unemployment create instability, pushing young people into crime and extremism, it also fuels resentment of northerners (derogatively known as dahabisha – people who promote their own interests), whom many southerners blame directly for their unemployment.
“It’s more difficult for me [to get a government job] as a Yemeni man from the south,” says one unemployed accounting graduate who did not want to give his name. Southerners are noticeably more afraid of repercussions from giving media interviews than people in the north. “Even the governor doesn’t have power compared to people from the north,” he adds.
Analysts say there is some legitimacy to the frequent complaint that the few government jobs that exist are often taken up by better-connected northerners. Another widely held belief is that the south has lost out on investment and development opportunities because the central government had no interest in promoting a strong, prosperous south, in spite of being happy to take advantage of its significant petroleum resources.
However, Abdo Seif, from the United Nations Development Programme in the capital, Sana’a, says the lack of significant economic activity in the south is symptomatic of the problems plaguing the country as a whole, rather than the result of deliberate discrimination. “What can politicians do if the economy is not growing?” he asks.
Whether politically motivated or not, the worsening situation in the south feeds a palpable sense of grievance against Sana’a, which secessionists – and al-Qaeda – are able to exploit.
Since the birth in 2007 of the Southern Movement, a disparate alliance that initially sought more rights for southerners and now calls for secession, demonstrations, clashes with security forces and crackdowns have become more frequent.
A notice board in Mr Alhalmie’s office building is covered with photographs of southerners believed to have been killed by security forces. Outside Aden, graffiti showing the flag of the People’s Democratic Republic of Yemen can be seen.
“It’s not a question of unemployment, it’s a question of corruption and unequal citizenship,” says Afra Hariri, a human rights activist. “Hunger and corruption will certainly produce an explosion.”



[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 01-15-2011, 02:33 AM
عضو فضي
 
تاريخ التسجيل: Jan 2008
المشاركات: 1,935
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي

و هنا الترجمة.... و يسمح بنقلها إلى أي موقع جنوبي و لا يُشترط ذكر مصدر الترجمة...


اليمن الموحد في مفترق الطريق بين الشمال والجنوب
من أبيغال سميث فيلدينغ
عدن : 12 يناير 2011


محظات البترول في صنعاء... مصاعب في كل مكان

في مدينة عدن الساحلية المتهالكة، الفقر والبطالة المتفشيان في صفوف الشباب يغذيان الاستياء السياسي و يذكيان حركة إنفصالية متنامية ، حيث يتطلع الجنوبيون بحنين الى الزمن الذي كانت لهم فيه جمهورية خاصة بهم.

الحزب الاشتراكي الذي حكم الجمهورية الديمقراطية الشعبية في جنوب اليمن توحد طوعا مع اليمن الشمالي في عام 1990 ، لكن التوترات أدت إلى حرب أهلية في 1994، إنتصر فيها الشمال ليصبح الشريك المهيمن.

"في 1994 كان هناك صراع بين ثقافتين، و خسر الجنوب كل شيء "، يقول مراد الحالمي المسؤول الإجتماعي في عدن الذي يعمل في قضايا البطالة.

يرى كثير من المراقبين المتخصصين في شؤون اليمن أن الغضب والمشاعر الانفصالية المتفجرة الآن في الجنوب تشكل تهديدا أكبر للاستقرار في البلاد من الحرب ضد تنظيم القاعدة، التي تحظى بتغطية أفضل، و يجعل التدهور الاقتصادي التوتر أكثر سوءا.

البطالة، وخاصة في صفوف الشباب، بلغت حدا هائلا. حتى مكتب الاحصاءات الحكومية في عدن يقدره بحوالي 40 في المائة بين الرجال الذين تتراوح أعمارهم بين 20 حتي 24 عاما.

على الرغم من أن معدلات البطالة بين الشباب هي مشكلة في جميع أنحاء البلاد، حيث الفساد يعيق الاقتصاد من السعي إلى خلق فرص عمل لسكان يتزايد عددهم بسرعة فائقة، إلا أنه كان لها صدى أكبر مع وجود المظالم السياسية في الجنوب ، ومتجذرة أيضا في شعور مختلف تماما للهوية.

"هذه المشاكل الاقتصادية موجودة في كل مكان الجنوب لا يختلف كثيرا "، كما يقول جلال يعقوب، نائب وزير المالية. ويضيف "لكن الناس في الجنوب يريدون العودة الى نموذج اقتصادي حيث كانت الدولة تقدم كل شئ".

في ظل النظام الاشتراكي، وفرت الدولة فرص العمل للكثير من السكان، فضلا عن خدمات التعليم الجيد نسبيا ودعم المواد الغذائية. نظريا، كان ينبغي أن يأتي القطاع الخاص لسد الفجوة بعد عام 1994، ولكن كما هو الحال في بقية اليمن، الفساد، سوء مناخ الاستثمار والموارد الشحيحة منعت الإزدهار.

ليس فقط أن إرتفاع معدلات البطالة يؤدي إلى عدم الاستقرار، ودفع الشباب إلى الجريمة والتطرف، و لكنه يغذي أيضا الكراهية نحو الشماليين الذين يُنظر إلهم بإزدراء ( صاروا يعرفون ب "الدحابشة" - أي الناس الذين يروجون لمصالحهم الخاصة فقط)، و يُحملهم كثير من الجنوبيين المسؤولية المباشرة عن بطالتهم.

"انه من الصعب بالنسبة لي كيمني جنوبي الحصول على وظيفة حكومية "، يقول احد خريجي كلية التجارة العاطل عن العمل و الذي لا يرغب في الكشف عن اسمه. و يُلاحظ الجنوبيون بشكل أكثر خوفا من تداعيات إجراء مقابلات إعلامية من الناس في الشمال. ويضيف "حتى المحافظ لا يملك سلطة مقارنة بالشماليين"

ويقول محللون ان هناك بعض الشرعية للشكوى المتكررة بأن معظم الوظائف الحكومية القليلة أصلا يستحوذ عليها الشماليون ذو الواسطات. و الاعتقاد السائد هو أن الجنوب مهمش عن فرص الاستثمار والتنمية لأن الحكومة المركزية ليس لديها مصلحة في تشجيع جنوب قوي ومزدهر على الرغم من إستفادتها من موارده النفطية الكبيرة.

ومع ذلك، يقول عبده سيف، من برنامج الأمم المتحدة الإنمائي في العاصمة صنعاء، إن عدم وجود نشاط اقتصادي كبير في الجنوب هو من أعراض المشاكل التي تعاني منها البلاد ككل، وليس نتيجة لتمييز متعمد. و يسأل "ماذا يمكن أن يفعل السياسيون إذا كان الاقتصاد لا ينمو؟".

سواء كانت لدوافع سياسية أم لا، الوضع المتدهور في الجنوب يغذي شعور واضح بالتذمر ضد صنعاء، يمكن للانفصاليين – و كذا القاعدة -- إستغلاله.

منذ ولادته في عام 2007 الحراك الجنوبي، وهو تحالف غير متجانس ، سعى في البدء إلى المطالبة بمزيد من الحقوق للجنوبيين، صار الآن يدعوا للانفصال و أصبحت المظاهرات ، الاشتباكات مع قوات الأمن والقمع أكثر إنتشارا.

وتغطي لوحة الإعلانات في المبنى الذي يقع فيه مكتب السيد الحالمي صور فوتوغرافية لجنوبيين يُعتقد أنهم قتلوا على أيدي قوات الأمن. و أما خارج عدن فيمكن رؤية رسوم كبيرة على الجدران لأعلام جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية.

"انها ليست مسألة البطالة، انها مسألة الفساد وعدم المساواة في المواطنة"، تقول عفراء الحريري، الناشطة في مجال حقوق الإنسان. "الجوع والفساد سوف ينتجان بالتأكيد انفجاراً".



المصدر: صحيفة "الفاينانشال تايمز" العالمية
The Financial Times

[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]
رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 02:48 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.4
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
الحقوق محفوظة لدى منتديات مركز صوت الجنوب العربي (صبر) للحوار 2004-2012م

ما ينشر يعبر عن وجهة نظر الكاتب أو المصدر و لا يعبر بالضرورة عن وجهة نظر الإدارة