القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
#1
|
|||
|
|||
جديد الرئيس علي ناصر في حديثه للشر ق الاوسط: قابلت البيض بحضور الشيخ الكبير بولحوم
جريدة الشرق الأوسط ومقال الرئيس السابق علي ناصر محمد
-------------------------------------------------------------------------------- عرفات مدابش الرئيس اليمني الجنوبي السابق علي ناصر محمد عرفات مدابش أكد الرئيس اليمني الجنوبي الأسبق علي ناصر محمد لـ«الشرق الأوسط» وللمرة الأولى أنه التقى بنائب الرئيس اليمني السابق بعد الوحدة علي سالم البيض، في بيروت، أخيرا، بحضور رجل السياسة والقبيلة اليمني المعروف الشيخ سنان أبو لحوم، وهو اللقاء الأول للرجلين منذ أحداث الحرب الأهلية التي جرت في جنوب اليمن في يناير (كانون الثاني) عام 1986، وقال إن اللقاء تطرق إلى مشاكل اليمن الراهنة، متجنبا الخوض في تفاصيل اللقاء وما دار فيه. وتحدث علي ناصر محمد، في حوار خاص مع «الشرق الأوسط» أجري معه عبر البريد الإلكتروني من مقر إقامته الدائمة في العاصمة السورية دمشق، إلى مختلف المشكلات التي يمر بها اليمن اليوم بما في ذلك مصير التحقيقات في محاولات الاغتيال التي قال إنه تعرض لها في دمشق، وغيرها من القضايا المهمة في ثنايا الحوار.. فإلى نصه: * أين هو الرئيس علي ناصر محمد مما يجري في اليمن، هل هو مع الوحدة أم مع «فك الارتباط» أو «الانفصال»؟ - لقد خاض المناضلون في اليمن شمالا وجنوبا نضالا من أجل الوحدة اليمنية، وخاضوا حروبا من أجلها عام 1972 و1979 وحروبا أخرى في المناطق الوسطى استمرت لأكثر من 10 سنوات، وتوجت هذه التضحيات في توقيع اتفاقية الوحدة عام 1972، التي كان لنا شرف التوقيع عليها، كما أسهمنا في إيقاف الحروب في المناطق الوسطى لتحقيق الوحدة سلميا باعتبارها هدفا استراتيجيا ناضلنا جميعا من أجله، ولطالما كانت الوحدة حلما تاريخيا شكل أمل اليمنيين جميعا في بناء دولة واحدة موحدة قوية تنتصر لمقدراتهم وتنهض بحياتهم ومستوى معيشتهم وتضعهم في مصاف بل في أولى الدول في المنطقة من جهة، ومن جهة أخرى، وعلى صعيد السياسة نعتبرها خيارا استراتيجيا وليست تكتيكا. ومن تعاطى مع هذا المبدأ على أنه تكتيك هو من شوه هذا الحلم والمبدأ على أرض الواقع بممارسات انفصالية من حيث النتيجة، وإلا لما كنا نشهد هذا الاحتقان المتعاظم في الجنوب نتيجة لتجاهل مطالب الناس التي كانت في بداية فعاليات الحراك الجنوبي السلمي بسيطة وممكنة، إذ كان المطلوب الاعتراف بالبعد السياسي للقضية الجنوبية وبالبعد الحقوقي والمطلبي وتنفيذ استحقاقات هذين الاعترافين ليس أكثر ولكن جرى تجاهل ذلك والخوض في معالجات ترقيعية وجرى الرهان على الوقت وعلى توزيع المناصب والمال وعلى قمع الحراك وتكميم الأفواه وعسكرة الحياة المدنية. وتثبت الأيام خسارة هذا الرهان. * هل لعبتم دورا في مسيرة «التصالح والتسامح» بين الجنوبيين حرصا على وحدتهم في المرحلة الراهنة، أم لتلافي تداعيات صراعات الجنوب على أبنائه؟ - لا أدعي بأني قمت بالدور الكامل في مسيرة التصالح والتسامح، بل كنت جزءا من عملية كاملة وأدوار متكاملة وجهود تضافرت في سبيل إنجاح هذه التجربة الرائعة والرائدة والواعدة، وقد كانت ترجمة لتبلور قناعاتنا بضرورة طي صفحة الماضي الذي نتحمل جميعا مسؤولية ما فيه من إيجابيات وسلبيات. وكانت الخطوة الأولى في الطريق الصحيح هي الاعتراف بالأخطاء والتشارك في ذلك وعدم المكابرة والتطلع إلى المستقبل حرصا على وحدة شعبنا وسلمه الاجتماعي والنظر بمسؤولية إلى استحقاقات الحاضر وآفاق المستقبل. وكانت هذه التجربة بمثابة ثورة على الأخطاء والنقائص والرؤى الضيقة، وقد انطلقت من جمعيات ردفان.. التي انطلقت من جبالها الشماء ثورة الرابع عشر من أكتوبر (تشرين الأول) على المستعمر البريطاني. ومع الأسف تم التعاطي بشكل سلبي مع فعاليات التصالح والتسامح من قبل السلطة وصلت إلى محاولة إثارة الفتن بدلا من الاستفادة من هذه التجربة وتعميمها في عموم اليمن الذي يعاني الثارات والمشكلات القبلية والسياسية وغيرها من المشكلات التي تهدد السلم الأهلي في البلاد. * هل باعتقادك ربما يصل الأمر في الجنوب إلى عودة التشطير بعد نحو عقدين من الوحدة؟ وما الذي يمكن أن يؤدي إلى ذلك؟ - لا يقاس رسوخ الوحدة من عدمه بعدد السنوات التي مضت، بل بكم وكيف جرى ترسيخها أو بكم وكيف جرى العمل على زعزعتها وتشويهها حتى في نفوس المواطنين نتيجة لتكريس الانقسام والمواطنة المنقوصة للجنوبيين والتعامل بفوقية وبطريقة المنتصر والمهزوم، وهذا عائد بدرجة أساسية للحالة السياسية والعسكرية والأمنية والإدارية التي فرضت بعد حرب 1994 التي حذرت منها في حينه، وأعلنت تحذيري إعلاميا وبعد شهر واحد فقط بعد أن وضعت الحرب أوزارها، وقد حسمت الأمور حينها عسكريا لكنها لم تحسم سياسيا، فلا أحد ينتصر على أبناء وطنه، وقلت بأن الاحتقان سيعبر عن نفسه في يوم ما، وقد يكون بطريقة دموية، وهذا ما حدث بعد مضي نحو عقد ونصف من الحرب من خلال الحراك الجنوبي. واستمرار هذه الممارسات وخاصة قمع الحراك السلمي بالقوة والسلاح وخنق الهامش الديمقراطي واعتقال الناشطين السياسيين والإعلاميين وتوقيف الصحف وفي مقدمها صحيفة «الأيام» العريقة في عملية لم تحصل منذ نصف قرن على مسيرتها المهنية.. كل ذلك مؤشرات على مزيد من التوتر ومزيد من تراكم المخاطر على الوحدة وعلى مستقبل البلد بصفة عامة وكل هذه المشكلات بحاجة إلى الاحتكام إلى لغة الحوار لتخفيف حالة الاحتقان التي تعيشها البلاد. * هل هناك حلول معينة يمكن أن تجنب اليمن مخاطر عودة التشطير؟ - دعونا في وقت سابق مرارا وتكرارا إلى ضرورة الاعتراف بالقضية الجنوبية بشقيها السياسي والمطلبي، كما دعونا في ظل التطورات الأخيرة في أكثر من مناسبة لمؤتمر وطني للحوار الشامل والكامل وغير المشروط، وقلنا بأن الحوار هو الحل الوحيد لجميع مشكلاتنا شمالا وجنوبا وبأن الحوار له استحقاقات أولية منها الإفراج عن المعتقلين والمختطفين السياسيين والإعلاميين ورفع الحظر عن الصحف وإعادة الاعتبار للحياة السياسية والمدنية كما أشرنا آنفا، إلا أننا كلما طالبنا بذلك أو سمعنا عن دعوة للحوار من السلطة أصبحنا على موعد مع ممارسات أشد خطرا وأكثر بؤسا من قبيل قمع وقتل المتظاهرين سلميا وقتل الأبرياء من أطفال ونساء وشيوخ في المعجلة بأبين ورفض بشبوة بحجة ملاحقة عناصر «القاعدة» الذين هربوا أساسا في عملية معروفة وشهيرة من سجن الأمن السياسي بصنعاء. * باعتقادك هل اليمن مرشح لحرب أو حروب أهلية؟ - وضع اليمن لم يعد يحتمل حربا أو حروبا أهلية، ولذلك حذرنا غير مرة من «صوملة» البلد بسبب الممارسات الخاطئة والإخفاقات في الشمال والجنوب، فاليمن اليوم بحاجة إلى الأمن والاستقرار والعدل والمساواة والمواطنة المتساوية، وعلى الأشقاء الأصدقاء مساعدة اليمن سياسيا واقتصاديا للخروج من هذه الأزمات المتلاحقة. * هل تعتقد بأن الحكم في اليمن لديه الاستعداد لتقديم تنازلات مقابل الحفاظ على وحدة البلاد؟ - أنا شخصيا لا أسميها تنازلات، فالنظام الحاكم إذا كان لا يعتبر نفسه جزءا من البلد أو أنه فوق الوطن والشعب، فمعنى ذلك أنه يمكن أن تطلب منه تنازلات، والصحيح أنه ينبغي أن يقدم معالجات صادقة وليس تنازلات، وهذا هو المطلوب اليوم أكثر من أي وقت مضى في سبيل استقرار الوطن وإخراجه من هذا المأزق التاريخي، فأي مكاسب سياسية ستبقى إذا خسرنا الوطن بأكمله. * هناك من يقول إن أطرافا خارجية متورطة في تغذية الحراك الجنوبي بهدف تقويض استقرار اليمن.. ما تعليقكم؟ - للحراك الجنوبي قاعدته الشعبية وقياداته وهياكله وبرنامجه الذي أعتقد بأنه محكوم بدرجة أساسية باستحقاقات شعبية ووطنية تغذيها عدالة القضية ووضوحها، والاستقرار الحقيقي لليمن هو في معالجة هذه القضية بما يرضى به المواطنون الجنوبيون لأنهم هم المتضررون وهم مصدر التغذية للحراك الجنوبي، وهم يؤكدون على الدوام تمسكهم بالنضال السلمي وهذا أمر يقره الدستور والقانون. * يعيش اليمن، هذه الأيام، على وقع الحرب ضد تنظيم القاعدة، وهي الأكبر منذ نحو عقدين، فهل تعتقد أن «القاعدة» تغلغلت في اليمن وما هي الأسباب؟ - لا يزال بروز موضوع «القاعدة» إلى سطح الأحداث مضخما في ظل الإخفاقات السياسية والحرب في الشمال والقمع في الجنوب، مما يثير ريبة الكثيرين في الداخل والخارج، بل إن بعض المسؤولين الحكوميين الكبار عبروا عن ذلك ومنهم رئيس الوزراء الدكتور علي مجور، الذي أشار إلى تضخيم موضوع «القاعدة» وطالب بخطة كخطة مارشال لإنقاذ اليمن بكلفة 40 مليار دولار، وسواء كانت «القاعدة» ذات وجود بسيط أو مبالغ به، فقد تغلغلت بفعل جملة من العوامل المساعدة، منها غياب الاستقرار على طول البلاد وعرضها وعدم اللجوء إلى تسوية مشكلات الوطن المتفاقمة بالحلول السلمية والسياسية. * لماذا، باعتقادك، تتعرض شخصيا للهجوم داخل اليمن، رغم أنك لم تعلن تأييدك، صراحة، لمطالب الحراك الجنوبي؟ - هناك من يرجع هذه المسألة إلى الإفلاس السياسي ومنهم من يعتبرها من قبيل الخشية والذعر الذي لا أتفهم دوافعه وبعضهم يرجع المسألة إلى تمسكي بسلاح الوحدة، إلا أنني على يقين بأن هناك أشخاصا أو قوى ذات تأثير على صانع القرار تصور له الأمور بشكل مختلف سواء إزاء مواقفي أو مواقف غيري في الداخل والخارج، ووفقا لتصويرهم وتهويلهم للأمور تتخذ بعض المواقف غير المدروسة والتي من شأنها أن تعزز الخلافات وتوسع الهوة بين وجهات النظر المتباينة، وهذا كله ينتظم مع الإخفاق السياسي والإعلامي الذي يعبر عن نفسه تارة بالهجوم على شخص علي ناصر محمد من دون مبرر مقنع ومن دون مناسبة، وتارة بإغلاق صحيفة «الأيام» واعتقال ناشرها الأستاذ هشام باشراحيل، وتارة باستهداف آخرين وتارة بخطب ود آخرين وهكذا. * طبعا يتم بين وقت وآخر التلويح بفتح ملف صراع 13 يناير (كانون الثاني) 1986، فما تعليقك؟ - نتابع بين الحين والآخر مواقف على الصعيد الإعلامي ربما تكون بمثابة تلويح بفتح ملف صراع 13 يناير وهناك من يذرف دموع التماسيح على شهداء يناير 1986 لأسباب سياسية معروفة، ولكنه في رؤيتنا تلويح بفتح ملف طويناه بالتصالح والتسامح التي كانت مسيرة مؤرقة لكل من يفكر بإثارة الفتن والأحقاد، كما أن هناك معنيين أساسيين بهذا الملف يتسلمون مناصب عليا في الدولة فكيف يمكن التوفيق في المسألة. والأفضل من كل ذلك التلويح بإحداث انفراج سياسي ومصالحة وطنية في البلد الذي يعيش أزمات متعددة الأبعاد ويكفيه ما آلت إليه أوضاعه من مآس. * قيل أخيرا إنك التقيت نائب الرئيس السابق علي سالم البيض في بيروت، ما مدى صحة هذا الخبر؟ وما هي القضايا التي تمت مناقشتها معه، وهل تلاقت وجهتي نظركما حول الوضع في الجنوب، كالانفصال مثلا؟ - أعتقد أنه وفي ظل ثورة الاتصالات والمعلومات لم يعد هناك شيء خافٍ، وهذا اللقاء قد حصل وبحضور الشيخ الكبير سنان أبو لحوم وجرى الحديث عن اليمن وآخر التطورات السياسية والأمنية، وأصبح الكلام أخيرا عن اليمن في كل المجالس في اليمن وخارجها بل في كل أنحاء الكرة الأرضية (وحتى في المريخ الذي يدعي بعض اليمنيين ملكيته) ليس لهم حديث غير ما يجري في اليمن من أحداث وتطورات، وأصبحت اليمن نقطة اهتمام لدى الكثير من مراكز البحث والصحف والفضائيات في العالم بعد الحديث المضخم عن الإرهاب و«القاعدة». * هل هناك عروض حكومية يمنية جديدة لك بالعودة وتبوؤ منصب رفيع كمحاولة لامتصاص غضب الجنوبيين، وهل تقبل بذلك؟ - موقفنا ثابت وواضح بهذا الخصوص. وشخصيا لا أرى من فائدة تُرجى من سياسة الامتصاص للغضب التي أشرت إليها في سؤالك، بل إنني كنت من أوائل من انتقدها. وفي هذه الحالة لا فرق بين أن تكون ثمة عروض قديمة أو جديدة، وأنا لا أبحث عن جاه أو منصب، فقد جربت كل المناصب من محافظ إلى رئيس جمهورية، وكل ما يهمني هو حل مشاكل البلد. * تحدثت عدة مرات عن محاولات لاغتيالك تمت في دمشق حيث تقيم، إلى أين وصلت التحقيقات بخصوصها وهل تم اعتقال من قام بالمحاولة؟ - لا تزال هذه القضية بيد الجهات المختصة التي لا يخدمها الكشف عن معلومات بشأنها. * بم تفسر رفع المتظاهرين في الجنوب لصورك وترديد اسمك؟ - المنصفون يشهدون لتجربتنا في الحكم. والشارع يستحضر تجارب الحكم التي عايشها في حقبة معينة عندما تكون المقارنة أمرا واقعا، وهي تجارب كان الشعب يريد أن يستعيض عنها بخير منها، ويبدو أنه لم يجد حتى الآن.. ولكن الجواب الحقيقي والشافي لسؤالك تستطيع أن تستشفه باستطلاع رأي لدى هؤلاء الذين يرفعون صوري وصور غيري من الرؤساء السابقين. * هل تنصح أبناءك بالعمل السياسي أم بالابتعاد عن السياسة؟ - من غير المنطقي أن أنصح أبنائي بالعمل السياسي أو بالابتعاد عنه، فهذا مخالف للسنن الكونية والإنسانية التي تقضي بأن لكل شخص قدراته وميوله ومواهبه التي يشعر من خلالها بوجوده وبكينونته وشخصيته. وتشجيع الاستقلالية الذاتية أمر مطلوب اليوم أكثر من أي وقت مضى، والحمد لله أنني لست في الحكم اليوم حتى لا يجري حشر كلامي في زاوية التوريث التي باتت زاوية مؤرقة ومثيرة للجدل |
#2
|
||||
|
||||
ياخشيبه حدي وندي
وسلميلي علي سيدي يوم سيدي سافر مكه وين قسمي من الكعكه والكعكه في الخزانه والخزانه بغت قليد والقليد عند النجار والنجار بغى حرمه والحرمه بغت ولد والولد بغى لبن والبن من البقره والبقر بغت شجر والشجر بغى مطر والمطر من عند الله . |
#3
|
|||
|
|||
هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه ه الله يقلع شيطانك |
#4
|
|||
|
|||
يقولوا احبتنا في حضرموت ما شئ تغير في عبود عبود هذاك هوههههههههههههههههههههههه
|
#5
|
|||
|
|||
هههههههههههههههههههههه يابقرة صبي لبن
علي ناصر داخل عرض |
#6
|
|||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||
سبحان الله شيوخ قبائل اليمن شيوخ كبار وشرف كبير الجلوس معهم ، اما شيوخ الجنوب
العربي فهو يمثلون الاقطاع والكنهوت والطابور الخامس وعملاء الاستعمار وثورة مضادة !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! |
#7
|
|||
|
|||
ممكن
[FONT="Arial Black"]بصراحة كلام جميل وخاصة عندماء قال كلناء مسؤلين عن اي خطاء تاريخي اظافة الى حبة الصادق للجنوبيين دون تمييز ودعمة للتصالح والتسامح الجنوبي ربماء ينظم الرئيس السابق علي ناصر الى الحراك الجنوبي السلمي اذا صح تقديري [/FONT
|
#8
|
|||
|
|||
لاطعم ولا لون ولا رائحه ...... كلام ممجوج لايشفي ولايغني من جوع..... تعودنا من الرئيس علي ناصر في كل مقابلاته منذ اكثر من ثلاث سنوات نفس الاسطوانه.... يتحدث عن نقاط بعينها ولايحيد عنها.... حصيلتها انه يمسك بسلاح الوحده ولا يفرط به... ولكن ضد من يرفع هذا السلاح؟؟؟؟ هل يرفعه ضد علي صالح ام ضد شعب الجنوب!!!!! نذكر الرئيس علي ناصر يوم ان خرج فارا من عدن ورفض يومها ان يقابل الشيخ عبدالله الاحمر (بحسب مذكرات الشيخ) واخذ الهيلوكابتر وذهب الى صديقه منجستو طلبا للدعم والاتصال يالرفاق في موسكو .... يومها كان موقفه ميكافيلي وسياسي بامتياز وعذرناه لانه كان يعتقد ان السلطه لن تعود الا عبر بوابه معينه وعليه ان يسعى اليها وخاب امله لان الرفاق ومنجستو لم يكن بايديهم شيء لان القوى على الارض هي التي تفرض نفسها واليوم لا حميد ولاسنحان من يرجحون كفة بقاء الوحده من عدمها....
سيدي الرئيس شعب الجنوب هو صاحب الحق الوحيد الذي يختار بين الوحده وفك الارتباط وعدم ملامسة تطلعات وامال شعب الجنوب يضعنا واياك في مفترق طريق نتمنى الا نصل اليه طالما انك تصر على رفع سلاح الوحده امامنا, وعلي صالح لاتهمه الوحده او الثوره او الجمهوريه مهما اصرينا او اصريت عليهما بقدر ماتهمه السلطه والبقاء ثم التوريث ورفع سلاح الوحده لايوجه الا الى صدورنا ونتذوق قساوته بمراره في الام جرحانا ودماء شهدائنا وانُات الامهات والزوجات الثكلى ... فلاتزايدوا بالآمنا وعذاباتنا بتكتيك سمج سيوصلنا الى سؤ المصير ولن نحصد منه الا الندم. كفوا عن ارسال الرسائل الخاطئه ووجهوا رسائلكم لمن يستحق ان تكفروا عن سيئاتكم( ان وجدت) من اجله ونعني بذلك شعب الجنوب قفوا بدون مواربه مع حقه الواضح والغير قابل للمساومه في تقرير مصيره بحريه وبدون وصايه من احد. هل نسمع منك سيادة الرئيس قول فصل؟؟؟؟ انا سأقف مع شعبي واختار مايريده . بايلوت |
#9
|
||||
|
||||
علي ناصر محمد لديه ثأران .. أنجز أحدهما ولايزال يسعى لانجاز الثاني.. علي ناصر أخرجوه من عدن في 1986 ومن صنعاء في 1990 وقد كان الانتقام الأول من الذي أخرجه في 1986 .. فأخرجه في 94 وهو الآن مشرد في النمسا.. ولايزال علي ناصر يسعى للانتقام من الشخص الثاني الذي أخرجه في 1990 من صنعاء .. ولهذا سيظل متمسكاً بسلاح الوحدة .. لأن هذا السلاح الوحيد القادر على إخراج صاحب صنعاء من صنعاء .. أما لو ألقى هذا السلاح وطالب بالجنوب لوحده فلن يتمكن من الثأر لنفسه من صاحب صنعاء.. على فكرة .. كلهم لديهم مشاكل شخصية مع بعضهم البعض .. حتى صاحب النمسا مشكلته مع صاحب صنعاء شخصية ولهذا يطلب من الجنوبيين رفع صورته نكاية بصور صاحب صنعاء المرفوعة في كل مكان.. عموماً قضية علي ناصر شبه منتهية.. مشكلة الجنوبيين معه كانت في أن هناك من ظل يردد على مسامعنا أن علي ناصر مع الجنوب.. وأنه يتكتك ويخفي في باطنه خلاف ماهو في ظاهره.. لكن كل هذه الدعاوى سقطت.. علي ناصر محمد حر في الموقف الذي يراه مناسباً.. المهم أن لايأتي لنا من يطبل له ويقول أنه مع الاستقلال.. بل إن بقاءه مطالباً بالتغيير هو أفضل لنا .. لأنه لو انضم لصف المطالبين بالاستقلال فسيندلع صراع خطير مع صاحب النمسا على لقب الرئيس الشرعي والزعيم رقم واحد.. خلونا برأس واحد .. أفضل من رأسين.. |
#10
|
|||
|
|||
نفس الكلام
ياخشيبه حدي وندي وسلميلي علي سيدي يوم سيدي سافر مكه وين قسمي من الكعكه والكعكه في الخزانه والخزانه بغت قليد والقليد عند النجار والنجار بغى حرمه والحرمه بغت ولد والولد بغى لبن والبن من البقره والبقر بغت شجر والشجر بغى مطر والمطر من عند الله . |
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
|
|
الساعة الآن 10:56 PM.