القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
#1
|
|||
|
|||
الجنوب على صدر الصحف العربية والعالمية
2010-10-15 06:41:48|
شبكة صدى عدن / خاص / 15 / 10 / 2010 الاتحاد الاماراتية قُتل ثلاثة يمنيين بينهم مسؤول أمني يمني وأصيب 4 جنود في هجومين منفصلين استهدف أحدهما محافظ محافظة أبين الواقعة في جنوب اليمن، الذي شهد أمس مهرجانا “انفصاليا” شارك فيه الآلاف من أنصار “الحراك الجنوبي” المطالب بـ”فك الارتباط” بين الشمال والجنوب اللذين توحدا في عام 1990. وقال مسؤول بمحافظة أبين لـ(الاتحاد) إن العقيد عبدالله محمد البهام مدير أمن مديرية مودية، شمال أبين، قُتل برصاص مسلحين اثنين كانا يستقلان دراجة نارية، مشيرا إلى أن المسلحين استهدفا العقيد البهام في سوق شعبي، بعد أقل من ساعة من إفشال الأجهزة الأمنية مسيرة انفصالية لأنصار “الحراك الجنوبي”، في الذكرى السنوية الـ47 لثورة 14 أكتوبر 1963 ضد الاستعمار البريطاني في جنوب اليمن. وأوضح المسؤول، الذي طلب عدم الكشف عن هويته، أن العقيد البهام “قُتل على الفور” في الهجوم، وأنه كان “حديث عهد بمنصبه” الأمني، لافتا إلى أن البهام على صلة قرابة بمحافظ أبين المهندس أحمد الميسري. وفي هجوم آخر، قتل مسؤول في الحزب الحاكم «المؤتمر الشعبي» وجندي فيما أصيب 4 من حراسة المحافظ الميسري في كمين مسلح استهدف موكبه بمنطقة “الجيزة” الواقعة بين مديريتي لودر ومودية شمال أبين، وقال المصدر السابق إن الميسري كان متوجها إلى مديرية مودية لتقديم واجب العزاء في مقتل العقيد البهام عندما تعرض لكمين مسلح من قبل عناصر مجهولة، مؤكدا أن الكمين أسفر عن إصابة 3 جنود من حراسة المحافظ، وأشار إلى أن موكب المحافظ الميسري، الذي قدم من مدينة زنجبار، تعرض لكمينين، الأول بمفرق “السلامية” بمنقطة العين على ضواحي مديرية لودر، والثاني بمفرق “الجيزة” على ضواحي مديرية مودية، مؤكدا نجاة المحافظ من هذين الكمينين، وأنه وصل مديرية مودية لتقديم واجب العزاء في مقتل البهام. من جانبه، قال الوكيل المساعد لمحافظة أبين أحمد البراشي، في تصريح لـ(الاتحاد)، إن الأجهزة الأمنية اعتقلت اثنين من المسلحين الذين هاجموا المحافظ الميسري بمنقطة العين، لافتا إلى أن السلطات المختصة تحقق حاليا معهما لمعرفة هويتهما وانتمائهما، وتُرجح مصادر محلية انتماء المهاجمين، الذين اغتالوا مدير أمن مديرية مودية، أو الذين هاجموا موكب محافظ أبين، إلى تنظيم “القاعدة” الذي درج مؤخرا على استهداف القيادات والعناصر الأمنية خاصة في المحافظات الجنوبية، وحسب إحصائية خاصة بـ(الاتحاد) فإن 73 جنديا يمنيا لقوا مصرعهم جراء هجمات تنظيم القاعدة منذ مايو الماضي، فيما خلفت هجمات المسلحين الانفصاليين 45 قتيلا من الأمن والجيش اليمني منذ يناير الماضي، إلى ذلك، تضاربت الأنباء حول وفاة العقيد رياض الخطابي نائب مدير الأمن السياسي بمديرية سيئون بمحافظة حضرموت، شرقي البلاد، الذي أُصيب بجروح بليغة أمس الأول (الأربعاء) برصاص مسلحين مجهولين كانا على دراجة نارية، إلا أن مصدرا صحفيا بمديرية سيئون نفى لـ(الاتحاد) الأنباء التي تحدثت عن وفاة الخطابي، مؤكدا تحسن حالته الصحية. وعلى صعيد متصل، دعا محافظ محافظة عدن عدنان الجفري مدير أمن المحافظة العميد عبدالله قيران لتقديم استقالته من منصبه، على خلفية التفجيرات التي استهدفت المنشآت الرياضية بالمدينة التي من المقرر أن تستضيف الشهر المقبل بطولة كأس الخليج العربي “خليجي 20”. وقال الجفري في مؤتمر صحفي أمس:”ما حصل بنادي الوحدة إخفاق أمني”. وقُتل 3 أشخاص وأصيب آخرون في انفجار وقع باستاد “الوحدة” الرياضي الاثنين الماضي. وعبًر محافظ عدن عن عدم ارتياحه للأوضاع الأمنية، و”الحالة غير المستقرة” التي تشهدها مدينة عدن الساحلية، متهما في الوقت ذاته وزير الداخلية اللواء الركن مطهر المصري بتقديم معلومات “غير صحيحة” إلى مجلس الوزراء حول الوضع الأمني في المحافظة. وفي سياق متصل بالاحتجاجات الانفصالية التي يشهدها جنوب اليمن منذ 2007، شارك الآلاف من أنصار “الحراك الجنوبي” في مهرجان جماهيري بمدينة الحبيلين في ردفان محافظة لحج، وأقيم المهرجان بالتزامن مع الذكرى السنوية الـ47 لانطلاق ثورة 14 أكتوبر 1963 ضد الاستعمار البريطاني في جنوب اليمن، وقال شهود عيان لـ(الاتحاد) إن المشاركين في المهرجان رفعوا رايات خضراء وأعلام دولة ما كان يعرف بـ”جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية”، وصوراً للرئيس اليمني السابق علي ناصر محمد ونائب الرئيس اليمني السابق علي سالم البيض، ورئيس الوزراء الأسبق حيدر العطاس، كما رفعوا لافتات منددة بالوحدة اليمنية وأخرى داعية إلى الانفصال، وأوضحوا أن المهرجان أقيم دون وقوع اشتباكات مسلحة مع القوات الحكومية. وأكد البيان الصادر عن المهرجان على “ضرورة مواصلة النضال السلمي حتى تحقيق الأهداف المنشودة”، مناشدا الأمم المتحدة ومجلس الأمن الدولي لنصرة ما أسماها بـ”القضية الجنوبية”. البيان الامارتيه لقي مدير أمن مديرية مودية اليمنية حتفه أمس خلال تفريق تظاهرة للحراك الجنوبي في وسط المدينة الواقعة في محافظة أبين (جنوب اليمن).. في وقت قضى مدير مخابرات حضر موت متأثراً بجراح أصيب بها الأربعاء. وقال مسؤول محلي في جنوب اليمن إن عبدالله البهام قتل برصاص مسلحين من تنظيم القاعدة. وأوضح لـ «البيان» أن القتيل كان يؤدي واجبه في تفريق مسيرة غير مرخصة الا أن عناصر من القاعدة باغتوه فاردوه قتيلاً. وقال مدير المديرية محمد النعي إن «عناصر من القاعدة تتبع أنور العنبري أقدمت على قتل البهام أثناء نزوله في حملة ميدانية وسط سوق المديرية». وأشار إلى أن قوات الأمن تحاصر عناصر القاعدة في المنطقة. على الجانب الآخر، قالت مصادر في المعارضة إن الاشتباكات وقعت أثناء تفريق الأمن لمسيرة لعناصر الحراك بذكرى 14 أكتوبر، حيث استحدث متاريس في الأحياء المدينة وتكثيف قوات الأمن في المنطقة. وتدخلت وساطات قبلية لإنهاء التوتر بين عناصر الحراك والأمن وتم تأجيل الفعالية إلى الخميس. وفاة مدير مخابرات إلى ذلك، أفادت مصادر طبية في صنعاء بأن مدير الأمن السياسي في محافظة حضرموت العقيد رياض الخطابي توفي متأثراً بجراح أصيب بها عندما هاجمه مسلحان من تنظيم القاعدة أول من أمس أمام مكتبه. وقالت المصادر لـ «البيان» إن الخطابي كان يتلقى العلاج في أحد المستشفيات بالعاصمة حيث كانت إصابته خطيرة. على صعيد متصل، هاجم محافظ عدن عدنان الجفري بشدة وزارة الداخلية ومدير امن المحافظة وطالب باستقالته محمله المسئولية عن الهجوم الذي استهدف احد الأندية الرياضية ونتج عنه مقتل ثلاثة أشخاص وإصابة 17. وفي السياق، نجا محافظ أبين أحمد الميسري من محاولة اغتيال أودت باثنين من مرافقيه. الراي البحرينية كشف مصدر امني في صنعاء لـ «الراي»، ان الرئيس اليمني علي عبدالله صالح، وجه اوامرهبسرعة إكمال «الحزام الأمني» حول مدن لحج وعدن وأبين، إضافة إلى تنفيد إجراءاتأمنية مشددة داخل أحياء وشوارع وأسواق عدن، لتأمين إقامة خليجي 20، بين 22 نوفمبرو5 ديسمير المقبلين. ووفقا للمصدر، فإنه إضافة إلى 30 ألف جندي سيتكفلون بحمايةضيوف ومنشآت «خليجي 20»، فانه سيتم نشر اكثر من 10 آلاف عنصر استخباري، منالاستخبارات العسكرية، والبحث الجنائي، والأمن القومي والأمن السياسي، بزي مدني فيأحياء عدن وأبين، من اجل التدخل العاجل لكشف إي محاولة لإخلال الأمن. كما بدأتوحدة مكافحة بتدريب نحو 3000 آلاف عنصر نسائي (من سبق تدريبهن على يد خبراءأميركيين وبريطانيين) لتفتيش النساء على الحواجز الامنية وبوابات الفنادق وحتىصالات الأفراح، كما حدث في حفل 22 مايو الماضي في مدينة تعز الجنوبية. وتأتي هذاالإجراءات، بعد تفجير «نادي الوحدة» في مدينة عدن، والذي ذهب ضحيته 3 قتلى و17جريحا، الأحد الماضي. وتتهم السلطات الأمنية، «الحراك الجنوبي» بتلك الأعمالبالتعاون مع عناصر من «القاعدة». ولوحظة منذ امس، انتشار الشرطة النسائية علىمداخل صنعاء وعدن. وقال أمنيون في بعض نقاط الفتيش على مداخل العاصمة اليمنية،إن الشرطة النسائية تقوم وللمرة الاولى بتفتيش النساء المسافرات على الطرقات وعلىمداخل المدن الرئيسية، وملاحقة نساء «القاعدة»، خصوصا السعودية وفاء الشهري،الملقبة «ام هاجر الازدي»، زوجة سعيد الشهري. من ناحية ثانية، نجا محافظة أبيناحمد الميسري، من محاولة اغتيال امس، فيما قتل جنديان من مرافقيه بعد ساعات مناغتيال مسؤول امني في المحافظة عينها، على خلفية التظاهرات التي دعا لها «الحراكالجنوبي»، لمناسبة مرور 47 عاما على طرد المستعمر البريطاني من الجنوب. وقالمصدر امني: «نجا الميسري عندما كان في طريقه للقيام بواجب العزاء عقب مقتل مدير امنمديرية مودية في وقت سابق اليوم (امس) على يد عناصر يعتقد أنها من تنظيمالقاعدة». وأضاف أن مسلحين مجهولين قاموا بإمطار سيارة المحافظ بوابل من الرصاصفي منطقة الخدره، ما أدى الى مقتل جنديين من مرافقي موكب المحافظ وجرح 3 آخرينبينهم شقيق المحافظ علي الميسري. وجاء حادث استهداف موكب محافظ محافظة ابين، بعدساعات من هجوم أدى الى مقتل مسؤول امني في المحافظة، وثاني هجوم يتعرض له موكبمحافظ من المحافظات الجنوبية، حيث تعرض موكب محافظ محافظة شبوة علي الأحمدي الشهرالماضي لهجوم مماثل. وقتل مدير امن مديرية مودية، امس، خلال تفريق تظاهرة لـ «الحراك الجنوبي» في وسط المدينة الواقعة في محافظة ابين. وقال ضابط في امنمودية ردا على سؤال لـ «فرانس برس»، ان تنظيم «القاعدة والحراك يتبادلان الادوار فيمهمة تصفيات قيادات الامن في ابين». واضاف: «نحن الان نحاصر احد عناصر القاعدةويدعى انور العنبري بعدما تبين لنا بانه مشتبه في مقتل مدير الامن» عبداللهالبحام. وكان مصدر امني ذكر ان «مدير امن مديرية مودية عبد الله البحام قتلبرصاص مسلحي الحراك عندما كان في مهمة مع عدد من الجنود لمنع ممن وصفهم بالخارجينعن القانون من اقامة فعاليتهم غير المرخصة». ويشير بذلك الى تظاهرة في الذكرىالسابعة والاربعين لبدء الثورة على الاحتلال البريطاني. واضاف: «عندما حاولنامنعهم اطلقوا وابلا من النيران في اتجاه الطاقم ما ادى الى اصابة مدير الامن بطلقاتعدة في الرأس وتوفي في الحال». وتقع مودية شمال زنجبار، كبرى مدن محافظة ابينمعقل الحركة الاحتجاجية في الجنوب. لكن عباس العسل، القيادي في «الحراك» فيمودية نفى تورط انصاره في قتل الضابط. وذكر مصدر طبي ان ضابطا في المخابرات يدعىالعقيد رياض الخطابي، والذي كان اصيب بجروح خطرة، اول من امس، برصاص اطلقه مسلحانكانا على دراجة نارية، توفي امس، متأثرا بجروحه. القبس الكويتية صرح مصدر امني يمني ان مدير امن مديرية مودية قتل امس، خلال تفريق تظاهرة للحراك الجنوبي في وسط المدينة الواقعة في محافظة ابين جنوب اليمن. من جهته، قال ضابط في امن مودية رداً على سؤال: ان تنظيم «القاعدة والحراك يتبادلان الادوار في مهمة تصفيات قيادات الامن في ابين». واضاف: «نحن الان نحاصر احد عناصر القاعدة، ويدعى انور العنبري، بعدما تبيّن لنا انه مشتبه بمقتل مدير الامن» عبد الله البحام. وكان مصدر قد ذكر ان «مدير امن مديرية مودية عبد الله البحام قتل برصاص مسلحي الحراك، عندما كان في مهمة مع عدد من الجنود لمنع ممن وصفهم بالخارجين عن القانون من اقامة فعاليتهم غير المرخصة». ويشير المصدر بذلك الى تظاهرة في الذكرى السابعة والاربعين لبدء الثورة على الاحتلال البريطاني. واضاف المصدر نفسه «عندما حاولنا منعهم اطلقوا وابلاً من النيران باتجاه الطاقم، مما ادى الى اصابة مدير الامن بعدة طلقات في الرأس وتوفي في الحال». وتقع مودية شمال زنجبار، كبرى مدن محافظة ابين، معقل الحركة الاحتجاجية في الجنوب. لكن عباس العسل، القيادي في الحراك الجنوبي في مودية، نفى تورط انصاره في قتل الضابط. وقال: ان البحام «دأب خلال الايام الماضية على اعتراض مسيرات الحراك واطلاق النار عليها، ورفضنا وسنرفض ان نواجه العنف بالعنف، واليوم كالعادة اطلق النار على مشاركين في مسيرة سلمية». واضاف «لم يرد اي من المشاركين على اطلاق النار الا انه بعد ذلك قدم احد الملثمين وقام باطلاق النار عليه وفرّ هاربا». وتابع العسل: «ننكر صلة الحراك بهذه الجريمة، ونؤكد ان من قام بها هي اطراف في السلطة اليمنية بهدف خلق فتنة قبلية بين ابناء المنطقة كون ان مدير الامن منها». من جهة اخرى، ذكر مصدر طبي ان ضابطا في المخابرات، هو العقيد رياض الخطابي، كان اصيب بجروح خطرة امس الاول برصاص اطلقه مسلحان كانا على دراجة نارية، توفي امس متأثرا بجروحه. وكشف مصدر امني يمني عقب محاولة اغتيال نائب مدير الأمن السياسي «المخابرات» في محافظة حضرموت ان مسلحين كانا يستقلان دراجة نارية أطلقا النار على الخطابي خلال مغادرته منزله على متن سيارته، ورجح وقوف تنظيم القاعدة وراء إطلاق النار عليه. عدن – ا ف ب قتل مسؤول امني يمني بالرصاص امس خلال تفريق تظاهرة للحراك الجنوبي في وسط مدينةمودية الواقعة في محافظة ابين جنوب اليمن. وقال ضابط في امن مودية ان تنظيم "القاعدة والحراك يتبادلان الادوار في مهمة تصفيات قيادات الامن فيابين". واضاف "نحن الان نحاصر احد عناصر القاعدة ويدعى انور العنبري بعدماتبين لنا بانه مشتبه بمقتل مدير الامن" عبدالله البحام. وكان مصدر ذكر ان "مدير امن مديرية مودية عبدالله البحام قتل برصاص مسلحي الحراك عندما كان في مهمةمع عدد من الجنود لمنع ممن وصفهم بالخارجين عن القانون من اقامة فعاليتهم غيرالمرخصة". ويشير المصدر بذلك الى تظاهرة في الذكرى السابعة والاربعين لبدء الثورةعلى الاحتلال البريطاني. واضاف المصدر نفسه "عندما حاولنا منعهم اطلقواوابلا من النيران باتجاه الطاقم مما ادى الى اصابة مدير الامن بعدة طلقات في الرأسوتوفي في الحال". وتقع مودية شمال زنجبار كبرى مدن محافظة ابين معقل الحركةالاحتجاجية في الجنوب. لكن عباس العسل القيادي في الحراك الجنوبي في موديةنفى تورط انصاره في قتل الضابط. وقال ان البحام "دأب خلال الايام الماضيةعلى اعتراض مسيرات الحراك واطلاق النار عليها ورفضنا وسنرفض ان نواجه العنف بالعنفواليوم كالعادة اطلق النار على مشاركين في مسيرة سلمية".واضاف "لم يرد اي منالمشاركين على اطلاق النار الا انه بعد ذلك قدم احد الملثمين وقام باطلاق النارعليه وفر هاربا". من جهة اخرى ، ذكر مصدر طبي ان ضابطا في المخابرات كاناصيب بجروح خطرة امس برصاص اطلقه مسلحان كانوا على دراجة نارية ، توفي متأثرابجروحه. وفي سياق اخر جددت الخارجية الفرنسية تحذيرها لرعاياها في اليمنوطالبتهم بتوخي أقصى درجات اليقظة والحذر. ونقل موقع (نيوز يمن) الإليكترونيعن مصادر فرنسية أن الخارجية الفرنسية"دعت العوائل الفرنسية "نساء وأطفال" إلىمغادرة اليمن وذلك للحالة الأمنية المتردية التي تشهدها البلاد" وكان فرنسي يعملبإحدى الشركات النفطية قتل الأسبوع الماضي برصاص أحد حراس الشركة ، كما استهدفتالقاعدة سيارة دبلوماسيين بريطانيين بصنعاء بصاروخ أدى إلى إصابة أحدهم .وأشارتمصادر إلى أنه يوجد في اليمن 48 عائلة فرنسية ويصل إجمالي الرعايا الفرنسيين فيالبلاد إلى 840 شخصا. الوطن الكويتية قتل مدير أمن مديرية مودية بمحافظة أبين جنوب اليمن خلال تفريق تظاهرة للحراك الجنوبي في وسط المدينة أمس. وأكدت مصادر محلية في أبين أن محافظ المحافظة أحمد عبدالله الميسري نجا من محاولة اغتيال بمنطقة مودية. وقال ضابط في أمن مودية إن تنظيم "القاعدة والحراك يتبادلان الأدوار في مهمة تصفيات قيادات الأمن في أبين". وأضاف "نحن الآن نحاصر أحد عناصر القاعدة ويدعى أنور العنبري بعدما تبين لنا أنه مشتبه بمقتل مدير الأمن" عبد الله البحام. وكان مصدر أمني قد ذكر أن "مدير أمن مديرية مودية قتل برصاص مسلحي الحراك عندما كان في مهمة مع عدد من الجنود لمنع من وصفهم بالخارجين عن القانون من إقامة فعاليتهم غير المرخصة". ويشير المصدر بذلك إلى تظاهرة في الذكرى السابعة والأربعين لبدء الثورة على الاحتلال البريطاني. وأضاف "عندما حاولنا منعهم أطلقوا وابلا من النيران باتجاه الطاقم مما أدى إلى إصابة مدير الأمن بعدة طلقات في الرأس وتوفي في الحال". لكن القيادي في الحراك الجنوبي في مودية عباس العسل نفى تورط أنصاره في قتل الضابط. وقال إن البحام "دأب خلال الأيام الماضية على اعتراض مسيرات الحراك وإطلاق النار عليها ورفضنا وسنرفض أن نواجه العنف بالعنف واليوم كالعادة أطلق النار على مشاركين في مسيرة سلمية". وفي سياق متصل توفي أمس في العاصمة صنعاء مدير الأمن السياسي بمديرية سيئون بمحافظة حضرموت، شرق البلاد العقيد رياض الخطابي متأثرا بجراح أصيب بها أول من أمس على يد مسلحين مجهولين. وكان الخطابي أصيب بعد أن أطلق مسلحان النار عليه لحظة خروجه من مكتبه. وفي مدينة عدن تصاعدت الخلافات بين قيادات السلطة المحلية على خلفية التفجيرات التي استهدفت نادي الوحدة الرياضي وأسفرت عن مقتل أربعة وجرح 17 آخرين قبل ثلاثة أيام. وطالب محافظ محافظة عدن عدنان الجفري مدير أمن المحافظة عبدالله قيران بتقديم استقالته. وعبر الجفري في مؤتمر صحفي بعدن أمس عن عدم ارتياحه للأوضاع الأمنية والحالة غير المستقرة التي شهدتها المحافظة مؤخراً. وقال إن ما حصل بنادي الوحدة إخفاق أمني. في غضون ذلك أحيت قوى الحراك الجنوبي ذكرى ثورة 14 أكتوبر حضرها عشرات الآلاف في مهرجان نظمه أنصار الحراك في مدينة الحبيلين بمحافظة لحج. وقال رئيس مجلس الحراك في لحج ناصر الخبجي إن الحراك يرفض أي انتخابات في الجنوب، مؤكدا أن الحوار "مطلوب من حيث المبدأ وأن ما يريده الحراك هو المفاوضات من أجل فك الارتباط سلميا على قاعدة قرارات الشرعية الدولية وأن يكون الحوار بين الشمال والجنوب برعاية الرئيس علي سالم البيض" على حد تعبيره. ودعا نائب الرئيس السابق علي سالم البيض اليمنيين إلى "تقبل فكرة انفصال الجنوب"، داعيا القيادات الجنوبية في الخارج إلى عقد لقاء موسع في النصف الأخير من الشهر المقبل للوقوف على مختلف القضايا الاخبار اللبنانية كشف مصدر أمني يمني عن مقتل مدير أمن مديرية مودية في شمال زنجبار، محمد سالم البهال، وإصابة عدد من مرافقيه خلال تظاهرة نظمها الحراك الجنوبي في الذكرى السابعة والأربعين لثورة 14 تشرين الأول على الاستعمار البريطاني. وقال المصدر إن «مدير أمن مديرية مودية قتل برصاص مسلحي الحراك عندما كان في مهمة مع عدد من الجنود لمنع من وصفهم بالخارجين عن القانون من إقامة فاعليتهم غير المرخصة». وأضاف المصدر نفسه: «عندما حاولنا منعهم أطلقوا وابلاً من النيران باتجاه الطاقم، ما أدى إلى إصابة مدير الأمن في عدة طلقات بالرأس وتوفي في الحال». في غضون ذلك، أصدر نائب الرئيس اليمني السابق، علي سالم البيض، بياناً لمناسبة الذكرى السابعة والأربعين للثورة، أكد فيه أن الجنوبيين يواجهون «استعماراً جديداً، أكثر بشاعة وأكثر تخلفاً وأكثر طغياناً وجبروتاً من سابقه»، عازياً سببه إلى «الخسة والغدر التي تعامل بها معنا شركاؤنا في الوحدة». ودعا قيادات الحراك الجنوبي ورموزه وكوادره في الداخل والخارج للتوحد، قائلاً «إن رفع الظلم والجور والطغيان عن كاهل شعبنا من جهة، ووضع قضيتنا في مسارها السياسي السليم من جهة أخرى، هي مهمة وطنية لا يمكن تحقيقها ما لم نتمكن من التغلب على حالة الشتات والتشرذم بين صفوفنا». واقترح عقد لقاء جنوبي موسع في النصف الأخير من الشهر القادم. كذلك طالب مختلف القوى السياسية والاجتماعية في الشمال بإدراك عدم «إمكان استمرار الوحدة بالقوة بعد فشلها وسقوطها»، ودعاهم إلى الحوار للتوصل إلى «رؤية مشتركة تضمن لنا وللشعبين في البلدين الشقيقين، فك الارتباط بهدوء ومحبة وسلام، تجنباً للمزيد من الاحتقانات والكراهية التي يمكن أن تنشأ بين الشعبين». كذلك توجه إلى «أصدقاء اليمن»، مطالباً إياهم بـ«تفهم مطالب شعبنا العربي في الجنوب، وألا تتجاوزوا حقوقه في وطنه وفي استعادة سيادته على كامل ترابه الوطني». ورأى أن «المشاريع السياسية والاقتصادية المطروحة حالياً لدعم نظام صنعاء، التي يمكن أن تؤدي إلى إطالة أمد بقائه جاثماً على صدر شعبنا منكلاً وباطشاً به، لن تحل المشكلة، ولن تزيدنا إلّا تمسكاً وتشبثاً بقضيتنا العادلة مهما كانت التضحيات ومهما كان الثمن». القدس العربي صرح مصدر امني يمني لوكالة (فرانس برس) ان مدير امن مديرية مودية قتل الخميس خلال تفريق تظاهرة للحراك الجنوبي في وسط المدينة الواقعة في محافظة ابين جنوب اليمن. من جهته، قال ضابط في امن مودية ردا على سؤال لـ (فرانس برس) ان تنظيم "القاعدة والحراك يتبادلان الادوار في مهمة تصفيات قيادات الامن في ابين". واضاف: "نحن الان نحاصر احد عناصر القاعدة ويدعى انور العنبري بعدما تبين لنا بانه مشتبه بمقتل مدير الامن" عبد الله البحام. وكان مصدر ذكر ان "مدير امن مديرية مودية عبد الله البحام قتل برصاص مسلحي الحراك عندما كان في مهمة مع عدد من الجنود لمنع ممن وصفهم بالخارجين عن القانون من اقامة فعاليتهم غير المرخصة". ويشير المصدر بذلك الى تظاهرة في الذكرى السابعة والاربعين لبدء الثورة على الاحتلال البريطاني. واضاف المصدر نفسه "عندما حاولنا منعهم اطلقوا وابلا من النيران باتجاه الطاقم مما ادى الى اصابة مدير الامن بعدة طلقات في الرأس وتوفي في الحال". وتقع مودية شمال زنجبار كبرى مدن محافظة ابين معقل الحركة الاحتجاجية في الجنوب. لكن عباس العسل القيادي في الحراك الجنوبي في مودية نفى في تصريح لوكالة (فرانس برس) تورط انصاره في قتل الضابط. وقال ان البحام "دأب خلال الايام الماضية على اعتراض مسيرات الحراك واطلاق النار عليها ورفضنا وسنرفض ان نواجه العنف بالعنف واليوم كالعادة اطلق النار على مشاركين في مسيرة سلمية". واضاف: "لم يرد اي من المشاركين على اطلاق النار الا انه بعد ذلك قدم احد الملثمين وقام باطلاق النار عليه وفر هاربا". وتابع العسل "ننكر صلة الحراك بهذه الجريمة ونؤكد ان من قام بها هي اطراف في السلطة اليمنية بهدف خلق فتنة قبلية بين ابناء المنطقة كون ان مدير الامن منها". واضاف: "نشدد مرة اخرى على تمسكنا بكافة الخيارات السلمية ورفض العنف جملة وتفصيلا". من جهة اخرى، ذكر مصدر طبي ان ضابطا في الاستخبارات العقيد رياض الخطابي كان اصيب بجروح خطرة امس برصاص اطلقه مسلحان كانوا على دراجة نارية، توفي الخميس متأثرا بجروحه. النهار اللبنانيه تصاعدت حرب الاغتيالات في جنوب اليمن مع نشر صنعاء قوات في هذه المحافظات المضطربة،ونجا محافظ أبين أحمد الميسري ومدير أمنها العقيد عبد الرزاق المروني وعدد منالقادة العسكريين الأمنيين من محاولة اغتيال جماعية عندما نصب مسلحون مكمناًلموكبهم في منطقة خديرة، مما أدى إلى مقتل شقيق المحافظ وثلاثة ضباط، إلى إصابةأربعة آخرين بجروح من القوة المكلفة حراسة الموكب. وهاجم مسلحون الموكببالأسلحة الرشاشة، بينما كان في طريقه إلى منطقة مودية لتقديم واجب العزاء إلى أسرةمدير أمن منطقة مودية المقدم عبدالله البهام، الذي قتل صباحا برصاص قناص لدىمحاولته منع تظاهرة غير مرخص لها نظمها أنصار "الحراك الجنوبي" في مناسبة الذكرىالـ47 لثورة تشرين الأول1963 في جنوب اليمن. وقال مسؤول في الشرطة إن المسلحيناطلقوا النار على الموكب من منزل قيادي في تنظيم "القاعدة" يدعى أنور العنبري، وأنأفراد الحماية المرافقين اشتبكوا مع المهاجمين، مما أدى إلى إصابة أربعةجنود. وروى سكان محليون أن مواجهات دارت بين المسلحين وتعزيزات عسكرية وصلت إلىالمنطقة وشرعت في محاصرة منزل العنبري، وأن مسلحين من أنصاره شوهدوا في الشارعالعام قريباً من منزله مدججين بالأسلحة في محاولة لفك الحصار. وشهدت محافظة أبينحال توتر، نتيجة نشر صنعاء وحدات من قواتها في مناطق عدة للتصدي لما تقول إنها "أعمال تخريبية وإرهابية" يسعى مسلحون في "القاعدة" و"الحراك الجنوبي" المطالببالانفصال الى تنفيذها من اجل هدف زعزعة الأمن. غير أن قيادات "الحراك" نسبت الىصنعاء محاولة الصاق تهمة "القاعدة" بها لإجهاض نضالها السلمي من أجل فكالارتباط. وليلاً أكدت مصادر محلية أن مسلحين في المنطقة بدأوا يتحصنون فيالمنازل غداة وصول حملة عسكرية مدعومة بالسلاح الثقيل إلى منطقة مودية التي يقولمسؤولون محليون إنها من أخطر أوكار التنظيم الأصولي لإجبار المطلوبين من "القاعدة" على الاستسلام، قبل تنفيذ أي عملية عسكرية. وقال مواطنون إن مواجهات متقطعة حصلتبين مسلحين من "الحراك" والجيش من جهة وتنظيم "القاعدة" والجيش من جهة أخرى في محيطالمنطقة لم تعرف حصيلتها. مقتل عقيد وقال مسؤولون محليون إن المهاجمين أعضاء في تنظيم "القاعدة"، إلى آخرينمن أنصار "الحراك الجنوبي". وافاد المدير العام لمديرية مودية أن مسلحي "القاعدة" أطلقوا الرصاص على العقيد عربة الجنود التي كان يقودها العقيد البهام في مهمةميدانية وسط سوق المديرية لمنع مظاهرات غير مرخص لها، فأردوه في الحال، ولم يصب أيجندي بأذى، فيما نفى ناشطون تورط أنصار "الحراك" في قتله وقالوا إنه ربما قتل برصاصشقيقه الذي شوهد وهو يطلق الرصاص في الجو في الشارع العام. تظاهرات "الحراك" وقال ناشطون في محافظة لحج إن الآلاف احتشدوا في منطقة ردفانللمشاركة في مهرجان جماهيري في ذكرى ثورة 14 تشرين الأول هو الأكبر ينظمه "الحراك". |
#2
|
|||
|
|||
احذروا من مكر ابو يمن بألصاق الحراك السلمى فينا وألصاق المقاومه ضده بالقاعده فهذا مايريد اليمنيين ان ننجر اليه بمعنى اننا لانقاومهم بالسلاح ومن يقاومهم هم القاعده فبهذا المخطط الشيعى يضربون اى كفاح مسلح قادم لنا ضدهم لأنه سوف يكون فى نظر العالم ارهاب لان الجنوبيين يجنحون الى الاهازيج والنواح فى الشوارع اما الذينا يقاومونهم فهم من القاعده وهذا المشروع خطير جدا جدا جدا . فل يكون شعار حراكنا يد فيها سلاح والأخرى ورقة حوار . |
#3
|
|||
|
|||
الكفاح المسلح هو الحل الوحيد لأخراج الأحتلال اليمني فل نقدم جثث اليمنيين قرابين لأنتصارنا . |
#4
|
|||
|
|||
الله يعين ابناءنا
|
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
|
|
الساعة الآن 10:36 AM.