القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
#1
|
|||
|
|||
لا للياس ـ من تجارب الثورة الارتيرية
لا للياس (من تجارب الثورة الارتيرية)
تمر معظم الثورات بانعطافات وانقسامات خطيرة قد تؤدي الى الياس ولكن الثورات التي تكون لها قضية تنتصر حتى وان طال الوقت اثنا مراجعتي لموجز ملخص للثورة الارتيرية وجدت بعض التشابه مع ثورتنا ساضع لكم هنا ما قراته من الويكيبيديا عن الثورة الارتيرية التي امتدت منذ 1958 حتى 1993 على إثر تصاعد حملات القمع والإرهاب عام 1958، اضطر عدد كبير من العمال الإريتريين إلى الهجرة إلى الأقطار المجاورة، وبادر عدد منهم إلى تأليف تنظيم ثوري حمل اسم حركة التحرير الإريترية واتخذ قاعدة له في بور سودان، وسرعان ما امتدت الخلايا السرية لهذا التنظيم إلى الكثير من المدن الإرترية. ثم شهد عام 1960 أول تأليف لجبهة التحرير الإريترية بين العمال والطلبة الإريتريين في المشرق العربي، وانتقل نشاطه في العام التالي إلى جبال إرترية إثر الانتفاضة التي قادها حامد إدريس عواتي في 1 سبتمبر 1961 مع بضعة مقاتلين يحملون بنادق إيطالية عتيقة، وقد تبنت الجبهة تلك الانتفاضة لتحولها في مدى سنوات قليلة إلى ثورة مسلحة منظمة انسجاماً مع أهداف التحرير التي حددها دستور الجبهة، وفي مقدمتها الاستقلال الوطني الكامل عن طريق الكفاح المسلح المدعم بجهود سياسية ودبلوماسية في الخارج. واختار المؤسسون أن يكون إدريس محمد آدم أول رئيس للجنة التنفيذية للجبهة. وقد تطور الكفاح المسلح بإمكانات ذاتية بسيطة وبدعم من بعض الأقطار العربية، وفي مقدمتها سورية، إلى مقاومة حملات قمع وإبادة إثيوبية شرسة شملت مئات الألوف من الضحايا الإريتريين، واتسمت بعض تلك الحملات باتباع سياسة الأرض المحروقة للقضاء على المحصولات الزراعية وقتل المواشي، وإبادة المواطنين بالجملة من دون تمييز، كما حدث في حملات 1967 و1970 و1974 و1975 على التوالي فشردت أعداداً كبيرة من الإريتريين في الصحارى والغابات، وعبرت أعداد أخرى الحدود إلى السودان، الأمر الذي أدى إلى نشوء مشكلة اللاجئين الإريتريين هناك، في حين سيطرت حركة المقاومة الإرترية على معظم الريف الإريتري، وتمكنت من تحرير بعض المدن، وكانت سيطرة جبهة التحرير تتسع أو تتقلص بحسب ظروف المواجهة وتطوراتها. وفي هذا السياق، عقدت حركة المقاومة الوطنية الإرترية أكثر من مؤتمر لها في الأراضي المحررة، ولم تنج من التعدد والانقسامات التي فرضها تباين منعكس المعاناة الداخلية، ورواسب المجتمع والتداخلات الخارجية أحياناً. إثر سقوط نظام منگستو هايله مريم في إثيوبية بتاريخ 25/5/1991 وفي الوقت الذي أصبحت فيه إرترية على عتبة الاستقلال، شهدت الساحة الإرترية صراعات داخلية أفرزتها التعددية السياسية في بنية حركة التحرر، ويعد تنظيم الجبهة الشعبية لتحرير إرترية من أكبر التنظيمات وأقواها على الساحة، إضافة إلى تنظيمات أخرى أهمها: (جبهة التحرير الإرترية - التنظيم الموحد، وجبهة التحرير الإرترية - المجلس الثوري، وجبهة التحرير الإرترية - المجلس الوطني). ولقد تحقق للإريتريين النصر والاستقلال والسيطرة على العاصمة أسمرة في عام 1993. أجري على أثره الاستفتاء في العام المذكور، فكانت نتيجته إجماع شبه تام (99.8٪) لصالح الاستقلال الكامل. وهكذا أعلن استقلال إرترية في نيسان من عام 1993، واعترفت بها دول كثيرة. |
#2
|
||||
|
||||
يعطيك العافيه على هذه الفته التثقيفيه في تجارب الشعوب
وانشاالله تكون احد المقتبسات في نظال الجنوبيين دمت اخي وتقبل مروري
__________________
الجنوب العربي وطنــــــــــــي من كوخ طلاب الحياة كوخ الوجوه السمر شاحبة الجباه يتصارع الضدان لا المهزوم يفنى، لا وليس المنتصر ضامن بقاه [ |
#3
|
|||
|
|||
|
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
|
|
الساعة الآن 02:58 AM.