القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
#1
|
|||
|
|||
مقتدى واستخفافه بمصير الشعب العراقي
مقتدى واستخفافه بمصير الشعب العراقي
-------------------------------------------------------------------------------- انكشف القناع للمدعو مقتدى وبان زيفه بعدما اصدر قرار للهيئة السياسية للتيار الصدري بقبول المالكي وترشيحه لولاية ثانية بعدما جرى اتفاق بين المجرم مقتدى ومصاص الدماء رئيس الوزراء السابق بعدما قدم الأخير تنازلات وتعهدات بإخراج المعتقلين من إتباع مقتدى الذين عاثوا في الأرض فسادا وكذلك إرجاع الأول إلى العراق وعدم التعرض له من قبل المحتل والسلطات القضائية وإعطائه بعض الوزارات المهمة التي سوف تدر عليه أموال طائلة من اجل استخدامها لمنافعه الشخصية والفئوية والجدير بالذكر أن مقتدى أمر إتباعه أن يقفوا مع الهيئة السياسية ولا يعترضوا على أي قرار يصدر منه أو من الهيئة متعذر بكلام بان السياسة اخذ وعطاء ولا اعلم من أين أتى هذا المجرم بهذا الكلام وتناسه ما أصابه العراقيين من سياسته القذرة هو وأصحابه عندما كانوا يقاتلون المجرم نوري المالكي وسقوط الضحايا تلو الضحايا ولم يهتم الطرفين لأمر الشعب العراقي فالأول كان من اجل الحفاظ على نفسه وإتباعه لكي لا يقدم إلى القضاء والثاني من اجل إرضاء رغباته الشخصية وإظهار نفسه إلى الشعب العراقي انه هو الذي يوفر الأمان لهم وتناسى انه هو والجعفري الكذاب من خلق هؤلاء القتلة المجرمين والجدير بالذكر إن مقتدى هو أول من عارض تولي المالكي لمنصب رئيس الوزراء وحشد الحشود وأمر أصحابه بالخروج بمظاهرات ضد حكومة المالكي مستغلين النقص بالخدمات وانقطاع الكهرباء واستغلال الشعب العراقي من اجل الضغط على المالكي لقبول شروطهم وليس من اجل معانات الشعب العراقي المسكين وبذلك تبنى مقتدى سياسة ميكافيليه الغاية تبرر الوسيلة متخذ سياسية الخداع والمكر والضحك على الذقون والعجيب إن السياسيين من إتباع قداوي أمثال الاعرجي تغيرت تصريحاتهم بعد الاتفاق الذي جرى بينهم وبين المالكي حيث أصبحوا يرفضون تتدخل دول الجوار في إنشاء الحكومة معتبرين هذا الأمر شأن داخلي متناسين إن قبولهم بالمالكي هو بإشراف إيران وأمريكا الذين لاتهمهم إلا مصالح شعوبهم وليس مصلحة الشعب العراقي الجريح بع** السياسيين العراقيين يحاولون إرضاء الدول الداعمة لهم ويسعون لتطبيق أجنداتهم بكل ماتوا بقوة متناسين الشعب الذي أعطى صوته لهم ظنن منه أنهم يلبون طموحاته وسعادته المستقبلية |
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
|
|
الساعة الآن 01:17 PM.