القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
#1
|
||||
|
||||
يعلن الرئيس برنامجا ً دمويا ً وتهديدا ووعيدا ً وترهيبا ً للإنسان اليمني وتجاهل الفساد
يعلن الرئيس (برنامجا ً دمويا ً وتهديدا ووعيدا ً وترهيبا ً للإنسان اليمني ) وتجاهل الفساد
________________________________________ حين نظرت إلى برنامج / علي عبدالله صالح وجدت فيه دقدقة للمشاعر وتوجيه رسائل خارجية وداخلية ولاشك أن المرتكز الأساسي لبرنامجه هو (إعلان دموي ومحاربة الإنسان والحرية وافتعال الأزمات لضمان بقائه ) وهذا من خلال زعمه أنه سوف يحارب الانفصاليين والأماميين والإرهاب والغلو دون أن يعلن حربه على الفساد والأسباب التي تفرز هذه المسببات التي يزعم أنها برنامجه الانتخابي ولمن ينظر للواقع يجد أن الأسباب التي فرزت برنامجه الانتخابي هو فعل مصطنع وفشل ويستمد الفشل من خلال أعمال وأفعال الرأس في الحكم وهو الرئيس نفسه إذا ً علينا أن نفهم ونحلل أن صناعة الأسباب التي أعلنها الرئيس هو من يفرزها ليستمر في حكمه ولتكون برنامجا ً انتخابية لبقائه وإظهار التهديد والوعيد للشعب بان هناك خطر يداهمكم (وهذا ترهيب ووعيد بحد ذاته ) وهذه الأخطار في نظر الكثير هي أفعال و إفرازات ومرتكزات أساسية لحكمه وهو من صنعه - ومن صنع زبانيته لبقائهم على رأس الفساد ونهب الثروات ، وعليه أترك التحليل للإخوة لينظروا في برنامج /علي عبدا لله صالح الانتحابي لأننا حقيقة وجدنا فيه دموية وتهديدا ً ووعيدا ً وافتعال للأزمات بعد أن تراكمت علينا تبعات حكمه الماضي والذي دام (28 سنة ، التعليق لكم !!! رئيس الجمهورية يقدم طلب ترشحه الى البرلمان معلناً مهام كبيرة للمستقبل الثلاثاء, 04-يوليو-2006 - قدم الرئيس علي عبد الله صالح رئيس الجمهورية صباح اليوم إلى مجلس النواب الوثائق الخاصة بترشيحه لمنصب رئيس الجمهورية في الانتخابات الرئاسية للفترة من 2006-2013 م ،قائلاً عقب ذلك أن لديه مهام قادمة كبيرة منها الحفاظ على الثورة والجمهورية والحرية والديمقراطية و الوحدة من دعاة الفتنة والانفصال والغلو والتطرف والإرهاب والحفاظ عليها من دعاة الإمامة. وقام الرئيس بتقديم ملف الترشيح لهيئة رئاسة مجلس النواب استنادا إلى أحكام مواد الدستور وقانون الانتخابات العامة والاستفتاء رقم 13 لسنة 2001م وتعديلاته, وإعلان هيئة رئاسة مجلس النواب الصادر يوم الاثنين 7 جمادي الثاني 1427هـ الموافق 3يوليو 2006م بشان فتح باب الترشيح للانتخابات الرئاسية مؤكدا في طلب الترشيح الالتزام بدستور الجمهورية اليمنية وقانون الانتخابات العامة والاستفتاء وكافة القوانين والأنظمة النافذة. وعقب تقديمه أوراق الترشيح أدلى الرئيس بتصريح لوسائل الإعلام قال فيه : " لقد جئت لأقدم الوثائق الخاصة بالترشيح طبقا للدستور والقانون بعد أن لبيت نداء الملايين من الجماهير التي خرجت الى الشوارع في عواصم المدن والميادين العامة عندما رأت وسمعت بان هناك ناقوس خطر ووحوش تكشر بانيابها تريد ان تنقض على الثورة والجمهورية والوحدة والديمقراطية فخرجت تلك الجماهير تلقائيا دون ان يدفع لها من احد او دون برمجة وكان خروجها خروجا عفويا مما اجبرني على العدول عن قراري الذي كنت قد اتخذته بعدم الترشح للفترة الرئاسية القادمة، ولكن عندما رأت الجماهير وسمعت ان هناك جرس وخطورة خرجت تطالبني بالترشح وعدلت عن قراري استجابة لندائها ...ولدي مهام كبيرة وهي: أولا الحفاظ على الثورة والجمهورية والحرية والديمقراطية ثانيا الحفاظ على الوحدة من دعاة الفتنة والانفصال ثالثا الحفاظ على الوطن من الغلو والتطرف والإرهاب رابعا الحفاظ على الوحدة والثورة والجمهورية من دعاة الإمامة الذين بدأت ترتفع أصواتهم من وقت لأخر في محافظة صعدة ولهم ذيول في بعض عواصم المحافظات. هذه المهام التي أعلنها ضمن مهامي القادمة وهناك ملف كبير هو ملف التنمية ويندرج تحت هذا الملف عدة ملفات ملف التنمية الشاملة صناعيا وزراعيا وملف أخر هو توليد الطاقة لتلبية الاحتياجات المتزايدة لها ومن ذلك توليد الكهرباء بالطاقة النووية واستكمال البنية التحتية للمشاريع الخدمية ومكافحة الفقر وإنهاء البطالة في الشارع اليمني هذه هي ضمن المهام الرئيسية بالإضافة إلى استكمال بناء المؤسسة العسكرية والأمنية والحفاظ على الأمن والاستقرار . هذه خطوط عريضة للبرنامج الانتخابي لرئيس الجمهورية الممثل للمؤتمر الشعبي العام وهو التنظيم السياسي الرائد والذي لديه خبرة متراكمة من التجربة في إدارة شئون الدولة, وأحيٍي كل جماهير شعبنا التي خرجت إلى الميادين العامة وكذلك ثقة المؤتمر الشعبي العام وكل جماهيرنا اليمنية أينما كانت في الداخل أو الخارج |
#2
|
|||
|
|||
الاخ/ الصحاف / بخصوص برنامج الشاويش الانتخابي لم يتطرق لا من بعيد ولا من قريب الى مكافحة الفساد اخي
الرجل ربي وترعرع في مستنقع الفساد فكيف له ان يكافح الفساد بعض الاحيان في السابق كان يدغدغ شعور الشعب الذي فتك بثرواته المفسدين ولكن الرجل هذه المره استحى من التكرار 00ولك اجمل التحايا 0 الضالع/ 4/7/2006م |
#3
|
|||
|
|||
ما قاله الرئيس صالح اليوم كان اعلان صريح لا يقبل التاويل بافلاس الرجل تماما والا قولوا لي من يقبل هذا السفه وهذا المنطق في هذا العصر .
بعد اكثر من اربعين سنه على الثورة وقيام الجمهورية منها 28 سنه في حكمه يقول لنا صالح انها في خطر ؟ من قبل من ؟ لا ادري . المهم ان بقاءه في الحكم هو الضمان . طيب ايش كان يفعل 28 سنه ؟ هذا افلاس واضح وتصريح ان ما فيش فائده. ثم اي رجل هذا يتوجه الى الانتخابات طلبا للحصول على اصوات الناس المفروض انهم شعبه و يعلن امام العالم هناك محافظات ضده و متمرده ويتوعدها بالويل والثبور وهو بهذا يعتبرها عدو . طيب قولوا لي كيف يستقيم هذا المنطق ؟ اذا كانت صعده وبعض المحافظات الاخرى في الشمال عدوه لصالح , وشعب الجنوب يرعى الفتنه وخائن يدعم الانفصال , ومعهم الاشتراكي , وحزب الاصلاح يحتضن الارهاب , والناصريين متامرين وعليهم احكام بالاعدام , يبقى من معه وهو مع من ؟ وزاد ختمها بضفعه كبيره ... طاقه نوويه ... يا جماعه الرجل غير سوي والا كيف ؟.نسى الرجل ان 70 في المائة اميين , وان اليمن تحتل المرتبه قبل الاخيره في التطور والتنميه وفقا لتقرير الامم المتحده الاخير ... ونسى ان اليمن هي بروندي من الدول الفاشله والقابله الى ان تتلاشى ... نسى ان الشعب اليمني بسبب الفقرباع اطفاله الى دول الجوار وحسب احصاءات مجلس النواب اليمني العدد وصل الى خمسين الف وهذا طبعا رقم مخفف والصحيح اكثر من مائتين الف ... مافيش فائده ... عنزه ولو طارت . |
#4
|
|||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||
أخي القدير ماجعل هذا البرنامج علامة سؤال هو (بروز الدموية في البرنامج وترهيب الشعب بأن هناك خطر يداهم الأمة واختزال الوطن في شخصه وإذا لم يفوز في كرسي الرئاسة سوف يحول اليمن إلى صراع وعاصفة تعصف به وربما أن علامة السؤال وضعت على هذا البرنامج هو تجاهله محاربة الفساد الذي نخر مفاصل الدولة ربما أن الرئيس تبنا (محاربة الإرهاب على الطريقة المرسومة لدى الغرب ) ونطالبه بتعريف ذلك الإرهاب والغلو الذي يتحدث عن محاربته في اليمن وربما أن الأيام القادمة سيعرف لنا ذلك الإرهاب والغلو عمليا ً وهو انتزاع لقمة المسكين من (فيه ) وبهذا تكون رسالة توافق مع الغرب على محاربة الإرهاب إلا أنها في وطننا من نوع آخر وهي سلب المواطن كرمته ولقمة عيشه وحريته و نطالب الرئيس بتعريف الإرهاب والغلو الذي يتحدث عنه هل هو بالتعريف الغربي أم بتعريف النظام اليمني الحالي ؟ وحدث اليوم : الرئيس يسأل اللقاء المشترك -أين كنتم حين قدمنا نهرا ً من الدماء في 94م ؟ -------------------------------------------------------------------------------- كان خطاب الرئيس هذا اليوم من نوع ٍ خاص وانتهاء بطرح سؤالا ً كبير وسوف أركز على ذلك السؤال لنتوجه به إلى قيادة الأحزاب ومنه قيادة حزب الإصلاح والاشتراكي وسؤال الرئيس هو : لقد قدمنا نهرا ً من الدماء من أجل الحفاظ على الوحدة أين كنتم حينما قدمنا نهرا ً من الدماء ؟ طبعا ً سوف نحاول أن نقرأ خطابات الرئيس من الآن وصاعدا ً عبر نقاط وفي وقت ٍ لاحق سوف يكون لنا قرأة لنقاط الخطاب منها : 1- فتح ملفات الأشخاص 2- تهمة الأحزاب على أن اختيارهم للأستاذ / فيصل بن شملان دليل على أنه ليس هناك قيادي نزيه 3- قال: نحن أصحاب الأحقية وليس لمأزومين 4- دعوة للمناظرة مع المرشحين للرئاسة رغم أن خطابه اليوم يحمل التهديد والوعيد من نوع آخر |
#5
|
|||
|
|||
رجل لا يستحي ولا يخجل من افعاله ناهيك عن كلامه ... بالنسبة لنهر الدماء هذا تصريح رسمي ان ما يجري في الجنوب هو احتلال وليس له علاقة بالوحدة خالص ... ثم ان تهديده بفتح الملفات هو ابتزاز رخيص لا يقدم عليه الا دنيء واطي ...وهذا يؤكد مرة اخرى ان نظام صنعاء مؤسس على اساس عصابة .. ولا له صلة ببنيان الدولة المؤسسية ...
اقولها لك اخي الصحاف والاخوه القراء بصدق... اننا امام وضع شديد التعقيد ... وما وجدنا انفسنا فيه لا يبان له طرف ... كمن وقع في شبكة شديدة التعقيد ... والخلاص ليس مستحيلا ... لكنه يتطلب ان يقف الرجال من ابناء الجنوب وقفة رجل واحد وبعزم لايلين وبايمان لا يتزعزع بحقهم في الحرية وبحق شعبهم في الانعتاق من هذا الشرك وبقدر هذا الايمان وهذا العزم يستطيعوا ان يحققوا النصر ... اما التعويل على انتخابات وما اليها مع هذا النظام العصابة فامر غير مجدي بتاتا . |
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
|
|
الساعة الآن 07:40 AM.