تعالوا لنشكرهما (خالد القاسمي ) + ( حسن علي كرم ) على مواقفهم ،، هذا واجب وطني

[حضرمي جدآوي]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

حياكم الله جميعا .. منورين الصفحة


كلنا نعلم من هم المذورين بالأعلى !
ولا حاجة للتعريف بهم وبمواقفهم !

لذلك نريد وقفة شجاعة من جميع أبناء الجنوب العربي ، لشكرهم عمليا .

فقد قام مجموعة من الشباب الجنوبيين العرب الشرفاء الأحرار بفتح صفحات على ( الفيس بوك ) لكلاً من :-

1- الباحث والدكتور والأستاذ الإماراتي الشيخ ( خالد القاسمي ) .
2- الكاتب الكويتي الأستاذ / علي حسن كرم .


لنقولها بصوت عالي ، وقفتكم معانا هي واجب عروبي وأخلاقي وديني ، وماقمتم به تجاهنا يدل على معدنكم الأصيل وغيرتكم على الدماء العربية التي تزهق بوطننا الذي هو قبل كل شيء جزء من العالم العربي الإسلامي الكبير ... ولن ننسى لكم جميلكم ومعروفكم ...



فنرجوا من جميع شعب الجنوب العربي بالتوجه لصفحات كلاً منهما ، والإنظمام لصفحتهم ليصل شكرنا لهم بالشكل المشرف واللائق بمكانتهم .


لزيارة صفحة مجموعة محبي ومعجبي الشيخ د / خالد بن محمد القاسمي . على الفيس بوك
[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]

ولزيارة صفحة تقديم الشكر للكاتب الكويتي أ. حسن علي كرم ، على الفيس بوك
[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]

أخيرا هناك الكثير من القروبات ( المجموعات ) الجنوبية العربية على تجمع ( الفيس بوك ) ، فنرجوا الإنظمام لها وإيصال أصواتنا عاليا لكل مكان بشكل مسموع لا تشويش فيه ، أوصلوا أصواتكم للآخرين كما تريدون لا كما يريد الإحتلال ...



تحية جنوبية عربية >< بعبق الإستقلال و الحرية

[*الغريب*]

الآقلام العربية و غبـــآء القيادات الجنوبية ..!

اقلام عربية تسطر أروع البطولآت بأقلآمها من آجل القضية الجنوبية و مناصرتها و لآزالت تسطر بأقلآمها نور الحرية و لم تلقى إشادة و تشجيع أو ترحيب أو دعم من القيادة الجنوبية فسيظل ابناء الجنوب مدانيين لهذه الاقلام على مر التاريخ سوآء قلم الاخ علي حسن أكرم الكويتي .. أو عادل جوجري من مصر .. او محمد كريشان و عبدالبارئ عطوآن أو فصيل القاسم أو علي الظفيري أو خالد القاسم أو الطرابلسي ..

لم نرى إشادة من أي قيادي جنوبي سوآء في الداخل او في الخارج لهذه الآقلام رغم إن عدوهم أستقطب جهاد الخازن و استأجر قلــــــمه و كذلك استعان بالفنانين مثل شعبولآ المصري و اليوم هنآ في هذا المنتدى موضوع لأكبر كتاب العرب و يمــــر مرور الكرآم فكيف عرف هذا الكاتب بالضالع و مجزرة الضالع وهو من أبناء مصـــــر العربية إنني ألقي اللوم على كل القيادات الجنوبية التي لم ترفع من شأن الاقلام العربية التي سخرت اقلامها لنصرة القضية الجنوبية و هذا يدل على غباء القيادة و الجهل و البلاده و نيابة عن نفسي شخصيا و عن الشرفاء من أبناء الجنوب إننا نهيب بهذه الاقلام و نرحب بها آجلآ أو عاجلآ على ارض الجنوب و ستبقى هذه الاقلام هي الشعلة الاولى لترسم طريق إستقلآل الجنوب ..

دمتـــم بخير ..

الغريب

[شعيفان]

يستحقان الشكر ..
ولا يشكر الله من لا يشكر الناس .

ونسأل الله أن يجعل كلمة الحق التي يقولانها في ميزان حسناتهما يوم القيامة

[طائر الأشجان]

ولكي تسير هذه الغاية بيسر فقد عمدنا إلى تثبيت الموضوع .. والله من وراء القصد

تحياتي
طائر الاشجان

[%الوحيد%]

نعم يستحقون شكرا من بعد الله لقد وقفوا معنا وقالوا كلمة حق في سكوت الكثير والبعض منهم منا

[الحلم القادم]

لهم كل التحية والتقدير على المواقف الشجاعة من اجل القضية الجنوبية وابنائها وندعوا الله ان يسلمهم من مكر السنحانيين انه القادر على ذلك ونعم المولى ونعم النصير

[جنوبي صدامي]

لهما كل التحية والشكر والوفاء جراء هذة المواقف الانسانية الرائعة

[ذئب المعجله]

وفقهم الله ’’ولايسعنا إلاّ ان نتقدّم لهم بالشكر وعظيم الإمتنان ولن ينسى شعبنا العربي الجنوبي مواقفهما على مر السنين!

[احمــــــــــــد القميشي]

مطعم الاخوين الواقع في المجارده المدير الاقليمي للمطعم صالح حيث قام بتاثيث المطعم وتجهيزه من حيث الاواني المنزليه وبعد تجهيز المطعم بلاثاث لقد بدا يبحث عن عماله من طباخين ومباشرين وبعد تجهيز ثلاثه عمال قرر الافتاح في اليوم المناسب وبعد الافتتاح كان العمل معاه ماشي الحال استمر العمل لمدت شهرين وبعد الشهريبن بد العم صالح المعروف بابو حماده بتفكير في التخلص من المطعم نضراٍ لضروفه الصعبه التي كانت سببه الرائيسي في التخلص من المطعم الذي كان مصدر رزقه بد يفكر بلبحث عن شخص لديه الخبره الكافيه ومن حسن حضه لقد وجد الشخص المطلوب ويدعى عمر الرجل المشهور والمعروف بلخبره الطويله في مجال العمل وكنا على موعد التسليم كان صالح ينتضر بستمرار لاكن عمر تاخر قليل عن الموعد يعني بيوم او يومين المهم عمر اجا وتقبل من ابو حماده المطعم ......

[مرعب الدحابشة]

شكرا لهم على ما قدموة من أجل الجنوب