القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
#1
|
|||
|
|||
(الفيدرالية)ونجاح العمل!!!
الفيدرالية تعني الأمن والاستقرار........وانتصار المطالب الشعبية!!
في خضم المعضلة اليمنية التي سببها الصراع على الحكم من "الجهة السياسية" وانعدام الأمن والاستقرار وتدني الاقتصاد اليمني وانقراض فرص العمل من "الجهة الشعبية "لم نجد أي أطروحة تلبي مطالب الشعب وتبعد مخاطر التدويل للقضية اليمنية كالفيدرالية بين الإقليمين كحل ومرضي للجميع ومنصف ويتبلور الأنصاف فيه عن: * تحقيق الوحدة اليمنية بشكل أفضل ودراسة أعمق للمضي قدماً نحو الانتصار للوطن. *أعطاء حكم ذاتي لكل من الإقليمين وتتوحد القرارات في الأمور التي تخص السيادة اليمنية. *تحقيق الاستقرار والأمن ونمو الاقتصاد وتوفير فرص العمل للمواطنين وهو يعني انتصار المطالب الشعبية. *تحقيق المساواة في العمل السياسي وإنهاء الصراع بين الأحزاب اليمنية . *إنهاء تدويل القضية الذي يحمل مخاطر فرض الوصاية على الوطن وتحويلها إلى أفغانستان ثاني. *إزالة جدار الكراهية الذي بني بين الشعب وتوعية الشعب للتمسك والتعاضد فيما بينه. وتعتبر الفيدرالية نظاماً ديناميكياً للتغير المتواصل وللتعاون وسبل توحيد العمل بين الأحزاب وبذلك فأن الفيدرالية هي ذلك النظام الذي يدعم الابتكارات السياسية والمؤسساتية ولها خاصية تتحدث عن النموذج الخاص في إدارة الحياة السياسية التي لأتكون حكراً أوفرضاً من قبل الحزب الحاكم أو شخص الحاكم نفسه فالاتفاق والتشاور ((لا التفرد وفرض القرار))هما من أهم مبادئ الفكر الفيدرالي,مما يولد ويعطي إشكال تعاقدي بين الأحزاب يفرض هيمنته على الأنماط الهرمية في التفاعل السياسي ويوفر ذلك أسس ملائمة للاحترام والثقة بين السياسيين والمؤسسات الدستورية ولذلك تعتبر الفيدرالية تقريباً مكمل نموذجي للحرية والتعددية السياسية. وعدم قبول الفكرة الفيدرالية في اليمن سياسياً يعتبر من التعجيز وعدم الإتاحة للفكرة الصحيحة والتي كانت ومازالت الحل الأفضل للمشكلة اليمنية ومن عدة نواحي كالسياسية,والاقتصادية,والاجتماعية وهذا التعجيز يعود إلى حب فرض الرأي في بلد يدعي الحرية وهذا من المتناقضات ومن قبل الشعب يعتبر موصل برفض الأنظمة السياسية للفكرة وعدم وعي وأدارك تام لحجم الفكرة التي طرحت لنصرة الشعب أكثر من الأحزاب المتصارعة على هرم السلطة دون التفكير في رفع المستوى المعيشي للشعب الذي يعتبر من أهم مقومات الوطن فمن الأحرى للشعب أن ينتصر لنفسه ويحقق نجاح متطلباته وبالطرق السلمية وبأقل الخسائر البشرية والمادية وأن يعتبر الفيدرالية بداية مشوار النجاح والاستقرار النمو التكاملي الذي يقوي الهيكلة السياسية والاقتصادية والاجتماعية. ونعود على نقاط نجاح الفيدرالية: أولاً- "تحقيق الوحدة اليمنية بشكل أفضل ودراسة أعمق للمضي قدماً نحو الانتصار للوطن": أن مايدعوا للأسف أن الوحدة اليمنية لم تتحقق فعلياً وأن دستورها لم يعمل به وأن المرحلة السابقة قد تبينت نتائجها المتعثرة من خلال عدم وجود آليات الدراسة كتحقيق التجانس وسرعة تحقيق الوحدة الاندماجية بشكل غير متوقع مماساهم في تعثر المسيرة ولا ننسى حرب الخليج التي (زادت الطين بله) وحرب 94م إلى سياسة المنتصر التي نفذها حزب المؤتمر إلى عدم وجود العمل الصادق لحل مخلفاتها وآثارها وإيجاد آلية الدمج بين أبناء الشعب وتحقيق تكافئ في المهام العملية والثقافية كالسياسية والاقتصادية والاجتماعية ولذلك نرى أن الفيدرالية هي هدنة للتفكير والدراسة واتخاذ القرارات المناسبة والمطلوبة من كلا الأطراف للسعي نحو توحيد الصف تحت سقف اليمن المتعدد الهويات والمذاهب والمراجع والأفكار والأحزاب السياسية. ثانياً-"أعطاء حكم ذاتي لكل من الإقليمين وتتوحد القرارات في الأمور التي تخص السيادة اليمنية". يكون النظام قائم في الإقليمين على حكم ذاتي يمنح لكل إقليم حرية رأيه وطرح مايرآه مناسب للمصلحة إقليمه والعمل على إنهاض الاقتصاد وماغير ذلك ويعطي فرصة للتعاون بين الإقليمين للتكافؤ بكافة المتطلبات والمجالات وتعزيز الأخوة وسبل توحد الرأي على المصلحة الوطنية الشاملة. ثالثاً- "تحقيق الاستقرار والأمن ونمو الاقتصاد وتوفير فرص العمل للمواطنين وهو يعني انتصار المطالب الشعبية". يعتبر الاستقرار والأمن من أهم مقومات البيئة الاقتصادية التي تريد الآمان لكي تقوم بمهامها دون خوف مما يولد زيادة الإنتاج وتضخم الموارد التي تتيح الفرصة لإيجاد فرص العمل المكثفة للمواطنين وتعتبر هذه النتائج انتصار للنضال السلمي الشعبي الذي طالب بحقوقه حتى أنها قد خرجت من تحت السقف اليماني ولكن العمل الجد والمتقن يدرك تلك الأصوات دون الرجوع إلى القوة التي لأتقدم بل تأخر وتعيق كافة الأعمال والمشاريع التنموية والنهوض إلى فوق الفشل الاقتصادي والسياسي. رابعاً-"تحقيق المساواة في العمل السياسي وإنهاء الصراع بين الأحزاب اليمنية". للأسف مره أخرى أن الدستور الذي نص على حرية التعددية السياسية وتداول السلطة سلمياً عبر القنوات السياسية هنا أيضاً لم يطبق ولم نرى أي فعل ينم على احترام الدستور الذي فندته تلك الأحزاب المتصارعة على هرم السلطة ولا توجد هناك أي مساواة في العمل السياسي وأن وجدت التعاونات دون المقارنة والفيدرالية هي التي تحقق التعاون السياسي الذي بدوره يقوم بالمساواة في الأعمال وطرح القرارات المدروسة للعمل على الصلاح للعطال. خامساً-"إنهاء تدويل القضية الذي يحمل مخاطر فرض الوصاية على الوطن وتحويلها إلى أفغانستان ثاني". أن مخاطر التدويل ليست بالبسيطة بل تعتبر فرض وصاية دولية على اليمن وتحويلها إلى محط أنظار العالم الذي سيحولها إلى ساحة للصراعات الدولية وتصفية الحسابات والتدخل العسكري في الأراضي اليمنية من قبل أطراف عدة وتحويلها إلى (أفغانستان) ثاني والجميع يرى الذي يحصل لإخواننا في أفغانستان (يسر الله حالهم) ولا ننسى أن القضية العربية والإسلامية مرتبطة بتربص العدو المعروف الذي يسعى إلى تفكيك البلاد الإسلامية والفيدرالية بين الإقليمين في اليمن تحل الأزمة وهنا ترفع عنا الوصاية الدولية. سادساً- "إزالة جدار الكراهية الذي بني بين الشعب وتوعية الشعب للتمسك والتعاضد فيما بينه". أن الأزمة السياسية في اليمن تشابكت مع الكبت الجماهيري المستاء من تدهور الوضع في الحياة العامة وقد سبب تضخم الصراع السياسي إلى العودة للماضي أي ماقبل (90م) حيث ولدت تلك الأمور العنصرية بين أبناء الوطن وقد تبنت تلك العنصرية تقسيم المواطنون إلى (شمالي وجنوبي) ونبش الصراعات القديمة وتصفية الحسابات باسم الوطنية مما أبداء بشكل واضح ظهور الشاكلة أو الواجهة المنطقية حتى أنها بداءت الآن في الحراك الجنوبي والذي نتمنى منه أن يحكم العقل ويعود إلى دائرة الصواب ويوجه جهوده إلى مصلحة الوطن لا القيادات ويحتاج علاج المنطقية إلى الهدوء والبحث مع النفس في لحظة تريث والفيدرالية هي تلك اللحظة التي تكون عبارة عن مرحلة تفكير في نسيان الماضي للتقدم إلى المستقبل وبكل قوة وثقة. بشكل عام وعلى كافة المستويات والمطالب تعبر الفيدرالية بين الإقليمين الأفضل ولأنجح لدرء المشكلات التي تنخر عظم الكيان اليمني وتوفر تحقق كافة المتطلبات الشعبية والسياسية والإقليمية وتعتبر نمط من أنماط تصحيح مسار الوحدة تحتاج إلى حسن الرعاية والعمل الجاد وترك المصالح الشخصية والبحث عن المصلحة الكبرى وهي مصلحة الوطن الذي تتمخض منه مصالح الذات الكلي سوءاً للمجتمع أو السياسية أو الاقتصاد. منقول |
#2
|
|||
|
|||
فيدرالية جغرافية انتقالية لتقرير المصير
فيدرالية جغرافية من إقليمين فقط (شمال وجنوب) انتقالية (مؤقتة)تنتهي بحق تقرير المصير لإقليم الجنوب مع وجود ضمانات إقليمة عربية ودولية، مكسب بأقل الخسائر؟
|
#3
|
|||
|
|||
فكونا يأبو يمن اتحدوا مع الصومال ولا جيبوتى ولا أرتيريا وأعملوا فيدراليه لأن الأصل واحد .
|
#4
|
|||
|
|||
إذا كانت الفيدرالية تتضمن خروج قوات اليمن وكُل أجهزته الأمنية وموظفيه من الجنوب العربي ويحل محلهم أبناء الجنوب وبرعاية دولية فهذا حل وسط وطريق نعبر عليه إلى الإستقلال أما أن نوافق على تعهدات أبويمن وتضل قواته بالجنوب فالموت لنا أفضل لأنه سيهادننا عدة شهور وبعدها سينقض علينا من جديد مثلما حصل عام 1994 وعند اليمنيين أطنان من الكذب والنصب والإحتيال لا تستطيعون مجاراتهم لذا نحن نفضل الموت على الحياة في ضل الإرتباط بأبويمن لأنهم مثل السرطان وما له علاج وسوف نضل معذبين معهم ولا أمن ولا إستقرار ولا عدالة ولا نظام بل فوضى وفساد ونهب وسلب ولهذا نحن غير مستفيدين من أي إرتباط باليمن ولكن لو نضحي بخمسين ألف شهيد وعيالي من ضمنهم ونحصل على الإستقلال فهذه فائدة كبيرة وليس خسارة لأن اليمنيين ما عليهم أمان ولو يقسم لك على كتاب الله والتورات والأنجيل أربعين يمين فلن يكون عند عهده بل سيغدر بك بعد حين عندما يرى الفرصة مواتية هذا وتحية من كُل قلبي لدعاة الإستقلال التام والناجز وإقامة دولة الجنوب العربي الحُرة المستقلة .
|
#5
|
||||
|
||||
اذا وجدة قوه عسكريه جنوبيه تحمي حقوقه شعب الجنوب فهناك ممكن ان يتوقف هولا العلوج عن الاستهتار بشعب الجنوب وغير ذلك لافايده فبدون قوه لا احد يعبرك
|
#6
|
|||
|
|||
لا يحصل الإنسان على كل ما يطلب (100%)، فإذا رفعنا مطلبنا إلى الاستقلال التام والناجز، فقد نحصل على فيدرالية جغرافية (قومية) انتقالية على أساس إقليمين، وإذا كان مطلبنا فقط الفيدرالية بحد ذاتها، فربما لا نحصل سوى على فيدرالية إدارية فقط والتي ستدفن القضية الجنوبية إلى أبد الآبدين.
|
#7
|
|||
|
|||
خنوع وخضوع بعض الآراء
سؤال؟ ماذا قال الشهيد الجنوبي عندما أطلقت عليه الرصاص هل قال فدراليه فدراليه ياجنوب أم قال ثوره ثوره حتى الأستقلال لم نسرق أرض كي نطالب بالكثير ويأتينا القليل إنها أرضنا حق من حقوقنا خلقنا الباري عليها وأعطانا حق كفلته الشرائع السماويه أنا أرى أنه يجب أن تظهر قيادات جديده وأما أن يعود باعوم ليحيي قلوب المرضى ويجب أن تصفى الصفوف من الضعفاء والخانعين والعملاء |
#8
|
|||
|
|||
لافدرالية ولمفوضات ثورة ثورة ياجنوب حتى النصر المنير
|
#9
|
|||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||
الرقص الصنعاني مع التحزين [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل] |
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
|
|
الساعة الآن 08:54 AM.