القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
#1
|
||||
|
||||
ايدزفي اليمن
أخبار: دراسة رسمية تكشف عن 1821 حالة ايدزفي اليمن ومسئولون يصفون جهود الحكومة بانها دون المستوى الأحد 28 مايو 2006 الوحدوي نت
كشفت دراسة رسمية وجود 1821 إصابة ايدز 437 منهم مريض والباقين حاملين للمرض. وأن 55% من المصابين يمنيين، وتصل نسبة الذكور60 % ، و44 حالة من الاطفال. وقال الدكتور عبدالله العرشي المدير التنفيذي لوحدة مشروع الإيدزخلال مشاركته في اللقاء التشاوري حول صياغة مسودة لحقوق مريض الإيدز في اليمن السير نحو تغيير نظرة المجتمع تجاه مريض الإيدز أن حقوق مريض الإيدز في اليمن ممتهنة إلى ابعد الحدود. محذرا من النظرة إلى مريض الإيدز . من جانبه قال مطهر زبارة الأمين العام للمجلس الوطني للسكان أن قضية مريض الإيدز قضية هامة وخطيرة للغاية تحصد الأرواح وتقتل بصمت.معتبرا ان المسئولية مشتركة أمام الجميع . وأضاف: هناك جهود مبذولة من قبل الحكومة لمواجهة هذا الداء الخطير لكنها دون المستوى المطلوب. و قدمت في اللقاء ثلاث أرواق عمل الورقة |
#2
|
|||
|
|||
وثيقة حقوق المريض في اليمن
وثيقة حقوق المريض في اليمن
عمل انساني ينتظر أن يرى النور كتب/عيدي المنيفي ( 05/06/2006 ) ثمة امراض غريبة غزت المجتمع اليمني لم تكن معروفة من ذي قبل, على الاقل قبل سنوات عشر أو تزيد قليلاً, ليس لان المجتمع اليمني لديه حصانة منها بقدر ماكانت تشكل وصمة عار على من يقترفها, ان اقترن ذلك الفعل القبيح بها, وهو ماارتسم في اذهان كثير من اليمنيين من ان أي فرد رجلا كان أو امرأة يصاب بهذا المرض يعني انه ارتكب افعالاً لا اخلاقية, ولم يخطر- على الاقل في الماضي- ببال احد ان انتقال العدوى ليس هذا سببها الوحيد وانما ثمة اسباب يتسلل المرض عبرها, ليس فقط الاتصال الجنسي اللامشروع وانما عبر نقل الدم وأدوات الجراحة الملوثة, والمخدرات, ونادراً عن طريق المشيمة ورضاع الام لجنينها, لكن اغلب الاصابات تتم عن طريق نقل الدم وان كنت هنا لا استطيع اغفال بقية الاسباب الناقلة للمرض. الاحصائيات الرسمية في اليمن كشفت عن ارتفاع عدد المصابين بفيروس نقص المناعة المكتسبة (العوز المناعي البشري) خلال العام الماضي عن (437) حالة اصابة على خلاف ماتم تسجيله منذ رصد اول حالة اصابة في العام 1987م حتى نهاية العام 2004م بـ(1384) حالة. بحسب بيانات البرنامج الوطني لمكافحة الايدز فان نسبة الاصابة بالايدز بين اليمنيين بهذا الداء القاتل 50 في المائة, 44 في المائة بين الاجانب المقيمين في اليمن, 6 في المائة غير معروف, تتركز معظم حالات الاصابة بين المواطنين في محافظات (صنعاء, عدن, تعز, الحديدة, حضرموت) بنسبة 67 في المائة بينما تتركز تسجيل اصابات الاجانب في محافظتي (صنعاء, تعز) بنسبة 78 في المائة, واذا كانت محافظات (البيضاء’ لحج, مارب, المحويت والضالع) لم تسجل أي حالات لاصابة الاجانب فإن محافظة الجوف لم يرصد فيها أي اصابة بشكل عام. ولاحظ البرنامج الوطني لمكافحة الايدز ازدياد حالات الاصابة بين اليمنيين مقارنة بالاجانب خاصة في السنوات الاخيرة. الدراسات الاولية التي قامت بها جمعية رعاية الاسرة اليمنية حول انتشار مرض الايدز في اليمن اشارت إلى ان البلد لايخلو من هذا الوباء, فهو منتشر في جميع محافظات الجمهورية, ناهيك عن التكتم الشديد والمخيف والحذر حول نسبة عدد المصابين في الجمهورية اليمنية, حيث ان اغلب الاصابات المعلن عنها تم اكتشافها في مختبرات المستشفيات الخاصة الا ان بعض هذه المستشفيات لاتقوم بالابلاغ عن الحالات المكتشفة والحجر على المصاب لاسباب قد تتعلق بالمصاب نفسه الذي يرفض الا يعرف عنه بانه مصاب, ولانعدام الرقابة الصحية, ناهيك عن تجاهل السلطات المحلية لكشف الاشخاص المصابين بهذا الفيروس, وهو هنا حق للمريض بعدم الكشف عن ذلك ويمنع على الطبيب عدم الكشف عن اسرار المريض لاي شخص الا بعد اخذ موافقته. تلك اذا معلومات توفرت عن المرض وعدد حالات الاصابة المعلن عنها, لكن ماهو مخفي ربما يفوق العدد المعطي خمسة اضعاف اذ ان وراء كل اصابة معلنة هناك خمس حالات يتم التستر عليها وهو مايجعل الوضع أكثر سوءاً واكثر ضبابية. مسودة وثيقة حقوق المريض في اليمن باتت اليوم بين يدي صانعي القرار في البلد, اذ ان حقوق المريض اصبحت من الضروري بمكان تنفيذها بشكل عاجل فثمة حقوق تتطلب توفيرها حالاً أو هي آنية لاتتجاوز العام الواحد ولعل من اهم تلك الحقوق الآنية للمريض في اليمن اياً كان مرضه هي ماخرجت به مسودة اللقاء التشاوري مع الاعلاميين ومن تلك الحقوق, حق المريض في ا لتخفيف من الألم, وحقه في العلاج الصحيح والمناسب من خلال توفير الخدمات العلاجية من قبل وزارة الصحة, والمجالس المحلية, منظمات المجتمع المدني المعنية بتقديم الخدمات العلاجية للشرائح المنضوية في اطارها (المعاقين, ذوي الاحتياجات الخاصة, الامراض المختلفة) ناهيك عن التأكد من سلامة الادوية والاجهزة الطبية المستوردة من الخارج, وتفعيل رقابة الجهات المعنية, اضافة إلى تفعيل معايير جودة الخدمات المقدمة, وثمة حقوق آنية ايضاً وهي حقوق من قبيل الحق في الاحالة إلى المكان المناسب للعلاج والحق في المحافظة على كرامة المريض ويشمل, احترام معتقداته الدينية, الثقافية وحرية ممارستها, وكذا احترام انسانية المريض, وحمايته من العنف الجسدي, واللفظي والمعنوي. والحق في الحصول على اعلى مستوى متاح من العناية الصحية بغض النظر عن طبيعة المرض أو السن اوالجنس أو العرق أو الجنسية أو اللون أو المكانة الاجتماعية أو الاقتصادية أو الرأي السياسي أو الاعاقة أو الاحتياجات الخاصة أو أي وضعية اخرى, وفي الحالات الطارئة لكل مريض الحق في الاسعاف الفوري بواسطة سيارة اسعاف مجهزة, وتوفير سيارات اسعاف كافية ونشرها على الخطوط الطويلة, اضافة إلى توفير ا لعناية الطبية الفورية المناسبة حسب الحالات, والحصول على العناية الطبية حتى تستقر حالته قبل نقله إلى مرفق صحي آخر أو مغادرة الوحدة الصحية, وعدم حرمانه من الخدمات الاسعافية من قبل المنشأت الخاصة بغض النظر عمن يتحمل تكاليف العلاج, ولكل مريض الحق في الاحترام الكامل, وكذا الحفاظ على سرية كافة المعلومات الخاصة بوضعه الصحي, التوقعات لمستقبل الحالة المرضية, العلاج, واية معلومات ذات صبغة شخصية الا في حال موافقته الصريحة, الحق في الشكوى والثقافي عن طريق: التقدم بشكوى بخصوص العناية به وابداء الرأي فيها, وقيام السلطات المختصة بالتحري والتحقق من الشكوى والحصول على جواب خطي خلال فترة زمنية معقولة. ناهيك عن سرعة البت في القضية التي يرفعها المريض أو اسرته أو من يعنيهم امره أو من يخول له ذلك من قبله إلى المحكمة, اضافة إلى حق المريض في التواصل مع المجتمع. وثمة حقوق يجب السعي لتوفيرها على المدى المتوسط 3-2 اعوام حق المريض في الحصول على المعلومات الطبية الخاصة بحالته ويشمل ذلك. الحصول على المعلومات الخاصة بتشخيص الحالة والتوقعات المستقبلية للحالة. والحصول على المعلومات المتعلقة بالاجراء الطبي المقترح للعلاج, المخاطر الطبية المحتملة, البدائل الطبية للعلاج المقترح, معرفة الفترة المحتملة لاستمرار المرض أو الشفاء. ومعرفة اسم الفريق الطبي المسئول عن تقديم العناية الصحية الخاصة به. وكذا حرية الوصول إلى السجل الخاص بالحالة. وتفعيل عملية الارشفة والتوثيق لكل الحالات. وحق المريض في ايصال المعلومات اليه بلغة يفهمها وحصوله على رأي طبي ثان, وحقه في توعيته بحقوقه عن طريق, وسائل الاعلام المختلفة, وزارات التربية والتعليم, الاوقاف (خطباء المساجد), حقوق الانسان, الاحزاب السياسية, منظمات المجتمع المدني. وثمة حقوق بعيدة المدى (4-5 اعوام) يجب توفرها وتتمثل في: تفعيل شبكة التأمين الصحي بشكل الزامي وشفاف, الحق في البيئة النظيفة, اضافة إلى حقه في استمرارية العلاج وتوفيره للامراض المستعصية والمزمنة. مسودة وثيقة حقوق المريض الصادرة عن اللقاء التشاوري الذي نظمته وزارة حقوق الانسان في 27-29 مايو الماضي بالتعاون مع المجلس الوطني للسكان (وحدة الايدز) تتطلب المسودة خطة اعلامية للعمل على تنفيذ الوثيقة بشكل سليم ولعل اهمها التعريف والترويج للمسودة وحشد التأييد لاصدارها في قائمة المطاف قانوناً ملزماً وفاعلاً في المجتمع وتعريف صناع القرار والمعنيين بنصوص المسودة المنجزة, والتشييك بين جميع الاعلاميين من اجل تبني الحقوق والتوعية بها وحشد التأييد لها. ناهيك عن اعداد حملات توعوية واعلامية تتزامن مع الفعاليات الوطنية ذات الصلة واستخدام كل الوسائل المتاحة, البريد الالكتروني, ووسائل الهاتف الجوال, الملصقات, واللافتات لايصال الرسالة القانونية للوثيقة, وعقد لقاءات مناصرة مع صناع القرار, ومع المرضى والجمهور العام للترويج للحقوق, اضافة إلى الاستعانة بجهات ذات خبرة مثل مراكز التدريب والبحوث والدراسات القانونية والتثقيف, خاصة مركز التثقيف الصحي التابع لوزارة الصحة لاعداد رسائل وفلاشات تليفزيونية واذاعية للتوعية بالحقوق, وتنظيم دروات تدريب وورش عمل مشتركة للاعلاميين والاطباء لتفعيل اليات دعم الترويج للحقوق, واقترحت الخطة التنسيق مع نقابة الصحفيين اليمنيين ونقابة المحامين وغيرها من النقابات الفاعلة لحشد التأييد لوثيقة الحقوق, اصدار نشرات اوتقارير دورية تعني بمسألة التوعية والتثقيف والترويج للمسودة, والعمل على توفير المادة الصحفية دورياً لوسائل الاعلام الصحية المختصة والصفحات الصحية في الصحف اليومية والاسبوعية بشكل دائم ومستمر. وفي مرحلة الاصدار التشريعي قالت الخطة الاعلامية التي اعدها الدكتور نشوان السميري – خبير اعلامي- وعدد من الاعلاميين, انه يجب اشراك الفعاليات السياسية كالاحزاب والجامعيين وعقد مسيرات سملية وتنظيم مهرجانات ولقاءات في حدود الالتزام بالقانون والنظام العام, وحتى الفئات المبدعة في المجتمع كالفنانيين والممثلين وكتاب المسلسلات التليفزيونية والمطربين وغيرهم عبر وسائل الاعلام على انتاج مواد فنية وأدبية حول المسألة وطباعة الوثيقة في نسخة شعبية وتوزيعها مجاناً خاصة في الاوساط الطبية والنقابة الطبية والمواطنين بعد الوصول إلى اتفاق قانوني حول مضامين الحقوق من الجهات الرسمية مثل وزارة الصحة, الاوقاف, العدل, الداخلية والمجلس الاعلى للسكان وغيرها. اضافة إلى توفير الحوافز- ماامكن ذلك- للاعلاميين والكتاب الصحفيين للاهتمام بالوثيقة, توعية وترويجاً وتثقيفاً, والتقييم المستمر لكل الاعمال المنجزة ضمن الخطة وتطوير الاداء واساليب التنفيذ. ان مسودة وثيقة حقوق المريض في اليمن مبادرة تستحق الاهتمام بها من كافة الجهات الرمسية والشعبية وهي بحاجة إلى تكاتف كل الجهود للخروج بالوثيقة إلى حيز الواقع وتطبيقها في المستقبل. |
#3
|
|||
|
|||
وم شفناهم شفنا نجوم البلاء
يوم حتلونا الخونه شفنا كل الامراض في بلادنا هم انفسهم امراض |
#4
|
|||
|
|||
صقر الجنوب انا معك في كل ما قلته بس نقول لا حول ولا قوه الا بالله الامراض كلها منهم من يوم جاو الجنوب
|
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
|
|
الساعة الآن 09:05 PM.