القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
#1
|
|||
|
|||
من اقوال الصحف العربية والعالمية ليوم الاحد 21/2/2010م
إضغط على هذا الشريط هنا لعرض الصورة بكامل حجمها .
السلطات اليمنية تعتقل 20 محتجا في 3 محافظات.. و«انتفاضة حجارة» في الجنوب الداخلية تحدد هوية 7 متهمين باغتيال مدير مباحث الضالع الاحـد 07 ربيـع الاول 1431 هـ 21 فبراير 2010 العدد 11408 جريدة الشرق الاوسط الصفحة: أخبــــــار صنعاء: «الشرق الأوسط» تواصلت، أمس، في اليمن، حملة الاعتقالات التي تنفذها قوات الأمن اليمنية بحق المعارضين الجنوبيين. وأفادت مصادر محلية بأن قرابة 20 شخصا جرى اعتقالهم في محافظتي الضالع ولحج الجنوبيتين، في إطار حملة أمنية لملاحقة من تصفهم السلطات اليمنية بـ«العناصر الانفصالية والتخريبية». واتهمت السلطات المعتقلين بممارسة أنشطة انفصالية غير مشروعة. وذكرت المصادر أن أفراد المجموعة اتهموا بالمشاركة في احتجاجات دون تصريح وتعريض أمن ووحدة البلاد للخطر. وأضافت أن بعض أفراد المجموعة كانت بحوزتهم منشورات ولافتات معادية للحكومة، وهاجم آخرون قوات الأمن بالحجارة. وكانت مصادر أمنية أفادت أول من أمس بأن انفصاليين قتلوا في هجوم منفصل مدير وحدة للتحقيقات الجنائية في كمين نصب لسيارته. وقتل شخص آخر وأصيب ثلاثة في إطلاق نار. وقالت مصادر يمنية محلية لـ«الشرق الأوسط» إن الاعتقالات الجديدة تركزت في مدينتي الضالع والحوطة في المحافظتين المشار إليهما، واللتين اعتقل فيهما 16 شخصا، في حين اعتقل 4 آخرون في مدينة غيل باوزير في محافظة حضرموت، جنوب شرقي البلاد. وتأتي هذه الاعتقالات التي تستهدف النشطاء البارزين في الحراك الجنوبي الذين ينظم أنصاره مظاهرات شبه يومية للمطالبة بإطلاق سراح مئات المعتقلين من النشطاء الجنوبيين الذين اعتقلوا على ذمة المشاركة في فعاليات سابقة، إضافة إلى المطالبة بما تسميه فصائل وقوى الحراك بـ«فك الارتباط» بين شمال اليمن وجنوبه، بعد مرور نحو 20 عاما على توحيد شطري البلاد الشمالي والجنوبي. وفي محافظة أبين الجنوبية، دشن أنصار القيادي الجهادي السابق، القيادي الحالي في الحراك، طارق الفضلي، ما سموه بـ«انتفاضة الحجارة»، حيث أفاد شهود عيان لـ«الشرق الأوسط» بأن مسلحين انتشروا في شوارع مدينة زنجبار، عاصمة المحافظة، تلبية لدعوة الفضلي، وقاموا برشق رجال الأمن والمواطنين من الباعة وأصحاب المحال التجارية «الشماليين»، بالحجارة. وكان الفضلي دعا إلى هذه «الانتفاضة الشعبية»، لإجبار السلطات المركزية في صنعاء على القبول بمطالب «فك الارتباط»، وكان الفضلي أحد المقربين من القصر الرئاسي في صنعاء، غير أن تحالفه مع النظام انفرط عقده وتحول إلى صفوف المعارضة الجنوبية التي كان خصما لها في السابق. إلى ذلك، أعلنت وزارة الداخلية اليمنية، أمس، أنها تمكنت من تحديد هوية المتهمين باغتيال مدير مباحث مديرية الأزارق بمحافظة الضالع، أول من أمس، أحمد علي الحالمي. وأشار بيان صادر عن الوزارة، نشرته على موقعها الإلكتروني، إلى أسماء 7 أشخاص مشتبهين في الحادث. وأكدت الداخلية اليمنية أن عمليات ملاحقة المشتبهين متواصلة، وأن الإجراءات الأمنية في محافظة الضالع جرى تعزيزها، لمواجهة كل الاحتمالات وأي طارئ، ولملاحقة «المتورطين في أعمال إجرامية وتخريبية». وكان مسلحون مجهولون قاموا، أول من أمس، بإطلاق النار على السيارة التي كانت تقل المسؤول الأمني في أطراف مدينة الضالع، مما أسفر عن مقتله، على الفور، ومقتل مواطن وإصابة مواطنين اثنين آخرين. |
#2
|
|||
|
|||
جريدة الرياض
القبض على 16 انفصالياً في ثلاث محافظات جنوبية قيادي سابق في القاعدة يتعهد بتحرير جنوب اليمن ويتوعد مسؤولين ومعارضين شماليين إضغط على هذا الشريط هنا لعرض الصورة بكامل حجمها . يمنيون جنوبيون يتظاهرون مطالبين باستقلال اليمن الجنوبي في الضالع «أ.ف.ب» صنعاء - ي ب ا ،رويترز تعهد القيادي الجنوبي في القاعدة طارق الفضلي الذي تسيطر مليشياته على بعض مديريات محافظة أبين بتحرير جنوب اليمن ضمن قرارات الشرعية الدولية ، وتوعد قيادات شمالية في الحكومة والمعارضة على حد سواء بقطع ألسنتهم ورؤوسهم لعدم وقوفهم مع القضية الجنوبية . وقال" إن النضال السلمي لن يستمر إلى ما لا نهاية إذا لم يتدخل العالم ويطبق قرار الشرعية الدولية". وكشف الفضلي عن إهداء مجموعة من الصحافيين الأمريكيين له العلم الأمريكي الذي قام برفعه على منزله. وكان الرئيس اليمني علي عبدالله صالح قد وصف الثلاثاء الماضي الخطوة التي أقدم عليها الفضلي برفع العلم الأمريكي على منزله بأنه عمل "همجي" واتهمه بالخيانة العظمى لوطنه . وقال الفضلي " هذه رسالة واضحة نريد أن نوصل لأمريكا أننا مستعدون للحفاظ على مصالحها في أرض الجنوب، ومكافحة الإرهاب وأي شيء يضر بالمصالح الغربية والأمريكية". وسبق للإدارة الأمريكية ان دعت السلطات اليمنية " إلى حل قضية الجنوب بالحوار السلمي ودون اللجوء إلى العنف ". ويجهد الفضلي حسب بيانات السلطة اليمنية لعدم إلصاق تهمة انضمامه إلى القاعدة كنوع من التكتيك لاستعطاف المجتمع الدولي تجاه قضية الجنوب في حين انه احد ابرز المطلوبين للإدارة الأمريكية في تفجير المدمرة الأمريكية يو اس اس كول في اكتوبر عام 2000 مع احد أصهاره . ونفى الفضلي أن يكون له أي ارتباط بتنظيم القاعدة الذي كان أحد أتباعه منذ تسعينيات القرن الماضي حينما شارك في حرب السوفيت بأفغانستان، وقال "نحن نتشرف بالتعاون مع أمريكا والحفاظ على مصالحها والتعاون معها بكل شفافية". ويولي المجتمع الدولي أولية غير عادية تجاه مايجري فى جنوب اليمن الذي تقع فيه معظم الممرات المائية التي تمر بها التجارة الدولية بحيث تمر عبر خليج عدن وباب المندب ثلث احتياجات العالم من النفط . وشن القيادي السابق فى القاعده حملة على عدد من رموز السلطة والمعارضة فى اليمن على حد سواء وقال " فليعوا ما يخرج من رؤوسهم جيداً، ويضيف لدينا من يرد عليهم سواء بالكلام أو بالقول أو الكتابة أو بالفعل وسوف تطالهم أيدي الجنوب وسوف تخرس ألسنتهم إذا لم نقطعها فسننتزعها من مكانها ونعلقها في شوارع الجنوب إذا لم نعلق رؤوسهم". يشار إلى ان الفضلي كان آخر سلاطين السلطنة الفضلية التي كانت فى الجنوب قبل الاستقلال عن الاستعمار البريطاني، وإثر الاستقلال تمكن الحزب الاشتراكي اليمني الذي حكم الجنوب منذ عام 1967 ان يوحد 22 سلطنة تحت حكم واحد بعد كانت كل تلك السلطنات مستقلة عن العاصمة الجنوبية عدن في ذلك الوقت . وفر الفضلي مع من فر من السلاطين الى المنافي بعد ان كانوا يحكمون جنوب اليمن تحت مظلة الاستعمار البريطاني الذي شرع لكل سلطنة سلطانها ونشيدها الوطني وعلمها الخاص وحدودها كسياسة عرفت بها بريطانيا خلال حقبتها الاستعمارية ب" فرق تسد . الى ذلك أفادت مصادر رسمية بأن قوات الامن اليمنية القت القبض على 16 شخصا في وقت متأخر من مساء الجمعة في ثلاث محافظات بجنوب اليمن حيث تواجه الحكومة حركة انفصالية واتهمتهم بممارسة أنشطة انفصالية غير مشروعة. وذكرت المصادر أن أفراد المجموعة اتهموا بالمشاركة في احتجاجات دون تصريح وتعريض أمن ووحدة البلاد للخطر. وأضافت أن بعض أفراد المجموعة كانت بحوزتهم منشورات ولافتات معادية للحكومة وهاجم آخرون قوات الامن بالحجارة. ولم تتوفر المزيد من التفاصيل على الفور. وتحارب حكومة اليمن انفصاليين في الجنوب ومتمردين في الشمال ومقاتلي تنظيم القاعدة. ويشكو سكان جنوب اليمن حيث توجد أغلبية المنشآت النفطية اليمنية منذ وقت طويل من إساءة الشمال استخدام اتفاق أبرم عام 1990 لتوحيد البلاد للسيطرة على موارد الجنوب كما يشكون من تعرضهم للتمييز. وكانت مصادر أمنية أفادت بأن انفصاليين قتلوا في هجوم منفصل مدير وحدة للتحقيقات الجنائية في كمين نصب لسيارته. وقتل شخص آخر وأصيب ثلاثة في إطلاق النار. |
#3
|
|||
|
|||
جريدة النهار اللبناية الأحد 21 شباط 2010 - السنة 77 - العدد 23966 متظاهرو "الحراك الجنوبي" يرشقون الشماليين بالحجار اليمن: أعضاء في اللجان الميدانية يتّهمون الحوثيين بعرقلة الجيش هيمن التوتر على مناطق القتال بين الجيش اليمني والمسلحين الحوثيين في محافظة صعدة غداة بيانات متضاربة في شأن افساح المجال للجيش اليمني بالانتشار في مناطق على الشريط الحدودي بين اليمن والمملكة العربية السعودية استناداً الى مبادرة النقاط الست وآلياتها التنفيذية التي حددت سبعة أيام لاستكمال انسحاب المسلحين من المناطق الحدودية وتموضع الجيش في مراكزه السابقة قبيل اندلاع الحرب السادسة. وفي حين لم تعلن السلطات اليمنية أي بيان رسمي في هذا الصدد حتى ليل أمس نسبت وسائل إعلامية تصريحات إلى أعضاء في اللجان الميدانية الحدودية المكلفة الإشراف على تنفيذ اتفاق السلام، تحدثوا فيها عن عقبات واجهت الجيش في عمليات انتشار كانت مقررة السبت (امس)، متهمين المسلحين الحوثيين برفض التزام شروط قرار وقف النار وشروعهم في نشر مسلحيهم في مناطق حدودية كانت أخليت في وقت سابق. لكن مصادر محلية مستقلة أكدت أن عمليات انتشار الجيش على الشريط الحدودي تواصلت تدريجا خلال اليومين الماضيين وفقا للفترة الزمنية المتفق عليها لانسحاب المسلحين، وإنهاء التمترس، وتنظيف حقول الألغام، وإفساح المجال لانتشار الجيش في مناطق الشريط الحدودي في محافظة صعدة مشيرين إلى وجود أطراف يسعون إلى تأجيج الأزمة والعودة إلى القتال. القضية الجنوبية إلى ذلك، عادت التظاهرات إلى بعض المحافظات الجنوبية استجابة الى دعوة قياديين في "الحراك الجنوبي" الذي ينادي بالانفصال، تصعيد الاحتجاجات ردا على استمرار السلطات في حملة اعتقالات طاولت عشرات الناشطين الجنوبيين. وشهدت مديرية زنجبار في محافظة أبين تظاهرات استجابة الى دعوة الجهادي السابق والقيادي في "الحراك الجنوبي" الشيخ طارق الفضلي الذي دعا إلى ثورة حجار. وجاب مئات المتظاهرين شوارع المدينة حاملين أعلام دولة الجنوب ومرددين شعارات تدعو إلى الثورة على الاحتلال واستعادة دولة الجنوب إلى حض المجتمع الدولي على دعم مطالب شعب الجنوب بـ "فك الارتباط". وشهدت التظاهرة التي لم تعترضها الشرطة أعمال شغب بعدما رشق متظاهرون بالحجار محالا تجارية لمواطنين من أبناء المحافظات الشمالية. وخلفت هذه التظاهرات وما رافقها من أعمال عنف وهجمات مسلحة، حال توتر في محافظة الضالع وأعلنت وزارة الداخلية ان الأجهزة الأمنية تمكنت من كشف هوية المتورطين بجريمة اغتيال الرائد في المباحث الجنائية في محافظة الضالع علي الحالمي، فيما أعلنت وزارة الدفاع القبض على مشتبه فيهم في هجمات أخرى. وقالت صنعاء إن أجهزة الأمن أحبطت محاولات سطو على سيارات ومركبات لمواطنين شماليين ومسؤولين محليين إلى صهاريج وقود في محافظات أبين و لحج وشبوة، متهمة "عناصر انفصالية وتخريبية" بتنفيذها. وكانت السلطات اليمنية نشرت دوريات عسكرية في محافظات الضالع ولحج وشبوة وحضرموت، وشنت حملة اعتقالات قالت مصادر محلية إنها طاولت ناشطين في "الحراك". وأفاد سكان محليون أن الحملة طاولت ناشطين كانوا يستعدون للمشاركة في تظاهرات دعا إليها قياديون في "الحراك"، فيما أكدت وزارة الدفاع أن أجهزة الأمن اعتقلت "16 من الخارجين عن القانون على خلفية مشاركتهم في أعمال تخريب ومسيرات غير مرخصة". وأكدت أن بين المعتقلين "خمسة أشخاص القي القبض عليهم في محافظة الضالع وفي حوزتهم أعلام شطرية، إلى شعارات معادية للوحدة" فضلاً عن ثلاثة متهمين باثارة الشغب. صنعاء - من ابوبكر عبدالله [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل] n |
#4
|
|||
|
|||
توقيف 16 شخصاً بالجنوب
صحيفة العرب القطرية 2010-02-21 صنعاء - وهيب النصاري - REUTERS أفادت مصادر رسمية بأن قوات الأمن اليمنية ألقت القبض على 16 شخصا في وقت متأخر من مساء أمس الأول الجمعة في ثلاث محافظات بجنوب اليمن -حيث تواجه الحكومة حركة انفصالية- واتهمتهم بممارسة أنشطة انفصالية غير مشروعة. وذكرت المصادر أن أفراد المجموعة اتهموا بالمشاركة في احتجاجات دون تصريح وتعريض أمن ووحدة البلاد للخطر. وأضافت أن بعض أفراد المجموعة كانت بحوزتهم منشورات ولافتات معادية للحكومة، وهاجم آخرون قوات الأمن بالحجارة. ولم تتوفر المزيد من التفاصيل على الفور. وتحارب حكومة اليمن انفصاليين في الجنوب ومتمردين شيعة في الشمال ومقاتلي تنظيم القاعدة. ويشكو سكان جنوب اليمن حيث توجد أغلبية المنشآت النفطية اليمنية منذ وقت طويل من إساءة الشمال استخدام اتفاق أبرم عام 1990 لتوحيد البلاد للسيطرة على موارد الجنوب كما يشكون من تعرضهم للتمييز. [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل] |
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
|
|
الساعة الآن 05:25 PM.