القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
#1
|
|||
|
|||
(موقع تاج عدن) فرع تاج في امريكا يشارك في ندوه حول اليمن في الكونجرس الامريكى
فرع تاج في امريكا يشارك في ندوه حول اليمن في الكونجرس الامريكى
12 December, 2009 05:55:00 الهيئة الإعلامية تاج [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل] تاج عدن ..خاص فرع تاج في امريكا يشارك في ندوه حول اليمن في الكونجرس الامريكى بدعوة تلقاها من المعهد الوطني للعلاقات العربية الأمريكية شارك التجمع الديمقراطي الجنوبي تاج ممثلاً بالأخوين احمد مثنى علي رئيس التجمع فرع أمريكا والسفير محمد عبد الرحمن ألعبادي عضو اللجنة التنفيذية للتجمع في الندوة التي نظمها المعهد يوم أمس الخميس الموافق 15ديسمبر في مبنى الكونجرس الأمريكي حول الأوضاع في اليمن . وقد حضر الندوة عدداً كبيرا من الشخصيات الأمريكية الرسمية من مختلف المؤسسات الحكومية وعدداً من ممثلي المعاهد ومؤسسات البحوث والدراسات الأمريكية وعدداً من الدبلوماسيين العرب والأجانب بالإضافة إلى طاقم من موظفي المكاتب التابعة لأعضاء مجلسي الشيوخ والنواب الأمريكي . وقد شارك في الندوة كلاً من السيدة باربرا بودين السفيرة السابقة للولايات المتحدة الأمريكية في اليمن والسيد كرسيتوفر بوساك من معهد كارنجي المتخصص في برامج الشرق الأوسط والسيد جريجوري جونسن من جامعة برنستن قسم الشرق الأوسط والسيد جيمس لاروكو سفير سابق وخبير في شؤون العلاقات العربية الأمريكية ودراسات الخليج يعمل في مركز الدراسات الإستراتيجية لشؤون الشرق الأدنى وجنوب آسيا حالياً يعمل في جامعة الدفاع الوطني التابعة لوزارة الدفاع الأمريكية د. مصطفى العاني مستشار ومدير برامج وبحوث في شؤون الأمن والإرهاب التابع لمركز دبي للبحوث الإمارات العربية المتحدة. تحدث المشاركون حول التحديات التي تواجه نظام صنعاء محذرين من أن اليمن مقبله على أزمات حقيقية متراكمة لأكثر من ٣٠ عام هي فترة حكم صالح تطورت في السنوات الأخيرة إلى أن أصبحت مستعصية عن الحلول الترقيعية التي اتبعها نظام صنعاء طوال العقود والسنوات الماضية وأصبحت البلاد اليوم مهيأة للتدخل الخارجي محذرين اليمنيين بأنه لايوجد أمامهم خيارات سهله أو بسيطة فالانهيارات قادمة والدولة مهدده بفشل حقيقي ولم يعد الأمر بيد لاعب واحد هو الرئيس صالح ونظامه فالدولة والقبيلة لم تعدان تعملان بصوره مشتركه والأوضاع مرشحه للتدخل الخارجي بل ذهب بعض المتحدثين إلى تأكيد حضور ذلك التدخل ممثلا بإيران لجهة الحوثيين والمملكة إلى جانب النظام اليمني وبشان التحديات الرئيسية اجمع المتحدثون بان تلك التحديات أمام النظام تأتي وفقا لخطورتها على النحو التالي : - الحوثيين: وهم يخوضون حربهم السادسة مع نظام صنعاء أصبحوا اليوم مشكله ذات أبعاد إقليميه تداخلت فيها العوامل الدينية المذهبية بالسياسية شكل الدعم الإيراني الخفي لهم عامل ثبات وصمود في الميدان وبدأت الصورة تتضح تدريجيا بان لدى الحوثيين مشروع إقامة سلطه مستقلة عن الدولة ذات نفوذ وصلاحيات واسعة في مناطقهم المحاذية للسعودية بحيث يكون وضعهم شبيه بحزب الله في جنوب لبنان. - الحراك الجنوبي : على الرغم من أن مطالبهم بدأت حقوقيه للمطالبة باستحقاقات في الوظيفة والمعاملة المتساوية مع اقرأنهم من أبناء الشمال إلا أن حركتهم تبدوا متصاعدة حيث أصبح الجنوبيين اليوم ينادون بفصل الجنوب عن الشمال وهو أمر خطير يواجهه نظام صالح فقد أضحت مناطق جنوبيه بكاملها تحت سيطرة قوى الحراك الجنوبي مشيرين في الوقت نفسه انه بإمكان نظام صالح السيطرة على الأوضاع هناك شرط أن يجيد التعامل معها وبسرعة قبل أي تدخل خارجي في الشأن الجنوبي الذي يوشك أن يكون أمرا واردا في الأيام المقبلة. - القاعدة: أشار المتحدثون بان فتور العلاقة بين واشنطن وصنعاء في الأعوام الماضية شجع القاعدة على إعادة بناء تكويناتها وتعزيز تواجدها ونفوذها في اليمن حيث أصبحت مؤخرا حرة وطليقه خاصة منذ الهروب الجماعي لعناصرها من سجون صنعاء حيث تمكنت من إعادة ترتيب أوضاعها الداخلية في اليمن ليؤهلها بان تصبح مركز انطلاقه إلى عموم جزيرة العرب. وحذر المتحدثون من أن تهديدات القاعدة في اليمن للمصالح الأمريكية ودول المنطقة أصبح أمرا مقلقا أكثر من أي وقت مضى. وفي ختام الندوة توصل المتحدثون إلى استنتاج مفاده بان ضعف السلطة المركزية في صنعاء نتيجة لاستشراء الفساد في أركانها على حساب اقتصاد منهار ودوله فقيرة تعتمد بالأساس على الدعم الخارجي وتركيز اهتمامات الرئيس وأقطاب الحكم على الترتيبات الداخلية لضمان بقاء السلطة والنفوذ بيد الأسرة بحيث تنتقل من الآباء إلى الأبناء على حساب الاستحقاقات الوطنية الكبرى التي تهدد بنيان المجتمع اليمني إضافة إلى الانهيارات الوشيكة في عدة مجالات أهمها نضوب النفط والمياه وتزايد السكان والفقر كل ذلك الى جانب التحديات الرئيسية الكبرى المتمثلة الحوثيين والجنوبيين والقاعدة يشكل تهديدا حقيقيا لانهيار وفشل الدولة وهو الأمر الذي اجمع عليه المتحدثون بان تكون اليمن بلا منازع الدولة الثالثة للتدخل الخارجي بعد العراق وأفغانستان. |
#2
|
|||
|
|||
تشخيص قريب من مواطن الألم وان كانت توصيات العلاج الصحيحة
مفقودة او لم تكتب بعد.. |
#3
|
|||
|
|||
شكرا للأخوة في تاج "فرع أمريكا" على هذا العمل الذي يساعد على تعريف العالم بالقضية الجنوبية في وقت يتنافس فيها الكثيرون على إقصاء و إلغاء الآخر.
يستحق التثبيت كإعتراف بكل جهد يبذل ليعرف الأخرين بقضيتنا!! |
#4
|
|||
|
|||
السفيرة الأمريكية السابقة تشبه النظام بقاذف الصحون وجونسون ينتقد الثقة العمياء في النظام والركون على "الأمل"
باحث أمريكي: حرب صامتة تدور في الكواليس على خلافة الرئيس صالح وحل مشاكل اليمن في إعادة هيكلة النظام المصدر أونلاين- خاص ثمة قلق أمريكي متصاعد تجاه الأوضاع في اليمن، وفي نفس الوقت تبدو الحيرة الامريكية واضحة إزاء هذا الوضع وكيفية التعامل معه ومع سيناريوهات المستقبل. ذاك القلق وتلك الحيرة يتبديان في الاهتمام الامريكي ـ الغربي اللافت بما يحدث في الفترة الأخيرة؛ سواء كان ذلك الاهتمام من خلال وسائل الإعلام أو عبر مراكز البحث التي تعتمد عليها واشنطن ـ إلى حد كبير ـ في رسم سياستها الخارجية. الخميس الفائت نظم المجلس الوطني للعلاقات الأمريكية ـ العربية ندوة سياسية لمناقشة الأوضاع الأمنية والسياسية والاقتصادية في اليمن. الندوة التي عقدت في مبنى ريبون التابع للكونجرس الامريكي؛ شارك فيها كل من: بربارا بودين السفيرة الأمريكية السابقة بصنعاء، كريستوفر بوسيك؛ الخبير بشؤون الشرق الأوسط في مؤسسة كارنيغي للسلام الدولي، جريجوري جونسون؛ الباحث في الشئون اليمنية؛ بالإضافة إلى جيمس لاروكو من مركز دراسات الشرق الأدنى وجنوب آسيا بجامعة الدفاع الوطني التابعة لوزارة الدفاع الأمريكية. تحديات اليمن لا يمكن حلها بدون إعادة هيكلة النظام وتأهيل بنيته التحتية في الندوة وصف الباحث جريجوري جونسون السياسة الأمريكية تجاه اليمن بأنها مزيج من الغطرسة والجهل، وقال إن ربط كل القضايا اليمنية بملف الإرهاب وتجاهل الأمور الأخرى قد أجج من وتيرة الأوضاع. وخلافاً لما يطرح في وسائل الإعلام؛ أكد الباحث أن اليمن لن ينفجر داخلياً إذا استمرت الأوضاع كما هي، بل ان الانفجار سيكون خارجياً، معتبراً ما تشهده السعودية اليوم من مواجهات مع الحوثي مجرد بداية. جونسون الذي زار اليمن خلال الفترة الماضية أكثر من مرة حذر من أن الثقة العمياء في سياسة النظام الحالي والركون فقط إلى نظرية الأمل لم تعد مجدية. وقال " ان اليمن اليوم شهد حرباً صامتة تدار من خلف الكواليس وفي دهاليز ساسة البلد حول من سيخلف الرئيس صالح والخيارات المطروحة اليوم تنحصر بين أولاده وأبناء أخيه من قادة عسكريين وأمنيين واستخبارات، من جهة، وبين أولاد الشيخ عبدالله الأحمر العشرة من جهة أخرى". وأضاف: هناك طرف ثالث قوي وهو اللواء علي محسن الأحمر أقوى شخصية عسكرية ويبدو أن الأخير امتعض من إبعاد الرئيس صالح قادة مقربين منه عام 2008م. واعتبر جونسون أن السبب الرئيسي للصراع القائم بين النخبة الحاكمة يكمن في انخفاض الموارد النفطية، وقال ان "الرئيس لم يعد يستطيع توفير المبالغ المخصصة لشبكة رعاياه من النخبة ويحاول هؤلاء الصيد في المياه العكرة واختبار قدرة الرئيس في الإمساك بزمام الأمور. ورأى الباحث الأمريكي ان التحديات التي تواجهها اليمن اليوم لا يمكن حلها بدون إعادة تأهيل البنية التحتية لهيكلة النظام القائم، مشيراً إلى أن التنسيق بين الحكومتين اليمنية والأمريكية ما بين 2001-2004 أثمر في القضاء على تنظيم القاعدة آنذاك، لكنه قال ان الحكومتان تجاهلتا خطورة بزوغ نجم القاعدة مجدداً بعد أن هرب الوحيشي ورفاقه من سجن الأمن السياسي عام 2006م. حرب صعدة دمرت الاقتصاد وتعجل بانهيار الأوضاع من جانبه قال الدكتور كريستوفر بوسيك، الخبير بشؤون الشرق الأوسط في مؤسسة كارنيغي للسلام الدولي، إن حرب صعدة دمرت الاقتصاد اليمني وأنها تعجل بانهيار الأوضاع. مشيراً إلى أن اليمن أصبحت اليوم في مقدمة أولويات الأمن القومي الأمريكي بعد أفغانستان وباكستان. وإذ طالب بوسيك واشنطن بالعمل على "تجنب سقوط الدولة في اليمن"، فقد أوصى الإدارة الأمريكية فقد أوصى الإدارة الأمريكية بدراسة خصوصيات المجتمع والتركيبة السكانية، وقال ان مشاكل اليمن تتركز في ثلاثة محاور، الأول اقتصادي كانخفاض الإنتاج النفطي من 450 ألف برميل إلى 180 ألف برميل، وارتفاع نسبة البطالة إلى 35% أو أكثر، وكذلك دخل الدولة من الغاز المسيل، والذي قال إنه لن يغطي الفارق من الدخل النفطي، مع ضعف قدرة الاستيعاب لدى الحكومة. والمحور الثاني ديموغرافي، مثل شحة الموارد المائية (أشار إلى أن 80% من الحروب القبلية متعلقة بالموارد المائية)، وانخفاض معدلات تحويلات المغتربين وزيادة معدل نمو السكان. أما المحور الثالث ـ حسب باحث كارنيجي ـ فهو أمني وعسكري، ويتمثل في الحرب على القاعدة، والحرب على الحوثيين، وكذلك الحراك في الجنوب، وحذر الباحث من أن الوضع في الجنوب ربما ينفجر بعد أن تهدأ الأوضاع في صعدة. مضيفاً أن التدخل السعودي في اليمن غير واضح ولم تعد المملكة طرفاً محايداً يستطيع تهدئة الأوضاع وإبرام اتفاقية سلام. وإذ قال ان الوساطة القطرية لن تنجح في الحرب الدائرة بصعدة بدون مباركة السعودية، قال إنه لا توجد أي أدلة واضحة للتدخل الإيراني المباشر، لكنه أشار إلى أن الإعلام الإيراني يقف مع الحوثي، كما أن المنظمات الشيعية تدعم حركة التمرد. نظام يلعب بالصحون السفيرة الأمريكية السابقة في اليمن بربارا بودين شبهت النظام الحاكم في اليمن بالشخص الذي يقذف ويلعب بالصحون، معتبرة الصحون هنا هي التحديات التي تواجه اليمن، كما شبهت اليمن بولاية مونتانا الأمريكية والمشهورة برعاة البقر، والذين يتمتع سكانها بنزعة استقلالية عالية، أي "دعونا ندير أمورنا بأنفسنا". وحسب تقرير نشرته صحيفة الناس حول الندوة اليوم فقد أوضحت السفيرة الأمريكية السابقة أن النظام الحاكم في اليمن ليس ملكياً، لكنها وصفته بأنه في مرحلة بدائية لمشروع السلطة اللامركزية. وبينما أشارت إلى أن اليمن كانت ولا زالت على مر الثلاثة العقود الماضية، دولة آيلة للفشل بسبب مقومات الفقر والمساحات الجغرافية الشاسعة وشحة الموارد والتضاريس الصعبة، فقد أكدت السفيرة التي تعمل حالياً رئيسة مبادرة الباحثين في السلك الحكومي لدى جامعة برينستون، ان "اليمن ليست الصومال ولا العراق ولا أفغانستان"، وقالت ان من الخطأ مقارنتها بأي دولة أخرى نظراً لخصوصيات المجتمع وطبيعة إدارة الحياة السياسية في اليمن. ورأت بودين ان الحرب في صعدة ليست طائفية كتلك التي في العراق بسبب أن اليمنيين كلهم شوافع وزيود متصاهرين ومتزاوجين وما يميز اليمنيين هو تمسكهم واعتزازهم بوطنيتهم من صعدة إلى سقطرة ومن المهرة إلى مأرب. وعارضت بقوة الأصوات التي تنادي بتبني الولايات المتحدة استراتيجية ما يسمى بـ"الصحوة العراقية" في اليمن، وطالبت الإدارة الأمريكية بمساعدة الدولة في فرض شرعيتها من خلال توفير الخدمات التعليمية والصحية والاجتماعية في المحافظات التي تسمى بالأطراف وكذلك رفع قدرات الكادر الحكومي اليمني. وبلغة أخرى متفائلة، قال جيمس لاروكو من مركز دراسات الشرق الأدنى وجنوب آسيا بجامعة الدفاع الوطني التابعة لوزارة الدفاع الأمريكية، انه مغرم باليمن، وطالب الرئيس أوباما بإصدار بيان صريح وقوي يعلن عن شراكة جديدة مع اليمن، كما طالبه بتوجيه دعوة لاستضافة الرئيس اليمني في البيت الأبيض بالقريب العاجل، مضيفاً "يجب علينا أن نعلن بكل وضوح أننا شركاء مع اليمن قيادة وشعباً، كما علينا أن نقارب من المصالح المشتركة لنجفف المستنقع ونواجه القاعدة ونكافح الإرهاب. واقترح تخصيص 10 ملايين دولار لجلب 2000 طالب وباحث يمني إلى الولايات المتحدة والرفع بمستوى التبادل الثقافي والفكري والتعليمي بين البلدين. وقال "على سبيل المثال لنأخذ الاستراتيجية القائمة على باكستان ولنستبدل اليمن بباكستان، هذا ما نريده بالضبط". واستبعد تأثير الولايات المتحدة على اليمن بدون مساعدة المملكة العربية السعودية. وقال "على السعودية أن تفهم أنها الخاسرة في نهاية المطاف إذا استمرت الأوضاع في التدهور باليمن، والخطر المحدق بالمملكة من جهة اليمن لا يتوقف عند الحوثيين نظراً لوجود تنظيم القاعدة الذي أخذ يتنامى نشاطه مؤخراً باليمن". يذكر أن الندوة شهدت حضوراً من الدبلوماسيين العرب والأجانب وكذا ساسة واشنطن من الشخصيات الرسمية والأكاديمية والمثقفين يتقدمهم مسؤولون في البيت الأبيض والكونجرس ووزارات الخارجية والدفاع والأمن الداخلي والعدل. الوضع الاقتصادي أم المشاكل ومطالب الحوثيين غير صريحة وفي سياق متصل استضاف مركز هنري إم ستمسون في ندوة منفصلة الدكتور مصطفى العاني، وهو مدير برنامج دراسات الأمن والإرهاب لدى مركز الخليج للأبحاث بدبي، وجاء طرحه مشابهاً لما ذكره السابقون. وقال العاني بأن أم المشاكل تكمن في الوضع الاقتصادي الهزيل بسبب الكثافة السكانية وشحة الموارد الطبيعية. مشيراً إلى أن الأوضاع في الجنوب وصعدة أخطر على النظام والدولة من 50 إرهابياً. وأضاف العاني: أنا شاركت في اتفاقية الدوحة عام 2007 ومطالب الحوثي لم تكن واضحة أو صريحة. هم جماعة تنادي لهلاك أمريكا وإسرائيل، وتريد أن ترفع الدولة أياديها عن مناطقهم لتصبح صعدة ملاذاً آمناً لهم ولتكون لهم صلاحية مطلقة أشبه بوضع حزب الله في جنوب لبنان". [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل] |
#5
|
|||
|
|||
فشل اليمن
نشكر تاج كافه وفرع تاج بامريكاء على نشاطهم الدؤب لخدمه قضيه الجنوب واهلها من قبل سنين والان بدىاهل تاج من حصد مازروعه من نشاط وجد لابراز القضيه الجنوبيه للعالم ونحن ماعندنا الا اننشكر ونؤيد ونبارك عملكم ونتمنى منم المزيد والله معكم
|
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
|
|
الساعة الآن 07:53 AM.