القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
#1
|
|||
|
|||
صحيفة اروبية: الرئيس صالح بهلواني يتحالف مع الافغان والشيعة والوحدة تم إزاحتها بفتح م
إن لم تتحسن الأوضاع في اليمن فإنها ستسير نحو الصوملة و العرقنة و الناس سوف يتقاتلون من بيت إلى بيت و البلد لن ينقسم إلى شطرين فقط بل إلى أجزاء صغيرة متعددة" هذا التحذير المخيف لم يأت من مستشار أمني
أو سياسي غربي و لكن من الرئيس اليمنى علي عبدالله صالح شخصيا ليصف الوضع المتأزم الذي وصل إليه بلده. عندما صرح الرئيس علي عبدالله صالح بهذا الكلام أمام قياداة في الجهاز العسكري و مسؤولين في الحكومة و شخص الحالة في اليمن بكل هذا الوضوح لم يكن يقصد الخطر القادم من القاعدة أو النزاعات المذهبية و إنما كان يقصد الجبهة الجديدة التي تشكلت ضده في الجنوب و التي تناضل من أجل إنهاء الوحدة و إنهاء سيطرة الشمال على الجنوب. الجنوبيون الداعون للإنفصال يشهدون في الفترة الأخيرة إقبالا كبيرا و خاصة بعد إنضمام الشيخ طارق الفضلي الحليف السابق للرئيس إلى صفوفهم. إن نظرة تاريخية سريعة يمكن أن توضح المعنى الهام للوحدة اليمنية التي تمت عام 1990. ففي القرن التاسع عشر قسم الإنجليز و العثمانيون اليمن إلى دولتين و هذا التقسيم تعمق في فترة الحرب الباردة فقد أعلن الجنوب عن تأسيس جمهورية إشتراكية شعبية بعد الإستقلال في عام 1967 بينما تبنى الشمال توجها قوميا يسعى إلى تشكيل دولة عربية قوية و قد دخل في تحالف و ثيق مع مصر و لكن هذا التحالف لم يدم سوى سنوات قلبلة. بهلواني في السلطة: أدى إنهيار النظام الإشتراكي و إنقطاع مساعداته عن الجنوب بالإضافة إلى الزخم الديمقراطي العالمي إلى بروز ظروف موضوعية مساعدة لتحقيق و حدة الدولتين. في عام 1990 أعلن علي عبدالله صالح عن قيام الجمهورية اليمنية إلا أن الوحدة كانت طريقا شاقا و مليئا بالصعاب التي تم إزاحتها عنوة بفتح مدينة عدن 1994. في خلال الحرب تمكن الرئيس صالح من تشكيل تحالف بين الأخوان المسلمين, الأفغان العرب و الشيعة الزيود. هذا التحالف المعقد تمكن صالح من تشكيله و المحافظة عليه عن طريق المراعاة الدقيقة للتوازنات بين مختلف الشرائح الإجتماعية مما جعل المراقبون يطلقون عليه لقب بهلواني الحكم. طارق الفضلى يعتبر من القوى ذات النفوذ في حلف صالح البهلواني كما يعتبر من الشخصيات المميزة و المتقلبة في الساحة السياسية في اليمن. فهو كأحد الأفغان العرب السابقين كالظواهري و بن لادن مؤمن بدولة خلافة إسلامية واحدة تلغي الحدود المصطنعة و لكنه اليوم ينادي بتميز الجنوب عن الشمال و يسعى لدولة بهوية جنوبية ذات حدود تفصلها عن الشمال. الخطر القادم من الشمال: التوتر لم يتفاقم في الجنوب فقط ولكن في المقاطعات الشمالية أيضا حيث تزداد المخاوف من إنتفاضة زيدية قادمة. الزيدية هي توجه شيعي قريب من التوجه السني الذي يتبعه حوالي 90% من المسلمين. قائدهم الحوثي الذي يعتبر هو أيضا حليفا سابقا للرئيس صالح يتهم صالح بخيانة المذهب الزيدي حتي يحقق توازنا مع حلفائه الإسلاميين. حكومة صالح إستخدمت مختلف وسائل الدعاية الإعلامية لتصوير المقاومين الزيود على أنهم فصيل إرهابي مدعوم من إيران على غرار حزب الله اللبناني و قد نجحت بذلك حيث أعتبر اليمن الذي يتهم عالميا بالتردد في مكافحة الإرهاب أنه كان جادا و ناجحا هذه المرة. و جهان للأزمة الإقتصادية العميقة: بالرغم من كل شئ إلا أن المراقبين المتخصصين يحذرون من تورط اليمن في حرب ثنائية بين الشمال و الجنوب لأنه لا يوجد توحد بينا الشماليين و لا يوجد توحد بين الجنوبين. بالإضافة للأزمة السياسية فإن البلاد تعاني أزمة إقتصادية عميقة لم تكن و ليدة الأزمة العالمية الحالية. بشكل خاص يشكل إنهيار أسعار النفط عالميا بالإضافة إلى نضوبه في أماكن كثيرة في الجنوب مشكلة خانقة لحكومة صالح. في الوقت الذي يتضائل فيه دور الحكومة كأكبر مانح للعمل في اليمن يزدهر قطاع العمل في تجارة و تهريب المخدرات بحيث صار اليمن مركزا مهما من مراكز تجارة المخدرات عالميا. المخدرات تصل اليمن في الغالب بالزوارق من باكستان و الهند ليتم تهريبها عبر طرق جبلية و عرة إلى المستهلكين في العربية السعودية و دول الخليج. كما إن إزدياد تعاطي القات الذي يعتبر نبته تصنف كمخدر خفيف من فئة الأمفيتامين في أوروبا يشكل مصدر دخل إضافي لعصابات تهريب المخدرات. في ظل تزايد المشاكل التي تواجه اليمن تزداد الأصوات المنادية بأن تصنف اليمن رسميا كدولة فاشلة. بعض المراقبين يرسمون مستقبلا مظلما لليمن مشابها للصومال. بينما يرى أخرون أنه إذا تفجر الوضع في اليمن فإن العربية السعودية و عمان و دول الخليج الأخرى سوف تتدخل لأنها لن تتحمل وجود صومال جديد على أبوابها. في نفس الوقت فإن الحديث يدور علنا في اليمن حول ضرورة تنحى الرئيس علي صالح عن الحكم لصالح الشعب كما يدور النقاش حول العواقب السياسية المحتملة لتنحيه عن السلطة. و لكن كثيرا من اليمنيين يصلون إلى نتيجة واحدة مفادها أنه حتى الآن لا يوجد بديل حقيقي لصالح يملك القوة التي تمكنه من فرض نفسه على الشيوخ القبليين. المصدر : [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل] |
#2
|
|||
|
|||
freedom4southarabia
__________________
صفحتي على اليوتيوب : [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل] صفحتي على تويتر : [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل] صفحتي على انستقرام : [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل] صفحة برنامج تول بآر الجنوب العربي الشخصية : [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل] |
#3
|
||||
|
||||
صحيح علي سلته وشعبه الدحباشي بهلوان
التعديل الأخير تم بواسطة %الوحيد% ; 05-25-2009 الساعة 05:34 PM |
#4
|
|||
|
|||
الصحيفة ألمانية...
و هنا رابط لموقع متخصص في شؤون الشرق الأوسط أعاد نشر المقال [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل] |
#5
|
|||
|
|||
و هنا رابط لمقال آخر عنوانه....
"اليمن: المعارضة و فئات إجتماعية تحاسب الحكومة"... نشر في موقع ألماني متخصص في شؤون الشرق الأوسط يذكر فيه أنه سقط في فعالية 21 مايو خمسة شهداء و أن االعشرات من المعتقلين تم نقلهم إلى صنعاء.... ترقبوا الترجمة الكاملة على شبكة خليج عدن قريبا... Jemen: Opposition und gesellschaftliche Gruppen rechnen mit Regierung ab Erstellt von [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل] am 25-05-09 • In Kategorie [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل] Die Flagge des Jemen Anlässlich des jemenitischen Nationalfeiertags des Jemen am 22.Mai wurde während eines Treffens der Oppositionsparteien mit gesellschaftlichen und religiösen Gruppen heftige Kritik sowie die Forderung nach einer umfassenden Reform laut. Dies berichtet die jemenitischen Zeitung „Yemen Times“. Die Regierung untergrabe die Grundlagen der nationalen Partnerschaft, so zitiert das Blatt die Kritiker. Das ärmste Land der Arabischen Halbinsel sei in einer ernsthaften Krise, so Vertreter des „Nationalen Beratungstreffen“, das in der Hauptstadt Sanaa mit 1200 Teilnehmern stattfand. Die Liste der Versäumnisse, welche die von der Opposition initiierte Versammlung dem Regierung unter Präsident Ali Abdullah Saleh vorwirft, ist lang: Der Hauptvorwurf der Gruppen ist die Gestaltung des Staates, der nach der Wiedervereinigung voller Ungerechtigkeiten sei. Das Mehrparteiensystem und politische Pluralität seien nicht gefördert worden. Zudem herrsche Korruption und Vetternwirtschaft, die eine kleine Elite auf Kosten der Mehrheit wohlhabend und einflussreich. Benachteiligt seien zudem die Bewohner des Südens. Der immer wieder aufflammende Krieg in der Provinz Saada sei nicht aufgearbeitet worden, seine Opfer hätten bis heute keine Entschädigung erhalten. Es habe immer wieder systematische Übertretungen persönlicher Rechte gegeben eine ausgeprägte Zivilgesellschaft habe sich unter dem Regime nicht entwickeln können. Weiterhin gebe es keine Kontrollinstanzen für die Politik des Präsidenten Die Wirtschaftspolitik des Landes sei vollkommen fehlgeleitet und von persönlichen Interessen Einzelner geprägt. Faisal bin Shamlan, der in der letzten Präsidentschaftswahl für die Oppositionsparteien kandidierte, forderte Reformen von der Regierung. Die ungleiche Verteilung von Ressourcen und Macht haben in jüngster Vergangenheit zu heftigen Protesten im Süden des Landes geführt, in deren Folge es zu gewalttätigen Auseinandersetzungen zwischen staatlichen Sicherheitskräften und Demonstranten kam. Laut Yemen Times sei es in Aden am Unabhängigkeitstag erneut zu Gewalt gegen Demonstranten gekommen. Nachdem Demonstranten Slogans gegen das Regime skandiert hatten, sei es zu Angriffen und Verhaftungen gekommen. Sicherheitskräfte hätten zudem auf Demonstranten geschossen, wobei fünf Personen ums Leben gekommen sein sollen. Duzende Demonstranten sollen zudem von Sicherheitskräften nach Sanaa gebracht worden sein. Präsident Ali Abdullah Saleh regiert das Land seit 1990. Die jemenitischen Oppositionsparteien haben sich zu den Joint Meeting Parties zusammengeschlossen, um ihre politische Schlagkraft zu erhöhen. [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل] نقلا عن موقع "أخبار الشرق الأوسط" الألماني... "اليمن: المعارضة و فئات إجتماعية تحاسب الحكومة" بمناسبة حلول ذكرى الوحدة اليمنية في 21 مايو وفي لقاء ضم أحزاب المعارضة بالإضافة إلى فئات أجتماعية و إسلامية مختلفة تم توجيه إنتقادات قاسية للحكومة بالإضافة إلى المطالبة بإصلاحات شاملة كما أوردت ذلك صحيفة يمن تايمز التي نقلت عن المنتقدين للحكومة قولهم أن الحكومة دفنت اسس الشراكة الوطنية التي قامت عليها الوحدة. اليمن الذي يعتبر من أفقر دول العالم يمر حاليا بأزمة حقيقية كما ذكر بعض المشاركين في "اللقاء الإستشاري الوطني". قائمة الأخطاء و الإتهامات التي أعدها اللقاء الذي دعت إليه المعارضة طويلة و موجهة مباشرة لحكومة علي عبدالله صالح. الإتهام الأساسي الذي و جهه الإجتماع يتعلق ببناء الدولة بعد الوحدة والذي كان بعيدا عن العدل و المساواة و لم يتم فيها ترسيخ التعددية السياسية و الحزبية. بالإضافة إلى ذلك فإن الإقتصاد تسوده الرشوة و الفساد و تسيطر عليه نخبة صغيرة من الأغنياء و أصحاب النفوذ على حساب الغالبية العظمى من الشعب. و سكان الجنوب بشكل خاص يعانون من الإقصاء و التهميش. و الحرب في صعدة و التي تعود للإشتعال بين وقت و آخر لم يتم حلها و لم يتحصل ضحاياها حتى اليوم على التعويضات التي يستحقونها. لقد مارست الحكومة بإنتظام التعدي على حقوق المواطنين و لا زال المجتمع المدني بعيد المنال في ظل حكم هذا النظام. بالإضافة لكل ذلك فإنه لا توجد جهة عليا تراقب سياسة الرئيس و تحاسبه عليها حيث تعتبر السياسية الإقتصادية فاشلة تماما و قائمة على خدمة مصالح أفراد معينين. فيصل بن شملان مرشح الرئاسة السابق طالب بهذا الخصوص بإجراء إصلاحات حكومية. لقد أدى التوزيع الغير عادل للثروة و السلطة في الماضي القريب إلى إحتجاجات شديدة في الجنوب نتجت عنها نزاعات مسلحة بين قوات الأمن الحكومية و المتظاهرين. و حسب مصادر يمن تايمز فإن الإحتجاجات التي جرت في عدن بمناسبة عيد فك الإرتباط قوبلت بعنف بعد أن ردد المتظاهرون شعارات مناهظة للنظام الأمر الذي أدى إلى إعتقال الكثير منهم. علاوة على ذلك قامت قوات الأمن بإطلاق الرصاص الحي على المتظاهرين مما أدى إلى مقتل خمسة أشخاص و قامت السلطة بنقل عشرات المعتقلين إلى صنعاء. علي عبدالله صالح يحكم اليمن منذ عام 1990. الأحزاب المعارضة تحالفت في إطار ما يسمى "اللقاء المشترك" حتى توحد قوتها السياسية ضد الحكومة!! التعديل الأخير تم بواسطة Ganoob67 ; 05-26-2009 الساعة 09:35 PM |
#6
|
|||
|
|||
[QUOTE=فايز ابوسارة;124003]
إن نظرة تاريخية سريعة يمكن أن توضح المعنى الهام للوحدة اليمنية التي تمت عام 1990. ففي القرن التاسع عشر قسم الإنجليز و العثمانيون اليمن إلى دولتين و هذا التقسيم تعمق في فترة الحرب الباردة فقد أعلن الجنوب عن تأسيس جمهورية إشتراكية شعبية بعد الإستقلال في عام 1967 بينما تبنى الشمال توجها قوميا يسعى إلى تشكيل دولة عربية قوية و قد دخل في تحالف و ثيق مع مصر و لكن هذا التحالف لم يدم سوى سنوات قلبلة. [QUOTE] غلط لم نكن دوله الا في تاريخ عام 1990 فقط سرنا دوله وحده ام قبل لا |
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
|
|
الساعة الآن 11:10 PM.