القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
#1
|
|||
|
|||
لازلتم تنتضرون حقوق
هل للانسان فى وقتناء هذا حقوق وهل لازالة الناس تفكر فى حقوق انكانك تفكر فى حقوق فانتضر وانكانك تفكر فى ضلم فهاذا مصيرك فاقبل حتى ياتيك اليقين لان حقوق الحيوان افضل بكثير من حقوق الانسان ولوكان فية حقوق لاكان العالم كلة في احسن حال ولاكن الظلم عم والكبير هو القوي والصغير حقة مهضوم فى مخلوقات الله كلهاولاكن نسيناء حاجه وهذه المهمه جداَ حقوق الاخرة هذي الذي لامفر منهاء ولاواصطه فيهاء ولاقريب مقرب فيهاء ولاكن من العاقل الذي يقل احسنلي الاخره لانهاء دار قرار اماء الدنياء زايله لامحالة 0
|
#2
|
|||
|
|||
ما الذي يدفع هؤلاء الناعقين في غياهب الوهم والخسران غير أنانيتهم القاتلة.. ومصالحهم الضيقة ثم خنوعهم المخزي للمتربصين باليمن وبوحدته الغالية؟
> كيف لهم أن يبرروا تصرفاتهم المخجلة لأطفالهم الذين فتحوا عيونهم البريئة على وطن واحد.. وحلم واعد.. وعلم زاهٍ يشدو بألوانه المشرقة طلاب المدارس كل صباح في صعدة.. والمكلا.. وحجة.. والضالع .. والمهرة؟ > كيف لهم أن يعتذروا لآبائهم الأحياء منهم والأموات الذين سقطوا على مقاصل التشطير البغيض.. وعاشوا سنوات الخوف.. والفزع في قعطبة .. ومكيراس وعين.. والراهدة.. وكرش.. وجبن.. وبيحان؟ > كيف لهم أن ينشطروا والوطن يتوحد، وأن يتراجعوا والوطن يتقدم.. بل كيف لهم أن يسقطوا والوطن ينهض.. كيف لهم أن يتقزموا في قرى صغيرة والوطن يكبر ما بين البحر والمحيط؟ > ألم يطوفوا بمطارات العالم تستقبلهم ابتسامات الثناء والإعجاب بعد أن كانت تطاردهم عبارات السخرية والاستهزاء يمني جنوبي أو شمالي يا صديق!! > وماذا يقولون للعرب الذين يفرشون لهم ورود الزهو والفخار ويتغنون بوحدتهم من سوسة إلى تطوان.. ومن مراكش إلى وهران؟ > ترى من خدعهم فأوهمهم أن الجبل لا يشتاق إلى الساحل وأن الهضاب لا ترنو إلى الصحراء، وأن تنوع اليمن في تضاريسه.. وثراء ثقافته، قابل للكسر والتشطير؟ > من الذي وظف سذاجتهم ليقنعهم أن تريم بعيدة عن اللحيه، وأن مريس عاتبة على كحلان، وأن أواصر الأخوة.. والأبوة.. والدم.. والنسب.. لا معنى لها ولا قيمة؟ > ومن فوّضهم ليعبثوا بالجغرافيا ويسخروا من البشر.. ويتلاعبوا بالتاريخ.. وأي طريق مظلم اختاروه ليذهبوا بالوطن إلى الهاوية؟ > هل فقدوا صوابهم وشرف انتمائهم، وباعوا ضمائرهم بأبخس الأثمان للحاقدين والشيطان؟ > هل نضبت منابع الحكمة.. وجفّت صحف الحلم والتسامح، وتحجّرت القلوب لنكتشف أن كل عيوبنا.. ومشاكلنا، لن تحل إلا بالتعطيل والتشطير.. والشغب والتدمير؟ > الوحدة - يا من نخجل من تسميتكم - ليست خطاً أحمر، إنها كل خطوط الطول والعرض، والعمق والارتفاع.. وهي كل الدهور والساعات وكل الألوان والجهات. > وبدونها تصبح اليمن العظيمة كلمة يتيمة ونقاطاً صغيرة متفرقة ضعيفة على خريطة هزيلة، لا مكان لها من الإعراب. > يخطئ مليون مرة من يظن أن الوحدة قضية شخص.. أو منطقة.. أو جيل.. ويخسر كثيراً من يسلك دروب الساخطين الشامتين الذين يراهنون على تناحر اليمنيين في صراعات لا مفر منها ولا مخرج. > لقد أضعنا من عمرنا عقوداً وشهوداً في حروب، بعضها لا تحمل معنى ولا تخدم قضية، فكيف لا يهب اليمنيون لحماية شرفهم.. وكرامتهم ووحدتهم التي حلموا بها.. وناضلوا من أجلها، وكتبوا عنها وفيها أجمل القصائد والأغنيات؟ > وسؤال بريء لا يستدعي - سحب الثقة - هل يقتصر دور البرلمان الموقر أن يمدد لنفسه وكفى، ما دور النواب المبجلين في محافظاتهم.. ودوائرهم.. وقراهم.. ومديرياتهم.. لتوعية ناخبيهم بخطر انفلونزا التشطير؟ > لقد ارتاحوا من عناء المنافسة الانتخابية هذا العام، لكن أمامهم مسئولية وطنية في الميدان تثبت أنهم صوت الشعب.. وضميره.. وسياجه ضد الدعوات الباطلة.. والمشاريع الخاسرة. > إنه موسم للعتب والغضب، صيف ساخن يجدر بنا جميعاً أن نواجه فيه جراداً أفريقياً وانفلونزا المكسيك.. ودعاة التكسير والتصدير. > صيف بدأت فيه بعض قنواتنا الفضائية العربية تخلع مبكراً ثوب الحشمة والحياء.. وتكشف عن الحقد وزيف الانتماء. > تدق طبول الهلع والفزع.. وتبحث للحرائق عن زيت.. وللمأتم عن بيت.. قنوات يغرق أصحابها في مستنقع الابتزاز والرذيلة. > لا هوية لها ولا ذمة.. لا ربح لها ولا مهنة.. إلا في أخبار أقطار عربية بعينها نشراتها تقتات على المبالغة والتهويل.. وإشعال الحرائق بالكذب والتضليل. > وبعد، فنحن حاضر فان.. والوحدة مستقبل باق، وليس من العدل والصواب أن نحملها أخطاءنا وذنوب بعضنا، إنها عزة أهلنا ومستقبل أبنائنا وخير وطننا، بها يعلو قدرنا وتسمو مكانتنا. > وتبقى الرهانات عديدة والتحديات كبيرة أن نصلح أنفسنا.. ونرفض نزواتنا.. ونقوي صلاتنا.. ونحكم عقولنا.. ونزكي ضمائرنا. > وأن - نُطْعِمَ - أطفالنا بلقاح وطني ناجع ضد الحقد.. والحصبة.. والعنف.. والتشطير.. والفوضى.. والكراهية. > ويظل للمجد باب واحد يدخل منه العظماء.. والشجعان.. والشرفاء. > أما الذين يقفزون من نوافذ الخيبة وسطوحها، فإنهم ينتحرون غير مأسوف عليهم.. يخرجون من الجغرافيا ولا يدخلون التاريخ. |
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
|
|
الساعة الآن 08:44 PM.