القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
#1
|
|||
|
|||
د . يوسف خالد كتب ( سقط القناع عن الوجوه ....)
سقط القناع عن الوجوه .... تتوالى وتتسارع وتتداخل الأ حداث وجميعها مرتب له ,لأرباك الثوره السلمية واستغفال جماهيرها وارباك قياداتها في الداخل والخارج بحيث يصعب التمييز بين من يرفع شعار الاستقلال وهدفه كذلك وبين من يرفعه للتكتيك وهدفه دون ذلك , حيث ان اطلاق بعض المصطلحات التي تحتمل اكثر من تاويل مثل القضية الجنوبيه ومصطلح استعادة الدوله هي مصطلحات هلاميه غير محددة المعالم فأي قضيه جنوبيه وأي دوله التي يراد استعادتها هل هي دولة ماقبل 22 مايو 1990م ام دولة وحدة 22 مايو التي قامت على اقتسام السلطه بين الشريكين و كل هذا يهدف الى التشويش على الشارع الجنوبي او ارغامه على القبول بها او ممارسة الابتزاز والضغط ولاحقا تجفيف منابع الدعم للنشطاء واسر الشهداء والجرحى يتم هذا باصابع مخرج واحد ولكن الممثل كثر وكل يؤدي الدور المطلوب منه ويستلم الثمن المحدد سلفا لقاء دوره في أجهاض الثورة السلميه وحرفها عن هدفها الحقيقي لتجد الجماهير نفسها فجأ ة في ايدي لصوص الثورات وقد أعيدت الى أ يد الجلادين بدلا من الانعتاق بعد ان يتمكن المتسللون من احداث الاختراق و بعد ان بدلوا مواقعهم وليس مبادئهم والانتقال الى قلب الحراك هذا يتم بنسق منتظم الايقاع لأ رغام الأ رادة الشعبية وتطويع المواقف الممانعه وكسر عظم تيار الأ ستقلال وفرض سياسة امر الواقع والقبول بفلسفة الخنوع وفن سياسة الممكن ...... والهدف واحد و أد مشروع الاستقلال وذبح روحه وتدمير عقله وتوزيع اشلا ئه وتسجيل القضيه في سجل: قيدت ضد مجهول ...والتبرأ من دم الهويه و مغامرات الشهداء !! الذين سقطوا ويسقطون يوميا وهم بثيابهم البسيطه الباليه التي هي أ طهر من حرير الفجار المنتظرون ككلاب المسالخ التي تتطلع بعيون الشراهه الى الضحيه حتى تحل لحظة الافتراس .. الشهداء سقطوا وبطونهم خاويه وحناجرهم جافه لكثرة الهتاف بأ سم الجنوب ..سقطوا ولم يكنوا يرفعوا كسرة الخبز كشعا ر كما رفعها غيرهم في تعز ولكنهم كانوا يحملون أعلام الهويه ..أعلام الاستقلال ..أعلام الجنوب.... وقتلهم الجلاد عقابا لهم لانهم لم ينشدوا الخبز بل نشدوا الحريه والكرامه والاستقلال. ومن منا لا يتذكر منظر الشهيد عمر عبد العزيز الصبيحي وهو ملقيا أ ومكونات دمه تسيل لتعانق مكونات تراب ارض عدن ..تراب الجنوب الذي اصبح اليوم معجون بدم ابنائه في كل ارض الجنوب هذه الدماء وحدها هي من يصنع النصر ويحدد الهدف وهي من تعجن خميرة الهويه التي تقشعر جلود البعض عند مجرد ذكرها. وان كل محاولات المحتل اليمني بما فيها محاولة اتخاذ قرار نقل العاصمه الى عدن لتثبيت الاستيطان ومن يسيراو سيحاول ان يسير في ركبه من الجنوبيين لمساعدته في انجاح مساعيه فانه سيلقى من قوى الجنوب الحيه نفس البغض ونفس الموقف تجاه هذه الجريمه بحق شعب الجنوب ومحاولة طمس هويته واسكان شعب اخر ,وقد تلقيت خبر نقل عاصمة الاحتلال الى عدن من احد الاصدقاء في ساعه مبكره من يوم الاثنين 21-4-2009م وكان صوته متهدجا وهويحدثني بأ لم مرير لما يحصل للجنوب واذا بنبرت صوته ترتفع شيئا فشيئا حتى صار يصرخ بشكل هستيري مؤنبا من اخبرهم قبل اعوام من القيادات القديمه وبانهم فلان وفلان وفلان وانهم لم يصدقوا يوم ان قلت لهم ذلك في عام 1998م و لم يتفاعلوا مع ما حذرت منه وها هو وشيك الوقوع . قلت له :على نظام صنعاء ان يعلم بان وجود السفارات والقنصليات والهيئات الاجنبيه في عدن ستجعلهم على اطلاع واقعي لعمليات القمع والبطش والتنكيل التي يتعرض لها شعب الجنوب وعلى مقربه وبأم العين سيرون الأ ستنفار الامني وتقطيع اوصال عدن ايام الاعتصامات والمهرجانات وقد يدفع الجنوبيين الى تصعيد الانتفاضه والانتقال الى مربع اخروحينها لا يستطيع حجب ما يجري في العاصمه عن مراسلي قنوات الفضائيات. وأردفت للصديق بان على نظام الاحتلال ان يعي بانه سيحفر قبره بيده ان اقدم على هذه الخطوه , وعليه التفكير مليا والاتعاض من دروس التاريخ ,حينما اكتسحت جيوش هتلر اوروبا واسقطت عواصمها واحده تلو الأخرى بما فيها من دول الفيتو اليوم ولكن مقاومة الشعوب استمرت ولم تستسلم واندحرت قوات هتلر حتى عادت الى حدود دولتها بل انها لم تعد تستطع حتى حماية عاصمتها الغازيه ودخلت قوات التحالف عاصمته وضاقت عليه امبراطوريته بما رحبت حتى انتحر في غرفه مظلمه . ان الراصد لمجرى الاحداث وربط هذه الاحداث والاقتراب منها وملامسة بعض خيوطها لا شك يوحي بان وراء الأ كمه ما وراءها وما نشرته صحيفة الايام الجنوبيه عن ان هناك اتصالات بين نظام صنعاء وبعض القيادات الجنوبية القديمه المحكوم عليها في حرب 1994م .كما ان انعقاد الدورة السابعه للاشتراكي اليمني لأول مره في عدن ياتي في هذا السياق وما لم تتيقض قوى الاستقلال وتتوحد وتمسك بدفة الأحداث فان قوى الرده واليمننه ستجد الطريق سالك امامها من موقع التنسيق والتنفيذ مع نظام الاحتلال اليمني لان هناك اتفاق على مجمل الخطوات التي تتم سواءا انعقاد دو رة الحزب في عدن اوعودة طارق الفضلي الى ابين اوتسريب قرار نقل العاصمه الى عدن ونقل اعداد كبيره من قوات الجيش اليمني الى الجنوب او ما اشا عه طارق الفضلي في محادثته مع البيض عن عودته او ما يسربه البعض من ان هناك في القريب مفأجاه كل هذا ضمن عمليه محاولة التاثير على الانتفاضه و باتفاق مع النظام وبعض قوى اقليميه ومشاركة قيادات الاشتراكي في الداحل والخارج ولكن يتم بعثرة هذه الخطوات بحيث تنطلي على غير المتابع او الراصد ويتم اقتياد الجماهير على حين غفله الى أحواش المقاولين على المشروع سواءا من كان منهم في الخارج او الداخل كما حصل في حوش طارق وعلى قيادات الثورة السلمية ان لا تنجر وراء العواطف وحسن النيه وان تختبر بالممارسه كل من يعلن التحاقه او يظهر ايمانه بالاستقلال لان اي اخطاء في مسيرة الثوره ستكون مدمره لأن الامر يتعلق بقضية وطن ومستقبل اجيال . وان لا تفويض لأحد ولا صايه على. شعب الجنوب ولا قبول باختطاف الثورة السلمية او اقتيادها الى اقطاعيته بهدف اخذ التفويض والتقرير نيابة عنه لصالح اجنده اقليميه او دوليه , فا لشعب الذي يقدم يوميا التضحيات هو من سيجبر العالم على السماع لكلمته والانصياع لأرادته وليس كما يعتقد البائسون الذين يصفون الجماهير بالغو غائيه او ان شارعها لا يصنع القرار ,فالجماهير هي ذاتها من جعل البعض يكثر من جولاته العواصميه ويتحرك بليل بعد دهرمن السبات ولولا هذه الجماهير التي فقط بالامس القريب د فعت ثلاثه شهداء وهم : 1 -الشهيد العميد حيدر حيدره حسين 2- الشهيد ماجد حسين 3- والشهيده لول احمد بن احمد وهي الشهيده الاولى و28 جريحا في ردفان الباسله . لما افردت الصحف صفحاتها ولا فتحت القنوات العالميه استديوها تها للبعض الذين كانوا ينتظرون سنوات بجانب الهاتف عسى ان يمن عليهم الحاكم بمكالمه تحمل اليهم البشرى برضاه وحل بعض قضاياهم الخاصه الموقوفه وكان الجنوب هو اخر همومهم . وقد يأتي وقت ربما غير بعيد تتكشف فيه الأ قنعه وتبرز الوجوه على حقيقتها والتي هاجمتها ذات مره سيدة الغناء العربي أم كلثوم في اغنيتها الشهيره ( انا لمنتصرون) وتنبات فيها بانتصار الشعب وبعد وفاتها تحققت نبوأتها في انتصار حرب اكتوبر 1973م ومطلعها : سقط القناع عن الوجوه الغادره وحقيقة الشيطان باتت سافره يبقى ان نقو ل لهؤلاء الذين يريدون الوصايه على الثوره او الاستحواذ على قرارها , اتركوا الثوره تسير في طريقها ونحن مسترشد ون بما قال الرسول العظيم محمد (ص) للأنصار عندما خاطبهم بقول حازم وقاطع وهم يتسابقون على خطم ( اقتياد ) ناقته كل يريد مبركها بجوار منزله حيث سيبنى مسجدا قال: اتركوها فانها مأموره مع الفرق الجوهري بين الموقفين فالانصارأرادوها عن حسن سريره وهدفهم الاخره وغيرهم من ليسوا كذلك وكل همهم الدنيا , وحتما لن تكون عدن عاصمة لجمهوريتكم اليمنيه ولا لاتحادهم بل بمنطق التاريخ لن تكون سوى جمهورية الشعب العظيم الذي يدفع الدم والدموع جمهورية التضحيات والشهداء جمهورية التاريخ والهويه جمهورية الجنوب العربي . الدكتور –يوسف خالد [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل] 20-4-20009 م
التعديل الأخير تم بواسطة أحمد الربيزي ; 04-21-2009 الساعة 11:44 PM |
#2
|
||||
|
||||
قراءة من رجل يستحق التقدير
تحياتي له |
#3
|
|||
|
|||
مقال يستحق القرائه وبتمعن متجرد من اجل الجنوب
ويستحق التثبيت |
#4
|
||||
|
||||
مثبت للاطلاع والفائدة ..
|
#5
|
|||
|
|||
جمهورية الجنوب العربي أجمل جمهورية عربيه مقال يستحق القراءة فعلا
|
#6
|
|||
|
|||
للمعلومية الموضوع منقول من المكلا برس وكمان موجود على منتدى الضالع مع العلم ان الذي كتب الموضوع في منتدى الضالع ذكر المصدر وهو المكلا برس اما هاجس فحمان فقد نسى ذكر المصدر
والله من وراء القصد |
#7
|
|||
|
|||
|
#8
|
|||
|
|||
يستحق القراءة ...بس !!!!
طيب ... |
#9
|
|||
|
|||
د . يوسف خالد كتب ( سقط القناع عن الوجوه ....)
-------------------------------------------------------------------------------- سقط القناع عن الوجوه .... تتوالى وتتسارع وتتداخل الأ حداث وجميعها مرتب له ,لأرباك الثوره السلمية واستغفال جماهيرها وارباك قياداتها في الداخل والخارج بحيث يصعب التمييز بين من يرفع شعار الاستقلال وهدفه كذلك وبين من يرفعه للتكتيك وهدفه دون ذلك , حيث ان اطلاق بعض المصطلحات التي تحتمل اكثر من تاويل مثل القضية الجنوبيه ومصطلح استعادة الدوله هي مصطلحات هلاميه غير محددة المعالم فأي قضيه جنوبيه وأي دوله التي يراد استعادتها هل هي دولة ماقبل 22 مايو 1990م ام دولة وحدة 22 مايو التي قامت على اقتسام السلطه بين الشريكين و كل هذا يهدف الى التشويش على الشارع الجنوبي او ارغامه على القبول بها او ممارسة الابتزاز والضغط ولاحقا تجفيف منابع الدعم للنشطاء واسر الشهداء والجرحى يتم هذا باصابع مخرج واحد ولكن الممثل كثر وكل يؤدي الدور المطلوب منه ويستلم الثمن المحدد سلفا لقاء دوره في أجهاض الثورة السلميه وحرفها عن هدفها الحقيقي لتجد الجماهير نفسها فجأ ة في ايدي لصوص الثورات وقد أعيدت الى أ يد الجلادين بدلا من الانعتاق بعد ان يتمكن المتسللون من احداث الاختراق و بعد ان بدلوا مواقعهم وليس مبادئهم والانتقال الى قلب الحراك هذا يتم بنسق منتظم الايقاع لأ رغام الأ رادة الشعبية وتطويع المواقف الممانعه وكسر عظم تيار الأ ستقلال وفرض سياسة امر الواقع والقبول بفلسفة الخنوع وفن سياسة الممكن ...... والهدف واحد و أد مشروع الاستقلال وذبح روحه وتدمير عقله وتوزيع اشلا ئه وتسجيل القضيه في سجل: قيدت ضد مجهول ...والتبرأ من دم الهويه و مغامرات الشهداء !! الذين سقطوا ويسقطون يوميا وهم بثيابهم البسيطه الباليه التي هي أ طهر من حرير الفجار المنتظرون ككلاب المسالخ التي تتطلع بعيون الشراهه الى الضحيه حتى تحل لحظة الافتراس .. الشهداء سقطوا وبطونهم خاويه وحناجرهم جافه لكثرة الهتاف بأ سم الجنوب ..سقطوا ولم يكنوا يرفعوا كسرة الخبز كشعا ر كما رفعها غيرهم في تعز ولكنهم كانوا يحملون أعلام الهويه ..أعلام الاستقلال ..أعلام الجنوب.... وقتلهم الجلاد عقابا لهم لانهم لم ينشدوا الخبز بل نشدوا الحريه والكرامه والاستقلال. ومن منا لا يتذكر منظر الشهيد عمر عبد العزيز الصبيحي وهو ملقيا أ ومكونات دمه تسيل لتعانق مكونات تراب ارض عدن ..تراب الجنوب الذي اصبح اليوم معجون بدم ابنائه في كل ارض الجنوب هذه الدماء وحدها هي من يصنع النصر ويحدد الهدف وهي من تعجن خميرة الهويه التي تقشعر جلود البعض عند مجرد ذكرها. وان كل محاولات المحتل اليمني بما فيها محاولة اتخاذ قرار نقل العاصمه الى عدن لتثبيت الاستيطان ومن يسيراو سيحاول ان يسير في ركبه من الجنوبيين لمساعدته في انجاح مساعيه فانه سيلقى من قوى الجنوب الحيه نفس البغض ونفس الموقف تجاه هذه الجريمه بحق شعب الجنوب ومحاولة طمس هويته واسكان شعب اخر ,وقد تلقيت خبر نقل عاصمة الاحتلال الى عدن من احد الاصدقاء في ساعه مبكره من يوم الاثنين 21-4-2009م وكان صوته متهدجا وهويحدثني بأ لم مرير لما يحصل للجنوب واذا بنبرت صوته ترتفع شيئا فشيئا حتى صار يصرخ بشكل هستيري مؤنبا من اخبرهم قبل اعوام من القيادات القديمه وبانهم فلان وفلان وفلان وانهم لم يصدقوا يوم ان قلت لهم ذلك في عام 1998م و لم يتفاعلوا مع ما حذرت منه وها هو وشيك الوقوع . قلت له :على نظام صنعاء ان يعلم بان وجود السفارات والقنصليات والهيئات الاجنبيه في عدن ستجعلهم على اطلاع واقعي لعمليات القمع والبطش والتنكيل التي يتعرض لها شعب الجنوب وعلى مقربه وبأم العين سيرون الأ ستنفار الامني وتقطيع اوصال عدن ايام الاعتصامات والمهرجانات وقد يدفع الجنوبيين الى تصعيد الانتفاضه والانتقال الى مربع اخروحينها لا يستطيع حجب ما يجري في العاصمه عن مراسلي قنوات الفضائيات. وأردفت للصديق بان على نظام الاحتلال ان يعي بانه سيحفر قبره بيده ان اقدم على هذه الخطوه , وعليه التفكير مليا والاتعاض من دروس التاريخ ,حينما اكتسحت جيوش هتلر اوروبا واسقطت عواصمها واحده تلو الأخرى بما فيها من دول الفيتو اليوم ولكن مقاومة الشعوب استمرت ولم تستسلم واندحرت قوات هتلر حتى عادت الى حدود دولتها بل انها لم تعد تستطع حتى حماية عاصمتها الغازيه ودخلت قوات التحالف عاصمته وضاقت عليه امبراطوريته بما رحبت حتى انتحر في غرفه مظلمه . ان الراصد لمجرى الاحداث وربط هذه الاحداث والاقتراب منها وملامسة بعض خيوطها لا شك يوحي بان وراء الأ كمه ما وراءها وما نشرته صحيفة الايام الجنوبيه عن ان هناك اتصالات بين نظام صنعاء وبعض القيادات الجنوبية القديمه المحكوم عليها في حرب 1994م .كما ان انعقاد الدورة السابعه للاشتراكي اليمني لأول مره في عدن ياتي في هذا السياق وما لم تتيقض قوى الاستقلال وتتوحد وتمسك بدفة الأحداث فان قوى الرده واليمننه ستجد الطريق سالك امامها من موقع التنسيق والتنفيذ مع نظام الاحتلال اليمني لان هناك اتفاق على مجمل الخطوات التي تتم سواءا انعقاد دو رة الحزب في عدن اوعودة طارق الفضلي الى ابين اوتسريب قرار نقل العاصمه الى عدن ونقل اعداد كبيره من قوات الجيش اليمني الى الجنوب او ما اشا عه طارق الفضلي في محادثته مع البيض عن عودته او ما يسربه البعض من ان هناك في القريب مفأجاه كل هذا ضمن عمليه محاولة التاثير على الانتفاضه و باتفاق مع النظام وبعض قوى اقليميه ومشاركة قيادات الاشتراكي في الداحل والخارج ولكن يتم بعثرة هذه الخطوات بحيث تنطلي على غير المتابع او الراصد ويتم اقتياد الجماهير على حين غفله الى أحواش المقاولين على المشروع سواءا من كان منهم في الخارج او الداخل كما حصل في حوش طارق وعلى قيادات الثورة السلمية ان لا تنجر وراء العواطف وحسن النيه وان تختبر بالممارسه كل من يعلن التحاقه او يظهر ايمانه بالاستقلال لان اي اخطاء في مسيرة الثوره ستكون مدمره لأن الامر يتعلق بقضية وطن ومستقبل اجيال . وان لا تفويض لأحد ولا صايه على. شعب الجنوب ولا قبول باختطاف الثورة السلمية او اقتيادها الى اقطاعيته بهدف اخذ التفويض والتقرير نيابة عنه لصالح اجنده اقليميه او دوليه , فا لشعب الذي يقدم يوميا التضحيات هو من سيجبر العالم على السماع لكلمته والانصياع لأرادته وليس كما يعتقد البائسون الذين يصفون الجماهير بالغو غائيه او ان شارعها لا يصنع القرار ,فالجماهير هي ذاتها من جعل البعض يكثر من جولاته العواصميه ويتحرك بليل بعد دهرمن السبات ولولا هذه الجماهير التي فقط بالامس القريب د فعت ثلاثه شهداء وهم : 1 -الشهيد العميد حيدر حيدره حسين 2- الشهيد ماجد حسين 3- والشهيده لول احمد بن احمد وهي الشهيده الاولى و28 جريحا في ردفان الباسله . لما افردت الصحف صفحاتها ولا فتحت القنوات العالميه استديوها تها للبعض الذين كانوا ينتظرون سنوات بجانب الهاتف عسى ان يمن عليهم الحاكم بمكالمه تحمل اليهم البشرى برضاه وحل بعض قضاياهم الخاصه الموقوفه وكان الجنوب هو اخر همومهم . وقد يأتي وقت ربما غير بعيد تتكشف فيه الأ قنعه وتبرز الوجوه على حقيقتها والتي هاجمتها ذات مره سيدة الغناء العربي أم كلثوم في اغنيتها الشهيره ( انا لمنتصرون) وتنبات فيها بانتصار الشعب وبعد وفاتها تحققت نبوأتها في انتصار حرب اكتوبر 1973م ومطلعها : سقط القناع عن الوجوه الغادره وحقيقة الشيطان باتت سافره يبقى ان نقو ل لهؤلاء الذين يريدون الوصايه على الثوره او الاستحواذ على قرارها , اتركوا الثوره تسير في طريقها ونحن مسترشد ون بما قال الرسول العظيم محمد (ص) للأنصار عندما خاطبهم بقول حازم وقاطع وهم يتسابقون على خطم ( اقتياد ) ناقته كل يريد مبركها بجوار منزله حيث سيبنى مسجدا قال: اتركوها فانها مأموره مع الفرق الجوهري بين الموقفين فالانصارأرادوها عن حسن سريره وهدفهم الاخره وغيرهم من ليسوا كذلك وكل همهم الدنيا , وحتما لن تكون عدن عاصمة لجمهوريتكم اليمنيه ولا لاتحادهم بل بمنطق التاريخ لن تكون سوى جمهورية الشعب العظيم الذي يدفع الدم والدموع جمهورية التضحيات والشهداء جمهورية التاريخ والهويه جمهورية الجنوب العربي . الدكتور –يوسف خالد [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل] ???????????? !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! سياسة تخوين أبناء الجنوب العربي
هي من ثقافة اليمنيين التي تاثر بها ثوار ثورة ١٤ أكتوبر ١٩٦٣م ولا زالوا اليوم متاثرين بها اليوم خريجين مدرسة باذيب ومدرسة لينين ومدرسة هونيكير وكارل ماركس والصولبان والنجمة الحمراء والبروليتاريا والزحف الاحمر والله يجنب شعب الجنوب لعربي منهم مثل ماجنب شعوب العالم منهم في روسياء والمانيا وبولنداء وغيرها من الدول التي تم ذبح أبناهاء من قبل ثوار الثورة الحمراء التي لا تعترف بالوطنية الا لمن يدينوا لها والباقين الى المجزرة مثل ما حدث لابناء الجنوب العربي من١٤ أكتوبر ١٩٦٣م الى اليوم وشعارهم أشعلنها ثورة حمراء باسم العامل والفلاح وبالروح وبالدم نفديك يا يمن التعديل الأخير تم بواسطة fsa ; 04-22-2009 الساعة 01:35 PM |
#10
|
|||
|
|||
مقال جدير بالقراءة لاكثر من مرة وخاصة اننا في الاونة الاخيرة نادرا مانرى من يكتب مثل ماكتبه الدكتور
وبشكل موضوعي وتجرد |
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
|
|
الساعة الآن 05:24 PM.