القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
#1
|
||||
|
||||
لايريدون للجنوب خير ،، ولا حتى التصالح فيما بينهم !!
و حتى التصالح بين ابنا الجنوب يقلقهم ، ويفقدهم الصواب !!
ما هذا الكره لابنا الجنوب ولماذا الخوف هل عقدو العزم على عدم اي لقاء تصالحي ولماذا الخوف ؟؟؟؟0 من اتحاد الجنوبيين او المصالحه بينهم هل يمس ذلك احد في شي ولماذا التهجم على من يذكر الجنوب او ابنا الجنوب كل بلدان العالم لها جنوب وشمال ،، لماذا يحرم علينا ان نذكر شي اسمه جنوب هل حتى من ذكر الجنوب في التصالح سيكون انفصالي كما يحلو لهم فسقت صنعاء فل يكن انفصالي هل سيمنعون بذلك الجنوب من الانفصال انه يزيدنا شرف وافتخار ذلك اللقب 00 نعم انفصالي ولا خانع وذليل 0 ايها الساده ، الجنوب له حقوق افهمو يا من افتيتو عليه بالقتل والضرب والاستباحه والكفر والالحاد افيقو 00 ان من يقول كلمت حق سيقولون ،، من خولك ان تتكلم باسم ابنا الجنوب وينسون انهم هم ليس مخولين ان يتكلمون باسم الجنوب لانهم من الشمال اما ان يكون المتحدث من الجنوب ويقولون من خولك فهذه قمة الاستخفاف بابنا الجنوب والجنوب عامتا ارضاًً وانسان0 الا يكفيهم ايضاء سرقت ثرلاواته باسم الوحده المزيفه 00الا يكفيهم زرع الفتن بين قبائله، الا الا الخ انظرو ما ذا يكتبون ويصبون من حقدهم الدفين على الجنوب واهله ومن ناصره 00حتى الرئيس علي ناصر محمد لم يسلم من شتمهم له 0 انظرو لافتتاحيه صحيفة المؤتمر 00 ماذا تقول الاشتراكي يخطط لمؤامرة جديدة الأحد, 22-يناير-2006 كتب محمد على سعد - طالعتنا صحيفة الأيام -في عددها الصادر يوم أمس السبت 21 يناير 2006م -بمقالة في صفحتها الأخيرة للمحامي بدر باسنيد تحدث فيه عن قرار هيئة الشئون الاجتماعية بإغلاق الجمعية الخيرية في ردفان لعدم التزامها بالنظم المنظمة لإنشاء الجمعيات الخيرية، وممارستها نشاطاً سياسياً. الملفت للمقال الذي كتبه المدعو المحامي بدر باسنيد يمكن إبرازه بالنقاط التالية: أولاً: كرس المحامي بدر باسنيد مقاله للهجوم على الدولة، واتهمها بخرقها للدستور.. والأنظمة ..الخ. ثانياً: استخدم مفردة كريهة (أبناء الجنوب) وكررها أكثر من مرة، داعياً أبناء الجنوب أن يتحدوا لأن بوحدة الجنوبيين –كما يقول- سيكون بالإمكان استعادة قوتهم والتخلص من "المغتصبين" لأراضي الجنوب. ثالثاً: إن المقال المذكور قد جاء بعد أن كتب منذ شهرين مقالاً عن الحكم المحلي، بصلاحيات واسعة على طريقة (غزة أريحا- أولاً). رابعاً: الكاتب المحامي كان قد اختفى عن ممارسة الكتابة منذ سنوات، وعاد اليوم ليتحدث باسم أبناء الجنوب ويدعوهم أن يتوحدوا. دعونا نسأل من الذي قال لبدر باسنيد أن يتحدث باسم الجنوب؟ ومن دعا باعوم وحيدر مسدوس التحدث نيابة عن كل أبناء الجنوب؟ ومن حوَّل علي ناصر محمد إلى كاتب في إدارة تحرير صحيفة "الأيام"؟ وكيف تسمح صحيفة -بمكانة الأيام- لكتابات تُحرِّض أبناء الجنوب على العصيان المدني في صدر صفحاتها؟ وكيف يلتقي معارضة الخارج بالداخل في لحظة؟ ومن أهدى على ناصر والاشتراكي العقل والحكمة للتسامح ونسيان مجازر الماضي؟ ولو نسيَ القتلة أو المتسببين بالقتل وتصافحوا وأعلنوا أن 13 يناير 1986م من آثار الماضي فهل مفروض على أسر القتلى والمفقودين أن يسامحوا القتلة الذين يتحدثون اليوم باسمهم، من الجانبين (طغمة وزمرة)؟ هذه الأسئلة وغيرها كلها مشروعة ومبررة؛ لأن الاصطفاف ضد وحدة الشعب وضد جغرافيا الوطن وضد الأمن والاستقرار والسلام الاجتماعي جريمة من الدرجة الأولى، لهذا نسأل: ألم يتعلم القتلة والمخطئون والسفاحون من أخطائهم وجرائمهم التي اقترفوها بالماضي ليصطفوا اليوم من جديد كي يخططوا لمؤامرة جديدة وليختلقوا مشاكل وأزمات وتشعبات من جديد. والخلاصة تفيد أن الذين بدءوا يكررون مفردة الجنوب والشمال، ومفردة نحن وهم.. أو المتحدثين كذباً وزوراً باسم المحافظات الجنوبية وأبنائها الذين يمارسون دور المسيح المعلن عن أنه سامح وتسامح ويسامح كل أخطاء الماضي.. ويفتح قلبه وصدره لعالم جديد من المحبة هم أنفسهم من أخفوا المسامير التي صُلب بها داخل ثيابهم. الخلاصة: إن الاشتراكي جمع شتات الخارج والداخل في حالة اصطفاف ألزمه القيام بها، وألزم الذين في الخارج طرفاً واحداً هو الصراف الرسمي والممول الدائم لكل خطوات الاشتراكي من زمان.. زمان أيام (بَرَّعْ يا استعمار حتى اليوم!!).
__________________
|
#2
|
||||
|
||||
يا جماعة اعطيتوا لهذا المرتزق اكثر من قيمته
|
#3
|
|||
|
|||
حقيقة حاول ابن سعد اخفاؤها
التاريخ لا يكذب وامثال محمد علي سعد صحافي يغير مواقفه كما نغير احذيتنا .. رد الايام كشف صورة نفاق ابن سعد الذي تسلق الى ارفع المناصب الاعلامية ليس بكفأته وانما بولاؤه لمن يدفع اكثر ابن الجنوب نقلا عن صحيفة " الايام " علي ناصر محمد مع من؟ محمد علي سعد: لايزال الرئيس علي ناصر محمد مقيماً في منفاه الاختياري في مدينة اللاذقية بسوريا على الرغم من صدور قرار العفو العام بحقه,وثمة أسئلة كثيرة تدور في الشارع اليمني تسأل فيه عن علي ناصر محمد ومتى يعود وأين ومع من سيمارس نشاطه الحزبي والسياسي؟ وهل سيرشح نفسه للانتخابات البرلمانية القادمة؟ و إلى جانب أسئلة أخرى تتعلق بماهية الأسباب التي أدت إلى قرار العفو العام وهل الحزب أم المؤتمر هو صاحب مبادرة العفو العام؟ وسؤال آخر لايزال ملحاً وهو هل سيعود الرجل الطيب للبلاد.. وسيعود إلى السلطة مجدداً؟ ودون الخوض في جملة الأسئلة وأسبابها دون محاولة القيام بالإجابة على الأسئلة المطروحة آنفاً، لأن في سياق الموضوع ما يفسر الكثير من أسبابها . واقع الحال يؤكد أن الرجل قد علق على قرار العفو العام بسخرية كبيرة حين قال: لست مذنباً كي يعفو عني.. وهذا التعليق يعد من وجهة نظرنا لغزاً بحد ذاته. فالمعروف أن الرئيس علي ناصر محمد قضى الفترة الزمنية بعد أحداث يناير 1986م حتى إعلان الوحدة في 22 مايو 1990م بين صنعاء ودمشق لكنه استقر في دمشق بعد الوحدة معلناً اعتزاله العمل السياسي مباركاً الوحدة ومتمنياً انتصارها دون أن يترك من وقف معه من أبناء على قارعة الطريق بعد أن تبعه آلاف مؤلفة إلى صنعاء بعد يناير 1986م. واليوم فإن اللعبة السياسية وتكتيك الانتخابات المزمع إجراؤها في نوفمبر من هذا العام ( مع أننا نسمع عنها ولا نراها) قد دفعت بالعديد من قيادات الأحزاب القيام برحلة حج من صنعاء لسوريا في محاولة منها لاستمالة الرجل كلاً إلى صفوفها. والمعلومات التي توفرت في الشارع هي في غالبيتها معلومات من بيت الأحزاب والسلطة لأن القيادات في هذا البلد تنشر أخبارها في (مقايل القات) قلنا إن المعلومات أفادت أن الرجل اعتذر للجميع وأعلن استمرار صمته الكامل عن العمل الحزبي في الوقت الراهن لكن إعلانه واعتذاره جاء دبلوماسياً لدرجة أن جميع من ذهب إليه عاد وأعلن في مبارز القات (علي ناصر معنا)!! ويستفاد من صمت علي ناصر/ قائد الحزب والدولة/ أن للرجل حساباته الخاصة به وهو لم يكشف عن ورقته بعد لأنه بالتاكيد استفاد كثيراً من سياسة كشف الأوراق في مراحل سابقة. وهنا يقفز السؤال- لماذا حجت قيادات حزبية للحوار مع رجل يعيش في منفى اختياري؟ ولماذا طلبت تلك الأحزاب أن يكون علي ناصر محمد معها؟ والسؤال الآخر ما هو تأثير علي ناصر البعيد عن اليمن قرابة ستة أعوام كي تتزاحم الأحزاب العتيدة في محاولات متكررة طالبة وده مع أنها داخل الوطن وهو خارج منه مع الأسف؟! وهل توقيت العفو عن علي ناصر وآخرين مرتبط بإجراء الانتخابات ؟ ويبدو من عمليات الحج إلى علي ناصر أنها جزء من محاولات استمالة الرجل كورقة مربحة في معركة الانتخابات القادمة لو أجريت. ويبدو أن هناك اعترافاً - بصفة غير معلنة- أن علي ناصر لايزال مؤثراً جماهيرياً ومؤثراً سياسياً وأنه مطلوب اليوم ومطلوبة خبرته وحنكته في اليمن أكثر من أي وقت مضى. ويبدو كذلك أن هناك اعترافاً من بعض الأحزاب أنها تفتقر لجماهيرية الشارع وأن كسب رجل كعلي ناصر محمد لصفها سوف يرجع كفتها سياسياً - جماهيرياً. ونرى أن رحلات الحج للعديد من قيادات الأحزاب إلى دمشق قد باءت بالفشل لأن تلك الأحزاب تعاملت مع علي ناصر محمد وكأنه (مفتاح الوصول إلى السلطة) لهذا عادت بخفي حنين. كلهم أرادوا ويريدون أن يكون علي ناصر محمد معهم كي يجلسوا على رؤوس الناس.. وكلهم طلبوا وده ليفوزوا بثقة ومقاعد ومكانة ويقبضوا على السلطة لكنهم كلهم عجزوا عن معرفة أين تقع اهتمامات الرجل في وطن يئن مواطنوه.. أرادوا أن يكون الرجل معهم كي يفوزوا من خلاله بالسلطة والمواطن يريد من الرجل أن يكون معه ومع الوطن كي يكسب الوحدة. وأغلب الظن أن علي ناصر محمد قال بملء صمته أنا مع المواطن باعتباره مستقلاً الآن.. والنتيجة ستكون أن الوطن كسب ومواطنيه فازوا وخسرت وحدها الأحزاب الباحثة عن السلطة والعائشة من أجلها. - أخيراً.. قلنا ما قلناه والله من وراء القصد. - ملاحظة- موقف علي ناصر محمد الآنف الذكر لخبط أوراق عدد من الشخصيات السياسية وتحركاتها والجميع يسأل أين سيرشح علي ناصر نفسه كي تهرب إلى أبعد مكان من دائرته؟ لذا أخشى أن تتأخر الانتخابات بانتظار معرفة موقف علي ناصر وأين سيرشح نفسه؟ ومع من؟ نشرت في باب (هامش حر) من عدد «الأيام» رقم 87 بتاريخ 15/7/1992م |
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
|
|
الساعة الآن 06:07 PM.