القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
#1
|
|||
|
|||
محمد سعيد سالم يكتب عن الوحده الوطنيه00
محمد سعيد سالم يافعي اعلامي جنوبي نزح بعد حرب الوثيقه الى الخارج وعاد قبل بضع سنوات قال في الشاويش ماقاله مالك في الخمر ولا زال صدى كلماته في اذني في تعليق حماسي من اذاعة عدن ابان الحرب" ما على الشاويش الا ان يركب حماره الى سنحان ولا فان الجيش الجنوبي سوف يقوم باعتقاله "كتب مقال يسبح فيه بحمد القائد الضروره00 اضعكم مع المقال لتامله00 الوحـدة الوطنيـة كتب: أ / محمد سعيد سالم التاريخ: 11/2/2009 القراءات: 523 أستعرض مع نفسي ـ دائما ـ شريطا طويلا من الأحلام !! والأحلام كثيرة ، ولكني أتوقف بإستمرار أمام حلم كبير ، وكبير جداً ، هو حلم (اليمن الموحد ، المستقر ، الديمقراطي ، الحديث). وأنا أعلم ـ تماما ـ أن تحقيق هذا الحلم ، بالقياس على المنعطفات السياسية ، والصعبه ، التي مرت بها بلادنا ، قبل الوحدة وبعدها ، أو القياس على أوضاع دول شقيقه وصديقه في منطقتنا ، أو في باقي العالم ، تعاني اليوم من : مذابح طائفية ومناطقية ، وقبليه. بالقياس على ذلك ، يحتاج الأمر تفعيلا حقيقيا لمحاكمة العقل والضمير، وقراءة متجرده من الهوى ، لما أنزلته الشرائع السماوية ، وفي مقدمتها شريعة ديننا الإسلامي الحنيف. لقد وجدت في الكثير من معادلات الصراع السياسي ، أو التنافس على السلطه ، أن حصيلة الناتج العام على الدول والشعوب والمجتمعات حصيله مدمره ، بلا مستقبل ، إذا غاب عنها الهدف النبيل ، لذلك يكون (الشرف العام) الذي ينبغي أن ينشده كل واحد منا ، من منظور ديني ، أو وطني ، أو إنساني ، لأهله ، وبلاده ، ومجتمعه ، هو (الشرف ) النابع من كرامة وأمن وإستقرار ووحدة كل هذه المكونات . إنني أحترق ألماً وحزنا على أشقائنا في الصومال ، الذين تطحنهم (ماكينة حرب) ، فقد فيها أبناء الصومال ، وقبائله ، ومناطقه .. شعورهم بوحدة الهدف والمصير ، وتوزعت رقابهم ودماؤهم قرابين لمصالح خارجية وذاتيه ، ما أنزل الله بها من سلطان . ولعلهم (الصوماليين) يبكون اليوم ، على زمن طويل من أعمارهم وأجيالهم ، ذهب وهم يركضون على أرض من الصفيح المشتعل ، بلا إستقرار ، وبلا وحدة ، وبلا تنمية . ولا يقل شعوري بالألم ، تجاه ما يحدث لأشقائنا في العراق !! فقد جاء (حذاء منتظر الزيدي ) في وداع الرئيس بوش ، ليختزل مسيرة مأس من دماء وأشلاء العراقيين ، الذين (صدقوا) أن الديمقراطية والكرامة ، يمكن أن يأتينا فوق حاملات طائرات أو منتجات الصناعة العسكرية الأمريكية والغربية . لقد بات الحلم الكبير في العراق ـاليوم ـ أن يكون هذا البلد آمنا ، مستقراً ، موحداً ، وفقا لشعور الإنتماء لحقيقة ساطعة ، أن الجميع أصحاب مصير واحد ، وعلى سفينة واحده ، وأن التغيير والتطوير والبناء ، لا يمكن أن يتم بهدم البيت على ساكنيه ، أو تمزيق أواصر هوية وطنية ، قوتها في وحدتها , ولا يختلف الأمر في فلسطين ، فقد أستكبر الصهاينه ، لأن أشقائنا في فلسطين فقدوا الوحدة الوطنية ، ولأننا فقدنا وحدة الإسلام وكذلك في السودان. إنها دول غاليه على قلوبنا ، كلما إزداد موقف أبنائها تشرذما ، وأنصاع بعضهم للأجنبي ، بنى أعداء الأمه منازل وخياما في الجوار .. لزيادة الفرقه والشتات ، من خلال تمزيق الوحدة الوطنية . لقد خضت تجربة في أمور السياسة والوطن وأستفدت من خلال تجارب الكثير من أشقائنا القيمة العالية للوحدة الوطنية في حياتنا ، وأنه من خلال (التضامن) على حمايتها ، يمكن تحقيق الكثير مما نصبو اليه . لا بد من وضع الأمر على ميزان العقل ، وتغليب أعمال الحكمة والإيمان في وطن عرفته أجيال وأمم ، بأنه وطن الإيمان والحكمة . من حقنا _ أيها الأخوة_ أن نبحث عن صور عصريه لذاتنا وبلادنا ، ومن حقنا (الجميع) العمل للحصول على حقوق التعبير السياسي والوطني الحر ، وأن يتحدث الناس في شأن ولاية الحاكم ، وتوجهات الأمور ، والمعبره عن الإرادة الشعبية ، والتنافس على السلطة ، من خلال آليات تداول سلمي حقيقي . وأنا أعتقد أن التحولات الجارية في بلادنا ، تسير في نسق من الحرية ، يجاري التنامي الحاصل في المسيرة الديمقراطية في بلادنا ، إذا قام القياس على أننا بلد بدأ في هذه الأمور من نقطة الصفر!! أعتقد هنا أنه من الواجب على كل فرد منا ، أن يعمل على قاعدة الحرص على الوحدة الوطنية ، وتقوية أدوات التنافس الوطني المشروع له في المرتكزات الدستورية ، والثوابت الدينية والوطنية .! إن الهدف الأسمى لكل من ينتمي إلى وطن يحبه ، هو أن يحمل في داخله (أنموذجاً) أصغر لهذا الوطن الذي يتمنى أن يكون عليه ، وهنا لا بد من التمعن فيما يحدث ، وستكون النتيجه أن كل جهد يتحقق في العملية الديمقراطية في بلادنا ، بقدر ما هو عمليه وطنية جماعيه ، فهو محسوب لعهد الرئيس علي عبدالله صالح. إن أغلبنا يقول : إننا جئنا من تراث إستعماري وأمامي ، وأن هنالك الكثير من بذور الخلافات والصراعات ، ومعاول الهدم تنتشر على أرضنا ، وفي علاقاتنا ، وأن أعداء شعبنا وشعوب منطقتنا يضخمون الخلافات ، ويهيئون مختلف الأسباب للمزيد من إضعافنا ، وإخضاعنا لمشروع هيمنه عالمي ، موجهه ضد الهوية الثقافية ومكونات مجتمعاتنا العربية والإسلامية . ولكن ـ للأسف ـ لا يدرك الكثيرون أن أسرع السبل إلى هذا الإخضاع ، ونجاح الهيمنه ، هو إضعاف (الوحدة الوطنية) . لا أحد منا أيها _ الإخوة _ يستطيع أن يشفي الأبرص ، والأبكم ، والأكمه ، ويحي الموتى ، ويقرأ الغيب ، ويعلم ما في الأرحام ! فهذه من قدرات المولى عز وجل . ولكننا لا نستطيع ـنحن ـ أن نعمل بالأسباب التي تجعل كل شيء صالح لبناء الإنسان ، وتنمية الوطن . وتنمية الوطن والطريق الأمثل إلى ذلك ، هو الحفاظ على (الوحدة الوطنية) ، وكل أسباب إستقرارها وإستقرار الوطن ! لقد ظل فخامه الرئيس ، يعمل بحرص على إبقاء الوحدة الوطنية ، كمظله ، تقي أهل اليمن حر الصراعات وأداء التمزق ، وكمفتاح لحل المشكلات مهما كان نوعها . وإني على يقين أن كل من يمشي على ثرى هذا الوطن ، يقرأ ما يحيط به من أخطار وتحديات ، سيبادر إلى أن يملك نفس الحرص
|
#2
|
|||
|
|||
المشكل ان صانع الوحدة او الورطة تم الغدر بة ثم نفية. والكاتب يمدح من لطخ الوحدة بالدم والقتل والغدر . فعلا زمن عجيب
|
#3
|
|||
|
|||
الرئيس على عبدالله صالح ، وطيلة سنوات حكمه اعتمد سياسة شراء الذمم ، ووجد في هذا الأسلوب أقصر الطرق لتحقيق غاياته الرخيصة ، ودفع لكل من يبيع موقفه ثمناً كل بحسب ما يستحقه ، حتى أن زعماء العشائر وجدوا فيه ضالتهم المنشودة ، فقبضوا الثمن مقابل تأييد مطلق لفخامته ، وهكذا استمر به الحال بعد أن عرف من أين تؤكل الكتف ، ولن يكون هذا الكويتب الإعلامي أكثر تمنعاً من علي محمد مجور ولا عبدربه منصور هادي وأحمد مساعد حسين وسالم صالح محمد هؤلاء الذين كنا نقف إجلالاً ومهابةً لمواقفهم البطولية ، ولم نكن ندرك أنه لا يفصل شرفهم الثوري عن الخيانة إلا شعرة معاوية ، وأن نية البيع لديهم تنتظر فقط من يدفع ، لا تقل لي ماضي فلان ولكن انبئني بحاضره ، فذوي المبادئ المتقلبة لا تعوّل عليهم مسيرة الأمة ، وأمانة الأجيال اللاحقة ، وفي ذلك يقول عبدالناصر ( إن الذين باعوا ضمائرهم مرةً لن يسترجعوها أبداً ، لقد ضاعت فرصة الشرف ) سيقول لك البعض بأنكم كنتم تتمنون تحقيق هذه الوحدة قل نعم ، ولكن هل احترمتم الأهداف التي من أجلها ناضل أبناء الجنوب - ولا أقول الشمال - لأنهم لم يسعوا يوماً إلى شيء إسمه وحدة حتى أن دستور 26 سبتمبر لم يتضمن مجرد الإشارة إليها - لتحقيق هذه الوحدة ؟ لو كان البيض يسير على شاكلة مجور لقبل بالصفقة ، وقال أنا ومن بعدي الطوفان ، لكنه كان شريفاً ، ونعلم باقي الحكاية ، أما ما يبشر به هذا المدعو محمد سعيد سالم يافعي فقد تجاوزنا الإنصات إلى مثل هذا الصوت النشاز ، ولم يعد نصب أعيننا إلا استعادة الحق المسلوب لشعب أخلص في التعامل مع أوباش النظام الهمجي في صنعاء ، ولن يستمر الحال طويلاً لقد أدرك كل جنوبي حجم الخسارة الفادحة التي لحقت به في سوق السمسرة اليمنية والترويج لبضاعة اسمها الوحدة ، أخذت معها كل حلم جميل كان يراود الجنوبيين على محدوديته ، فالكل كان يحلم بدولة مؤسسات ، ووضع الإنسان المناسب وليس ( المِناسب ) بكسر الميم ، في المكان المناسب .
والآن وبعد أن أفاق الجنوبيون على حقيقة أن كل شيء ضاع من بين أيديهم ولم يتبق لهم إلا المقاومة لنيل تقرير المصير ، يأتي من يمجد فخامة الرئيس لأنه أثبت شطارته وأحكم قبضته ، واستغفل الناس بمكره وخداعه ، ونحن نقول بأن طريق التحرير واستقلال الأرض من الهيمنة الزيدية هو خيار أبناء الجنوب وسيتواصل هذا النضال حتى يأخذ كل ذي حق حقه ، أما الخوف من صوملة البلد فهي الآن في وضع أسوأ من الصومال ، والجنوبيون وحدهم يرون الصورة واضحة ، لأن من غشيهم ضباب المصالح لا ترى أعينهم إلا سرابا . تحياتي طائر الاشجان |
#4
|
|||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||
حقيقة ان استيعاب القضية نصف النصر ، وهذا الطرح الواعي والناضج يعبر عن جوهر المشكلة ، واعجبتني عبارة غاية في الاهمية ، أن الانسان قد يمتلك رصيد من النضال أو دورا بارزا ... الخ ولكن العبرة في الخاتمة ، دعونا نفتش الآن عن خواتيم الاعمال !!!! طائر الاشجان ،، مداخلاتك تثيرالاشجان . تحيتي
التعديل الأخير تم بواسطة كاتب العدل ; 02-12-2009 الساعة 01:39 PM |
#5
|
|||
|
|||
محمد سعيد سالم قد سقط في بئر المداحين والمطبلين وقد يكون هذا المقال اعتذار عن مقال قيل أنه كتبه بخصوص مقتل الشيخ علي عاطف انتقد فيه بشدة نظام صنعاء .
|
#6
|
|||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||
ياسبحان الله إين كلامك هذا مما كنت تكتبه في جريدة الوثيقه يامحمد سعيد سالم . كنا ننتظرك أن تطل علينا من خلال شاشة تلفزيون عدن الشامخ , فإذا بك تطل علينا من مكب نفايات بهذه الورقه التي لا طعم لها ولا لون ولا رائحه . أليس هو نفسه الرئيس الذي وصفته ( بفخامة الرئيس ) هو نفسه الرئيس الذي كنت تسميه بالأمس القريب ( زعيم عصابة آل الأحمر؟) التعديل الأخير تم بواسطة أبو محمد ; 02-13-2009 الساعة 07:51 AM |
#7
|
|||
|
|||
ماذا تنتظر ياشبواني غير هذه التعليقات نحن في زمن النفاق والبقشيش هؤلا الان لاهم لهم سوى التمجيد لعلى وعسى ان تثمر تعاليقهم بمكرمه مثل مكرمه احمد بن دغر الذي امر الشاويش بصرف قطعه ارض له معتبره اي من العيار الثقيل في المكلا لعلى محمد سعيد سالم يتمنى ذلك ولكن في عاصمته الاقتصاديه والتجاريه بعد الوحده المباركه كما يحلو للبعض تسميتها المهم رحم الله امرءا عرف قدر نفسه
|
#8
|
||||
|
||||
محمد سعيد سالم باع منذ مدة وقد قبض ثمن البيع .. كل مافي الأمر الآن أنهم أعادوه إلى الواجهة .. بالتزامن مع إطلاق فضائية عدن والرسالة المرسلة .. هي أن سعيد قال في النظام مالم يقله مالك في الخمر عبر تلفزيون عدن وكلنا نتذكر عباراته ( عصابة آل الأحمر , براميل القمامة .. إلخ إلخ إلخ ) وهاهو الآن في أحضان الزيود .. أو بعبارة أخرى .. فالنظام يريد أن يقول : مهما فعلتم مهما قلتم سيكون مصيركم الحوش ( = الوحدة ) ولن تقولوا أكثر مما قاله محمد سعيد سالم .. هذا تحدي جديد من النظام .. وهذه رسالته .. سلام .. |
#9
|
|||
|
|||
بصراحة هناك شخصيات كنا نظن أنها مثقفة و مبدئية و شجاعة لكنها طلعت براءة!!!
أحيانا الحياء نعمة... لأنه يجعل الإنسان يخجل من أن يقدم على عمل كهذا!! |
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
|
|
الساعة الآن 11:43 PM.