قائمة الشرف




القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن

عاجل



آخر المواضيع

آخر 10 مواضيع : الأثنين القادم فعالية تأبين كبرى لـ«فقيد» الوطن اللواء د عبدالله أحمد الحالمي في عدن (الكاتـب : nsr - مشاركات : 0 - المشاهدات : 5480 - الوقت: 12:13 AM - التاريخ: 07-04-2024)           »          الرئيس الزبيدي يلتقي دول مجلس الأمن الخمس في الرياض (الكاتـب : د/عبدالله أحمد بن أحمد - مشاركات : 0 - المشاهدات : 19575 - الوقت: 03:28 PM - التاريخ: 11-22-2021)           »          لقاء الرئيس الزبيدي بالمبعوث الامريكي بالرياض ١٨ نوفمبر٢٠٢١م (الكاتـب : د/عبدالله أحمد بن أحمد - مشاركات : 0 - المشاهدات : 9294 - الوقت: 09:12 PM - التاريخ: 11-18-2021)           »          الحرب القادمة ام المعارك (الكاتـب : د/عبدالله أحمد بن أحمد - مشاركات : 0 - المشاهدات : 15771 - الوقت: 04:32 AM - التاريخ: 11-05-2021)           »          اتجاة الاخوان لمواجهة النخبة الشبوانية في معسكر العلم نهاية لاتفاق الرياض (الكاتـب : د/عبدالله أحمد بن أحمد - مشاركات : 0 - المشاهدات : 9046 - الوقت: 05:20 AM - التاريخ: 11-02-2021)           »          اقترح تعيين اللواء الركن /صالح علي زنقل محافظ لمحافظة شبوة (الكاتـب : د/عبدالله أحمد بن أحمد - مشاركات : 0 - المشاهدات : 8939 - الوقت: 02:35 AM - التاريخ: 11-02-2021)           »          ندعو لتقديم الدعم النوعي للقوات الجنوبية لمواجهة قوى الإرهاب (الكاتـب : د/عبدالله أحمد بن أحمد - مشاركات : 0 - المشاهدات : 9024 - الوقت: 08:52 AM - التاريخ: 10-31-2021)           »          التأهيل والتدريب (الكاتـب : د/عبدالله أحمد بن أحمد - مشاركات : 0 - المشاهدات : 8674 - الوقت: 04:49 AM - التاريخ: 10-29-2021)           »          الرئيس الزبيدي يجري محادثات مع وفد رفيع المستوى من الاتحاد الأوروبي (الكاتـب : د/عبدالله أحمد بن أحمد - مشاركات : 0 - المشاهدات : 9002 - الوقت: 12:56 PM - التاريخ: 10-27-2021)           »          تحرير ماتبقى من اراضي الجنوب العربي (الكاتـب : د/عبدالله أحمد بن أحمد - مشاركات : 0 - المشاهدات : 8956 - الوقت: 02:53 AM - التاريخ: 10-15-2021)

إضافة رد
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع طريقة عرض الموضوع
  #1  
قديم 01-28-2009, 09:06 AM
عضو متميز
 
تاريخ التسجيل: Apr 2006
المشاركات: 473
افتراضي لازال في الجنوب أغبياء

من لازال يعتقد ان مشكلة الجنوب العربي هي نظام علي عبدالله فقط وانه بزوال هذا النظام ستحل القضية الجنوبية. وليس الاحتلال اليمني للجنوب هو اصل المشكلة فماذا نسميه؟ واهم... ربما,,,,, غبي ؟ ربما.
فليطمئن اليمنيون اذا... لازال هناك اغبياء في الجنوب ولن يتعلموا وهم على استعداد ان يلدغوا من الجحر عشرات المرات.
عينه بسيطة من هؤلاء تجدونها ادناه:

سياسيون يدعون الى تفويض هيئة إدعاء عام شعبي مستقل يتولى التحقيق مع الرئيس في قضايا الفساد والإثراء غير المشروع والعنف السياسي والاستعانة بالمنظمات الدولية لملاحقته ومحاكمته
المكلا برس - خاص التاريخ: 28/1/2009
دعا سياسيون ومثقفون وكتاب يمنيون القوى السياسية وفي مقدمتها الاحزاب السياسية المبادرة إلى تقديم حلول جريئة للقضية الجنوبية من خلال رفع كافة آثار حرب 94 بما في ذلك رفع الإحتلال ومظاهره القائمة في المناطق الجنوبية منوهين على أن تقوم الحلول على التكافؤ والحقوق من خلال الرجوع إلى إتفاقات الوحدة ودستور دولة الوحدة ووثيقة العهد والإتفاق .
واعتبروا ان تمادي الرئيس بالتعنت في مواقفه وإستخدام إمكانيات البلاد للزج بها في حالة رجل مريض طويلة يستدعي تفويض هيئة إدعاء عام شعبي مستقل يتولى التحقيق معه في قضايا الفساد والإثراء غير المشروع والعنف السياسي بما في ذلك الحروب وأحداث الإبادة الجماعية والاستعانه بالمنظمات الدولية لملاحقته ومحاكمته .
جاء في ذلك في بيان تلقى المكلا برس نسخة منه عبر بريده الاليكتروني وقعه مجموعة من السياسيين والمثقفين والكتاب وفيما يلي نصه واسماء الموقعين عليه .
موقف سياسي يتبناه العديد من الكتاب والمثقفين والسياسيين اليمنيين في الداخل والخارج
بسم الله الرحمن الرحيم
أيماناً منا نحن الموقعين أدناه بضرورة المساهمة للعمل على إنقاذ اليمن من الوضع المأساوي الراهن الذي تمر به اليمن إستهلالاً بالتخلص من الحكم الفردي المتسلط المغتصب لكل مقدراتنا ؛ نلتزم بأنه من واجبنا الوطنى والقومي والديني الإسهام في خلق وعي سياسي من خلال تكوين تيار موحد يلتف حول قضايا وطنية ليس بهدف الوصول إلى السلطة بل إلى بلورة رؤية عامة يتفق حولها الشعب اليمني أساسها التخلص من القوى المهيمنة على الوطن التي تتفنن في تكريس التخلف والجهل والفقر والمرض والفُرقة بين مختلف فئات الشعب اليمني من أجل تمديد عمرها السلطوي الأسري الديكتاتوري بعد مرور أكثر من ثلاثة عقود إتسمت بممارسة أبشع السياسات العنصرية والمناطقية والمذهبية وإفتعال الأزمات والحروب المتواصلة بالاضافة إلى تكريس سياسات التسيب العام لكل القضايا الوطنية والدستورية والسيادية والاقتصادية والادارية في محاولة لدحرجة البلاد إلى مرحلة التوريث غير آبهةً بكل التضحيات التي قدّمها الشعب اليمني للتخلص من الحكم الأسري والاستعمار وتحقيق إعادة الوحدة اليمنية.
إن موقفنا السياسي ينطلق من إيماننا الراسخ بأن شعبنا ، كبقية شعوب الارض ، مفعم بالحيوية والرغبة في التخلص من رواسب التخلف المتعددة والمتشابكة ليعيش حياة العصر مع بقية الشعوب الحرة التي ضمنت لنفسها حياة مستقرة ومستقبلاً آمناً ، لكن الحاكم وقواه تعمدت إضعافه وتكبيله وإهدار طاقاته وثرواته ، فلقد مرَت على اليمن خلال الثلاثة العقود الماضية فُرص عديدة لتحسين ظروفه وضمان مستقبله ، حيث تعاقب عليه رؤساء برلمانات ورؤساء حكومات عديدون ومسئولون في كل المستويات أثبت معظمهم نوايا وجهوداً طيبة لتحسين السياسات المختلفة ونتائجها ، وأنتقل اليمن من مرحلة التشطير إلى الوحدة ومن الشمولية إلى الهامش الديمقراطي التعددي ومن وضع بدون متعلمين ولا ثروات إلى وضع يزخر بكل هذه الامكانيات ، لكن القوى المتخلفة التي يتزعمها علي عبدالله صالح لم تستوعب حركة العصر وتطور الشعوب فقامت على تقييد كل الطاقات وكبح كل أنواع التحولات وإهدار كل القدرات والعبث بكل الثروات والتراجع عن أهداف الثورة والوحدة اليمنية والهامش الديمقراطي ؛ لذلك فإننا نعلن موقفنا الصريح والثابت في هذه المرحلة العصيبة في النقاط التالية :
1- ندعو كل القوى السياسية وفي مقدمتها ألاحزاب السياسية المبادرة إلى تقديم حلول جريئة للقضية الجنوبية من خلال رفع كافة آثار حرب 94 بما في ذلك رفع الإحتلال ومظاهره القائمة في المناطق الجنوبية على أن تقوم الحلول على التكافؤ والحقوق من خلال الرجوع إلى إتفاقات الوحدة ودستور دولة الوحدة ووثيقة العهد والإتفاق. وتقديم الحلول الناجعة لقضية صعدة وملاحقة المتسببين في حروبها ومحاسبتهم قضائياً ورفع المظالم التي وقعت على أهلها وتقديم التعويضات العادلة الناتجة عن هذه الحروب الظالمة التي فرضتها القوى المتنفذة. والعمل على تجنب نزَعات الضم والإلحاق الشطري أو المذهبي وأن توضع تلك الحلول موضع التنفيذ بمشاركة الاطراف المعنية في القضيتين وليس بمعزل عنها. كما أننا نؤيد دون تحفظ الحراك الشعبي السلمي لإخواننا الابطال في الجنوب ، والوقوف ضد سياسات القمع ومصادرة الحريات في صعدة ودعم الحراك وتوسيعه في جنوب اليمن وشماله والإلتحام بهما لا عرقلتهما باعتبارهما من أفضل ما أنتجه واقع معاناة شعبنا والدفع بعجلة الحلول والتغيير والخلاص .
2- التأكيد أن الإنتخابات البرلمانية المزمع إجراءها في إبريل 2009 كانت فرصة كبيرة لإخراج اليمن وشعبه من الأزمة الحالية ومن المأزق المنظور للتداول السلمي للسلطة بدايةً على صعيد الحكومة أي بإنتخاب أغلبية قادره على تشيكل حكومة يمكنها التقليص من مركزية الحاكم الحالي حتى ينهي فترته ثم تُجرى إنتخابات حرة تنافسية لرئيس آخر، لكنه ورغم فترته الطويلة والمليئة بالإخفاقات يتمادى هذا الحاكم في التفكير بالتمديد لنفسه او توريث السلطة في محيطه ولذلك نراه يسعى لتعطيل الإنتخابات الحرة والنزيهة من أجل تمرير إنتخابات مُعدة سلفاً لصالحه كما جرت العادة .
3- لذلك نحث على التمسك بسقف شروط الإنتخابات العالي بل والدعوة إلى إشراف دولي عليها طالما سيتعَذر إقامة إنتخابات سلمية ونزيهة وعادلة وصلت في عديد من مناطق اليمن إلى حد النزاع المسلح في عمليات مراجعة جداول الناخبين التي يغتصب وينفرد بالإشراف عليها طرف الحاكم. وهذا مؤشر خطير للغاية يدل على أن الإنتخابات القادمة لن يتم إجراءها في أجواء سليمة ونزيهة وديمقراطية لذا لابد من التشديد على ضرورة الأولويات القانونية بمطالبة الأسرة الدولية بالإعداد للقيام بالإشراف الدولي على الانتخابات بدلاً من مجرد المراقبة عليها وعلى أن تتم هذه الأخيرة محلياً من قبل الأحزاب والمنظمات الجماهيرية الوطنية .
4- اذا أستمر الرئيس بالتعنت في مواقفه وإستخدام إمكانيات البلاد للزج بها في حالة رجل مريض طويلة أو حالة عنف أخطر او تهديد البلاد بالصوملة وما إلى ذلك فاننا ندعو إلى تفويض هيئة إدعاء عام شعبي مستقل يتولى التحقيق معه في قضايا الفساد والإثراء غير المشروع والعنف السياسي بما في ذلك الحروب وأحداث الإبادة الجماعية والاستعانه بالمنظمات الدولية لملاحقته ومحاكمته .
5- لذا نطالب أحزاب المعارضة الحقيقيين والشخصيات العقلانية في الحزب الحاكم (المؤتمر الشعبي العام) و(اللقاء المشترك) وفي بقية المنظمات السياسية والاجتماعية وقيادات الحراك في المحافظات الجنوبية وكافة الفعاليات السياسية والثقاقية والأجتماعية الاخرى تفادياً للوضع الكارثي الذي سيحيق باليمن لا سمح الله أن تُقنع هذا الحاكم بالإستقالة فوراً من منصبه والعودة إلى بيته لممارسة حياته كأي مواطن آخر ، وذلك عبرالنزول إلى الشارع ، على إعتبار أن هذه الخطوة هي أنجع الحلول وأفضلها وأن يترك الفرصة لرئيس آخر مؤهل قادرعلى حل مشاكل الشعب التي لا تحتمل التأجيل او التسويف وأن تُجرى إنتخابات رئاسية مبكرة بالتزامن مع الإنتخابات البرلمانية بدلاً من الإنتظار حتى إنتهاء فترة حكمه المشوبة والملبدة بالمخاطر الجسيمة التي تحيق باليمن وشعبه .
6- إننا نؤكد على أن إستعداد القوى السياسية لتقديم البديل عن السلطة القائمة أمر مُلِح . لذا فإننا ندعو إلى تكوين حكومة ظِل تقوم على أساس التشاور والحوار الوطني بين كافة الكيانات السياسية في الداخل والخارج على قاعدة دستورالوحدة ووثيقة العهد والاتفاق للوصول إلى صيغة إنقاذ وطني شامل وإنزالها إلى الشعب للإستفتاء عليها ضمن برامج التشاور وفعالياته لحشد التأييد لها حتى يتم تقديم بديل سياسي واثق وعلى جاهزية لتولي المسؤولية في اية لحظة يدعوه الواجب الوطني .
إن السلطة الحالية لا تؤمن بالحرية ولا بالديمقراطية ولا بالسلم الأجتماعي ولا بالإنتقال السلمي للسلطة ولا بالجمهورية ولا بالوحدة الوطنية لذلك فهي تريد أن تصنع من الانتخابات البرلمانية القادمة مطية تركب عليها لنقلها إلى مرحلة التوريث . لذا فإننا نهيب بكل أبناء اليمن شماله وجنوبه مقاطعة الإنتخابات القادمة حتى لا يقع في فخ التوريث ما لم يتم حل المعضلات السياسية في الوطن والاتفاق على قانون إنتخابات جديد وإعادة تصحيح جداول الناخبين من قبل كل الاطراف السياسية وتشكيل لجنة عليا محايدة للانتخابات مع إجراءها في موعدها المحدد ورفض تأجيلها دون أن يتم القيام بكل الاجراءات المطلوبة للتأجيل بنزاهة وحيادية عالية مالم فسيتحمل هذا الحاكم خروج الأزمة من الوضع الوطني إلى التدويل .
وقل أعملوا فسيرى الله عملكم ورسوله والمؤمنون.
- أزال عمر الجاوي
- آسيا ناصر
- إسكندر شاهر
- أشرف الريفي
- الوجيه أحمد الناصر بن صلاح
- أنس علي سنان
- أنور الوجيه
- أنيس قاسم المفلحي
- بكر أحمد
- جمال الجعبي
- جياب الجعبي
- حامد العولقي
- خالد سلمان
- رداد السلامي
- سيف الوشلي
- صلاح السقلدي
- عادل عبد المغني
- عبدالباسط الحبيشي
- عبدالله سلام الحكيمي
- عبدالملك المثيل
- عبدالواحد الصايدي
- عبدالقدوس المحبشي
- عمر الضبياني
- فاطمة الأغبري
- فتحي القطاع
- ماجد الجرافي
- محمود شرف الدين
- محضار الأقطع
- د. محمد توفيق المنصوري
- محمد البخيتي
- منير الماوري
- وردة العواضي
- يحي الحوثي
الأخوات والإخوة الكرام
من يتفق مع الموقف السياسي التالي تحت عنوان (خلاص) ويرغب أن يضم أسمه للقائمة أدناه نرجو منه الرد على العنوان الإكتروني التالي مع الشكر :

التعديل الأخير تم بواسطة حضرجنوبي ; 01-28-2009 الساعة 09:12 AM
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 01-28-2009, 09:28 AM
الصورة الرمزية أبو محمد
المـشـرف الـعـام
 
تاريخ التسجيل: Jun 2007
المشاركات: 7,204
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي

اقتباس
 مشاهدة المشاركة المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حضرجنوبي
من لازال يعتقد ان مشكلة الجنوب العربي هي نظام علي عبدالله فقط وانه بزوال هذا النظام ستحل القضية الجنوبية. وليس الاحتلال اليمني للجنوب هو اصل المشكلة فماذا نسميه؟ واهم... ربما,,,,, غبي ؟ ربما. فليطمئن اليمنيون اذا... لازال هناك اغبياء في الجنوب ولن يتعلموا وهم على استعداد ان يلدغوا من الجحر عشرات المرات. عينه بسيطة من هؤلاء تجدونها ادناه: سياسيون يدعون الى تفويض هيئة إدعاء عام شعبي مستقل يتولى التحقيق مع الرئيس في قضايا الفساد والإثراء غير المشروع والعنف السياسي والاستعانة بالمنظمات الدولية لملاحقته ومحاكمته المكلا برس - خاص التاريخ: 28/1/2009 دعا سياسيون ومثقفون وكتاب يمنيون القوى السياسية وفي مقدمتها الاحزاب السياسية المبادرة إلى تقديم حلول جريئة للقضية الجنوبية من خلال رفع كافة آثار حرب 94 بما في ذلك رفع الإحتلال ومظاهره القائمة في المناطق الجنوبية منوهين على أن تقوم الحلول على التكافؤ والحقوق من خلال الرجوع إلى إتفاقات الوحدة ودستور دولة الوحدة ووثيقة العهد والإتفاق . واعتبروا ان تمادي الرئيس بالتعنت في مواقفه وإستخدام إمكانيات البلاد للزج بها في حالة رجل مريض طويلة يستدعي تفويض هيئة إدعاء عام شعبي مستقل يتولى التحقيق معه في قضايا الفساد والإثراء غير المشروع والعنف السياسي بما في ذلك الحروب وأحداث الإبادة الجماعية والاستعانه بالمنظمات الدولية لملاحقته ومحاكمته . جاء في ذلك في بيان تلقى المكلا برس نسخة منه عبر بريده الاليكتروني وقعه مجموعة من السياسيين والمثقفين والكتاب وفيما يلي نصه واسماء الموقعين عليه . موقف سياسي يتبناه العديد من الكتاب والمثقفين والسياسيين اليمنيين في الداخل والخارج بسم الله الرحمن الرحيم أيماناً منا نحن الموقعين أدناه بضرورة المساهمة للعمل على إنقاذ اليمن من الوضع المأساوي الراهن الذي تمر به اليمن إستهلالاً بالتخلص من الحكم الفردي المتسلط المغتصب لكل مقدراتنا ؛ نلتزم بأنه من واجبنا الوطنى والقومي والديني الإسهام في خلق وعي سياسي من خلال تكوين تيار موحد يلتف حول قضايا وطنية ليس بهدف الوصول إلى السلطة بل إلى بلورة رؤية عامة يتفق حولها الشعب اليمني أساسها التخلص من القوى المهيمنة على الوطن التي تتفنن في تكريس التخلف والجهل والفقر والمرض والفُرقة بين مختلف فئات الشعب اليمني من أجل تمديد عمرها السلطوي الأسري الديكتاتوري بعد مرور أكثر من ثلاثة عقود إتسمت بممارسة أبشع السياسات العنصرية والمناطقية والمذهبية وإفتعال الأزمات والحروب المتواصلة بالاضافة إلى تكريس سياسات التسيب العام لكل القضايا الوطنية والدستورية والسيادية والاقتصادية والادارية في محاولة لدحرجة البلاد إلى مرحلة التوريث غير آبهةً بكل التضحيات التي قدّمها الشعب اليمني للتخلص من الحكم الأسري والاستعمار وتحقيق إعادة الوحدة اليمنية. إن موقفنا السياسي ينطلق من إيماننا الراسخ بأن شعبنا ، كبقية شعوب الارض ، مفعم بالحيوية والرغبة في التخلص من رواسب التخلف المتعددة والمتشابكة ليعيش حياة العصر مع بقية الشعوب الحرة التي ضمنت لنفسها حياة مستقرة ومستقبلاً آمناً ، لكن الحاكم وقواه تعمدت إضعافه وتكبيله وإهدار طاقاته وثرواته ، فلقد مرَت على اليمن خلال الثلاثة العقود الماضية فُرص عديدة لتحسين ظروفه وضمان مستقبله ، حيث تعاقب عليه رؤساء برلمانات ورؤساء حكومات عديدون ومسئولون في كل المستويات أثبت معظمهم نوايا وجهوداً طيبة لتحسين السياسات المختلفة ونتائجها ، وأنتقل اليمن من مرحلة التشطير إلى الوحدة ومن الشمولية إلى الهامش الديمقراطي التعددي ومن وضع بدون متعلمين ولا ثروات إلى وضع يزخر بكل هذه الامكانيات ، لكن القوى المتخلفة التي يتزعمها علي عبدالله صالح لم تستوعب حركة العصر وتطور الشعوب فقامت على تقييد كل الطاقات وكبح كل أنواع التحولات وإهدار كل القدرات والعبث بكل الثروات والتراجع عن أهداف الثورة والوحدة اليمنية والهامش الديمقراطي ؛ لذلك فإننا نعلن موقفنا الصريح والثابت في هذه المرحلة العصيبة في النقاط التالية : 1- ندعو كل القوى السياسية وفي مقدمتها ألاحزاب السياسية المبادرة إلى تقديم حلول جريئة للقضية الجنوبية من خلال رفع كافة آثار حرب 94 بما في ذلك رفع الإحتلال ومظاهره القائمة في المناطق الجنوبية على أن تقوم الحلول على التكافؤ والحقوق من خلال الرجوع إلى إتفاقات الوحدة ودستور دولة الوحدة ووثيقة العهد والإتفاق. وتقديم الحلول الناجعة لقضية صعدة وملاحقة المتسببين في حروبها ومحاسبتهم قضائياً ورفع المظالم التي وقعت على أهلها وتقديم التعويضات العادلة الناتجة عن هذه الحروب الظالمة التي فرضتها القوى المتنفذة. والعمل على تجنب نزَعات الضم والإلحاق الشطري أو المذهبي وأن توضع تلك الحلول موضع التنفيذ بمشاركة الاطراف المعنية في القضيتين وليس بمعزل عنها. كما أننا نؤيد دون تحفظ الحراك الشعبي السلمي لإخواننا الابطال في الجنوب ، والوقوف ضد سياسات القمع ومصادرة الحريات في صعدة ودعم الحراك وتوسيعه في جنوب اليمن وشماله والإلتحام بهما لا عرقلتهما باعتبارهما من أفضل ما أنتجه واقع معاناة شعبنا والدفع بعجلة الحلول والتغيير والخلاص . 2- التأكيد أن الإنتخابات البرلمانية المزمع إجراءها في إبريل 2009 كانت فرصة كبيرة لإخراج اليمن وشعبه من الأزمة الحالية ومن المأزق المنظور للتداول السلمي للسلطة بدايةً على صعيد الحكومة أي بإنتخاب أغلبية قادره على تشيكل حكومة يمكنها التقليص من مركزية الحاكم الحالي حتى ينهي فترته ثم تُجرى إنتخابات حرة تنافسية لرئيس آخر، لكنه ورغم فترته الطويلة والمليئة بالإخفاقات يتمادى هذا الحاكم في التفكير بالتمديد لنفسه او توريث السلطة في محيطه ولذلك نراه يسعى لتعطيل الإنتخابات الحرة والنزيهة من أجل تمرير إنتخابات مُعدة سلفاً لصالحه كما جرت العادة . 3- لذلك نحث على التمسك بسقف شروط الإنتخابات العالي بل والدعوة إلى إشراف دولي عليها طالما سيتعَذر إقامة إنتخابات سلمية ونزيهة وعادلة وصلت في عديد من مناطق اليمن إلى حد النزاع المسلح في عمليات مراجعة جداول الناخبين التي يغتصب وينفرد بالإشراف عليها طرف الحاكم. وهذا مؤشر خطير للغاية يدل على أن الإنتخابات القادمة لن يتم إجراءها في أجواء سليمة ونزيهة وديمقراطية لذا لابد من التشديد على ضرورة الأولويات القانونية بمطالبة الأسرة الدولية بالإعداد للقيام بالإشراف الدولي على الانتخابات بدلاً من مجرد المراقبة عليها وعلى أن تتم هذه الأخيرة محلياً من قبل الأحزاب والمنظمات الجماهيرية الوطنية . 4- اذا أستمر الرئيس بالتعنت في مواقفه وإستخدام إمكانيات البلاد للزج بها في حالة رجل مريض طويلة أو حالة عنف أخطر او تهديد البلاد بالصوملة وما إلى ذلك فاننا ندعو إلى تفويض هيئة إدعاء عام شعبي مستقل يتولى التحقيق معه في قضايا الفساد والإثراء غير المشروع والعنف السياسي بما في ذلك الحروب وأحداث الإبادة الجماعية والاستعانه بالمنظمات الدولية لملاحقته ومحاكمته . 5- لذا نطالب أحزاب المعارضة الحقيقيين والشخصيات العقلانية في الحزب الحاكم (المؤتمر الشعبي العام) و(اللقاء المشترك) وفي بقية المنظمات السياسية والاجتماعية وقيادات الحراك في المحافظات الجنوبية وكافة الفعاليات السياسية والثقاقية والأجتماعية الاخرى تفادياً للوضع الكارثي الذي سيحيق باليمن لا سمح الله أن تُقنع هذا الحاكم بالإستقالة فوراً من منصبه والعودة إلى بيته لممارسة حياته كأي مواطن آخر ، وذلك عبرالنزول إلى الشارع ، على إعتبار أن هذه الخطوة هي أنجع الحلول وأفضلها وأن يترك الفرصة لرئيس آخر مؤهل قادرعلى حل مشاكل الشعب التي لا تحتمل التأجيل او التسويف وأن تُجرى إنتخابات رئاسية مبكرة بالتزامن مع الإنتخابات البرلمانية بدلاً من الإنتظار حتى إنتهاء فترة حكمه المشوبة والملبدة بالمخاطر الجسيمة التي تحيق باليمن وشعبه . 6- إننا نؤكد على أن إستعداد القوى السياسية لتقديم البديل عن السلطة القائمة أمر مُلِح . لذا فإننا ندعو إلى تكوين حكومة ظِل تقوم على أساس التشاور والحوار الوطني بين كافة الكيانات السياسية في الداخل والخارج على قاعدة دستورالوحدة ووثيقة العهد والاتفاق للوصول إلى صيغة إنقاذ وطني شامل وإنزالها إلى الشعب للإستفتاء عليها ضمن برامج التشاور وفعالياته لحشد التأييد لها حتى يتم تقديم بديل سياسي واثق وعلى جاهزية لتولي المسؤولية في اية لحظة يدعوه الواجب الوطني . إن السلطة الحالية لا تؤمن بالحرية ولا بالديمقراطية ولا بالسلم الأجتماعي ولا بالإنتقال السلمي للسلطة ولا بالجمهورية ولا بالوحدة الوطنية لذلك فهي تريد أن تصنع من الانتخابات البرلمانية القادمة مطية تركب عليها لنقلها إلى مرحلة التوريث . لذا فإننا نهيب بكل أبناء اليمن شماله وجنوبه مقاطعة الإنتخابات القادمة حتى لا يقع في فخ التوريث ما لم يتم حل المعضلات السياسية في الوطن والاتفاق على قانون إنتخابات جديد وإعادة تصحيح جداول الناخبين من قبل كل الاطراف السياسية وتشكيل لجنة عليا محايدة للانتخابات مع إجراءها في موعدها المحدد ورفض تأجيلها دون أن يتم القيام بكل الاجراءات المطلوبة للتأجيل بنزاهة وحيادية عالية مالم فسيتحمل هذا الحاكم خروج الأزمة من الوضع الوطني إلى التدويل . وقل أعملوا فسيرى الله عملكم ورسوله والمؤمنون. - أزال عمر الجاوي - آسيا ناصر - إسكندر شاهر - أشرف الريفي - الوجيه أحمد الناصر بن صلاح - أنس علي سنان - أنور الوجيه - أنيس قاسم المفلحي - بكر أحمد - جمال الجعبي - جياب الجعبي - حامد العولقي - خالد سلمان - رداد السلامي - سيف الوشلي - صلاح السقلدي - عادل عبد المغني - عبدالباسط الحبيشي - عبدالله سلام الحكيمي - عبدالملك المثيل - عبدالواحد الصايدي - عبدالقدوس المحبشي - عمر الضبياني - فاطمة الأغبري - فتحي القطاع - ماجد الجرافي - محمود شرف الدين - محضار الأقطع - د. محمد توفيق المنصوري - محمد البخيتي - منير الماوري - وردة العواضي - يحي الحوثي الأخوات والإخوة الكرام من يتفق مع الموقف السياسي التالي تحت عنوان (خلاص) ويرغب أن يضم أسمه للقائمة أدناه نرجو منه الرد على العنوان الإكتروني التالي مع الشكر :

أرجوا الإشاره إلى الأسماء الجنوبيه المشاركه بالتلوين شكرا أخي حضرمي

التعديل الأخير تم بواسطة أبو محمد ; 01-28-2009 الساعة 09:57 AM
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 01-28-2009, 02:00 PM
عضو متميز
 
تاريخ التسجيل: Mar 2008
المشاركات: 208
افتراضي

اقتباس
 مشاهدة المشاركة المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حضرجنوبي
من لازال يعتقد ان مشكلة الجنوب العربي هي نظام علي عبدالله فقط وانه بزوال هذا النظام ستحل القضية الجنوبية. وليس الاحتلال اليمني للجنوب هو اصل المشكلة فماذا نسميه؟ واهم... ربما,,,,, غبي ؟ ربما. فليطمئن اليمنيون اذا... لازال هناك اغبياء في الجنوب ولن يتعلموا وهم على استعداد ان يلدغوا من الجحر عشرات المرات. عينه بسيطة من هؤلاء تجدونها ادناه: سياسيون يدعون الى تفويض هيئة إدعاء عام شعبي مستقل يتولى التحقيق مع الرئيس في قضايا الفساد والإثراء غير المشروع والعنف السياسي والاستعانة بالمنظمات الدولية لملاحقته ومحاكمته المكلا برس - خاص التاريخ: 28/1/2009 دعا سياسيون ومثقفون وكتاب يمنيون القوى السياسية وفي مقدمتها الاحزاب السياسية المبادرة إلى تقديم حلول جريئة للقضية الجنوبية من خلال رفع كافة آثار حرب 94 بما في ذلك رفع الإحتلال ومظاهره القائمة في المناطق الجنوبية منوهين على أن تقوم الحلول على التكافؤ والحقوق من خلال الرجوع إلى إتفاقات الوحدة ودستور دولة الوحدة ووثيقة العهد والإتفاق . واعتبروا ان تمادي الرئيس بالتعنت في مواقفه وإستخدام إمكانيات البلاد للزج بها في حالة رجل مريض طويلة يستدعي تفويض هيئة إدعاء عام شعبي مستقل يتولى التحقيق معه في قضايا الفساد والإثراء غير المشروع والعنف السياسي بما في ذلك الحروب وأحداث الإبادة الجماعية والاستعانه بالمنظمات الدولية لملاحقته ومحاكمته . جاء في ذلك في بيان تلقى المكلا برس نسخة منه عبر بريده الاليكتروني وقعه مجموعة من السياسيين والمثقفين والكتاب وفيما يلي نصه واسماء الموقعين عليه . موقف سياسي يتبناه العديد من الكتاب والمثقفين والسياسيين اليمنيين في الداخل والخارج بسم الله الرحمن الرحيم أيماناً منا نحن الموقعين أدناه بضرورة المساهمة للعمل على إنقاذ اليمن من الوضع المأساوي الراهن الذي تمر به اليمن إستهلالاً بالتخلص من الحكم الفردي المتسلط المغتصب لكل مقدراتنا ؛ نلتزم بأنه من واجبنا الوطنى والقومي والديني الإسهام في خلق وعي سياسي من خلال تكوين تيار موحد يلتف حول قضايا وطنية ليس بهدف الوصول إلى السلطة بل إلى بلورة رؤية عامة يتفق حولها الشعب اليمني أساسها التخلص من القوى المهيمنة على الوطن التي تتفنن في تكريس التخلف والجهل والفقر والمرض والفُرقة بين مختلف فئات الشعب اليمني من أجل تمديد عمرها السلطوي الأسري الديكتاتوري بعد مرور أكثر من ثلاثة عقود إتسمت بممارسة أبشع السياسات العنصرية والمناطقية والمذهبية وإفتعال الأزمات والحروب المتواصلة بالاضافة إلى تكريس سياسات التسيب العام لكل القضايا الوطنية والدستورية والسيادية والاقتصادية والادارية في محاولة لدحرجة البلاد إلى مرحلة التوريث غير آبهةً بكل التضحيات التي قدّمها الشعب اليمني للتخلص من الحكم الأسري والاستعمار وتحقيق إعادة الوحدة اليمنية. إن موقفنا السياسي ينطلق من إيماننا الراسخ بأن شعبنا ، كبقية شعوب الارض ، مفعم بالحيوية والرغبة في التخلص من رواسب التخلف المتعددة والمتشابكة ليعيش حياة العصر مع بقية الشعوب الحرة التي ضمنت لنفسها حياة مستقرة ومستقبلاً آمناً ، لكن الحاكم وقواه تعمدت إضعافه وتكبيله وإهدار طاقاته وثرواته ، فلقد مرَت على اليمن خلال الثلاثة العقود الماضية فُرص عديدة لتحسين ظروفه وضمان مستقبله ، حيث تعاقب عليه رؤساء برلمانات ورؤساء حكومات عديدون ومسئولون في كل المستويات أثبت معظمهم نوايا وجهوداً طيبة لتحسين السياسات المختلفة ونتائجها ، وأنتقل اليمن من مرحلة التشطير إلى الوحدة ومن الشمولية إلى الهامش الديمقراطي التعددي ومن وضع بدون متعلمين ولا ثروات إلى وضع يزخر بكل هذه الامكانيات ، لكن القوى المتخلفة التي يتزعمها علي عبدالله صالح لم تستوعب حركة العصر وتطور الشعوب فقامت على تقييد كل الطاقات وكبح كل أنواع التحولات وإهدار كل القدرات والعبث بكل الثروات والتراجع عن أهداف الثورة والوحدة اليمنية والهامش الديمقراطي ؛ لذلك فإننا نعلن موقفنا الصريح والثابت في هذه المرحلة العصيبة في النقاط التالية : 1- ندعو كل القوى السياسية وفي مقدمتها ألاحزاب السياسية المبادرة إلى تقديم حلول جريئة للقضية الجنوبية من خلال رفع كافة آثار حرب 94 بما في ذلك رفع الإحتلال ومظاهره القائمة في المناطق الجنوبية على أن تقوم الحلول على التكافؤ والحقوق من خلال الرجوع إلى إتفاقات الوحدة ودستور دولة الوحدة ووثيقة العهد والإتفاق. وتقديم الحلول الناجعة لقضية صعدة وملاحقة المتسببين في حروبها ومحاسبتهم قضائياً ورفع المظالم التي وقعت على أهلها وتقديم التعويضات العادلة الناتجة عن هذه الحروب الظالمة التي فرضتها القوى المتنفذة. والعمل على تجنب نزَعات الضم والإلحاق الشطري أو المذهبي وأن توضع تلك الحلول موضع التنفيذ بمشاركة الاطراف المعنية في القضيتين وليس بمعزل عنها. كما أننا نؤيد دون تحفظ الحراك الشعبي السلمي لإخواننا الابطال في الجنوب ، والوقوف ضد سياسات القمع ومصادرة الحريات في صعدة ودعم الحراك وتوسيعه في جنوب اليمن وشماله والإلتحام بهما لا عرقلتهما باعتبارهما من أفضل ما أنتجه واقع معاناة شعبنا والدفع بعجلة الحلول والتغيير والخلاص . 2- التأكيد أن الإنتخابات البرلمانية المزمع إجراءها في إبريل 2009 كانت فرصة كبيرة لإخراج اليمن وشعبه من الأزمة الحالية ومن المأزق المنظور للتداول السلمي للسلطة بدايةً على صعيد الحكومة أي بإنتخاب أغلبية قادره على تشيكل حكومة يمكنها التقليص من مركزية الحاكم الحالي حتى ينهي فترته ثم تُجرى إنتخابات حرة تنافسية لرئيس آخر، لكنه ورغم فترته الطويلة والمليئة بالإخفاقات يتمادى هذا الحاكم في التفكير بالتمديد لنفسه او توريث السلطة في محيطه ولذلك نراه يسعى لتعطيل الإنتخابات الحرة والنزيهة من أجل تمرير إنتخابات مُعدة سلفاً لصالحه كما جرت العادة . 3- لذلك نحث على التمسك بسقف شروط الإنتخابات العالي بل والدعوة إلى إشراف دولي عليها طالما سيتعَذر إقامة إنتخابات سلمية ونزيهة وعادلة وصلت في عديد من مناطق اليمن إلى حد النزاع المسلح في عمليات مراجعة جداول الناخبين التي يغتصب وينفرد بالإشراف عليها طرف الحاكم. وهذا مؤشر خطير للغاية يدل على أن الإنتخابات القادمة لن يتم إجراءها في أجواء سليمة ونزيهة وديمقراطية لذا لابد من التشديد على ضرورة الأولويات القانونية بمطالبة الأسرة الدولية بالإعداد للقيام بالإشراف الدولي على الانتخابات بدلاً من مجرد المراقبة عليها وعلى أن تتم هذه الأخيرة محلياً من قبل الأحزاب والمنظمات الجماهيرية الوطنية . 4- اذا أستمر الرئيس بالتعنت في مواقفه وإستخدام إمكانيات البلاد للزج بها في حالة رجل مريض طويلة أو حالة عنف أخطر او تهديد البلاد بالصوملة وما إلى ذلك فاننا ندعو إلى تفويض هيئة إدعاء عام شعبي مستقل يتولى التحقيق معه في قضايا الفساد والإثراء غير المشروع والعنف السياسي بما في ذلك الحروب وأحداث الإبادة الجماعية والاستعانه بالمنظمات الدولية لملاحقته ومحاكمته . 5- لذا نطالب أحزاب المعارضة الحقيقيين والشخصيات العقلانية في الحزب الحاكم (المؤتمر الشعبي العام) و(اللقاء المشترك) وفي بقية المنظمات السياسية والاجتماعية وقيادات الحراك في المحافظات الجنوبية وكافة الفعاليات السياسية والثقاقية والأجتماعية الاخرى تفادياً للوضع الكارثي الذي سيحيق باليمن لا سمح الله أن تُقنع هذا الحاكم بالإستقالة فوراً من منصبه والعودة إلى بيته لممارسة حياته كأي مواطن آخر ، وذلك عبرالنزول إلى الشارع ، على إعتبار أن هذه الخطوة هي أنجع الحلول وأفضلها وأن يترك الفرصة لرئيس آخر مؤهل قادرعلى حل مشاكل الشعب التي لا تحتمل التأجيل او التسويف وأن تُجرى إنتخابات رئاسية مبكرة بالتزامن مع الإنتخابات البرلمانية بدلاً من الإنتظار حتى إنتهاء فترة حكمه المشوبة والملبدة بالمخاطر الجسيمة التي تحيق باليمن وشعبه . 6- إننا نؤكد على أن إستعداد القوى السياسية لتقديم البديل عن السلطة القائمة أمر مُلِح . لذا فإننا ندعو إلى تكوين حكومة ظِل تقوم على أساس التشاور والحوار الوطني بين كافة الكيانات السياسية في الداخل والخارج على قاعدة دستورالوحدة ووثيقة العهد والاتفاق للوصول إلى صيغة إنقاذ وطني شامل وإنزالها إلى الشعب للإستفتاء عليها ضمن برامج التشاور وفعالياته لحشد التأييد لها حتى يتم تقديم بديل سياسي واثق وعلى جاهزية لتولي المسؤولية في اية لحظة يدعوه الواجب الوطني . إن السلطة الحالية لا تؤمن بالحرية ولا بالديمقراطية ولا بالسلم الأجتماعي ولا بالإنتقال السلمي للسلطة ولا بالجمهورية ولا بالوحدة الوطنية لذلك فهي تريد أن تصنع من الانتخابات البرلمانية القادمة مطية تركب عليها لنقلها إلى مرحلة التوريث . لذا فإننا نهيب بكل أبناء اليمن شماله وجنوبه مقاطعة الإنتخابات القادمة حتى لا يقع في فخ التوريث ما لم يتم حل المعضلات السياسية في الوطن والاتفاق على قانون إنتخابات جديد وإعادة تصحيح جداول الناخبين من قبل كل الاطراف السياسية وتشكيل لجنة عليا محايدة للانتخابات مع إجراءها في موعدها المحدد ورفض تأجيلها دون أن يتم القيام بكل الاجراءات المطلوبة للتأجيل بنزاهة وحيادية عالية مالم فسيتحمل هذا الحاكم خروج الأزمة من الوضع الوطني إلى التدويل . وقل أعملوا فسيرى الله عملكم ورسوله والمؤمنون. - أزال عمر الجاوي - آسيا ناصر - إسكندر شاهر - أشرف الريفي - الوجيه أحمد الناصر بن صلاح - أنس علي سنان - أنور الوجيه - أنيس قاسم المفلحي - بكر أحمد - جمال الجعبي - جياب الجعبي - حامد العولقي - خالد سلمان - رداد السلامي - سيف الوشلي - صلاح السقلدي - عادل عبد المغني - عبدالباسط الحبيشي - عبدالله سلام الحكيمي - عبدالملك المثيل - عبدالواحد الصايدي - عبدالقدوس المحبشي - عمر الضبياني - فاطمة الأغبري - فتحي القطاع - ماجد الجرافي - محمود شرف الدين - محضار الأقطع - د. محمد توفيق المنصوري - محمد البخيتي - منير الماوري - وردة العواضي - يحي الحوثي الأخوات والإخوة الكرام من يتفق مع الموقف السياسي التالي تحت عنوان (خلاص) ويرغب أن يضم أسمه للقائمة أدناه نرجو منه الرد على العنوان الإكتروني التالي مع الشكر :

عزيزي (حضرجنوبي) لك خالص التحية والتقدير ولكل جنوبي غيور على وطنه الكبير من المهرة شرقا إلى باب المندب غربا...وكل ما طرحته هو عين الصواب... أما بخصوص مشكلة الجنوب فهي تكمن أولا في أبناء شعبنا بأنفسهم لان البعض لازال يراوح مكانه وثمة تخوفات من الماضي الكئيب لازلت نصب عيونهم ومن هنا تجد أن شلة من المنتفعين... لا يعجبهم العجب؟؟ فكل يوم يطلع لنا واحد فيهم بقناع جديد وكأنهم يسيرون حسب حالة (الطقس) فان تساوت أمورهم ترتفع درجات الحرارة عندهم وان انخفضت عادوا على ما كانوا عليه...ولكن لماذا ننظر إلى هذه الفئات القليلة جدا جدا ونتناسى قضيتنا المصيرية...آلا يوجد لدينا منظرين وقادة وسياسيين وطنيين بمعنى الكلمة... يوضعون لأبناء الجنوب استراتيجيه وأضحت المعالم تخص الجنوب وشعبة الأبي وتضم في فلكها كافة الفعاليات السياسية والعسكرية وخيرة الأوفياء المنضوين تحت مظلة المجتمع المدني...وبعدها تسير قافلة الاستقلال المجيد بخطى ثابتة ولا تحتاج إلى جحافل المقنعين من أصحاب الوجوه المتلونة...ودمتم بخير...ودام شعب الجنوب في عزة وكرامة،،،
رد مع اقتباس
  #4  
قديم 01-29-2009, 05:59 AM
عضو متميز
 
تاريخ التسجيل: Apr 2006
المشاركات: 473
افتراضي

الاخ بشائر
شكرا لمرورك وملاحظتك

الاخ ahburkani
تحياتي وتقديري لك ايضا
سعدت بمشاركتك وشكرا لك
رد مع اقتباس
  #5  
قديم 01-29-2009, 04:16 PM
عضو متميز
 
تاريخ التسجيل: Apr 2006
المشاركات: 191
افتراضي

اقتباس
 مشاهدة المشاركة المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حضرجنوبي
من لازال يعتقد ان مشكلة الجنوب العربي هي نظام علي عبدالله فقط وانه بزوال هذا النظام ستحل القضية الجنوبية. وليس الاحتلال اليمني للجنوب هو اصل المشكلة فماذا نسميه؟ واهم... ربما,,,,, غبي ؟ ربما. فليطمئن اليمنيون اذا... لازال هناك اغبياء في الجنوب ولن يتعلموا وهم على استعداد ان يلدغوا من الجحر عشرات المرات. عينه بسيطة من هؤلاء تجدونها ادناه: سياسيون يدعون الى تفويض هيئة إدعاء عام شعبي مستقل يتولى التحقيق مع الرئيس في قضايا الفساد والإثراء غير المشروع والعنف السياسي والاستعانة بالمنظمات الدولية لملاحقته ومحاكمته المكلا برس - خاص التاريخ: 28/1/2009 دعا سياسيون ومثقفون وكتاب يمنيون القوى السياسية وفي مقدمتها الاحزاب السياسية المبادرة إلى تقديم حلول جريئة للقضية الجنوبية من خلال رفع كافة آثار حرب 94 بما في ذلك رفع الإحتلال ومظاهره القائمة في المناطق الجنوبية منوهين على أن تقوم الحلول على التكافؤ والحقوق من خلال الرجوع إلى إتفاقات الوحدة ودستور دولة الوحدة ووثيقة العهد والإتفاق . واعتبروا ان تمادي الرئيس بالتعنت في مواقفه وإستخدام إمكانيات البلاد للزج بها في حالة رجل مريض طويلة يستدعي تفويض هيئة إدعاء عام شعبي مستقل يتولى التحقيق معه في قضايا الفساد والإثراء غير المشروع والعنف السياسي بما في ذلك الحروب وأحداث الإبادة الجماعية والاستعانه بالمنظمات الدولية لملاحقته ومحاكمته . جاء في ذلك في بيان تلقى المكلا برس نسخة منه عبر بريده الاليكتروني وقعه مجموعة من السياسيين والمثقفين والكتاب وفيما يلي نصه واسماء الموقعين عليه . موقف سياسي يتبناه العديد من الكتاب والمثقفين والسياسيين اليمنيين في الداخل والخارج بسم الله الرحمن الرحيم أيماناً منا نحن الموقعين أدناه بضرورة المساهمة للعمل على إنقاذ اليمن من الوضع المأساوي الراهن الذي تمر به اليمن إستهلالاً بالتخلص من الحكم الفردي المتسلط المغتصب لكل مقدراتنا ؛ نلتزم بأنه من واجبنا الوطنى والقومي والديني الإسهام في خلق وعي سياسي من خلال تكوين تيار موحد يلتف حول قضايا وطنية ليس بهدف الوصول إلى السلطة بل إلى بلورة رؤية عامة يتفق حولها الشعب اليمني أساسها التخلص من القوى المهيمنة على الوطن التي تتفنن في تكريس التخلف والجهل والفقر والمرض والفُرقة بين مختلف فئات الشعب اليمني من أجل تمديد عمرها السلطوي الأسري الديكتاتوري بعد مرور أكثر من ثلاثة عقود إتسمت بممارسة أبشع السياسات العنصرية والمناطقية والمذهبية وإفتعال الأزمات والحروب المتواصلة بالاضافة إلى تكريس سياسات التسيب العام لكل القضايا الوطنية والدستورية والسيادية والاقتصادية والادارية في محاولة لدحرجة البلاد إلى مرحلة التوريث غير آبهةً بكل التضحيات التي قدّمها الشعب اليمني للتخلص من الحكم الأسري والاستعمار وتحقيق إعادة الوحدة اليمنية. إن موقفنا السياسي ينطلق من إيماننا الراسخ بأن شعبنا ، كبقية شعوب الارض ، مفعم بالحيوية والرغبة في التخلص من رواسب التخلف المتعددة والمتشابكة ليعيش حياة العصر مع بقية الشعوب الحرة التي ضمنت لنفسها حياة مستقرة ومستقبلاً آمناً ، لكن الحاكم وقواه تعمدت إضعافه وتكبيله وإهدار طاقاته وثرواته ، فلقد مرَت على اليمن خلال الثلاثة العقود الماضية فُرص عديدة لتحسين ظروفه وضمان مستقبله ، حيث تعاقب عليه رؤساء برلمانات ورؤساء حكومات عديدون ومسئولون في كل المستويات أثبت معظمهم نوايا وجهوداً طيبة لتحسين السياسات المختلفة ونتائجها ، وأنتقل اليمن من مرحلة التشطير إلى الوحدة ومن الشمولية إلى الهامش الديمقراطي التعددي ومن وضع بدون متعلمين ولا ثروات إلى وضع يزخر بكل هذه الامكانيات ، لكن القوى المتخلفة التي يتزعمها علي عبدالله صالح لم تستوعب حركة العصر وتطور الشعوب فقامت على تقييد كل الطاقات وكبح كل أنواع التحولات وإهدار كل القدرات والعبث بكل الثروات والتراجع عن أهداف الثورة والوحدة اليمنية والهامش الديمقراطي ؛ لذلك فإننا نعلن موقفنا الصريح والثابت في هذه المرحلة العصيبة في النقاط التالية : 1- ندعو كل القوى السياسية وفي مقدمتها ألاحزاب السياسية المبادرة إلى تقديم حلول جريئة للقضية الجنوبية من خلال رفع كافة آثار حرب 94 بما في ذلك رفع الإحتلال ومظاهره القائمة في المناطق الجنوبية على أن تقوم الحلول على التكافؤ والحقوق من خلال الرجوع إلى إتفاقات الوحدة ودستور دولة الوحدة ووثيقة العهد والإتفاق. وتقديم الحلول الناجعة لقضية صعدة وملاحقة المتسببين في حروبها ومحاسبتهم قضائياً ورفع المظالم التي وقعت على أهلها وتقديم التعويضات العادلة الناتجة عن هذه الحروب الظالمة التي فرضتها القوى المتنفذة. والعمل على تجنب نزَعات الضم والإلحاق الشطري أو المذهبي وأن توضع تلك الحلول موضع التنفيذ بمشاركة الاطراف المعنية في القضيتين وليس بمعزل عنها. كما أننا نؤيد دون تحفظ الحراك الشعبي السلمي لإخواننا الابطال في الجنوب ، والوقوف ضد سياسات القمع ومصادرة الحريات في صعدة ودعم الحراك وتوسيعه في جنوب اليمن وشماله والإلتحام بهما لا عرقلتهما باعتبارهما من أفضل ما أنتجه واقع معاناة شعبنا والدفع بعجلة الحلول والتغيير والخلاص . 2- التأكيد أن الإنتخابات البرلمانية المزمع إجراءها في إبريل 2009 كانت فرصة كبيرة لإخراج اليمن وشعبه من الأزمة الحالية ومن المأزق المنظور للتداول السلمي للسلطة بدايةً على صعيد الحكومة أي بإنتخاب أغلبية قادره على تشيكل حكومة يمكنها التقليص من مركزية الحاكم الحالي حتى ينهي فترته ثم تُجرى إنتخابات حرة تنافسية لرئيس آخر، لكنه ورغم فترته الطويلة والمليئة بالإخفاقات يتمادى هذا الحاكم في التفكير بالتمديد لنفسه او توريث السلطة في محيطه ولذلك نراه يسعى لتعطيل الإنتخابات الحرة والنزيهة من أجل تمرير إنتخابات مُعدة سلفاً لصالحه كما جرت العادة . 3- لذلك نحث على التمسك بسقف شروط الإنتخابات العالي بل والدعوة إلى إشراف دولي عليها طالما سيتعَذر إقامة إنتخابات سلمية ونزيهة وعادلة وصلت في عديد من مناطق اليمن إلى حد النزاع المسلح في عمليات مراجعة جداول الناخبين التي يغتصب وينفرد بالإشراف عليها طرف الحاكم. وهذا مؤشر خطير للغاية يدل على أن الإنتخابات القادمة لن يتم إجراءها في أجواء سليمة ونزيهة وديمقراطية لذا لابد من التشديد على ضرورة الأولويات القانونية بمطالبة الأسرة الدولية بالإعداد للقيام بالإشراف الدولي على الانتخابات بدلاً من مجرد المراقبة عليها وعلى أن تتم هذه الأخيرة محلياً من قبل الأحزاب والمنظمات الجماهيرية الوطنية . 4- اذا أستمر الرئيس بالتعنت في مواقفه وإستخدام إمكانيات البلاد للزج بها في حالة رجل مريض طويلة أو حالة عنف أخطر او تهديد البلاد بالصوملة وما إلى ذلك فاننا ندعو إلى تفويض هيئة إدعاء عام شعبي مستقل يتولى التحقيق معه في قضايا الفساد والإثراء غير المشروع والعنف السياسي بما في ذلك الحروب وأحداث الإبادة الجماعية والاستعانه بالمنظمات الدولية لملاحقته ومحاكمته . 5- لذا نطالب أحزاب المعارضة الحقيقيين والشخصيات العقلانية في الحزب الحاكم (المؤتمر الشعبي العام) و(اللقاء المشترك) وفي بقية المنظمات السياسية والاجتماعية وقيادات الحراك في المحافظات الجنوبية وكافة الفعاليات السياسية والثقاقية والأجتماعية الاخرى تفادياً للوضع الكارثي الذي سيحيق باليمن لا سمح الله أن تُقنع هذا الحاكم بالإستقالة فوراً من منصبه والعودة إلى بيته لممارسة حياته كأي مواطن آخر ، وذلك عبرالنزول إلى الشارع ، على إعتبار أن هذه الخطوة هي أنجع الحلول وأفضلها وأن يترك الفرصة لرئيس آخر مؤهل قادرعلى حل مشاكل الشعب التي لا تحتمل التأجيل او التسويف وأن تُجرى إنتخابات رئاسية مبكرة بالتزامن مع الإنتخابات البرلمانية بدلاً من الإنتظار حتى إنتهاء فترة حكمه المشوبة والملبدة بالمخاطر الجسيمة التي تحيق باليمن وشعبه . 6- إننا نؤكد على أن إستعداد القوى السياسية لتقديم البديل عن السلطة القائمة أمر مُلِح . لذا فإننا ندعو إلى تكوين حكومة ظِل تقوم على أساس التشاور والحوار الوطني بين كافة الكيانات السياسية في الداخل والخارج على قاعدة دستورالوحدة ووثيقة العهد والاتفاق للوصول إلى صيغة إنقاذ وطني شامل وإنزالها إلى الشعب للإستفتاء عليها ضمن برامج التشاور وفعالياته لحشد التأييد لها حتى يتم تقديم بديل سياسي واثق وعلى جاهزية لتولي المسؤولية في اية لحظة يدعوه الواجب الوطني . إن السلطة الحالية لا تؤمن بالحرية ولا بالديمقراطية ولا بالسلم الأجتماعي ولا بالإنتقال السلمي للسلطة ولا بالجمهورية ولا بالوحدة الوطنية لذلك فهي تريد أن تصنع من الانتخابات البرلمانية القادمة مطية تركب عليها لنقلها إلى مرحلة التوريث . لذا فإننا نهيب بكل أبناء اليمن شماله وجنوبه مقاطعة الإنتخابات القادمة حتى لا يقع في فخ التوريث ما لم يتم حل المعضلات السياسية في الوطن والاتفاق على قانون إنتخابات جديد وإعادة تصحيح جداول الناخبين من قبل كل الاطراف السياسية وتشكيل لجنة عليا محايدة للانتخابات مع إجراءها في موعدها المحدد ورفض تأجيلها دون أن يتم القيام بكل الاجراءات المطلوبة للتأجيل بنزاهة وحيادية عالية مالم فسيتحمل هذا الحاكم خروج الأزمة من الوضع الوطني إلى التدويل . وقل أعملوا فسيرى الله عملكم ورسوله والمؤمنون. - أزال عمر الجاوي - آسيا ناصر - إسكندر شاهر - أشرف الريفي - الوجيه أحمد الناصر بن صلاح - أنس علي سنان - أنور الوجيه - أنيس قاسم المفلحي - بكر أحمد - جمال الجعبي - جياب الجعبي - حامد العولقي - خالد سلمان - رداد السلامي - سيف الوشلي - صلاح السقلدي - عادل عبد المغني - عبدالباسط الحبيشي - عبدالله سلام الحكيمي - عبدالملك المثيل - عبدالواحد الصايدي - عبدالقدوس المحبشي - عمر الضبياني - فاطمة الأغبري - فتحي القطاع - ماجد الجرافي - محمود شرف الدين - محضار الأقطع - د. محمد توفيق المنصوري - محمد البخيتي - منير الماوري - وردة العواضي - يحي الحوثي الأخوات والإخوة الكرام من يتفق مع الموقف السياسي التالي تحت عنوان (خلاص) ويرغب أن يضم أسمه للقائمة أدناه نرجو منه الرد على العنوان الإكتروني التالي مع الشكر :

اقحمو بعض الشخصيات الجنوبية في هذا البيان دون علمهم
لذالك وجب التنوية لاغير
رد مع اقتباس
  #6  
قديم 02-01-2009, 08:22 AM
عضو جديد
 
تاريخ التسجيل: Feb 2009
المشاركات: 13
افتراضي

ياحضر جنوبي اعلم بانه مادام وانتم موجووووووووووووووودين انت والشله حقتك فنعم مازال في الجنوب اغبياء ولن ينتهي الغباء عند الجنوبيين حتى يريحنا الله منكم او تعودو عن خرافاتكم الباطله
رد مع اقتباس
  #7  
قديم 02-01-2009, 11:36 AM
عضو متميز
 
تاريخ التسجيل: Mar 2008
المشاركات: 208
افتراضي

اقتباس
 مشاهدة المشاركة المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابوحسان المرفدي
ياحضر جنوبي اعلم بانه مادام وانتم موجووووووووووووووودين انت والشله حقتك فنعم مازال في الجنوب اغبياء ولن ينتهي الغباء عند الجنوبيين حتى يريحنا الله منكم او تعودو عن خرافاتكم الباطله

يا (المفردي) طول بالك فاسمك (رفاد) والرفاد كل ليلة في (عزومه) وفي الحقيقة نحن في زمن اختلط علينا الطحين وصار نصفه عجين والنصف الأخر أصبح(كدم) وأنت أشغلت نفسك في متاهات لا لك فيها لا في البطة ولا في السليط وكل من كان حولك لا يهشون ولا ينشون شعارهم هو السمع والطاعة (العمياء) وأنت أقحمت نفسك في (جنوب الأغبياء) مالك ومال الناس خلي الخلق للخالق وخليك في (ارفادك) واعلم أنه لن يضيع حق ما دام وراءه مطالب ولن تموت امة ما دامت تؤمن أن الحق حق والباطل باطل وأنت لا يزال الوهم والجهل المعشش في عقليتك الضيقة وكل نظرتك لا تتعدى أخمس قدميك ... ولم يدور في بالك أن العالم أصبح قرية واحدة...ونحن في آخر الزمن واليك ما ورد في الحديث عن خاتم الأنبياء والمرسلين صلى الله عليه وسلم:
وهذه هي علامات الساعة التي تحققت
* تطاول الناس في البنيان.
* كثرة الهرج (القتل) حتى أنه لايدري القاتل لما قتل والمقتول فيما قتل .
* انتشار الزنى .
* إنتشار الربا .
* إنتشار الخمور .
* إنتشار العازفات والأغاني والمغنيات والراقصات .
) قال الرسول صلى الله عليه وسلم : سيكون أخر الزمان خسف و مسخ وقذف قالوا ومتى يا رسول الله ؟ إذا ظهرت المعازف والقينات وشربت الخمور.(
* خروج نار من الحجاز تضيء لها أعناق الإبل ببصرى (الشام) وقد حصل عام 654 هجري .
* حفر الأنفاق بمكة وعلو بنيانها كعلو الجبال .
* تقارب الزمان .
(صارت السنة كشهر والشهر كإسبوع والإسبوع كيوم واليوم كالساعة والساعة كحرق السعفه)
* كثرة الأموال وإعانة الزوجة زوجها بالتجارة .
* ظهور موت الفجأة .
* أن ينقلب الناس وتبدل المفاهيم.
("قال الرسول صلى الله عليه وسلم : سيأتي على الناس سنون خداعات ..يصدق الكاذب ويكذب الصادق ويخون الأمين ويؤمَن الخائن وينطق الرويبظة" (والرويبظة هو الرجل التافه يتكلم في أمر العامة)
* كثرة العقوق وقطع الأرحام ...
* فعل الفواحش (الزنا) بالشوارع حتى أن أفضلهم ديناً يقول لو واريتها وراء الحائط
.
رد مع اقتباس
  #8  
قديم 02-01-2009, 11:59 AM
عضو متميز
 
تاريخ التسجيل: Jan 2009
الدولة: الجنوب العربي
المشاركات: 267
افتراضي

اقتباس
 مشاهدة المشاركة المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابوحسان المرفدي
ياحضر جنوبي اعلم بانه مادام وانتم موجووووووووووووووودين انت والشله حقتك فنعم مازال في الجنوب اغبياء ولن ينتهي الغباء عند الجنوبيين حتى يريحنا الله منكم او تعودو عن خرافاتكم الباطله

رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 05:58 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.4
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
الحقوق محفوظة لدى منتديات مركز صوت الجنوب العربي (صبر) للحوار 2004-2012م

ما ينشر يعبر عن وجهة نظر الكاتب أو المصدر و لا يعبر بالضرورة عن وجهة نظر الإدارة