القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
#1
|
|||
|
|||
عنده دراية في فن البكاء والنحيب
عنده دراية في فن البكاء والنحيب
يقول الشاعر الكبير احمد مطر ربما الزاتي يتوب ربما الماء يروب ربما يحمل زيتاَ في ثقـــــــــــوب ربما شمس الضحى تشرق من صوب الغروب ربما يبرء شيطان من الذنب ويعفو عنه غفار الذنوب انما لا يبرء الحكام في كل بلاد العرب من ذنب الشعوب لافض فوك ايها الشاعر العملاق وكأنك تقصد بهذه الابيات الجنوب اعترف كبير المهرجين في نظام الاحتلال ان النظام السابق في الجنوب العربي دخل الى الاشتراكية العلمية بسبب حادث مروري واصدار بيان من أجل معد مين وبهذان الحدثان اصبح شعب الجنوب يتغنى بالاشتراكية هذا كلام المهرج الذي كان من ركائز النظام في الجنوب الا يعطي هذا الاعتراف الحق الشرعي والقانوني لابناء الجنوب العربي . بالتمرد والرفض لكل الاتفاقيات التي مورست على هذا الشعب ومن ضمنها ما يسمى بالوحدة القهرية لان الذي دخل الاشتراكية يهذه المهزلة ادخل شعب الجنوب في مهزلة اخرى لا تقل خطورة عن سابقتها وربما بأسباب اتفه من الاسباب التي ذكرها المهرج وسيأتي يوم قريب يخبر فيه العالم ذلك المهرج كيف تم ضم الجنوب العربي والحاقه بالجمهورية اليمنبة . [وقال ان التشطير اكبر عملية فساد مورست على اليمن ] لا ادري اي تشطير الذي يتكلم عنة ذلك المهرج واترك التحليل لاخواني في المنتدى لمن عندهم دراية بمثل هذه الامور واطلب من اخواننا الجنوبين المشاركين مع قوة الاحتلال في تدمير هذا الوطن بان يتقوا الله في انفسهم وان يؤخذوا العبره من كلمة هذا المهرج وان التجار ب التي كانوا يطبقونها على شعب الجنوب قد فشلت وان هذا الشعب ا لاصيل لايحب ان يلبس الأ ثوبه ولا تليق له ثياب الاخرين مهما زينوا له براعة تفصيلها فثوب هذا الشعب الطيب هوا الجنوب العربي وما سواه هي ملابس مستوردة سيخلعها عن جسده الطاهر قريباً انشاء الله وسايسامح هذا الشعب الطيب مثل هذا المهرج والذي كأنني اراه يبكي ويعتذر عما بدر منه من اساءة لهذا الوطن ومثل ما يتقن التهريج فعنده دراية وخبرة في فن البكاء والنحيـــــــــــب لمن اراد متابعة ماقاله المذكور عليه الرجوع الى جريدة الايام في عددها 4407 يوم الخميس 17 فبراير 2005م |
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
|
|
الساعة الآن 06:34 PM.