القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
#1
|
|||
|
|||
بشائر النصر - تقارير , صور , أفلام
بسم الله الرحمن الرحيم اليمن – صعدة 28/6/2008م في بيان صادر عن المجاهدين في ( منطقة مران ) أمس الجمعة ، أعلنوا فيه تمكنهم من كسر زحف عسكري كبير من جهة ( العقبة ) إبتداء من الساعة الواحدة والنصف بعد منتصف الليلة وحتى الساعة العاشرة من صباح أمس، دون أي تقدم تكبد فيه جيش السلطة خسائر كبيرة في أفراده المغرر بهم، وينبئ ذلك عن حجم الضغط على المواقع العسكرية وخاصة ( الجميمة ) مقر قيادة اللواء السابع عشر .كما أن للمجاهدين في (الخرب )تواجد كبير ، وهناك مواجهات فيه . زحفت السلطة أمس على (منطقة بني حشيش ) من خمسة جهات زحفاً كبيراً مدعماً بآليات عسكرية كثيرة، حيث تمكن المجاهدون بحمد الله من كسرها، وإلحاق خسائر بشرية كبيرة في جانب جيش السلطة المغرر بهم . كما تمكن المجاهدون أمس من تدمير دبابتين كانتا تحمل تمويناً عسكرياً لأفراد الجيش المحاصرين في المنطقة الأمنية المحاذية (لمدينة ضحيان ). - مرفق بعض الصور والفيديو لحجم الدمار الذي خلفته طائرات السلطة ومدفعيتها في ( مدينة ضحيان ) [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل] مشهد لعدة بيوت مدمرة [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل] محلات تجارية في سوق ضحيان [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل] مسجد مدمر كليا-على الخط العام في ضحيان قصفتة الطائرة الميج المكتب الإعلامي للسيد/ عبد الملك الحوثي السبت 24/ جمادي الثاني/1429هـ |
#2
|
|||
|
|||
بسم الله الرحمن الرحيم {إِن يَنصُرْكُمُ اللّهُ فَلاَ غَالِبَ لَكُمْ وَإِن يَخْذُلْكُمْ فَمَن ذَا الَّذِي يَنصُرُكُم مِّن بَعْدِهِ وَعَلَى اللّهِ فَلْيَتَوَكِّلِ الْمُؤْمِنُونَ }آل عمران160 صدق الله العظيم. ( بشائر النصر - صوت المجاهدين) العدد السابع بين جبال وشعوب ووديان [جارية والعقبة والرقة ووالبة] هناك دفن المجاهدون أحلام السلطة باستعادة السيطرة على [مران] أو إنقاذ جنودهت المحاصرين الذين يقتلهم الخوف والجوع قبل رصاص المجاهدين. وعلى امتداد الخطوط العامة المؤدية إلى صعدة في [سفيان وكتاف ووادي آل أبو جبارة] فقد تلاشت أمالها في فتحها, أما في الجهات المحاذية لـ[ضحيان ومطرة ونقعة] فقد بدأت تلفظ أنفاسها الأخيرة. وشكل صمود المجاهدين واستبسالهم في [محضة] فشلا ذريعا لمخططاتها الإجرامية وأصبحت عاجزة عن تأمين معاقلها في [صعدة]. أما الزحوفات التي تشنها فقد صارت أشبه شيء بقرار الإنتحار الجماعي لجنودها وأصبحت الدبابات والمدرعات قبورا متنقلة لهم, مما دفع بالكثير منهم إلى رفض المشاركة في المعارك أما الشرفاء من أفراد الجيش الحريصين على عدم سفك الدماء فإنهم ينأون بأنفسهم عن المشاركة في هذه المحرقة ويطلبون الخروج وتفتح لهم الطرقات من قبل إخوانهم المجاهدين دون أن يلحق بهم أي أذى. أضف إلى ذلك تخبطاً إعلامياً لا يختلف عن تخبطه العسكري في الساحة. كل ذلك تحقق بفضل الله وتأييده لأنصاره المجاهدين في سبيله الذين يضربون أروع الأمثلة في التصدي والصمود والاستبسال. وإليكم أعزاءنا القراء تفاصيل لبعض أحداث هذا الأسبوع : الجمعة 16/جماد الثاني/ 1429هـ : * أفادت مصادرنا في منطقة [ سفيان – عمران ] بأن المجاهدين تمكنوا بفضل الله وقوته من صد زحف جيش السلطة حاول التقدم من خلاله على قرية [المديب ] بعد مواجهات استمرت حتى آخر النهار تكبدت السلطة خلالها خسائر بشرية فادحة وأجبر الزحف على التراجع والإنكسار. * تمكن المجاهدون في [آل حميدان] بفضل الله من إعطاب دبابة عند محاولتها التقدم بالإمداد للجنود المحاصرين في المنطقة الأمنية المحاذية لضحيان . * خاض المجاهدون في منطقة مران مواجهات شرسة مع من تبقى من جنود السلطة المحاصرين منذ أكثر من شهر حيث هاجم المجاهدون موقع [البلقي] العسكري المحاصر أسفر الهجوم عن خسائر بشرية في صفوف جيش السلطة المغرر بهم إضافةً إلى تدمير دبابة ومدرعة . وفي أسفل مران لا تزال المعارك العنيفة تدور رحاها في محاولة من السلطة لفك الحصار المطبق الذي يفرضه المجاهدون على من تبقى من مواقعها في المنطقة ولكن صمود المجاهدين واستبسالهم و بفضل الله حال دون ذلك. الجدير بالذكر أن قذيفة هاون أطلقها المجاهدون على اجتماع لجنود العدو بقيادات عسكرية لهم تحت منطقة [المَجْرَم ] وبتسديد من الله أصابت هدفها وقد شوهدت سيارات الإسعاف تهرع إلى مكان الحادث . السبت 17/ جماد الثاني/ 1429هـ : * في محاولة من السلطة لتحقيق أدنى تقدم على الأرض لترفع به ولو قليلا من معنويات جنودها المنهارة حاولت الزحف المكثف والمدعم بالآليات العسكرية الثقيلة على منطقة [محضة] واستمرت المواجهات الشرسة والعنيفة حتى آخر النهار وقد مكن الله المجاهدين الأبطال من تدمير أربع دبابات اثنتان منها محروقة والتصدي للزحف الذي أُجبر على التراجع دون أن يحقق أي تقدم يذكر، وأثناء المواجهات تمكن المجاهدون من قتل قائد عسكري كبير يدعى/ أحمد الفضلي في موقع [الصمع] برصاص قناصة المجاهدين وقد شكل مقتله ضربة كبيرة للسلطة . * أفادت مصادرنا في [مران] بأنه وفي سياق السيطرة على ما تبقى من المواقع العسكرية المحاصرة داخل منطقة [مران] لا يزال تقدم المجاهدين مستمرا حيث أصبح المجاهدون يسيطرون على أجزاء من [الخرب الأعلى]، وفي السياق ذاته تمكن المجاهدون بفضل الله من التقدم إلى منطقة [المجازين] والسيطرة عليها،كما تمكنوا بعون الله من فصل موقع [القعد] العسكري عن منطقة [خميس مران]، وأضافت مصادرنا أن المجاهدين نفذوا هجوما على القلل التي كان يتواجد فيها الجيش في [وادي واشلة] وتم تطهيرها بفضل الله وتدمير طقم عسكري. * تصدى المجاهدون في منطقة [سفيان – عمران] لزحف مكثف ومدعم بالآليات حاولت السلطة من خلاله التقدم إلى مواقع تطل على الخط العام وقد استمرت المواجهات العنيفة إلى آخر النهار أُجبر الزحف على التراجع بعد تكبده خسائر كبير ة ودون أن يحقق أي تقدم. الأحد 18 / جماد الثاني/ 1429هـ : * تستمر المعارك العنيفة في منطقة [مران] في محاولات من السلطة لفك الحصار عن ما تبقى من مواقع تابعة لها في المنطقة والتي أشرفت على السقوط بيد المجاهدين بعد تدهور الوضع الصحي والمعنوي للجنود في تلك المواقع وأصبحوا يعانون حتى من ماء الشرب والغذاء إضافةً إلى القتل المتواصل في صفوفهم يذكر أن بعض المعارك تستمر أكثر من 24 ساعة، كما تمكن المجاهدون من السيطرة على القلل التي تقع تحت [جارية] إمتداداً إلى تحت موقع [المَجْرَم] العسكري كما أفادت مصادرنا هناك أن المجاهدين تمكنوا من السيطرة على أكثر من النصف من مساحة [سوق خميس مران] . * وفي الوقت نفسه نفذ جيش السلطة زحفا بشريا مدعماُ بالآليات من جهة [ الرقة ] مستهدفاً منطقة[مران] ولكن صمود المجاهدين واستبسالهم حال دون ذلك وأجبروه على التراجع والانكسار. * في سياق محاولات السلطة البحث عن طريق للإمداد العسكري إلى محافظة [ صعدة ] حاولت الزحف من منطقة [كتاف] مستهدفةً منطقة [القطعة – الخنق] الواقعة في وادي [آل أبو جبارة] والتي شكل تواجد المجاهدين فيها خنقاً حقيقياً لجيش السلطة في صعدة وقد استمرت المواجهات حتى آخر النهار لم يستطع الجيش خلالها تحقيق أي تقدم يذكر. * شن المجاهدون الأبطال في منطقة [ بني معاذ ] هجوماً ناجحاً على بيت في منطقة [المصنعة] كان يتواجد فيه مجاميع من الجنود وقد تم تدميره على من فيه . * نصب المجاهدون كميناً محكماً استهدف عناصر تابعة للسلطة كانت في طريقها إلى مدينة [صعدة] ويدعى أحدهم / حميِّد جازع حطمان والثاني/ ردفان أحمد هادي غالية، وقد لقيا مصرعهما في ذلك الكمين يذكر أن تلك العناصر كانت متورطة في سفك دماء المجاهدين والزحف مع السلطة العميلة ضد المجاهدين يأتي ذلك بعد عملية الرصد والمتابعة لتلك العناصر من قبل المجاهدين. الإثنين 19/ جماد الثاني/ 1429هـ : * محاولات فاشلة لجيش السلطة المحبط والمتخبط في منطقة [مران] بهدف فك الحصار عن المواقع التي يتوالى سقوطها واحداً بعد آخر، وفي هذا اليوم حاول الزحف من جهة منطقة [الرقة] وللمرة الثالثة بهدف التقدم إلى[ مران ] ولكن دون جدوى فقد تصدى المجاهدون للزحف بعد مواجهات استمرت حتى آخر النهار أُجبر الجيش بعدها على التراجع خائباً. * دارت مواجهات عنيفة بين المجاهدين في وادي [آل أبو جبارة] وبين القوات التابعة للسلطة العميلة والتي شنت زحفاً مكثفاً على مواقع المجاهدين في [القطعة] بهدف السيطرة على الخط العام الذي يربط صعدة بمنطقة [البقع] وقد استمرت المواجهات حتى بعد الظهر تمكن المجاهدون بفضل الله من التصدي للزحف وإجباره على التراجع دون تحقيق أي تقدم . * أفاد بلاغ صادر عن المجاهدين في مدينة [حيدان] أنه وفي سياق تقدم المجاهدين المستمر بهدف إنهاء ما تبقى من تواجد لجيش السلطة في بعض البيوت فقد تم بتأييد الله وفضله السيطرة على السوق الغربي من المدينة وبذلك يصبح تواجد الجيش داخل المدينة محدوداً في مباني معدودة لا تزال تحت الحصار المطبق من كل الجهات. الثلاثاء 20/ جماد الثاني/ 1429هـ : * في ليلة الثلاثاء شن المجاهدون في مديرية [مجز] هجوماً على موقع [خنفعر] المحاصر وقد دارت مواجهات استمرت حتى الصباح تمكن المجاهدون من إحراز تقدم ملحوظ داخل الموقع إضافةً إلى تكبيد السلطة خسائر بشرية في صفوف جنودها . * بفضل الله الغالب على أمره وبتسديد منه جل وعلا تمكن المجاهدون الصامدون في منطقة [مران] من إسقاط طائرة مروحية كانت تحاول إمداد المواقع المحاصرة في المنطقة وقد تصدت لها المضادات الأرضية التابعة للمجاهدين و تمكنت من إحراقها في الجو ليرتطم حطامها بعد ذلك بالأرض تحت موقع [الخربان] الذي يسيطر عليه المجاهدون ، وعلى مرأى من الجميع فقد شاهد جنود السلطة سقوطها واحتراقها وشَكَّلَ ذلك ضربة قوية لهم تلاشت معها أحلامهم وآمالهم في فك الحصار عنهم وإيصال الإمداد اللازم لهم . بينما زادت لدى المجاهدين الثقة بالله ونصره وتأييده لهم . وعلى الصعيد نفسه كان جيش السلطة في ذلك اليوم يحاول الزحف على مران من جهة [والبة] التي تقع تحت مران من الجهة الشمالية وتعد المرة الأولى التي يحاول الجيش الزحف على مران من تلك المنطقة خلال هذه الحرب وقد تمكن المجاهدون من التصدي للزحف ودحره. * لليوم الثالث على التوالي حاول جيش السلطة الزحف من جهة [ كتاف] مستهدفاً مواقع المجاهدين في [القطعة] على الخط العام وبعد مواجهات خاضها المجاهدون تمكنوا بحمد الله من صد الجيش ودحره وإجباره على التراجع . * وبالعودة إلى أخبار منطقة [محضة] ساحة الصمود والاستبسال التي أربكت السلطة وخلطت أوراقها فقد حاول جيش السلطة التقدم بزحف مكثف ومدعم بالآليات مستهدفاً مواقع المجاهدين في المنطقة وأمام صمود المجاهدين واستبسالهم وضرباتهم المنكلة سرعان ما تراجع إلى الخلف جاراً أذيال الهزيمة والخيبة وتمكن أنصار الله من تحطيم ثلاث دبابات إحداهن محروقة إضافةً إلى تكبيد الجيش خسائر بشرية فادحة، وأفادت مصادر قريبة من ساحة المواجهة أنهم شاهدوا عدة آليات عسكرية مدمرة تم إخلاؤها خلال تلك المواجهات من بينها طقم عسكري. * شن المجاهدون في منطقة [مران] هجوماً على موقع[المَجْرَم] العسكري وتمكنوا من الدخول بين أوساط الجنود في الموقع والاشتباك معهم وقتل عدد كبير منهم. الأربعاء 21/جماد الثاني/ 1429هـ : * في سياق التقدم للسيطرة على موقع [خنفعر] العسكري المحاصر وإنهاك من تبقى فيه من الجنود شن المجاهدون في منطقة [ضحيان] هجوماً على الموقع وبعد مواجهات عنيفة استطاع المجاهدون التقدم في أجزاء منه بالإضافة إلى قتل العديد من الجنود. * أفادت مصادرنا في منطقة [سفيان] أن جيش السلطة حاول الزحف بكل قواته وآلياته التي كان قد حشدها هناك بهدف التقدم إلى المواقع المطلة على الخط العام وقد تزامن الزحف المكثف والمدعم بالآليات مع القصف الصاروخي والمدفعي كما استخدمت السلطة وبكثافة الطائرات الحربية ودارت مواجهات عنيفة وشرسة وصفت بأنها الأعنف منذ ابتداء المعارك هناك، وقد استمرت إلى وقت متأخر من النهار وأسفرت عن وقوع أعداد كبيرة من القتلى والجرحى في صفوف جيش السلطة وتدمير مدرعة نوع بي إم بي . من ناحية أخرى استمرت الغارات الجوية لطيران السلطة العميلة يهودية الولاء والمنهج مستهدفةً قبة الإمام القاسم بن علي العياني (ع) وقبره بعد أن كانت دمرت مسجده ومئذنته في وقت سابق وأثبتت بذلك الفعل الإجرامي أنها لا تراعي حرمة المقدسات ولا تحترم حتى الأموات في قبورهم وأكدت بما لا يدع مجالا للشك الاستهداف العرقي والطائفي لأبناء المذهب الزيدي عموما إذ لا وجود أصلا للمجاهدين الذين تزعم السلطة العميلة أن لها مبررًا لاستهدافهم في تلك المنطقة .. * تمكن المجاهدون في [مران] بفضل الله من صد زحف شنه جيش السلطة للمرة الثانية من جهة [والبة] بعد مواجهات شرسة استمرت حتى بعد الظهر تكبد السلطة خلاله خسائر في صفوف جيشها وأجبر على التراجع . * أفادت مصادرنا في [بني معاذ] أن مواجهات شرسة دارت بين المجاهدين وقوات السلطة العميلة التي كانت تحاول التقدم باتجاه المنطقة واضطرت إلى التراجع بعد تكبدها خسائر بشرية على أيدي أنصار الله المجاهدين إضافة إلى تدمير دبابة وطقم عسكري ، وأضافت المصادر ذاتها أن جيش السلطة العميلة والبشمركة الذين كانوا يتواجدون في [قهر أبو راس والمصنعة] جروا أذيال الهزيمة والخيبة والتحقوا بقافلة الهاربين المهزومين مع ما تبقى لديهم من عتاد ومعدات يأتي ذلك بعد حصار شديد كان قد فرضه المجاهدون عليهم منذ أكثر من أسبوع . الخميس 22/جماد الثاني/ 1429هـ : * تمكن المجاهدون في منطقة [مران] من السيطرة الكاملة على موقع [الجني] الذي يقع فوق [الجميمة] ويكونوا بذلك قد فصلوا موقع [الجميمة] -الذي يعتبر مقرًّا لقيادة اللواء السابع عشر- عن موقع [الشرفة]، وأصبحت [الجميمة] محاصرة حصارًا كاملاً من كل الجهات ونظرًا للضغط الذي شكلته هذه التطورات فقد حاولت السلطة مساء الجمعة الزحف المكثف من جهة [العقبة] بهدف التقدم وتخفيف الضغط على [الجميمة] واستمر من الساعة الواحدة بعد منتصف الليل وحتى التاسعة والنصف من صباح الجمعة اضطرت بعدها للتراجع والتقهقر دون تحقيق أي تقدم . { وَإِن يُقَاتِلُوكُمْ يُوَلُّوكُمُ الأَدُبَارَ ثُمَّ لاَ يُنصَرُونَ} إخوانكم في التضحية والجهاد قسم الإعلام الحربي الجمعة 23 جماد الثاني 1429هـ الموافق 27/6/2008م مرفق رابط فيديو لإنزال المؤن المظلي والذي تحاول السلطة فيه انزال المؤن لمواقعها المحاصرة في منطقة مران . وتمكن المجاهدون من إسقاط مروحية كانت تحاول إنزال المؤن لجنود السلطة . [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل] |
#3
|
|||
|
|||
بسم الله الرحمن الرحيم {إِن يَنصُرْكُمُ اللّهُ فَلاَ غَالِبَ لَكُمْ وَإِن يَخْذُلْكُمْ فَمَن ذَا الَّذِي يَنصُرُكُم مِّن بَعْدِهِ وَعَلَى اللّهِ فَلْيَتَوَكِّلِ الْمُؤْمِنُونَ }آل عمران160 صدق الله العظيم. ( بشائر النصر - صوت المجاهدين) العدد السابع بين جبال وشعوب ووديان [جارية والعقبة والرقة ووالبة] هناك دفن المجاهدون أحلام السلطة باستعادة السيطرة على [مران] أو إنقاذ جنودهت المحاصرين الذين يقتلهم الخوف والجوع قبل رصاص المجاهدين. وعلى امتداد الخطوط العامة المؤدية إلى صعدة في [سفيان وكتاف ووادي آل أبو جبارة] فقد تلاشت أمالها في فتحها, أما في الجهات المحاذية لـ[ضحيان ومطرة ونقعة] فقد بدأت تلفظ أنفاسها الأخيرة. وشكل صمود المجاهدين واستبسالهم في [محضة] فشلا ذريعا لمخططاتها الإجرامية وأصبحت عاجزة عن تأمين معاقلها في [صعدة]. أما الزحوفات التي تشنها فقد صارت أشبه شيء بقرار الإنتحار الجماعي لجنودها وأصبحت الدبابات والمدرعات قبورا متنقلة لهم, مما دفع بالكثير منهم إلى رفض المشاركة في المعارك أما الشرفاء من أفراد الجيش الحريصين على عدم سفك الدماء فإنهم ينأون بأنفسهم عن المشاركة في هذه المحرقة ويطلبون الخروج وتفتح لهم الطرقات من قبل إخوانهم المجاهدين دون أن يلحق بهم أي أذى. أضف إلى ذلك تخبطاً إعلامياً لا يختلف عن تخبطه العسكري في الساحة. كل ذلك تحقق بفضل الله وتأييده لأنصاره المجاهدين في سبيله الذين يضربون أروع الأمثلة في التصدي والصمود والاستبسال. وإليكم أعزاءنا القراء تفاصيل لبعض أحداث هذا الأسبوع : الجمعة 16/جماد الثاني/ 1429هـ : * أفادت مصادرنا في منطقة [ سفيان – عمران ] بأن المجاهدين تمكنوا بفضل الله وقوته من صد زحف جيش السلطة حاول التقدم من خلاله على قرية [المديب ] بعد مواجهات استمرت حتى آخر النهار تكبدت السلطة خلالها خسائر بشرية فادحة وأجبر الزحف على التراجع والإنكسار. * تمكن المجاهدون في [آل حميدان] بفضل الله من إعطاب دبابة عند محاولتها التقدم بالإمداد للجنود المحاصرين في المنطقة الأمنية المحاذية لضحيان . * خاض المجاهدون في منطقة مران مواجهات شرسة مع من تبقى من جنود السلطة المحاصرين منذ أكثر من شهر حيث هاجم المجاهدون موقع [البلقي] العسكري المحاصر أسفر الهجوم عن خسائر بشرية في صفوف جيش السلطة المغرر بهم إضافةً إلى تدمير دبابة ومدرعة . وفي أسفل مران لا تزال المعارك العنيفة تدور رحاها في محاولة من السلطة لفك الحصار المطبق الذي يفرضه المجاهدون على من تبقى من مواقعها في المنطقة ولكن صمود المجاهدين واستبسالهم و بفضل الله حال دون ذلك. الجدير بالذكر أن قذيفة هاون أطلقها المجاهدون على اجتماع لجنود العدو بقيادات عسكرية لهم تحت منطقة [المَجْرَم ] وبتسديد من الله أصابت هدفها وقد شوهدت سيارات الإسعاف تهرع إلى مكان الحادث . السبت 17/ جماد الثاني/ 1429هـ : * في محاولة من السلطة لتحقيق أدنى تقدم على الأرض لترفع به ولو قليلا من معنويات جنودها المنهارة حاولت الزحف المكثف والمدعم بالآليات العسكرية الثقيلة على منطقة [محضة] واستمرت المواجهات الشرسة والعنيفة حتى آخر النهار وقد مكن الله المجاهدين الأبطال من تدمير أربع دبابات اثنتان منها محروقة والتصدي للزحف الذي أُجبر على التراجع دون أن يحقق أي تقدم يذكر، وأثناء المواجهات تمكن المجاهدون من قتل قائد عسكري كبير يدعى/ أحمد الفضلي في موقع [الصمع] برصاص قناصة المجاهدين وقد شكل مقتله ضربة كبيرة للسلطة . * أفادت مصادرنا في [مران] بأنه وفي سياق السيطرة على ما تبقى من المواقع العسكرية المحاصرة داخل منطقة [مران] لا يزال تقدم المجاهدين مستمرا حيث أصبح المجاهدون يسيطرون على أجزاء من [الخرب الأعلى]، وفي السياق ذاته تمكن المجاهدون بفضل الله من التقدم إلى منطقة [المجازين] والسيطرة عليها،كما تمكنوا بعون الله من فصل موقع [القعد] العسكري عن منطقة [خميس مران]، وأضافت مصادرنا أن المجاهدين نفذوا هجوما على القلل التي كان يتواجد فيها الجيش في [وادي واشلة] وتم تطهيرها بفضل الله وتدمير طقم عسكري. * تصدى المجاهدون في منطقة [سفيان – عمران] لزحف مكثف ومدعم بالآليات حاولت السلطة من خلاله التقدم إلى مواقع تطل على الخط العام وقد استمرت المواجهات العنيفة إلى آخر النهار أُجبر الزحف على التراجع بعد تكبده خسائر كبير ة ودون أن يحقق أي تقدم. الأحد 18 / جماد الثاني/ 1429هـ : * تستمر المعارك العنيفة في منطقة [مران] في محاولات من السلطة لفك الحصار عن ما تبقى من مواقع تابعة لها في المنطقة والتي أشرفت على السقوط بيد المجاهدين بعد تدهور الوضع الصحي والمعنوي للجنود في تلك المواقع وأصبحوا يعانون حتى من ماء الشرب والغذاء إضافةً إلى القتل المتواصل في صفوفهم يذكر أن بعض المعارك تستمر أكثر من 24 ساعة، كما تمكن المجاهدون من السيطرة على القلل التي تقع تحت [جارية] إمتداداً إلى تحت موقع [المَجْرَم] العسكري كما أفادت مصادرنا هناك أن المجاهدين تمكنوا من السيطرة على أكثر من النصف من مساحة [سوق خميس مران] . * وفي الوقت نفسه نفذ جيش السلطة زحفا بشريا مدعماُ بالآليات من جهة [ الرقة ] مستهدفاً منطقة[مران] ولكن صمود المجاهدين واستبسالهم حال دون ذلك وأجبروه على التراجع والانكسار. * في سياق محاولات السلطة البحث عن طريق للإمداد العسكري إلى محافظة [ صعدة ] حاولت الزحف من منطقة [كتاف] مستهدفةً منطقة [القطعة – الخنق] الواقعة في وادي [آل أبو جبارة] والتي شكل تواجد المجاهدين فيها خنقاً حقيقياً لجيش السلطة في صعدة وقد استمرت المواجهات حتى آخر النهار لم يستطع الجيش خلالها تحقيق أي تقدم يذكر. * شن المجاهدون الأبطال في منطقة [ بني معاذ ] هجوماً ناجحاً على بيت في منطقة [المصنعة] كان يتواجد فيه مجاميع من الجنود وقد تم تدميره على من فيه . * نصب المجاهدون كميناً محكماً استهدف عناصر تابعة للسلطة كانت في طريقها إلى مدينة [صعدة] ويدعى أحدهم / حميِّد جازع حطمان والثاني/ ردفان أحمد هادي غالية، وقد لقيا مصرعهما في ذلك الكمين يذكر أن تلك العناصر كانت متورطة في سفك دماء المجاهدين والزحف مع السلطة العميلة ضد المجاهدين يأتي ذلك بعد عملية الرصد والمتابعة لتلك العناصر من قبل المجاهدين. الإثنين 19/ جماد الثاني/ 1429هـ : * محاولات فاشلة لجيش السلطة المحبط والمتخبط في منطقة [مران] بهدف فك الحصار عن المواقع التي يتوالى سقوطها واحداً بعد آخر، وفي هذا اليوم حاول الزحف من جهة منطقة [الرقة] وللمرة الثالثة بهدف التقدم إلى[ مران ] ولكن دون جدوى فقد تصدى المجاهدون للزحف بعد مواجهات استمرت حتى آخر النهار أُجبر الجيش بعدها على التراجع خائباً. * دارت مواجهات عنيفة بين المجاهدين في وادي [آل أبو جبارة] وبين القوات التابعة للسلطة العميلة والتي شنت زحفاً مكثفاً على مواقع المجاهدين في [القطعة] بهدف السيطرة على الخط العام الذي يربط صعدة بمنطقة [البقع] وقد استمرت المواجهات حتى بعد الظهر تمكن المجاهدون بفضل الله من التصدي للزحف وإجباره على التراجع دون تحقيق أي تقدم . * أفاد بلاغ صادر عن المجاهدين في مدينة [حيدان] أنه وفي سياق تقدم المجاهدين المستمر بهدف إنهاء ما تبقى من تواجد لجيش السلطة في بعض البيوت فقد تم بتأييد الله وفضله السيطرة على السوق الغربي من المدينة وبذلك يصبح تواجد الجيش داخل المدينة محدوداً في مباني معدودة لا تزال تحت الحصار المطبق من كل الجهات. الثلاثاء 20/ جماد الثاني/ 1429هـ : * في ليلة الثلاثاء شن المجاهدون في مديرية [مجز] هجوماً على موقع [خنفعر] المحاصر وقد دارت مواجهات استمرت حتى الصباح تمكن المجاهدون من إحراز تقدم ملحوظ داخل الموقع إضافةً إلى تكبيد السلطة خسائر بشرية في صفوف جنودها . * بفضل الله الغالب على أمره وبتسديد منه جل وعلا تمكن المجاهدون الصامدون في منطقة [مران] من إسقاط طائرة مروحية كانت تحاول إمداد المواقع المحاصرة في المنطقة وقد تصدت لها المضادات الأرضية التابعة للمجاهدين و تمكنت من إحراقها في الجو ليرتطم حطامها بعد ذلك بالأرض تحت موقع [الخربان] الذي يسيطر عليه المجاهدون ، وعلى مرأى من الجميع فقد شاهد جنود السلطة سقوطها واحتراقها وشَكَّلَ ذلك ضربة قوية لهم تلاشت معها أحلامهم وآمالهم في فك الحصار عنهم وإيصال الإمداد اللازم لهم . بينما زادت لدى المجاهدين الثقة بالله ونصره وتأييده لهم . وعلى الصعيد نفسه كان جيش السلطة في ذلك اليوم يحاول الزحف على مران من جهة [والبة] التي تقع تحت مران من الجهة الشمالية وتعد المرة الأولى التي يحاول الجيش الزحف على مران من تلك المنطقة خلال هذه الحرب وقد تمكن المجاهدون من التصدي للزحف ودحره. * لليوم الثالث على التوالي حاول جيش السلطة الزحف من جهة [ كتاف] مستهدفاً مواقع المجاهدين في [القطعة] على الخط العام وبعد مواجهات خاضها المجاهدون تمكنوا بحمد الله من صد الجيش ودحره وإجباره على التراجع . * وبالعودة إلى أخبار منطقة [محضة] ساحة الصمود والاستبسال التي أربكت السلطة وخلطت أوراقها فقد حاول جيش السلطة التقدم بزحف مكثف ومدعم بالآليات مستهدفاً مواقع المجاهدين في المنطقة وأمام صمود المجاهدين واستبسالهم وضرباتهم المنكلة سرعان ما تراجع إلى الخلف جاراً أذيال الهزيمة والخيبة وتمكن أنصار الله من تحطيم ثلاث دبابات إحداهن محروقة إضافةً إلى تكبيد الجيش خسائر بشرية فادحة، وأفادت مصادر قريبة من ساحة المواجهة أنهم شاهدوا عدة آليات عسكرية مدمرة تم إخلاؤها خلال تلك المواجهات من بينها طقم عسكري. * شن المجاهدون في منطقة [مران] هجوماً على موقع[المَجْرَم] العسكري وتمكنوا من الدخول بين أوساط الجنود في الموقع والاشتباك معهم وقتل عدد كبير منهم. الأربعاء 21/جماد الثاني/ 1429هـ : * في سياق التقدم للسيطرة على موقع [خنفعر] العسكري المحاصر وإنهاك من تبقى فيه من الجنود شن المجاهدون في منطقة [ضحيان] هجوماً على الموقع وبعد مواجهات عنيفة استطاع المجاهدون التقدم في أجزاء منه بالإضافة إلى قتل العديد من الجنود. * أفادت مصادرنا في منطقة [سفيان] أن جيش السلطة حاول الزحف بكل قواته وآلياته التي كان قد حشدها هناك بهدف التقدم إلى المواقع المطلة على الخط العام وقد تزامن الزحف المكثف والمدعم بالآليات مع القصف الصاروخي والمدفعي كما استخدمت السلطة وبكثافة الطائرات الحربية ودارت مواجهات عنيفة وشرسة وصفت بأنها الأعنف منذ ابتداء المعارك هناك، وقد استمرت إلى وقت متأخر من النهار وأسفرت عن وقوع أعداد كبيرة من القتلى والجرحى في صفوف جيش السلطة وتدمير مدرعة نوع بي إم بي . من ناحية أخرى استمرت الغارات الجوية لطيران السلطة العميلة يهودية الولاء والمنهج مستهدفةً قبة الإمام القاسم بن علي العياني (ع) وقبره بعد أن كانت دمرت مسجده ومئذنته في وقت سابق وأثبتت بذلك الفعل الإجرامي أنها لا تراعي حرمة المقدسات ولا تحترم حتى الأموات في قبورهم وأكدت بما لا يدع مجالا للشك الاستهداف العرقي والطائفي لأبناء المذهب الزيدي عموما إذ لا وجود أصلا للمجاهدين الذين تزعم السلطة العميلة أن لها مبررًا لاستهدافهم في تلك المنطقة .. * تمكن المجاهدون في [مران] بفضل الله من صد زحف شنه جيش السلطة للمرة الثانية من جهة [والبة] بعد مواجهات شرسة استمرت حتى بعد الظهر تكبد السلطة خلاله خسائر في صفوف جيشها وأجبر على التراجع . * أفادت مصادرنا في [بني معاذ] أن مواجهات شرسة دارت بين المجاهدين وقوات السلطة العميلة التي كانت تحاول التقدم باتجاه المنطقة واضطرت إلى التراجع بعد تكبدها خسائر بشرية على أيدي أنصار الله المجاهدين إضافة إلى تدمير دبابة وطقم عسكري ، وأضافت المصادر ذاتها أن جيش السلطة العميلة والبشمركة الذين كانوا يتواجدون في [قهر أبو راس والمصنعة] جروا أذيال الهزيمة والخيبة والتحقوا بقافلة الهاربين المهزومين مع ما تبقى لديهم من عتاد ومعدات يأتي ذلك بعد حصار شديد كان قد فرضه المجاهدون عليهم منذ أكثر من أسبوع . الخميس 22/جماد الثاني/ 1429هـ : * تمكن المجاهدون في منطقة [مران] من السيطرة الكاملة على موقع [الجني] الذي يقع فوق [الجميمة] ويكونوا بذلك قد فصلوا موقع [الجميمة] -الذي يعتبر مقرًّا لقيادة اللواء السابع عشر- عن موقع [الشرفة]، وأصبحت [الجميمة] محاصرة حصارًا كاملاً من كل الجهات ونظرًا للضغط الذي شكلته هذه التطورات فقد حاولت السلطة مساء الجمعة الزحف المكثف من جهة [العقبة] بهدف التقدم وتخفيف الضغط على [الجميمة] واستمر من الساعة الواحدة بعد منتصف الليل وحتى التاسعة والنصف من صباح الجمعة اضطرت بعدها للتراجع والتقهقر دون تحقيق أي تقدم . { وَإِن يُقَاتِلُوكُمْ يُوَلُّوكُمُ الأَدُبَارَ ثُمَّ لاَ يُنصَرُونَ} إخوانكم في التضحية والجهاد قسم الإعلام الحربي الجمعة 23 جماد الثاني 1429هـ الموافق 27/6/2008م مرفق رابط فيديو لإنزال المؤن المظلي والذي تحاول السلطة فيه انزال المؤن لمواقعها المحاصرة في منطقة مران . وتمكن المجاهدون من إسقاط مروحية كانت تحاول إنزال المؤن لجنود السلطة . [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]
|
#4
|
|||
|
|||
بسم الله الرحمن الرحيم
اليمن – صعدة 28/6/2008م في بيان صادر عن إخواننا المجاهدين في ( منطقة مران ) جاء فيه أن الإشتباكات مستمرة مع جيش السلطة المتمركز في ( الجميمة ) مركز قيادة اللواء السابع عشر، والتي تم فصلها يوم الخميس الماضي 22/ جمادي الثاني / 1429هـ عن بقية المواقع. وجاء في البيان أيضاً أن المجاهدون تمكنوا مساء أمس من كسر زحف عسكري في (منطقة الرباط )أسفل (مران ) وهي الجهة الرابعة التي تحاول السلطة الزحف منها، وقد قامت السلطة بزحوف مكثفة هذا الأسبوع في محاولات فاشلة لفك الحصار المطبق على المواقع التابعة لها في المنطقة . كما تمكن المجاهدون من السيطرة على بيتين أسفل (العقبة - مران ) كان الجيش المغرر به يتمركز فيهما بعد مواجهات أسفرت عن خسائر فادحة في صفوف جيش السلطة، كما غنم المجاهدون من البيتين أسلحة متنوعة بكميات كبيرة . وفي المنطقة الأمنية المحاذية ( لمدينة ضحيان ) تمكن المجاهدون مساء أمس من إحراق دبابة ثالثة كانت تحمل تمويناً للمنطقة المحاصرة . المكتب الإعلامي للسيد/ عبد الملك الحوثي السبت 24/ جمادي الثاني/1429هـ |
#5
|
|||
|
|||
جيش منهار حكومه ايله لسقوط
ابناء الجنوب في محرقة صعده الجيوش الشماليه في الجنوب تسرح وتمرح وتقتل العزل هل هذا الجيش لايفهم غير لغة القوه وخصوصا القاده الكبار فيه |
#6
|
|||
|
|||
انتم رجال قول وفعل ولا أقول إلا الله يقويكم على من ضلمنا وضلمكم وبكم تشمخ الرؤس ايها البواسل |
#7
|
|||
|
|||
أزمة صعدةأزمة سلطة..وقضية الجنوب قضيةشعب
أزمة صعدة أزمة سلطة.. وقضية الجنوب قضية شعب !!
د. عبيد البري: مفهوم الحوار بين الأحزاب كخيار ديمقراطي سلمي في حياة الشعوب المتحضرة هو القاعدة التي يبنى عليها العمل السياسي بمضامينه الوطنية والديمقراطية للتغلب على الاختلافات في الرؤى والأهداف التي تؤثر - بدون شك - في أي مشروع عمل وطني نهضوي لمصلحة الوطن العليا بمشاركة كل فئات الشعب. لكنه ظهر جليا في هذه المرحلة الحرجة التي يمر بها اليمن أن مفهوم الحوار كان قد أريد له أن يتم على أساس المصالح الحزبية الضيقة وحاجة السلطة إليه، وعلى مدى قرب هذا الحزب أو ذاك من السلطة القائمة، بحيث تملي عليه ثوابتها وأهدافها فقط. إن إعلان المعارضة تعثر إجراء الحوار مع الحزب الحاكم (المؤتمر الشعبي العام) ووصولها إلى طريق مسدود ليس بسبب أنها تلوح بقضية صعدة وقضية الجنوب فقط، بل لأنها ضعيفة وتابعة ولا تملك مشروعا وطنيا واضحا يتبنى القضايا الحيوية.. فاكتفت بمطالبة الحزب الحاكم بالجلوس للحوار، وما يمكن أن يطرحه للخروج من أزمته. أزمة صعدة التي بدأت في عام 2004 تخص السلطة وحدها، سواء أكانت صراعا على السلطة أم صراعا على تقاسم كعكة الجنوب التي فتحت الشهية لكل اللصوص من السلطة وعملائها وليس الشرفاء من إخواننا في المحافظات الشمالية.. فإن الخاسر الوحيد هو شعب الجنوب الذي ليس له فيها ناقة ولا جمل، بل أصبح أبناؤه وثرواته وقودا لتلك الحرب المدمرة التي لا أحد يعرف نتائجها. وبصرف النظر عما يجري في اليمن من سوء استخدام للسلطة أو فساد أو مظاهر تخلف موروثة فإن قضية الجنوب هي قضية شعب خرج إلى الشارع من كل مدينة وقرية ليعبر عن احتجاجه على الوضع الذي انتظر الخلاص منه مدة 14 عاما، فلم يجد أمامه إلا المزيد من البؤس والتهميش ونهب ثرواته، وإلغاء هويته تحت اسم الوحدة (المعمدة بالدم) - كما يردد الحزب الحاكم.. ولذلك فإنها لم تعد قضية للمساومة من قبل أي حزب على الساحة، فقد تبناها أبناء الجنوب من مختلف التنظيمات السياسية والجماهيرية ومجالس تنسيق الفعاليات السياسية في كل محافظات الجنوب!. لقد كان الأجدر بالمعارضة التذكير بمصير الحوار الحقيقي الذي مثل الإجماع الوطني، وتم الفصل فيه بالتوقيع على (وثيقة العهد والاتفاق) في 1994 بوساطة دولية عربية في عمّان الأردن، وهرب منها من كان عاجزا عن المواجهة ومن كانت لديه النيات المبيتة لتدمير الوطن، استجابة لأطماع واستراتيجيات خارجية لا تريد لليمن خيرا.. وهذا ما كانت قد التزمت به حكومة صنعاء بعد انتصارها على قيادة الحزب الاشتراكي الجنوبيين، حيث أشارت الحكومة في رسالتها إلى الأمين العام للأمم المتحدة في 1994/7/7 فقرة (ج): «تأكيد التزامها الثابت بالنهج الديمقراطي، والتعددية السياسية، وحرية الرأي والصحافة، واحترام حقوق الإنسان».. وفي الفقرة (د): «اعترافها مواصلة الحوار الوطني في ظل الشرعية الدستورية، والتزامها بما جاء في وثيقة العهد والاتفاق كأساس لبدء الدولة اليمنية الحديثة». وكان قد أبدى مجلس الأمن الدولي اهتماما بالغا بقضية الحرب على الجنوب الذي أضر السكان والبنية التحتية في عدن خاصة، وأصدر قرارين أثناء الحرب، الأول في 1994/6/1 برقم (924)، والثاني في 1994/6/30 برقم (931).. حيث جاء في القرار الأخير فقرة (5):«يؤكد (المجلس) على أن الخلافات السياسية لا يمكن حلها باستخدام القوة، ويأسف بعمق لفشل كل المعنيين لاستئناف حوارهم السياسي، ويحثهم على استئنافه فورا وبدون شروط بما يسمح بحل سلمي لخلافاتهم واستعادة السلام والاستقرار، ويرجو من الأمين العام ومندوبه الخاص فحص السبل الملائمة لتسهيل هذه الغايات».. فقرة (8) : «يقر المجلس إبقاء المسألة قيد النظر الفعلي». وأشار البيان الصحفي الصادر عن الدورة (51) للمجلس الوزاري لدول الخليج في 5-4 يونيو 1994 إلى موقف دول الخليج من الحرب على الجنوب: «وانطلاقا من حقيقة أن الوحدة طلب لأبناء الأمة العربية فقد رحب المجلس بالوحدة اليمنية عند قيامها بتراضي الدولتين المستقلتين الجمهورية العربية اليمنية وجمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية في مايو 1990، وبالتالي فإن بقاءها لا يمكن أن يستمر إلا بتراضي الطرفين، وأمام الواقع المتمثل بأن أحد الطرفين قد أعلن عودته إلى وضعه السابق وقيام جمهورية اليمن الديمقراطية فإنه لا يمكن للطرفين التعامل في هذا الإطار إلا بالطرق والوسائل السلمية». إن السلطة تدرك أنها قادرة على تفويت فرصة أي حوار وطني يختلف مع طبيعة بنائها وتوجهاتها وأهدافها، ضمن الأحزاب والقوى السياسية القائمة، ولكنها على ما يبدو لا تدرك الفعل السياسي السلمي الجنوبي الذي اتسعت أفقه واتخذ من الشارع السياسي أصدق تعبير عن التمسك بمطالب ومصالح شعب فقد دولته!. |
#8
|
|||
|
|||
عاجل.. مطار صنعاء في خطر
صنعاء – لندن "عدن برس " خاص : 29 – 6 – 2008
ذكرت الأنباء الواردة من مصادرنا في صنعاء منتصف هذه الليلة عن معارك طاحنة تدور رحاها في المنطقة القريبة من مطار صنعاء الدولي باتجاه بني حشيش ومناطق بني حوات حيث يسيطر هناك أنصار الحوثي عليها منذ عدة ايام ومحاولة السلطة إعادة السيطرة عليها خوفا من سقوط المطار في أيدي الحوثيين. وأكدت مصادر متعددة لـ " عدن برس " أن أصوات الإنفجارات تسمع الليلة بشكل كبير وواضح حتى للساكنين في منطقة الحصبة وشارع القيادة والتحرير في وسط المدينة ، وحسب المصادر فأن الأصوات تدل على أنها باتجاه المطار وذكرت مصادر أخرى عن أن الاشتباكات قد وصلت الى مطار صنعاء الدولي نفسه الا انه لم يتسنى لنا تأكيدها التعديل الأخير تم بواسطة الصهيبي ; 06-30-2008 الساعة 12:16 PM |
#9
|
|||
|
|||
هذا ابتلاء على نظام صنعاء سبحانة يمهل ولا يهمل
|
#10
|
|||
|
|||
نعم فرق بين السماء والأرض بين القضية الجنوبية وأزمة صعدة
|
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
|
|
الساعة الآن 06:35 AM.