قائمة الشرف




القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن

عاجل



آخر المواضيع

آخر 10 مواضيع : الأثنين القادم فعالية تأبين كبرى لـ«فقيد» الوطن اللواء د عبدالله أحمد الحالمي في عدن (الكاتـب : nsr - مشاركات : 0 - المشاهدات : 5477 - الوقت: 12:13 AM - التاريخ: 07-04-2024)           »          الرئيس الزبيدي يلتقي دول مجلس الأمن الخمس في الرياض (الكاتـب : د/عبدالله أحمد بن أحمد - مشاركات : 0 - المشاهدات : 19569 - الوقت: 03:28 PM - التاريخ: 11-22-2021)           »          لقاء الرئيس الزبيدي بالمبعوث الامريكي بالرياض ١٨ نوفمبر٢٠٢١م (الكاتـب : د/عبدالله أحمد بن أحمد - مشاركات : 0 - المشاهدات : 9289 - الوقت: 09:12 PM - التاريخ: 11-18-2021)           »          الحرب القادمة ام المعارك (الكاتـب : د/عبدالله أحمد بن أحمد - مشاركات : 0 - المشاهدات : 15764 - الوقت: 04:32 AM - التاريخ: 11-05-2021)           »          اتجاة الاخوان لمواجهة النخبة الشبوانية في معسكر العلم نهاية لاتفاق الرياض (الكاتـب : د/عبدالله أحمد بن أحمد - مشاركات : 0 - المشاهدات : 9041 - الوقت: 05:20 AM - التاريخ: 11-02-2021)           »          اقترح تعيين اللواء الركن /صالح علي زنقل محافظ لمحافظة شبوة (الكاتـب : د/عبدالله أحمد بن أحمد - مشاركات : 0 - المشاهدات : 8932 - الوقت: 02:35 AM - التاريخ: 11-02-2021)           »          ندعو لتقديم الدعم النوعي للقوات الجنوبية لمواجهة قوى الإرهاب (الكاتـب : د/عبدالله أحمد بن أحمد - مشاركات : 0 - المشاهدات : 9020 - الوقت: 08:52 AM - التاريخ: 10-31-2021)           »          التأهيل والتدريب (الكاتـب : د/عبدالله أحمد بن أحمد - مشاركات : 0 - المشاهدات : 8670 - الوقت: 04:49 AM - التاريخ: 10-29-2021)           »          الرئيس الزبيدي يجري محادثات مع وفد رفيع المستوى من الاتحاد الأوروبي (الكاتـب : د/عبدالله أحمد بن أحمد - مشاركات : 0 - المشاهدات : 8994 - الوقت: 12:56 PM - التاريخ: 10-27-2021)           »          تحرير ماتبقى من اراضي الجنوب العربي (الكاتـب : د/عبدالله أحمد بن أحمد - مشاركات : 0 - المشاهدات : 8952 - الوقت: 02:53 AM - التاريخ: 10-15-2021)

إضافة رد
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع طريقة عرض الموضوع
  #1  
قديم 03-01-2008, 08:58 AM
عضو جديد
 
تاريخ التسجيل: Feb 2008
المشاركات: 10
افتراضي الوحدة أو الموت،،

الوحدة أو الموت،،
أثمرت الوساطات العربية عن لقاء عمان بين الأخ رئيس الجمهورية ونائبه أمين عام اللجنة المركزية للحزب الاشتراكي ومعهما لجنة حوار القوى السياسية، وتم توقيع ما سمي بـ وثيقة العهد والاتفاق تفاديا لإراقة الدماء اليمنية وكشفا لمخطط الانفصال وحقيقة نوايا الانفصاليين بعد أن عملوا على تكديس الأسلحة وإشعال الفتن في الوطن والزج بأبناء القوات المسلحة في الاقتتال فيما بينهم كما حدث في معسكر عمران ومنطقة دوفس، فأدركت القيادة السياسية للوطن الموحد أن الحزب الاشتراكي يسعى إلى إشعال الحرب، وأن توقيع الاتفاق ما هو إلا أسلوب تكتيكي يقصد منه ذر الرماد على العيون، وفرض فكرة العودة إلى حالة التشطير بصورة عملية من خلال التمهيد للدخول في مناورات أخرى،
كما أن البيض وزمرته وبدلا من العودة إلى الوطن لتنفيذ ما جاء في الاتفاق، سارعوا يطوفون على بعض العواصم طلبا للدعم وتصعيدا للموقف المتأزم الذي افتعلوه، غير أن الأخ الرئيس بحكمة وصبر ظل يتعامل مع التطورات المتسارعة ويهدئ من حدة التوتر إلى أخر لحظة، ويعتبر ما يحدث على الساحة الوطنية أمرا اعتياديا سيتم تلافيه بين الآونة والأخرى، بل إنه قال يوم شن الانفصاليون الحرب في للوطن إن الأمور في تحسن وهناك حل مرض لجميع الأطراف، وهذا يؤكد بما لا يدع للشك مجالا أنه ظل حريصا على الحل الديمقراطي السلمي، وبقي يردد علي الدوام وفى مختلف المحافل أن ما يحدث في اليمن شأن داخلي، ويشبه تماما ما يدور بين الأخوة في العائلة الواحدة، ولكن الانفصاليين لم يأبهوا لهذه الدعوة الصادقة ومضوا قدما نحو تفجير الحرب دفعة واحدة لتمرير مخططهم الانفصالي وفرضهم القوة، وفي صبيحة يوم 4 مايو 1994 م أشعل الانفصاليون شرارة الحرب الشاملة في كل أنحاء الوطن، وكانت حربا بين كل فئات الشعب وأحزابه ورجاله وبين فئة انفصالية متمردة على الشرعية الدستورية، واتخذ الانفصاليون كعادتهم إجراءات تعسفية لا نظير لها داخل المناطق الشرقية والجنوبية وانتهكوا أبسط قواعد حقوق الإنسان المعروفة، مدفوعين بحب الدم والطمع والشهوة إلى خوض حرب يعلم مسبقا استحالة النصر فيها، مادام الشعب اليمني لا يرضى بأي حال من الأحوال بالتفريط في وحدة ترابه التي تحققت بعد صراع طويل ومرير، فمهما كان تاريخهم دمويا، كما تجسد في 1986 م ، يريدون إعادته على أوسع مستوياته، إلا انهم لم يتمكنوا من إجهاض أعظم منجز على الصعيد الوطني والقومي والتاريخي،
ولذلك لم يحظ الانفصاليون بأي تأييد خارجي، وبقي العالم مؤيدا للقيادة الحكيمة بزعامة الأخ الرئيس/ علي عبدالله صالح، وأعلنت كثير من الدول وقوفها إلى جانبه مع شعبه ووحدته وديمقراطيته، وحذرت الطرف الآخر من مغبة الدخول في مغامرة لا يحمد عقباها،
وهكذا ومع توقيع وثيقة العهد والاتفاق في 21 فبراير 1994 م في عمان بالأردن، أخذت القيادة الانفصالية في الحزب الاشتراكي تفرض سياسة الأمر الواقع وإشعال نار الفتنة بين قوات الوطن الواحد في منطقة دوفس بأبين حيث كانوا يخططون للقضاء التام على لواء العمالقة في محافظة أبين بغية الانتقال من مرحلة المناورة السياسية إلى مرحلة فرض الموقف العسكري بهدف تحقيق مكاسب سياسية انفصالية، وقامت قيادة الحزب بسحب كوادرها المدنية والعسكرية من صنعاء إلى عدن، كمحاولة للقضاء على أي فرصة للحوار وتحكيم العقل على السلاح، وتجلى هذا في يوم العرس الديمقراطي في 27 إبريل 1994 م، عندما فجروا الموقف عسكريا في منطقة عمران بين أخوة وزملاء السلاح من أبناء الوطن الواحد،
وفي مرحلة أولى، كانوا يوقتون اختلاق المصادمات العسكرية مع كل اجتماع للحكومة، فمثلا بعد اجتماعها الأول بعدن فجروا الوضع في بيحان ومنطقة السليم بمحافظة شبوة، وعندما اجتمعت الحكومة مرة ثانية في مدينة تعز عملت القيادة الانفصالية على إشعال الموقف العسكري في مدينة ذمار ويجيء هذا كله لإفشال الحوار وقطع خط العودة إلى التئام المؤسسات وتطبيع الحياة بشكل عام في البلاد، وهنا بدأ التصعيد للأزمة من خلال العمل السياسي والعسكري،
وأشعلوا نار الحرب ابتداءا من يوم 4 مايو 1994 م لتستمر ثلاثة وستين يوما تقريبا، وانتهت يوم الانتصار العظيم في 7 يوليو 1994 م، وكانت القوات المدافعة عن الوحدة والشرعية تحقق انتصارات حاسمة على طول خطوط القتال، وكانت الخسائر في صفوفها محدودة، وسعى جنود الوطن في كل شبر منه للانضمام في لحمة واحدة للتقدم لتخليص عدن من قبضة الانفصاليين وتثبيت أسس الوحدة اليمنية التي مهرت بدماء الشعب الزكية،
والشيء الذي يثير الأسى هو إقدام القيادات الانفصالية على نهب المنشآت الأساسية وتدميرها، وإطلاق صواريخ سكود على الأحياء السكنية في محافظتي صنعاء وتعز وتدمير محطات الكهرباء ومصافي النفط والطرق والجسور وإذاعة عدن وأبنية ومنشآت عامة، وكذلك منازل المواطنين الأبرياء التي لم تسلم من تخريبهم، فدمروا وأحرقوا كل شئ، وعكسوا بذلك حقيقة الحزب وزيف الشعارات التقدمية وخبث قيادته ضد الوطن ووحدته، وتشير التقديرات إلى أن الحرب التي أشعلها الانفصاليون كلفت الوطن حوالي 11 مليار دولار،
وعقب النصر العظيم، تحمل الأخ الرئيس مسؤولية تطبيع أوضاع الحياة العامة في البلاد، مترفعا فوق كل الجراح، منطلقا من إيمانه وقناعته الأكيدة بأن اليد القوية الحامية هي التي ستبنى ما دمر، وأن التسامح ضروري لتقييم النفوس قبل ترميم المنشآت، وعلم الجميع أن الأخ الرئيس بحق مثال مشرف لوحدة اليمن واليد الحامية له من كل المؤامرات على السيادة الوطنية داخليا وخارجيا،
فعندما أعلن الأخ رئيس الجمهورية العفو العام في 23 مايو 94 م عن كل المغرر بهم في حرب الردة والانفصال، ما عدا الـ (16) الذين تزعموا الحرب وكانوا سببا في تدمير البنية التحتية للوطن، والقضاء على مكتسبات الوحدة والديمقراطية، والمطلوبين للمثول أمام العدالة،، ضرب الأخ الرئيس مثالا فريدا في العفو عند المقدرة، ودعا الجميع إلى البدء في معركة جديدة هي معركة البناء والتنمية وتخطي أوجاع الماضي وترابط مختلف شرائح الشعب اليمني من أجل خدمة الوطن ورفعته وتقدمه وترسيخ وحدته،،
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 03-01-2008, 09:06 AM
عضو برونزي
 
تاريخ التسجيل: Mar 2007
المشاركات: 872
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي

قلب للحقائق ياخي استحي على نفسك
المؤمن اذا قال صدق
هذا ديدنكم كذب ومكر وخداع وبقد قالها فيكم الثلايا(قبحه الله من شعب اردت له الحياه فاراد لي الموت)
موتوا بغيظكم فالنصر ات ات ات لامحاله
رد مع اقتباس
  #4  
قديم 03-01-2008, 11:07 AM
عضو جديد
 
تاريخ التسجيل: Mar 2007
المشاركات: 16
افتراضي

ما رأيت أكذب من هؤلاء القوم


ناس اشتهروا بالكذب والسرقه والخيانه ويفتخرون بذلك فسحقا لوحدة مع هؤلاء


ولكل ظالم نهاية والنصر قريب ان شاء الله
رد مع اقتباس
  #5  
قديم 03-01-2008, 11:41 AM
عضو جديد
 
تاريخ التسجيل: Feb 2008
المشاركات: 2
افتراضي

على ما يبدو صحبنا يستكشف التاريخ بامقلوب لهذا امسك الكتاب صح
رد مع اقتباس
  #6  
قديم 03-01-2008, 11:43 AM
عضو متميز
 
تاريخ التسجيل: Feb 2008
المشاركات: 252
افتراضي

اقتباس
 مشاهدة المشاركة المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المستكشف
الوحدة أو الموت،،

أثمرت الوساطات العربية عن لقاء عمان بين الأخ رئيس الجمهورية ونائبه أمين عام اللجنة المركزية للحزب الاشتراكي ومعهما لجنة حوار القوى السياسية، وتم توقيع ما سمي بـ وثيقة العهد والاتفاق تفاديا لإراقة الدماء اليمنية وكشفا لمخطط الانفصال وحقيقة نوايا الانفصاليين بعد أن عملوا على تكديس الأسلحة وإشعال الفتن في الوطن والزج بأبناء القوات المسلحة في الاقتتال فيما بينهم كما حدث في معسكر عمران ومنطقة دوفس، فأدركت القيادة السياسية للوطن الموحد أن الحزب الاشتراكي يسعى إلى إشعال الحرب، وأن توقيع الاتفاق ما هو إلا أسلوب تكتيكي يقصد منه ذر الرماد على العيون، وفرض فكرة العودة إلى حالة التشطير بصورة عملية من خلال التمهيد للدخول في مناورات أخرى،
كما أن البيض وزمرته وبدلا من العودة إلى الوطن لتنفيذ ما جاء في الاتفاق، سارعوا يطوفون على بعض العواصم طلبا للدعم وتصعيدا للموقف المتأزم الذي افتعلوه، غير أن الأخ الرئيس بحكمة وصبر ظل يتعامل مع التطورات المتسارعة ويهدئ من حدة التوتر إلى أخر لحظة، ويعتبر ما يحدث على الساحة الوطنية أمرا اعتياديا سيتم تلافيه بين الآونة والأخرى، بل إنه قال يوم شن الانفصاليون الحرب في للوطن إن الأمور في تحسن وهناك حل مرض لجميع الأطراف، وهذا يؤكد بما لا يدع للشك مجالا أنه ظل حريصا على الحل الديمقراطي السلمي، وبقي يردد علي الدوام وفى مختلف المحافل أن ما يحدث في اليمن شأن داخلي، ويشبه تماما ما يدور بين الأخوة في العائلة الواحدة، ولكن الانفصاليين لم يأبهوا لهذه الدعوة الصادقة ومضوا قدما نحو تفجير الحرب دفعة واحدة لتمرير مخططهم الانفصالي وفرضهم القوة، وفي صبيحة يوم 4 مايو 1994 م أشعل الانفصاليون شرارة الحرب الشاملة في كل أنحاء الوطن، وكانت حربا بين كل فئات الشعب وأحزابه ورجاله وبين فئة انفصالية متمردة على الشرعية الدستورية، واتخذ الانفصاليون كعادتهم إجراءات تعسفية لا نظير لها داخل المناطق الشرقية والجنوبية وانتهكوا أبسط قواعد حقوق الإنسان المعروفة، مدفوعين بحب الدم والطمع والشهوة إلى خوض حرب يعلم مسبقا استحالة النصر فيها، مادام الشعب اليمني لا يرضى بأي حال من الأحوال بالتفريط في وحدة ترابه التي تحققت بعد صراع طويل ومرير، فمهما كان تاريخهم دمويا، كما تجسد في 1986 م ، يريدون إعادته على أوسع مستوياته، إلا انهم لم يتمكنوا من إجهاض أعظم منجز على الصعيد الوطني والقومي والتاريخي،
ولذلك لم يحظ الانفصاليون بأي تأييد خارجي، وبقي العالم مؤيدا للقيادة الحكيمة بزعامة الأخ الرئيس/ علي عبدالله صالح، وأعلنت كثير من الدول وقوفها إلى جانبه مع شعبه ووحدته وديمقراطيته، وحذرت الطرف الآخر من مغبة الدخول في مغامرة لا يحمد عقباها،
وهكذا ومع توقيع وثيقة العهد والاتفاق في 21 فبراير 1994 م في عمان بالأردن، أخذت القيادة الانفصالية في الحزب الاشتراكي تفرض سياسة الأمر الواقع وإشعال نار الفتنة بين قوات الوطن الواحد في منطقة دوفس بأبين حيث كانوا يخططون للقضاء التام على لواء العمالقة في محافظة أبين بغية الانتقال من مرحلة المناورة السياسية إلى مرحلة فرض الموقف العسكري بهدف تحقيق مكاسب سياسية انفصالية، وقامت قيادة الحزب بسحب كوادرها المدنية والعسكرية من صنعاء إلى عدن، كمحاولة للقضاء على أي فرصة للحوار وتحكيم العقل على السلاح، وتجلى هذا في يوم العرس الديمقراطي في 27 إبريل 1994 م، عندما فجروا الموقف عسكريا في منطقة عمران بين أخوة وزملاء السلاح من أبناء الوطن الواحد،
وفي مرحلة أولى، كانوا يوقتون اختلاق المصادمات العسكرية مع كل اجتماع للحكومة، فمثلا بعد اجتماعها الأول بعدن فجروا الوضع في بيحان ومنطقة السليم بمحافظة شبوة، وعندما اجتمعت الحكومة مرة ثانية في مدينة تعز عملت القيادة الانفصالية على إشعال الموقف العسكري في مدينة ذمار ويجيء هذا كله لإفشال الحوار وقطع خط العودة إلى التئام المؤسسات وتطبيع الحياة بشكل عام في البلاد، وهنا بدأ التصعيد للأزمة من خلال العمل السياسي والعسكري،
وأشعلوا نار الحرب ابتداءا من يوم 4 مايو 1994 م لتستمر ثلاثة وستين يوما تقريبا، وانتهت يوم الانتصار العظيم في 7 يوليو 1994 م، وكانت القوات المدافعة عن الوحدة والشرعية تحقق انتصارات حاسمة على طول خطوط القتال، وكانت الخسائر في صفوفها محدودة، وسعى جنود الوطن في كل شبر منه للانضمام في لحمة واحدة للتقدم لتخليص عدن من قبضة الانفصاليين وتثبيت أسس الوحدة اليمنية التي مهرت بدماء الشعب الزكية،
والشيء الذي يثير الأسى هو إقدام القيادات الانفصالية على نهب المنشآت الأساسية وتدميرها، وإطلاق صواريخ سكود على الأحياء السكنية في محافظتي صنعاء وتعز وتدمير محطات الكهرباء ومصافي النفط والطرق والجسور وإذاعة عدن وأبنية ومنشآت عامة، وكذلك منازل المواطنين الأبرياء التي لم تسلم من تخريبهم، فدمروا وأحرقوا كل شئ، وعكسوا بذلك حقيقة الحزب وزيف الشعارات التقدمية وخبث قيادته ضد الوطن ووحدته، وتشير التقديرات إلى أن الحرب التي أشعلها الانفصاليون كلفت الوطن حوالي 11 مليار دولار،
وعقب النصر العظيم، تحمل الأخ الرئيس مسؤولية تطبيع أوضاع الحياة العامة في البلاد، مترفعا فوق كل الجراح، منطلقا من إيمانه وقناعته الأكيدة بأن اليد القوية الحامية هي التي ستبنى ما دمر، وأن التسامح ضروري لتقييم النفوس قبل ترميم المنشآت، وعلم الجميع أن الأخ الرئيس بحق مثال مشرف لوحدة اليمن واليد الحامية له من كل المؤامرات على السيادة الوطنية داخليا وخارجيا،
فعندما أعلن الأخ رئيس الجمهورية العفو العام في 23 مايو 94 م عن كل المغرر بهم في حرب الردة والانفصال، ما عدا الـ (16) الذين تزعموا الحرب وكانوا سببا في تدمير البنية التحتية للوطن، والقضاء على مكتسبات الوحدة والديمقراطية، والمطلوبين للمثول أمام العدالة،، ضرب الأخ الرئيس مثالا فريدا في العفو عند المقدرة، ودعا الجميع إلى البدء في معركة جديدة هي معركة البناء والتنمية وتخطي أوجاع الماضي وترابط مختلف شرائح الشعب اليمني من أجل خدمة الوطن ورفعته وتقدمه وترسيخ وحدته،،



هذا المقال كتب عام 94م

وصلتم للافلاس ماعاد لديكم شيء تقولونه

ونحن ندرك تماما بانكم لستم وحدويون

وعارفين ان همكم كله ثروة الجنوب

وزعيقكم ونعيقكم لاجل الارض والثروة

والشعارات كلها مجرد يافطة تخفون وراءه جشعكم وسيلان لعابكم للنفط والذهب والغاز .

بلا وحطة وبلا وحلة

فاهمينكم تماما

قالها سنان ابو لحوم( نحن شعب نقدس الزلط)

قولوا ماتقولون فاهمينكم وعارفين نواياكم .

شعاراتكم مثل اعلانات حفاظات الويز

وحقيقتكم مثل قيح الدمامل.
رد مع اقتباس
  #7  
قديم 03-01-2008, 01:59 PM
عضو ذهبي
 
تاريخ التسجيل: Aug 2007
المشاركات: 783
افتراضي

اقتباس
 مشاهدة المشاركة المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المستكشف
الوحدة أو الموت،،
أثمرت الوساطات العربية عن لقاء عمان بين الأخ رئيس الجمهورية ونائبه أمين عام اللجنة المركزية للحزب الاشتراكي ومعهما لجنة حوار القوى السياسية، وتم توقيع ما سمي بـ وثيقة العهد والاتفاق تفاديا لإراقة الدماء اليمنية وكشفا لمخطط الانفصال وحقيقة نوايا الانفصاليين بعد أن عملوا على تكديس الأسلحة وإشعال الفتن في الوطن والزج بأبناء القوات المسلحة في الاقتتال فيما بينهم كما حدث في معسكر عمران ومنطقة دوفس، فأدركت القيادة السياسية للوطن الموحد أن الحزب الاشتراكي يسعى إلى إشعال الحرب، وأن توقيع الاتفاق ما هو إلا أسلوب تكتيكي يقصد منه ذر الرماد على العيون، وفرض فكرة العودة إلى حالة التشطير بصورة عملية من خلال التمهيد للدخول في مناورات أخرى،
كما أن البيض وزمرته وبدلا من العودة إلى الوطن لتنفيذ ما جاء في الاتفاق، سارعوا يطوفون على بعض العواصم طلبا للدعم وتصعيدا للموقف المتأزم الذي افتعلوه، غير أن الأخ الرئيس بحكمة وصبر ظل يتعامل مع التطورات المتسارعة ويهدئ من حدة التوتر إلى أخر لحظة، ويعتبر ما يحدث على الساحة الوطنية أمرا اعتياديا سيتم تلافيه بين الآونة والأخرى، بل إنه قال يوم شن الانفصاليون الحرب في للوطن إن الأمور في تحسن وهناك حل مرض لجميع الأطراف، وهذا يؤكد بما لا يدع للشك مجالا أنه ظل حريصا على الحل الديمقراطي السلمي، وبقي يردد علي الدوام وفى مختلف المحافل أن ما يحدث في اليمن شأن داخلي، ويشبه تماما ما يدور بين الأخوة في العائلة الواحدة، ولكن الانفصاليين لم يأبهوا لهذه الدعوة الصادقة ومضوا قدما نحو تفجير الحرب دفعة واحدة لتمرير مخططهم الانفصالي وفرضهم القوة، وفي صبيحة يوم 4 مايو 1994 م أشعل الانفصاليون شرارة الحرب الشاملة في كل أنحاء الوطن، وكانت حربا بين كل فئات الشعب وأحزابه ورجاله وبين فئة انفصالية متمردة على الشرعية الدستورية، واتخذ الانفصاليون كعادتهم إجراءات تعسفية لا نظير لها داخل المناطق الشرقية والجنوبية وانتهكوا أبسط قواعد حقوق الإنسان المعروفة، مدفوعين بحب الدم والطمع والشهوة إلى خوض حرب يعلم مسبقا استحالة النصر فيها، مادام الشعب اليمني لا يرضى بأي حال من الأحوال بالتفريط في وحدة ترابه التي تحققت بعد صراع طويل ومرير، فمهما كان تاريخهم دمويا، كما تجسد في 1986 م ، يريدون إعادته على أوسع مستوياته، إلا انهم لم يتمكنوا من إجهاض أعظم منجز على الصعيد الوطني والقومي والتاريخي،
ولذلك لم يحظ الانفصاليون بأي تأييد خارجي، وبقي العالم مؤيدا للقيادة الحكيمة بزعامة الأخ الرئيس/ علي عبدالله صالح، وأعلنت كثير من الدول وقوفها إلى جانبه مع شعبه ووحدته وديمقراطيته، وحذرت الطرف الآخر من مغبة الدخول في مغامرة لا يحمد عقباها،
وهكذا ومع توقيع وثيقة العهد والاتفاق في 21 فبراير 1994 م في عمان بالأردن، أخذت القيادة الانفصالية في الحزب الاشتراكي تفرض سياسة الأمر الواقع وإشعال نار الفتنة بين قوات الوطن الواحد في منطقة دوفس بأبين حيث كانوا يخططون للقضاء التام على لواء العمالقة في محافظة أبين بغية الانتقال من مرحلة المناورة السياسية إلى مرحلة فرض الموقف العسكري بهدف تحقيق مكاسب سياسية انفصالية، وقامت قيادة الحزب بسحب كوادرها المدنية والعسكرية من صنعاء إلى عدن، كمحاولة للقضاء على أي فرصة للحوار وتحكيم العقل على السلاح، وتجلى هذا في يوم العرس الديمقراطي في 27 إبريل 1994 م، عندما فجروا الموقف عسكريا في منطقة عمران بين أخوة وزملاء السلاح من أبناء الوطن الواحد،
وفي مرحلة أولى، كانوا يوقتون اختلاق المصادمات العسكرية مع كل اجتماع للحكومة، فمثلا بعد اجتماعها الأول بعدن فجروا الوضع في بيحان ومنطقة السليم بمحافظة شبوة، وعندما اجتمعت الحكومة مرة ثانية في مدينة تعز عملت القيادة الانفصالية على إشعال الموقف العسكري في مدينة ذمار ويجيء هذا كله لإفشال الحوار وقطع خط العودة إلى التئام المؤسسات وتطبيع الحياة بشكل عام في البلاد، وهنا بدأ التصعيد للأزمة من خلال العمل السياسي والعسكري،
وأشعلوا نار الحرب ابتداءا من يوم 4 مايو 1994 م لتستمر ثلاثة وستين يوما تقريبا، وانتهت يوم الانتصار العظيم في 7 يوليو 1994 م، وكانت القوات المدافعة عن الوحدة والشرعية تحقق انتصارات حاسمة على طول خطوط القتال، وكانت الخسائر في صفوفها محدودة، وسعى جنود الوطن في كل شبر منه للانضمام في لحمة واحدة للتقدم لتخليص عدن من قبضة الانفصاليين وتثبيت أسس الوحدة اليمنية التي مهرت بدماء الشعب الزكية،
والشيء الذي يثير الأسى هو إقدام القيادات الانفصالية على نهب المنشآت الأساسية وتدميرها، وإطلاق صواريخ سكود على الأحياء السكنية في محافظتي صنعاء وتعز وتدمير محطات الكهرباء ومصافي النفط والطرق والجسور وإذاعة عدن وأبنية ومنشآت عامة، وكذلك منازل المواطنين الأبرياء التي لم تسلم من تخريبهم، فدمروا وأحرقوا كل شئ، وعكسوا بذلك حقيقة الحزب وزيف الشعارات التقدمية وخبث قيادته ضد الوطن ووحدته، وتشير التقديرات إلى أن الحرب التي أشعلها الانفصاليون كلفت الوطن حوالي 11 مليار دولار،
وعقب النصر العظيم، تحمل الأخ الرئيس مسؤولية تطبيع أوضاع الحياة العامة في البلاد، مترفعا فوق كل الجراح، منطلقا من إيمانه وقناعته الأكيدة بأن اليد القوية الحامية هي التي ستبنى ما دمر، وأن التسامح ضروري لتقييم النفوس قبل ترميم المنشآت، وعلم الجميع أن الأخ الرئيس بحق مثال مشرف لوحدة اليمن واليد الحامية له من كل المؤامرات على السيادة الوطنية داخليا وخارجيا،
فعندما أعلن الأخ رئيس الجمهورية العفو العام في 23 مايو 94 م عن كل المغرر بهم في حرب الردة والانفصال، ما عدا الـ (16) الذين تزعموا الحرب وكانوا سببا في تدمير البنية التحتية للوطن، والقضاء على مكتسبات الوحدة والديمقراطية، والمطلوبين للمثول أمام العدالة،، ضرب الأخ الرئيس مثالا فريدا في العفو عند المقدرة، ودعا الجميع إلى البدء في معركة جديدة هي معركة البناء والتنمية وتخطي أوجاع الماضي وترابط مختلف شرائح الشعب اليمني من أجل خدمة الوطن ورفعته وتقدمه وترسيخ وحدته،،

هذه المقال منقول من أدناه

موقع الحكومة اليمنية

[COLOR="Black"]
بواسطة المندس العميل 113
[/COLOR ]

ولهذا جرى التنويه
رد مع اقتباس
  #8  
قديم 03-01-2008, 03:11 PM
عضو برونزي
 
تاريخ التسجيل: Jan 2008
المشاركات: 562
افتراضي

مادام وهم مقتنعين بالكذب فخلوهم يكذبوا التاريخ يشهد ونحن ماضون في دربنا ولن يوقفنا اي شيء باذن الله اما هم فهم قوم بهت لا ذمة لهم ولا عهد لهم والدليل كلما يكتبونه فلو كانوا صادقين ويحبون الوحده حسب زعمهم لما سكتو عن الظلم الوالبطش والقتل في الشعب الجنوبي طوال 14 عام لكن هذا شيء طيب بانهم مارسو ابشع الجرم ضد ابنا الجنوب العربي حتى عرفناهم ولن يخدعونا ابدا ً بزيفهم وكذبهم بعد اليوم
رد مع اقتباس
  #9  
قديم 03-01-2008, 05:13 PM
عضو متميز
 
تاريخ التسجيل: Feb 2008
الدولة: قلب عدن
المشاركات: 130
افتراضي الاستقلال او الموت

اقتباس
 مشاهدة المشاركة المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المستكشف
الوحدة أو الموت،،


أثمرت الوساطات العربية عن لقاء عمان بين الأخ رئيس الجمهورية ونائبه أمين عام اللجنة المركزية للحزب الاشتراكي ومعهما لجنة حوار القوى السياسية، وتم توقيع ما سمي بـ وثيقة العهد والاتفاق تفاديا لإراقة الدماء اليمنية وكشفا لمخطط الانفصال وحقيقة نوايا الانفصاليين بعد أن عملوا على تكديس الأسلحة وإشعال الفتن في الوطن والزج بأبناء القوات المسلحة في الاقتتال فيما بينهم كما حدث في معسكر عمران ومنطقة دوفس، فأدركت القيادة السياسية للوطن الموحد أن الحزب الاشتراكي يسعى إلى إشعال الحرب، وأن توقيع الاتفاق ما هو إلا أسلوب تكتيكي يقصد منه ذر الرماد على العيون، وفرض فكرة العودة إلى حالة التشطير بصورة عملية من خلال التمهيد للدخول في مناورات أخرى،
كما أن البيض وزمرته وبدلا من العودة إلى الوطن لتنفيذ ما جاء في الاتفاق، سارعوا يطوفون على بعض العواصم طلبا للدعم وتصعيدا للموقف المتأزم الذي افتعلوه، غير أن الأخ الرئيس بحكمة وصبر ظل يتعامل مع التطورات المتسارعة ويهدئ من حدة التوتر إلى أخر لحظة، ويعتبر ما يحدث على الساحة الوطنية أمرا اعتياديا سيتم تلافيه بين الآونة والأخرى، بل إنه قال يوم شن الانفصاليون الحرب في للوطن إن الأمور في تحسن وهناك حل مرض لجميع الأطراف، وهذا يؤكد بما لا يدع للشك مجالا أنه ظل حريصا على الحل الديمقراطي السلمي، وبقي يردد علي الدوام وفى مختلف المحافل أن ما يحدث في اليمن شأن داخلي، ويشبه تماما ما يدور بين الأخوة في العائلة الواحدة، ولكن الانفصاليين لم يأبهوا لهذه الدعوة الصادقة ومضوا قدما نحو تفجير الحرب دفعة واحدة لتمرير مخططهم الانفصالي وفرضهم القوة، وفي صبيحة يوم 4 مايو 1994 م أشعل الانفصاليون شرارة الحرب الشاملة في كل أنحاء الوطن، وكانت حربا بين كل فئات الشعب وأحزابه ورجاله وبين فئة انفصالية متمردة على الشرعية الدستورية، واتخذ الانفصاليون كعادتهم إجراءات تعسفية لا نظير لها داخل المناطق الشرقية والجنوبية وانتهكوا أبسط قواعد حقوق الإنسان المعروفة، مدفوعين بحب الدم والطمع والشهوة إلى خوض حرب يعلم مسبقا استحالة النصر فيها، مادام الشعب اليمني لا يرضى بأي حال من الأحوال بالتفريط في وحدة ترابه التي تحققت بعد صراع طويل ومرير، فمهما كان تاريخهم دمويا، كما تجسد في 1986 م ، يريدون إعادته على أوسع مستوياته، إلا انهم لم يتمكنوا من إجهاض أعظم منجز على الصعيد الوطني والقومي والتاريخي،
ولذلك لم يحظ الانفصاليون بأي تأييد خارجي، وبقي العالم مؤيدا للقيادة الحكيمة بزعامة الأخ الرئيس/ علي عبدالله صالح، وأعلنت كثير من الدول وقوفها إلى جانبه مع شعبه ووحدته وديمقراطيته، وحذرت الطرف الآخر من مغبة الدخول في مغامرة لا يحمد عقباها،
وهكذا ومع توقيع وثيقة العهد والاتفاق في 21 فبراير 1994 م في عمان بالأردن، أخذت القيادة الانفصالية في الحزب الاشتراكي تفرض سياسة الأمر الواقع وإشعال نار الفتنة بين قوات الوطن الواحد في منطقة دوفس بأبين حيث كانوا يخططون للقضاء التام على لواء العمالقة في محافظة أبين بغية الانتقال من مرحلة المناورة السياسية إلى مرحلة فرض الموقف العسكري بهدف تحقيق مكاسب سياسية انفصالية، وقامت قيادة الحزب بسحب كوادرها المدنية والعسكرية من صنعاء إلى عدن، كمحاولة للقضاء على أي فرصة للحوار وتحكيم العقل على السلاح، وتجلى هذا في يوم العرس الديمقراطي في 27 إبريل 1994 م، عندما فجروا الموقف عسكريا في منطقة عمران بين أخوة وزملاء السلاح من أبناء الوطن الواحد،
وفي مرحلة أولى، كانوا يوقتون اختلاق المصادمات العسكرية مع كل اجتماع للحكومة، فمثلا بعد اجتماعها الأول بعدن فجروا الوضع في بيحان ومنطقة السليم بمحافظة شبوة، وعندما اجتمعت الحكومة مرة ثانية في مدينة تعز عملت القيادة الانفصالية على إشعال الموقف العسكري في مدينة ذمار ويجيء هذا كله لإفشال الحوار وقطع خط العودة إلى التئام المؤسسات وتطبيع الحياة بشكل عام في البلاد، وهنا بدأ التصعيد للأزمة من خلال العمل السياسي والعسكري،
وأشعلوا نار الحرب ابتداءا من يوم 4 مايو 1994 م لتستمر ثلاثة وستين يوما تقريبا، وانتهت يوم الانتصار العظيم في 7 يوليو 1994 م، وكانت القوات المدافعة عن الوحدة والشرعية تحقق انتصارات حاسمة على طول خطوط القتال، وكانت الخسائر في صفوفها محدودة، وسعى جنود الوطن في كل شبر منه للانضمام في لحمة واحدة للتقدم لتخليص عدن من قبضة الانفصاليين وتثبيت أسس الوحدة اليمنية التي مهرت بدماء الشعب الزكية،
والشيء الذي يثير الأسى هو إقدام القيادات الانفصالية على نهب المنشآت الأساسية وتدميرها، وإطلاق صواريخ سكود على الأحياء السكنية في محافظتي صنعاء وتعز وتدمير محطات الكهرباء ومصافي النفط والطرق والجسور وإذاعة عدن وأبنية ومنشآت عامة، وكذلك منازل المواطنين الأبرياء التي لم تسلم من تخريبهم، فدمروا وأحرقوا كل شئ، وعكسوا بذلك حقيقة الحزب وزيف الشعارات التقدمية وخبث قيادته ضد الوطن ووحدته، وتشير التقديرات إلى أن الحرب التي أشعلها الانفصاليون كلفت الوطن حوالي 11 مليار دولار،
وعقب النصر العظيم، تحمل الأخ الرئيس مسؤولية تطبيع أوضاع الحياة العامة في البلاد، مترفعا فوق كل الجراح، منطلقا من إيمانه وقناعته الأكيدة بأن اليد القوية الحامية هي التي ستبنى ما دمر، وأن التسامح ضروري لتقييم النفوس قبل ترميم المنشآت، وعلم الجميع أن الأخ الرئيس بحق مثال مشرف لوحدة اليمن واليد الحامية له من كل المؤامرات على السيادة الوطنية داخليا وخارجيا،
فعندما أعلن الأخ رئيس الجمهورية العفو العام في 23 مايو 94 م عن كل المغرر بهم في حرب الردة والانفصال، ما عدا الـ (16) الذين تزعموا الحرب وكانوا سببا في تدمير البنية التحتية للوطن، والقضاء على مكتسبات الوحدة والديمقراطية، والمطلوبين للمثول أمام العدالة،، ضرب الأخ الرئيس مثالا فريدا في العفو عند المقدرة، ودعا الجميع إلى البدء في معركة جديدة هي معركة البناء والتنمية وتخطي أوجاع الماضي وترابط مختلف شرائح الشعب اليمني من أجل خدمة الوطن ورفعته وتقدمه وترسيخ وحدته،،


ثابت عوض قال فكيت لضيف داري 000 وان ضيفي تمرد وادعا الدار داره

كل سباره وما كفاه ويكل سباري 000 وجه خازي وما يطعم ولد من سباره











نموت واقفون ولان نركع
رد مع اقتباس
  #10  
قديم 03-02-2008, 08:25 PM
عضو جديد
 
تاريخ التسجيل: Mar 2008
المشاركات: 20
افتراضي

المووووووووووووووت من اجل الجنوب اشرف مئة مره من التوحد معكم ........
رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 05:44 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.4
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
الحقوق محفوظة لدى منتديات مركز صوت الجنوب العربي (صبر) للحوار 2004-2012م

ما ينشر يعبر عن وجهة نظر الكاتب أو المصدر و لا يعبر بالضرورة عن وجهة نظر الإدارة