القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
#1
|
|||
|
|||
لا .. للتنوع والتعدد .. نعم للتوحد والاتفاق ...ردا على الكاتب بن فريد
ياليت لم تتزاحم المواضيع في مخيلة استاذي القدير بن فريد ( صقر الجنوب) او انه تجاوز بعضهما لاسيما ماتناوله في الفقرة الاولى في مقاله الموسوم (من خضم الحراك الجنوبي) في عموده الاسبوعي بصحيفة الايام .. كنت امني النفس ايضاَ لو ان (صقر الجنوب) حينها كان خارج نطاق التغطيه .. حتى لايتمكن من ارسال الرسائل التي رأى انها ضروريه لاصحابها .. وحتى لا اطيل الحديث سوف اعقب على فقرتين في المقال الانف الذكر لاهميه وخطوره الاولى ومايترتب عليها من نتائج ( بحسب وجهة نظري ) والاخرى لاسباب خاصة تعنيني.. لا للتنوع والتعدد ... نعم للتوحد والاتفاق في هذا الاجواء المسكونه بالشكوك والملبده بالخوف من القادم المجهول .. ونتيجة للخلافات التي بدأت تطفو على السطح .. فأن التنوع والتعدد الذي دعا اليهما استاذي بن فريد ( صقر الجنوب) سيكونان المسمار الاخير في نعش الحراك الجنوبي .. ولامحاله سيؤدي ذلك التنوع الى تداعيات سلبيه نحن في غنى عنها .. وسوف تنعكس على الحراك الجنوبي بالسلب ويعرض القضيه برمتها للخطر ..لا اشك مطلقاً بنظرة بن فريد الثاقبة ورأيه السديد دوماً .. ولكن لا اعلم بالملابسات والظروف المحيطه به .. اللتان استنتج من خلالهما ان الحل بالتنوع والتعدد ...فمن وجهة نظري المتواضعة والتي بالطبع لاترقى الى وجهة نظر بن فريد (صقر الجنوب) .. ارى ان المصارحة والمكاشفة والشفافية في اطار الكيان الواحد هي الحل السليم والبناء..واما ما استدل به ( بن فريد ) حول نجاح الفعاليات التي قال انها فتحت باكثر من مفتاح .. ربما يكون استدلالاً صحيحاً ولكن بالتاكيد ان الظروف السابقة لن تتكرر مرة اخرى .. ويدرك بن فريد ذلك اكثر مني . لامحاله ... ان التعدد والتنوع سيؤدي بكل طرف الى حشد اعوانه واتباعه كي يظهر بانه الطرف الاقوى والمؤثر على الساحة وبانه الطرف الذي من حقة ان يسود جميع الاطراف .. وكل طرف سيتربص بالطرف الاخر الدوائر وستكون بذلك اثار التعدد والتنوع كارثية بكل المقاييس .. فلو افترضنا اننا مقبلين على فعاليه جنوبيه ومن باب ( التنوع والتعدد ) فان أحد الاطراف يرغب باقامة الفعاليه في محافظة (س) وطرف اخر ارتأى اقامتها في المحافظة (ع) وهكذا طرف اخر يفضل اقامتها في المحافظة (ص) وكل ذلك من باب التعدد والتنوع ..ولو ان أحد الاطراف المتعدده والمتنوعة أصر واستكبر وركب غرورة على موقفه .. الا يحار أحدنا الى اين سيذهب ام ينشطر الى عدة اجزاء .. اليس التنوع والتعدد غير مأمون العواقب وسيذهب بريحنا.. نعم للشفافية والوضوع والمصارحة .. نعم لتعدد الاراء والافكار ولكن في اطار كيان جنوبي واحد ...لاننا اذا لم نتفق في اطار كيان واحد .. فبالله عليكم كيف سنتفق في ظل التنوع والتعدد .. يحسبون كل صيحة عليهم كنت امل ان ارى نظرة محايده من الكاتب بن فريد تتناول السلبيات والايجابيات لصحيفة الايام معاً .. نظرة ناشط سياسي جنوبي .. لا كاتب في صحيفة الايام غلبته العاطفة .. ولسان حاله عين الرضا عن كل عيب كليلية...........وعين السخط تبدي المساويا يعرف بن فريد وايضا كل المتابعين للشأن الجنوبي .. ان احدا لم يتناول صحيفة الايام بسوء الا من بعد ان دأبت مراراً وتكراراً على دس السم في العسل .. وبعدما اصبحت سلاحاً يضرب به عنق اي مخالف ( للباشراحيل ) ومبدأه الفرعوني ( ما اريكم الا ما ارى وما اهديكم الا سبيل الرشاد ) ..لا ننكر انه في يوماً من الايام كانت الصحيفة ... عوناً للجنوبيين ولكن كما يقال ( الاعمال بخواتيمها) .. والايام كمن نقضت غزلها من بعد قوة أنكاثا .. التعديل الأخير تم بواسطة اياد الشعيبي ; 01-30-2008 الساعة 10:33 PM |
#2
|
||||
|
||||
بصراحة إذا لم تتوفر عناصر وروح العمل الجماعى لدى بعض القيادات فالتعدد التنظيمي مطلوب ,,, لكن الجماهير لن تنضم إلا لمن يتحدث عن مطلبها صراحة ,,, ولا يمكنها أن تنساق خلف البعض حتى وإن كان جنوبياً ويطالب بالقضية الجنوبية مادامت لاتعرف هدفه من القضية الجنوبية على سبيل المثال ,,, حسن باعوم هذا الجبل العظيم يتحدث بصراحة عن الاستقلال والدولة الجنوبية ذات السيادة ,, إذا أنشأ تنظيماً خاصاً به يبتعد به عن أصحاب الشطحات من جهة وأصحاب الحلول من نوع ( نص كم ) من جهة أخرى وأصحاب الحلول الضبابية من جهة أخرى فإن كل الجماهير ستنساق خلفه بدون أي عوائق ,,, مسدوس ( في إطار التعدد والتنوع ) لو أراد إحياء تيار إصلاح مسار الوحدة في تنظيم جديدة داخل إو خارج الاشتراكي فأعتقد أنه سيحصد أصوات الحزبيين المتعصبين فقط وهم قلة قليلة باعتقادي لأن معظم التيار الجنوبي مع خيار الدولة المستقلة .... علي هيثم الغريب مثلاً.... دائماً ( بصورة علنية ) ولا نعلم عن السرائر يتحدث عن القضية الجنوبية من دون ان يحدد رؤيته للحل بالنسبة لهذه القضية التي يؤمن بها ... لو أراد إنشاء تنظيم جديد هو وأنصاره ومن يعرفونه فلا أعتقد أنهم سيحصدون عدداً كبيراً من الجماهير لأن الجماهير لا تعرف ماهو فكر الغريب ورؤيته للحل ... إذن نحن أمام أحد أمرين برأيي : إما أن ينخرط الجميع في تنظيم واحد ولو مرحلياً .. ويقوم بين جميع الوطنيين من أبناء الجنوب وبالضمانات المتفق عليها وبميثاق شرف ( شفهي ) وإما أن يذهب كل إله بماخلق ,,, وحينها فان الجماهير لن تتجه إلا لمن يتبنون مطالبها علناً ... ولن تلتفت إلى غيرهم مهما كانت وطنيتهم التعديل الأخير تم بواسطة شعيفان ; 01-31-2008 الساعة 11:09 AM |
#3
|
||||
|
||||
أعتقد هذا ماقصده الأستاذ أحمد عمر بن فريد بالضبط من التنوع . الجميع يتمنى وحدة الكيان في مرحلة العمل النضالي إلى لحظة التحرير . لكن عندما تختلف الرؤيه يكون الخيار للجماهير التي ستتجه حتما إلى من يتبنى خيارها . |
#4
|
|||
|
|||
يا أخوني من لايجيد السياسة يتركها
اشتراكي وتمثيل الجنوب نفي المؤكد ام تأكيد المؤكد
محمد حيدر مسدوس التاريخ : Wednesday, January 30, 2008 الوقت : 08:43 الاشتراكي تخلى عن تمثيله للجنوب هكذا قال الدكتور مسدوس ولانعلم هل هو نفي المؤكد.. ام تأكيد المؤكد حول ما تناقلت بعض وسائل الإعلام بأن هناك خلافات بين قادة الحراك الشعبي في الجنوب، المقال التالي نشرته جريدة الوسط اليمنية اليوم ونعيد نشره في اخبار الساعة.. الأحزاب الموجودة بلا هوية وفاقدة لمبرر وجودها بقلم الدكتور- محمد حيدر مسدوس"* تناقلت بعض وسائل الإعلام بأن هناك خلافات بين قادة الحراك الشعبي في الجنوب، وهذا غير صحيح. ويمكن التأكيد على عدم صحة ذلك بالنقاط التالية: 1- أن الجميع وبدون استثناء مجمعون ومقتنعون بأن قوتهم هي في وحدتهم وفي جنوبيتهم، وأن وحدتهم وجنوبيتهم هما السلاح الوحيد لإزالة القهر المفروض عليهم منذ حرب 1994م. ولذلك فقد وجدتهم مجمعين على النضال السلمي تحت شعار القضية الجنوبية. ومفهوم للقضية الجنوبية هو: هوية وتاريخ وأرض وثروة (أي وطن). فليس هناك ما يبرر الخلاف أو حتى الاختلاف طالما ونحن ما زلنا في مرحلة ما قبل الحل، أي ما زلنا في صراع مع صنعاء حول وجود القضية ولسنا في صراع معها حول كيفية حلها. صحيح بأن هناك تباينات شخصية، ولكنها ليست سياسية ولن تكون طالما وقضية الجميع واحدة. 2- أن صنعاء إذا ما تأكدت من صلابة وحدتنا السياسية، فإنها سوف تعترف بوجود القضية وسوف تقبل بالحوار حولها بكل تأكيد، لأن لدينا من الوسائل السلمية ما يجبرها على ذلك، فعلى سبيل المثال إذا لم تعترف بوجود القضية وتقبل بالحوار حولها قبل الانتخابات القادمة، فإنه يكون لزاما على الشعب في الجنوب بأن يرفض الانتخابات ويقوم بإسقاطها في الجنوب، ولا بد من التحضير لهذه المهمة من الآن. حيث أن إسقاط الانتخابات في الجنوب يساوي الحل، ولا بد من التمسك بمبدأ المرونة والاستمرارية، لأن المرونة تمنع الهزيمة، والاستمرارية تحقق الهدف. 3- أنه من أجل توسيع النضال السلمي، فإنه يجب على جميع المقاعدين الذين ما زالوا خارج جمعيات المقاعدين بأن ينضموا إليها، كما يجب على بقية الشباب العاطلين عن العمل الذين ما زالوا خارج جمعيات الشباب بأن ينضموا إليها أيضا، وكذا بقية جمعيات المجتمع المدني بشكل عام، فهي عمليا بديلة للأحزاب الحالية، وهي أرضية لأحزاب جديدة ستنشأ بالضرورة، حيث أن جميع هذه الأحزاب الموجودة حاليا بلا هوية وفاقدة لمبرر وجودها وسوف تختفي بكل تأكيد. وإذا ما بقي شيء منها فإنها لن تبقى لضرورات سياسية تتعلق بالوطن ولن تبقى كأحزاب، وإنما كقيادات مستفيدة من أموال وممتلكات هذه الأحزاب، فالحزب الاشتراكي مثلا تخلى عن تمثيله للجنوب ولم يعد يمثل مصالح العمال والفلاحين كما كان يدعي، وحزب المؤتمر الشعبي العام لا يمثل مصالح الأغنياء في اليمن ولا يدعي ذلك، وهكذا بقية الأحزاب الأخرى. وبالتالي ما هي هوية هذه الأحزاب وما هو المبرر الموضوعي لوجودها؟ أما ادعاء كل حزب منها بأنه يمثل مصالح الوطن ككل، فإن هذا الادعاء بحد ذاته يسقط مبرر تعددها. 4- إن ما نقوله الآن وما كنا قد قلناه في السابق ليس كلاما صحفيا أو مقالات سياسية عابرة كما يعتقد البعض ممن حاولوا أن يردوا عليها، وإنما هي تعبير عن حركة الواقع الموضوعي الملموس وقوانينه التي لا مفر منها والتي لا يمكن أن يكون قول الإنسان وفعله صائبا إلا بالانسجام معها. وانسجام قول الإنسان مع الواقع الموضوعي الملموس هو ما يسمى بالحقيقة، أي تطابق الرؤية مع موضوعها، فنحن متأكدون تماما بأن كل آرائنا منذ البداية متطابقة تماما مع مواضيعها، وهذا ما أكدته الحياة، ولذلك فإنا ندعو السلطة وأطراف المعارضة المنحدرة من الشمال إلى أن يعترفوا بوجود القضية الجنوبية، وأن يقبلوا بالحوار مع الجنوبيين من أجل حلها، لأن القضية الجنوبية موجودة في الواقع الموضوعي الملموس، ولأن الحوار مع الجنوبيين حول حلها هو أمر حتمي ولا مفر منه مهما طال الزمن فليس أمام الجميع أي حل غير ما نطرحه، ومن يخالفنا ذلك فبيننا وبينه الزمن. وأرجو أن لا يفهم من ذلك بأن لدينا طموحا في أي شيء، وإنما طموحنا هو حل القضية قبل أن نغادر الحياة، لأنني وأمثالي قد تقدم بنا السن وتهددنا الأمراض ولم نعد صالحين لمثل ذلك، فقد أخذنا نصيبنا من المسئولية وعرفنا جبال ووديان وسهول وصحارى الجنوب كلها ونعرف أهليها بشكل شخصي. 5- إننا نريد حل القضية الجنوبية بقيادة الجيل الجديد من الشباب القادر على الحركة والعطاء، ونحن سنكون عونا لهم ومرشدين، خاصة وأن هناك قيادات شابة برزت في الضالع وردفان ولحج وعدن وأبين وشبوة وحضرموت والمهرة وسقطرى، ولم تعد القضية الجنوبية اليوم محصورة في تيار المصالحة وإصلاح مسار الوحدة المتواجد في الحزب الاشتراكي كما كان سابقا، فتيار المصالحة وإصلاح مسار الوحدة في الحزب الاشتراكي الذي ظل خلال الفترة الماضية منذ انتهاء الحزب يحاول إقناع قيادة الحزب بتبني حل القضية الجنوبية في إطار الوحدة لم يعد تيارا في إطار الحزب كما كان، وإنما قد أصبح الجنوب كله، والأكثر من ذلك أنه قد ظهر تيار شعبي عام شمل جميع فئات الشعب في الجنوب يتبنى الحل خارج إطار الوحدة، أي حق تقرير المصير بالاستناد إلى هوية الجنوب السابقة، وهذا ما سبق وأن تنبأنا بحتمية ظهوره قبل أكثر من عشر سنوات ما لم تزل آثار الحرب وإصلاح مسار الوحدة. 6- أن القضية الجنوبية قد خلقتها الحرب ونقلتها إلى مجلس الأمن الدولي، ثم تعمقت هذه القضية أكثر برفض الحوار بعد الحرب وبحل مؤسسات دولة الجنوب المدنية والعسكرية والأمنية، وبنهب الأرض والثروة وطمس الهوية والتاريخ السياسي للشعب في الجنوب، وهذه القضية ظهرت الآن على شكل انفجار عبر الحراك الشعبي الذي قادته جمعيات المقاعدين، وسوف يستمر هذا الحراك إلى أن تعترف السلطة بالقضية الجنوبية وتقبل بالحوار حولها، وحتى لو تم احتواء هذا الحراك كما تحاول السلطة، فإنه سيظهر بعده حراك آخر بشكل حتمي وسيكون أشد منه بكثير، وسوف يظل يتكرر هذا الحراك إلى أن تحل القضية، لأنها حاليا التصقت بأساسها الموضوعي، وهو الاختلاف الاقتصادي والاجتماعي والثقافي بين الشمال والجنوب والذي تعمق أكثر فأكثر بنهب الأرض والثروة في الجنوب وحرمان أهلها منها، وبطمس الهوية والتاريخ السياسي للشعب في الجنوب، وبالتالي فإن رفض الحوار حول حلها يعني عدم حلها باتجاه تصعيدها أكثر فأكثر أيضا وبكل تأكيد. 7- أن سياسة السلطة واللقاء المشترك ما زالت تبحث عن الحلول في إرادات الناس وأفعالهم وليس في واقعهم الذي يصنع إراداتهم ويحدد أفعالهم. فأصحاب السلطة واللقاء المشترك لم يدركوا بأن التناقض الجاري حاليا بين الشمال والجنوب هو تناقض موضوعي يتعلق بالأرض والثروة المنهوبة في الجنوب، ويتعلق بالهوية والتاريخ السياسي للشعب في الجنوب، وإنما يرونه تناقضا ذاتيا يمكن حلقه بالقوة أو بحل القضايا الحقوقية لأصحابه، وهذا هو الخطأ الذي تسير يه سياسة السلطة واللقاء المشترك تجاه القضية الجنوبية حتى الآن. 8- أن التناقض الجاري حاليا بين الشمال والجنوب ليس تناقضا ذاتيا كما حصل بين الملكيين والجمهوريين في الشمال أو كما حصل بين الطغمة والزمرة في الجنوب، يمكن حله بالقوة أو بحل المشاكل الشخصية لأصحابه، وإنما هو تناقض موضوعي لا يمكن حله إلا بإعادة الأرض والثروة المنهوبة والاعتراف بالهوية والتاريخ السياسي للشعب في الجنوب على قدم المساواة مع الشعب في الشمال، ولذلك فإننا سننتظر إلى أن يجربوا حظهم ويفشلوا. وسوف يعود الجميع إلى ما نطرحه شاءوا أم أبوا. وما نطرحه نحن هو: أن تعترف السلطة بالقضية وتدعو الجنوبيين إلى الحوار حول حلها أو على الأقل تدعو إلى الحوار حول حلها، والحوار الشرعي حول حلها هو مع الجنوبيين كجنوبيين وليس مع الأحزاب كأحزاب. فإذا ما أرادت السلطة حل القضية فعليها دعوة الجنوبيين إلى الحوار حول حلها، وإذا ما دعت الجنوبيين بشكل رسمي وعلني عبر وسائل الإعلام المختلفة للحوار حول حل القضية، فإن هذه الدعوة ستحظى بتأييد الرأي العام المحلي والعربي والدولي بكل تأكيد. 9- أنه بعد أن تحرك الشعب في الجنوب للدفاع عن أرضه وثروته، وعن تاريخه السياسي وهويته، فقد ظهرت أصوات تقول بأن الوحدة في خطر، وأصحاب هذه الأصوات كان من الأفضل لهم أن لا يقولوا ذلك لأن الوحدة لم تعد موجودة في الواقع أصلا منذ حرب 1994م، ولأنهم لم يروها في خطر خلال ثلاثة عشر سنة من النهب والسلب للأرض والثروة في الجنوب ومن الطمس للهوية والتاريخ السياسي للشعب في الجنوب فبأي منطق يقولون الآن إن الوحدة في خطر ولم يروها في خطر خلال السنوات الماضية؟؟ فنحن لا نؤمن إلا بوحدة تعطي لنا أرضنا وثروتنا، وتعترف بهويتنا وتاريخنا على قدم المساواة مع الشمال، لأنه بدون ذلك تستحيل الوحدة أصلا. فمن هو من الشماليين يؤمن بذلك سنتحد معه مثل أي وحدة سياسية في العالم؟؟ *عضو المكتب السياسي للحزب الاشتراكي اليمني المصدر صحيفة الوسط اليمنية ابوتمام تاريخ : 1/30/2008 1:36:25 PM ( غير محدد ) -------------------------------------------------------------------------------- ما أخذ بالقوة لايسترد الا بالقوة!مسدوس صامد ياجبل ماتهزك ريح..والخيارات المطروحه في المستقبل , هو حمل السلاح لاغيره!غير ذلك لايجدي شي مع تلك العصابات التي تزحف وتجهل وتقصي ,وتصادر بالقوه تحت حماية الدبابات والاطقم والمدافع..؟؟الحزب الاشتراكي مات ودفناه بموت عبد الفتاح واعتزال سالم علي البيض !ولابغي الا المستميتين في الوحده!من اصول شماليه! -------------------------------------------------------------------------------- بن محضار اليافعي تاريخ : 1/30/2008 1:10:44 PM ( اليمن ) -------------------------------------------------------------------------------- اشكر الاخ مسدوس على اطروحاته الموضوعيه والبنائه والهادفه..والتي ينادي فيها من زمن بعيد..بان تكمن قوتنا في اتحادنا ياابناالجنوب..واملي كبير بان يتخلي الجنوبين عن الاحزب الموجوده على الساحه..وينشئون لهم احزابن اخري..مثل حزب الجنوب العربي..او حزب تحرير الجنوب.. -------------------------------------------------------------------------------- جمال الحسني تاريخ : 1/30/2008 10:46:51 AM ( غير محدد ) -------------------------------------------------------------------------------- الله عليك يا دكتور محمد كم انت شخص في قمة الرقي في الكتابة والحديث عن معانات الشعب الجنوبي والمشكلة كما قلت ليست كجمهوريين وملكيين بل بين دولة مستعمرة ودولة محتلة . هذا ولكم التحية -------------------------------------------------------------------------------- الشعبي تاريخ : 1/30/2008 10:24:47 AM ( غير محدد ) -------------------------------------------------------------------------------- السيد مسدوس يتحدث دوما من اعماقنا نحن، انه الصوت الذي يعبر عن ما نحس به، عسى ولعلى ان يفهم الحزب الاشتراكي ان الوقت حان من اجل تبنى القضية الجنوبية كاملة ليس من اجل اصلاح الوحدة وانما هو صلاح الجنوب هو ركن اساسي لصلاح الوحدة ولن تستطيع الوحدة ان تحلق بجناح واحد على حد تعبير الدكتور ياسين سعيد نعمان. -------------------------------------------------------------------------------- تنبيه : - الرد والتعليق يمثل كاتبه فقط .. أخبار الساعة :غير مسؤولة عن مضمون التعليقات اضف تعليقك |
#5
|
|||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||
القدير شعيفان النقطه الاولى هي الحل للوضع القائم في الجنوب .. واما الاخرى فاكرر ستكون عواقبها وخيمه .. وسوف نندم جميعنا على اختيارها ... وارى ثمة مساحة كافيه للتوافق .. |
#6
|
|||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||
والسلطه بدورها ستدفع باذنابها .. لتبني تقرير المصير لكي تعمل على تشتيت الجماهير وبالطبع ستكون مطالبهم مثل مطالبنا .. والاختلاف بالرؤيه لايعني بالضروره تعدد الكيانات .. لانه لو حدث ذلك لن يكون في الساحة كيان او كيانين او حتى عشرة كيانات تطالب بتقرير المصير .. والمواطن سوف يتوه في اختياره.. |
#7
|
|||
|
|||
للاسف
يا اياد لنا درايه بقراءة الافكار قبل وضع الاخبار وانت كمن يدس السم في العسل واصبحت مواضيعك ذات ماركه مسجله وما تطل به علينا بين الفينة والاخرى من كتابات تجعلنا في حيرة من امرك فالتلميع ليس بهذه الطريقه اجمالا يزداد خوفي كلما رائيت الهوة تتسع ويخالجني شعوربالاحباط كلما اقتربنا من الهدف المرسوم للحراك الجنوبي نتفاجأ بمن يخلط الاوراق ليتسنى للعابثين من بعثرتها فهديتي ماقاله بلفقيه قف عند حدك فاللعبه مكشوفه حتى لا نهديك رائعه اخرى لبلفقيه خاب ظني فيك وتبدد ومات تحياتي التعديل الأخير تم بواسطة نمر الكور ; 02-01-2008 الساعة 12:07 AM |
#8
|
||||
|
||||
الموضوع مهم جدا والنقاش والاثراء العقلاني سينضج فكره سليمه نحن بحاجتها
والقضية الجنوبيه والجنوب اصبحت مفردات تتردد بكثره في الفترة الاخيره ووجهة نظري الشخصية ان القضاياء المصيريه قضاياء الاوطان والتراب تأتي قداستها والايمان بها بعد ألآيمان بالله سبحانه وتعالئ ونفس المؤمن غير معصومة من (الوساس)الذي انزل لنا ربنا تعويذة شره وتجنبه فألايمان بالقضية الجنوبيه يحتاج (طهر)ونقاء وصدق (وأيثار)وشجاعة واقدام ومجاهرة واضحه يحتاج سمات نادره وعظيمه تتوافر بالمؤمن بقضيته المصيريه أحد الاخوان من رجال الميدان وهو لايبدو عليه الفهم والتحليل السياسي لانه دائما صامت بمقيل القات ولكنه يستمع دائما وكان يتابع على احد اقربائه المعتقلين باحداث الهاشمي وهو نزل من الريف وكنا في نقاش ساخن حول تقريرالمصير ومشاريع اخرئ وزادالجدل والفلسفه من قبلنا وكانت الاراء غير واضحه قال هذا الشخص الضابح الصامت قال ((يتضح ان بعض من نسميهم قيادات بالحراك الجنوبي يتعاملوا بشطاره وذكئ يعلوا لانفسهم حساب لكل المشاريع الفيدراليه او الحكم المحلي او الوحده الحاليه او تقرير المصير قلت كيف ايش تقصد بالضبط قال ياخي وضحو موقفكم بصراحه يبان انكم تشتو مسؤليات وسلطه بالفيدراليه اوغيرها فقط وانكم جاهزين لاي واحده من المشاريع قلت له كيف عرفت قال نحن الشارع نراقب ونفهم كل شي كل صغيره وكبيره لاتحسبونا مانفمش نفهم كل واحد من خطاباته ومواقفه قلت له خلاص اخرجنا من الموضوع بكره بانروح الاعتصام حق جمعية الشباب حق عدن وكان ذلك اليوم الاربعاء قال لالالالالالالالا ماشي باجي قلت له ليش قال اشتي اشوف واسمع البيان حق الجمعيه ايش بايقولوا قلت له البيان عادي اهم شي نشجع الشباب قال اسمع الله يفتح عليكم شي بيان قوي به تقرير المصير انا شاجي ومعي 50نفر اما تشئوني احضر ويقتلوني الدحابيش واستشهد على الفيدراليه لا والله مااحضر المهم حضرمعنا صباح الخميس وجبنا له البيان قراءه سريع قلت كيف البيان قال يعني يعني بيان يمكن واحد يعتقل عليه اسبوع او يستحق اصابه طفيفه مايستحق استشهاد)) اذهلني الراجل العادي بمستواه اذهلني والله شعرت ان الناس مستوعبه الامور وان تقريرالمصير برنامج نضال الجنوب نحو التحرير ومانحن بحاجه اليه حاليأ هو ميثاق شرف (شفوي)اوكتابي وعهد عالمصحف الكريم وثقة صماصيم ورجوله وهنا سننتصر |
#9
|
|||
|
|||
الكبير شمسان عدن
هلم هلم هلم الي وانا اول من يعاهدك على هذا ولارجوع دون الاستقلال الاستقلال الاستقلال ايه البطل |
#10
|
|||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||
أولا تحيتي للا خ نمر الكور ، وأحسبك من العناصر الوطنية المشاركة بكل نشاط وإخلاص عبر المنتديات والمواقع من أجل قضية الجنوب ، وتحظى بكل التقدير والاحترام ،، ومني شخصيا ، وودت التعليق على مداخلتك هذه التي أحترمها كل الاحترام ، كما هي عادتي ومبدأي ، ولكن لا يمنع ذلك من الاختلاف معك ، وكما يقولون الاختلاف لا يفسد للود قضية ، والاختلاف في وجهات النظر شيء طبيعي ووارد ، لكن لماذا نحن في أحيان كثيره نبالغ في الاختلاف لننتقل الى مساحة أخرى وجو آخر في حوارنا وومناقشاتنا ، هذه المساحة الأخرى نجدها وقد شحنت باسلحة وقذائف نرمي بها الطرف الآخر بالتشكيك والتخوين وسوء النية ، وكلنا يدعي مصلحة قضيتنا . وأعتقد أن غالبية المتحاورين سليمي النية ويجب علينا الافتراض هكذا وأن كل طرف حريص على مصلحة قضية الوطن ، ولكن يعوزنا دائما الأسلوب المناسب الخالي من التشنج والتعصب للفكرة والرأي الشخصي ، وعدم القبول والتسليم بأحتمالية أن الاخر رأيه صحيح والعكس . واحييك مرة أخرى والله من وراء القصد . |
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
|
|
الساعة الآن 04:20 PM.