حقائق...

[عدن المحتلة]

الحقيقة الاولى..
ان الحديت عن الحراك الجنوبي اسبابة ومقدماتة لم يمكن لنا استعراضها هنا .
فقد تناولت العديد من المقالات والتحليلات هدا الحراك وكلا تناولة بطريقتة وحسب ارائة ووجهة نظرة.
ولكن بقية حقيقة واحدة ماتلة للعيان ولم تستطيع كل الاساليب الجديدة والقديمة الغائها والانقضاض عليها ان هدة الحقيقة هي ان البركان قد قدف اول حممة ولن يبقى الكتير حتى يحين الانفجار الكبير....
الحقيقة التانية..
تعددت اساليب النضام الحاكم في صنعاء من اجل القضاء على التورة الجنوبية في مهدها فلم تخلو من اساليب الترهيب والترغيب وشراء الدمم وتوزيع المناصب الوهمية على من باعوا الجنوب وللأسف مع ان الحقيقة مرة الا ان بعض الجنوبيين رضوا لأنفسهم بلعب متل هدة الادوار القزمة والجبانة وباعوا الجنوب واهلة من اجل حفنة من المال وتأمين مستقبل اولادهم ويوميا نسمع بقصص مؤلمة ومخزية . فشراء الدمم شمل وزراء سابقون وقادة وضباط سابقين . ووصل الى ادنى مستوى الانحطاط والابتدال . فهناك للأسف من يسوق نفسة للسلطة كي ترضى عنة في سبيل وضيفة قد يكون هو في غنى عنها او شهرة لأنة اساسا مريض بداء الشهرة والعضمى واخرون يسوقون انفسهم وينهالون على اخوانهم الجنوبيين في المواقع الالكترونية والاعلام لمجرد مبلغ من المال او منصب وهمي .
ياأخواني الانحطاط وصل الى حد لايتصورة او يصدقة ضمير حي ورجل يستحي على شواربة . فقد وصل الى مسامعي هدة القصة المخزية لشخصية معروفة كانت الى وقت قريب في المهجر تنهال بالشتم على نضام الاحتلال للجنوب واليوم وفي سبيل حصولها على منصب وهمي تمتدح شخصيات شمالية في سبيل حصولها على هدا المنصب وللأسف عرض على هدة الشخصية الدي احتفض بأسمها الى ان يحين الحساب. للأسف عرض عليها سيارة نوع تويوتا صالون والان هدة الشخصية معروفة بأنانيتها وانتهازيتها استبدلت هدا الطلب بأربعة باصات تؤجرهم مابين فرزة الشيخ عتمان وبقية المناطق تصوروا هدا الانحطاط والربح الرديل بأسم الجنوب ولكنها حقيقة انة جنوبي مشهور والناس البسطاء مخدوعة فية . تصوروا الى اي مراحل وصل اليها الاحتلال ووصلوا هؤلاء.
الحقيقة الثالثة ..
ان المعاناة هي الدي تخلق الابداع وكما كانت معاناة الجنوبيين لاتقل عن معاناة الفلسطينيين او تلك الشعوب الدي يتحدت عنها التاريخ كشعوب مكافحة من اجل نيل استقلالها ومعاناة ابناء الجنوب في الداخل والخارج هي الدي خلقت قيادات جديدة في الداخل ممتلة بالجمعيات وغيرها .
وقيادات دات توجة جديد جاء بدون شعارات منمقة واتى بالحل الحقيقي والجدري او انة اعلن الحقيقة الدي البعض ضل يراوغ ويدور حولها وان اقر في نفسة بأنها الحل ظل ولاسباب عديدة لايعلنها. ولكن هدة القيادة الدي ولدت في الخارج قد اعلنتها من اول يوم لقيامها بأن الحل الوحيد هو العودة الى ماقبل مايو1990 واستقلال الجنوب واستعادة جميع حقوقة وقد كانت / تاج / هي تلك الجهة الشجاعة والمسؤلة.
ولكن الحقيقة ان القيادات الداخلية والخارجية وجهودها الجبارة والعملاقة يجب ان تتوج بألتفاف القيادة التاريخية للجنوب حولها فهل نجد من يسمعنا في قياداتنا الخارجية. علي ناصر محمد. علي سالم البيض. حيدر العطاس. محمد علي احمد. .. وغيرهم... نصر شادلي . سويسرا ...

المجد الخلود لشهداء الجنوب

[عدن المحتلة]

اقتباس   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عدن المحتلة الحقيقة الاولى.. ان الحديت عن الحراك الجنوبي اسبابة ومقدماتة لم يمكن لنا استعراضها هنا . فقد تناولت العديد من المقالات والتحليلات هدا الحراك وكلا تناولة بطريقتة وحسب ارائة ووجهة نظرة. ولكن بقية حقيقة واحدة ماتلة للعيان ولم تستطيع كل الاساليب الجديدة والقديمة الغائها والانقضاض عليها ان هدة الحقيقة هي ان البركان قد قدف اول حممة ولن يبقى الكتير حتى يحين الانفجار الكبير.... الحقيقة التانية.. تعددت اساليب النضام الحاكم في صنعاء من اجل القضاء على التورة الجنوبية في مهدها فلم تخلو من اساليب الترهيب والترغيب وشراء الدمم وتوزيع المناصب الوهمية على من باعوا الجنوب وللأسف مع ان الحقيقة مرة الا ان بعض الجنوبيين رضوا لأنفسهم بلعب متل هدة الادوار القزمة والجبانة وباعوا الجنوب واهلة من اجل حفنة من المال وتأمين مستقبل اولادهم ويوميا نسمع بقصص مؤلمة ومخزية . فشراء الدمم شمل وزراء سابقون وقادة وضباط سابقين . ووصل الى ادنى مستوى الانحطاط والابتدال . فهناك للأسف من يسوق نفسة للسلطة كي ترضى عنة في سبيل وضيفة قد يكون هو في غنى عنها او شهرة لأنة اساسا مريض بداء الشهرة والعضمى واخرون يسوقون انفسهم وينهالون على اخوانهم الجنوبيين في المواقع الالكترونية والاعلام لمجرد مبلغ من المال او منصب وهمي . ياأخواني الانحطاط وصل الى حد لايتصورة او يصدقة ضمير حي ورجل يستحي على شواربة . فقد وصل الى مسامعي هدة القصة المخزية لشخصية معروفة كانت الى وقت قريب في المهجر تنهال بالشتم على نضام الاحتلال للجنوب واليوم وفي سبيل حصولها على منصب وهمي تمتدح شخصيات شمالية في سبيل حصولها على هدا المنصب وللأسف عرض على هدة الشخصية الدي احتفض بأسمها الى ان يحين الحساب. للأسف عرض عليها سيارة نوع تويوتا صالون والان هدة الشخصية معروفة بأنانيتها وانتهازيتها استبدلت هدا الطلب بأربعة باصات تؤجرهم مابين فرزة الشيخ عتمان وبقية المناطق تصوروا هدا الانحطاط والربح الرديل بأسم الجنوب ولكنها حقيقة انة جنوبي مشهور والناس البسطاء مخدوعة فية . تصوروا الى اي مراحل وصل اليها الاحتلال ووصلوا هؤلاء. الحقيقة الثالثة .. ان المعاناة هي الدي تخلق الابداع وكما كانت معاناة الجنوبيين لاتقل عن معاناة الفلسطينيين او تلك الشعوب الدي يتحدت عنها التاريخ كشعوب مكافحة من اجل نيل استقلالها ومعاناة ابناء الجنوب في الداخل والخارج هي الدي خلقت قيادات جديدة في الداخل ممتلة بالجمعيات وغيرها . وقيادات دات توجة جديد جاء بدون شعارات منمقة واتى بالحل الحقيقي والجدري او انة اعلن الحقيقة الدي البعض ضل يراوغ ويدور حولها وان اقر في نفسة بأنها الحل ظل ولاسباب عديدة لايعلنها. ولكن هدة القيادة الدي ولدت في الخارج قد اعلنتها من اول يوم لقيامها بأن الحل الوحيد هو العودة الى ماقبل مايو1990 واستقلال الجنوب واستعادة جميع حقوقة وقد كانت / تاج / هي تلك الجهة الشجاعة والمسؤلة. ولكن الحقيقة ان القيادات الداخلية والخارجية وجهودها الجبارة والعملاقة يجب ان تتوج بألتفاف القيادة التاريخية للجنوب حولها فهل نجد من يسمعنا في قياداتنا الخارجية. علي ناصر محمد. علي سالم البيض. حيدر العطاس. محمد علي احمد. .. وغيرهم.... المجد الخلود لشهداء الجنوب

لن نرضى بغير الاستقلال الثاني .... نصر شاذلي

[ابو محمود]

اقتباس   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عدن المحتلة الحقيقة الاولى.. ان الحديت عن الحراك الجنوبي اسبابة ومقدماتة لم يمكن لنا استعراضها هنا . فقد تناولت العديد من المقالات والتحليلات هدا الحراك وكلا تناولة بطريقتة وحسب ارائة ووجهة نظرة. ولكن بقية حقيقة واحدة ماتلة للعيان ولم تستطيع كل الاساليب الجديدة والقديمة الغائها والانقضاض عليها ان هدة الحقيقة هي ان البركان قد قدف اول حممة ولن يبقى الكتير حتى يحين الانفجار الكبير.... الحقيقة التانية.. تعددت اساليب النضام الحاكم في صنعاء من اجل القضاء على التورة الجنوبية في مهدها فلم تخلو من اساليب الترهيب والترغيب وشراء الدمم وتوزيع المناصب الوهمية على من باعوا الجنوب وللأسف مع ان الحقيقة مرة الا ان بعض الجنوبيين رضوا لأنفسهم بلعب متل هدة الادوار القزمة والجبانة وباعوا الجنوب واهلة من اجل حفنة من المال وتأمين مستقبل اولادهم ويوميا نسمع بقصص مؤلمة ومخزية . فشراء الدمم شمل وزراء سابقون وقادة وضباط سابقين . ووصل الى ادنى مستوى الانحطاط والابتدال . فهناك للأسف من يسوق نفسة للسلطة كي ترضى عنة في سبيل وضيفة قد يكون هو في غنى عنها او شهرة لأنة اساسا مريض بداء الشهرة والعضمى واخرون يسوقون انفسهم وينهالون على اخوانهم الجنوبيين في المواقع الالكترونية والاعلام لمجرد مبلغ من المال او منصب وهمي . ياأخواني الانحطاط وصل الى حد لايتصورة او يصدقة ضمير حي ورجل يستحي على شواربة . فقد وصل الى مسامعي هدة القصة المخزية لشخصية معروفة كانت الى وقت قريب في المهجر تنهال بالشتم على نضام الاحتلال للجنوب واليوم وفي سبيل حصولها على منصب وهمي تمتدح شخصيات شمالية في سبيل حصولها على هدا المنصب وللأسف عرض على هدة الشخصية الدي احتفض بأسمها الى ان يحين الحساب. للأسف عرض عليها سيارة نوع تويوتا صالون والان هدة الشخصية معروفة بأنانيتها وانتهازيتها استبدلت هدا الطلب بأربعة باصات تؤجرهم مابين فرزة الشيخ عتمان وبقية المناطق تصوروا هدا الانحطاط والربح الرديل بأسم الجنوب ولكنها حقيقة انة جنوبي مشهور والناس البسطاء مخدوعة فية . تصوروا الى اي مراحل وصل اليها الاحتلال ووصلوا هؤلاء. الحقيقة الثالثة .. ان المعاناة هي الدي تخلق الابداع وكما كانت معاناة الجنوبيين لاتقل عن معاناة الفلسطينيين او تلك الشعوب الدي يتحدت عنها التاريخ كشعوب مكافحة من اجل نيل استقلالها ومعاناة ابناء الجنوب في الداخل والخارج هي الدي خلقت قيادات جديدة في الداخل ممتلة بالجمعيات وغيرها . وقيادات دات توجة جديد جاء بدون شعارات منمقة واتى بالحل الحقيقي والجدري او انة اعلن الحقيقة الدي البعض ضل يراوغ ويدور حولها وان اقر في نفسة بأنها الحل ظل ولاسباب عديدة لايعلنها. ولكن هدة القيادة الدي ولدت في الخارج قد اعلنتها من اول يوم لقيامها بأن الحل الوحيد هو العودة الى ماقبل مايو1990 واستقلال الجنوب واستعادة جميع حقوقة وقد كانت / تاج / هي تلك الجهة الشجاعة والمسؤلة. ولكن الحقيقة ان القيادات الداخلية والخارجية وجهودها الجبارة والعملاقة يجب ان تتوج بألتفاف القيادة التاريخية للجنوب حولها فهل نجد من يسمعنا في قياداتنا الخارجية. علي ناصر محمد. علي سالم البيض. حيدر العطاس. محمد علي احمد. ياسر محمد احمد . سويسرا ... المجد الخلود لشهداء الجنوب

النصر للجنوب