القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
#1
|
|||
|
|||
هل يستفيد ابنا الجنوب من لعبة الكراسي في اليمن!!!!
اخواني الاعزاء ارجو قراءة هذا المقال والتمعن فيه جيدا لكي نعرف مايدور حولنا والاستفاده من اجل قضيتنا من كل صغيره وكبيره لما يدور بين اقطاب النظام الحاكم ... فا لحكمه تقول (اعرف عدوك اولا)
المشهد الأخير! مراكز قوى.. انقسام البيت..صراع إقليمي.. محمد الغابري الرئيس ومراكز القوى فن تقطيع العلاقات وتكثير الأعداء.. ومن إدارة صراع مع قوى يخشى منافستها على السلطة إلى ارتداد للصراع على الذات.بين عامي 82/94م تشكلت السلطة وقامت على ركائز ضمت سياسياً: الإخوان -استقرار داخلي- والبعث- علاقات إقليمية، وعسكرياً: توزيع القوة بين وحدات وبين ذوي القوى، أبرزها اللواء الثامن/ محمد إسماعيل والفرقة علي محسن، وقبلياً: الرئيس والشيخ عبدالله طرفاً واحداً، وأمنياً: غالب القمش خلفاً لمحمد خميس، التخلص من مصادر القلق: الانقلاب الناصري، الحرب بين الشطرين، الجبهة الوطنية، وحرب العصابات. تلك الركائز استمرت حتى عام 94م ولم تتأثر بقيام الجمهورية اليمنية، وقدوم الاشتراكي غير مرغوب فيه، ربما كان خطأه الأكبر الاتفاق ضمنياً مع الرئيس على إبقاء الجيش مشطراً والانتقال إلى الوحدة دون الإعداد الكافي للأرضية التي تقف عليها. الركائز تغيرت:- من 93م إلى 94م انقسم حزب البعث ولم يلبث أن تمزق وكان قد فقد وزنه بعد الحرب على العراق عام 1990م وفي عام 95م المؤتمر العام الخامس للمؤتمر بفوز أمانة عامة بقيادة الدكتور الإرياني وأربعة مساعدين كلهم عرفوا بمناهضتهم للإصلاح والخلاف معه، وجاءت انتخابات 97م فأقصي الإصلاح وظلت علاقات مع الرئيس، وفي 2001م الانهاء الرسمي أو شبة الرسمي لما تبقى من علاقات وهو إلغاء المعاهد العلمية/ افتتاحية الميثاق 14/5 بقلم الدكتور الإرياني.. انتقال الإصلاح إلى المعارضة وقيام اللقاء المشترك مع الاشتراكي والناصري.. وانتخابات الرئاسة في عام 2006م الرئيس والسلطة عملا بكل السبل لدفع الإصلاح بعيداً.. هنا الرئيس خسر الإصلاح، ومع الاشتراكي والناصري لا يزال تقطيع العلاقات هو السائد، ولولا وجود قدر من التخلف لتحولت الأحزاب الثلاثة إلى قوة جماهيرية وأسقطت السلطة، ربما أدرك الرئيس خسارته للأحزاب في الفشل الذريع لحرب صعدة. خروج الاشتراكي وتقطيع العلاقات مع الإصلاح إضافة للناصريين فتح أبواباً متسعة للصراع داخل السلطة بين مراكز قوى تمتد إلى البيت وبين الأبناء.. التوريث:- يمثل الدكتور الإرياني وأحد مراكز القوى الشريكة للرئيس وكان العميد يحيى المتوكل يمثل مركز قوة أخرى، صاحبا فكرة التوريث: الأول لأحداث انقسام داخل البيت السنحاني، والآخر تجلى في إحياء الحوثية لدعوى الإمامة في البطنين. وعبرت صحيفة «الشموع» المقربة من علي محسن عن صراع قوي بين الدكتور الإرياني من جهة والرئيس والعسكر من الجهة الأخرى وذلك بين عام 98-2001م وصفها الدكتور الإرياني بمكافأة نهاية الخدمة، وتعبيره هذا استعطاف لأن خدماته لا تنتهي.. إنه جزء من السلطة.. الشاهد أن فكرة التوريث تخدم الإرياني والقوى التي يمثلها أو تعمل معه. ظهر نجل الرئيس على المسرح السياسي في انتخابات 1997م غير أن تعيينه قائداً للحرس الجمهوري والقوات الخاصة واستبعاد علي صالح الأحمر القائد للحرس كان إيذاناً بتحول على المستوى العسكري، جاء بعد وفاة القائد محمد إسماعيل، وتعبيراً عن رغبة في الاعتماد على قوات موازية غير نظامية وإضعاف القوات النظامية وظهور صراع لم يعد سراً بين القائد علي محسن والعقيد أحمد علي. الكثير من المراقبين يعدون حرب صعدة في جوانب.. جزء منها تجليات الصراع، والهدف منها أن تكون محرقة للفرقة وقائدها أو على الأقل إضعاف مركزه، وتلك رغبة لأطراف ومراكز قوى داخل السلطة تتطلع للوراثة عبر التوريث. صراع الأبناء:- التوريث إشكالية غير مطروحة بصورة رسمية أو للنقاش، لأنها بطبيعتها غير مقبولة.. توجد خطوات عملية باتجاه التوريث.. الحرس- القوات- ممارسة السلطة- توجيه الأوامر لجهات وهيئات مع أنها صادرة عن غير ذي صفة.. وغيرها.. ما يجري نفي على المستوى اللفظي لكنه أقرب للإثبات منه على سبيل خلط الجد بالهزل، مثل قول الرئيس أن التوريث أمريكياً وجورج الإبن خلف بوش الأب، ولما سئل عن كلنتون الذي شغل فترتين قال بأنه قام بدور المحلل ومرات أخرى ابن الرئيس مواطن له الحق في الترشيح.. مع أنه لا تتوفر تكافؤ الفرص بين المواطنين ولابن الرئيس امتيازات، واحتكار السلطة وتحولها إلى الأسرة. الاحتكار باتجاه التوريث سيضع صراعاً بين الأبناء الذين كانوا حتى عهد قريب تكتلاً واحداً من سنحان إلى حاشد. الشيخ.. والرئيس.. والأبناء.. الشيخ عبدالله بن حسين الأحمر له ثقله الذي لعب أدواراً، أبرز ما تميز به أن سحبه الثقة من السلطة يؤدي إلى سقوطها، تكررت الظاهرة عندما تقطعت علاقات الإمام ببيت الأحمر جاءت الثورة ولم تعد القبيلة سنداً للإمام، وقد كان للشيخ دوراً حاسماً في إنهاء رئاسة السلال، ومن بعده القاضي عبدالرحمن الإرياني، ومجيء حركة 13 يونيو، واستبعاد الشيخ عجل بسقوط الحمدي.. وطبيعة العلاقة مع الرئيس علي عبدالله صالح ساهمت في استقرار سلطته، لذلك تطرح الكثير من الأسئلة عن طبيعة العلاقة الراهنة، فالذي برز إلى العلن وجود خلافاً.. الملحوظ فيه أن الرئيس وسلطته دفعوا باتجاه الخلاف وتقطيع العلاقات ولم يبق منها سوى خط رجعة رقيق وانقطاعه يعني المواجهة والتعجيل بالانهيار. تعرض الشيخ لحادث مروري في دكار 2004 توجد شكوك أنه مدبر. في فبراير 2005م تحدث الشيخ أن السلطة تقود اليمن لتدخلها في النفق المظلم.. فكان الرد أكبر من حجم العبارة وتمثل في تعليق المحرر السياسي لصحيفة الميثاق في 14/2/2005م إذ كان هذا بمثابة إعلان عن نهاية العلاقة وتحولها إلى العداء.. وقد وصف من قبل كثيرين بأنه خطير ومتهور.. الشيخ حسين بن عبدالله عضو اللجنة الدائمة للمؤتمر يقيم مهرجانات تضامن منددة بما نشر في الميثاق.. لتنتهي عام 2005م بدفع الرئيس للشيخ حسين بالترشيح لعضوية اللجنة العامة ثم إسقاطه.. لتنقل الأخير للبحث عن تحالفات قادته إلى ليبيا.. ثم إعلان قيام مجلس التضامن في 2007م. في الانتخابات الرئاسية وأثناء الحملة الانتخابية كان من اللافت الحضور الذي شكله الشيخ حميد الأحمر، وخطابه الناقد للسلطة.. والدعوة إلى التغيير.. والتحذير من وقوع ثورة، الشيخ حميد بدا متمتعاً بعناصر قوة ذاتية فهو متخصص في العلوم السياسية، وقيادي في الإصلاح، ورجل أعمال ناجح، إضافة إلى كونه ابن الشيخ عبدالله وما تشكله القبيلة من عنصر قوة.. وكان مهرجان عمران الانتخابي لمرشح المشترك فيصل بن شملان رسالة واضحة عن مدى التأييد الذي يتمتع به الشيخ حميد وأنه في حالة المفاصلة فإن السلطة هي الأضعف هنا.. ذلك صعد التوتر مع الرئيس وبطانته فكان من انعكاساته القريبة محاولة إيقاع الشيخ حميد في مشكلة عبر العميد علي الشاطر.. والسؤال هنا ما الذي حمل الشيخ عبدالله على إعلان أن مرشحه الرئيس علي عبدالله صالح؟ أقرب تفسير لذلك أنه اضطرار لأنه إن لم يفعل فإنه قطع لآخر خطوط الرجعة وربما التحول إلى المواجهة السافرة، المسألة إذاً مسألة وقت ولا يوجد في الأفق ما يشير إلى إمكانية إعادة العلاقات كما كانت، والتفسير لكل ما سلف أن التوريث غير المقبول عند الشيخ عبدالله للصلة بالثورة وإنهاء الإمامة ومن ثم عبر عن رفضه للفكرة وتحولت العلاقة إلى صراع مفتوح بين أبناء الشيخ من جهة واحتكار السلطة والتمكين لابن الرئيس من الجهة الأخرى، وفي سياق التوريث يمكن تفسير مواقف محمد عبداللاه القاضي، فوالده كان حتى عهد قريب أحد القيادات العسكرية. صراع إقليمي.. وسلطة عاجزة:- منذ قيام المملكة العربية السعودية مثلت اليمن هاجساً ومصدر قلق، ونشبت حرب في 1935م ضمت المملكة إقليم عسير، نجران، جيزان.. اتفاقية الطائف لم تعترف بالسيادة للمملكة لكنها نصت على تجديد المعاهدة كل عشر سنوات إلى أن تحسم. الأصل في علاقات البلدين التعاون وتكامل المصالح غير أن تخلف الأنظمة العربية حول العلاقات العربية العربية إلى صراع وتصادم إرادات أخذ ولا يزال بالمصالح المشتركة التي تكاد تكون مصلحة واحدة.. السعودية استطاعت مد نفوذها في اليمن، خاصة بعد المصلحة عام 1970م وعن طريق التعامل مع مسئولين ومشائخ وقبائل وسكان مقابل إهمال صنعاء للمناطق الحدودية ولا مبالاة بالنفوذ السعودي، التعبير عن الصراع بلغ الذروة في عام 94م فالمملكة أيدت وقادت حملة لتأييد الانفصاليين ثم في عام 95م كادت أن تنشب الحرب، وفي 98م اتهمت من قبل مسئولين في حكومة د. الإرياني بالوقوف وراء أحداث مأرب.. تأريخ من الصراع لكن السعودية حققت أهدافها، فاتفاقية الطائف التي علقت سيادتها على الإقليم ورتبت تسهيلات للعمالة اليمنية وامتيازات أسقطت في اتفاقية 2000م اعتراف يمني للسعودية بعسير ونجران وسقوط الامتيازات والتسهيلات للعمالة اليمنية وسعي سعودي مستمر للتوسع، السعودية زادت من نفوذها لنشر مذهبها عبر جماعات ممولة.. إيران:- يوجد تناقض إيراني سعودي كما كان التناقض بين السعودية والمملكة المتوكلية، ثم المملكة والجمهورية بعد ذلك.. توجد زيدية تتناقض مع السلطة الوهابية وعلى الحدود. إيران: صدرت الثورة ثم عملت بهدوء لتكوين اصطفاف شيعي بصرف النظر عن الاختلاف. إيران حاضرة في اليمن والحوثية إحدى تجلياتها.. صراع له بعدين خاص باليمن يعتمد على ماض فارسي قبل الإسلام، سيده فرقة شيعية زيدية قوتها مصدر قوة للنفوذ الإيراني. البعد الآخر في علاقات إيران بالسعودية وإسناد المصادر التي تشكل قلقاً للمملكة.. إيران نجحت في التواصل مع شيعة المنطقة الشرقية في المملكة وصنعت قوة في صعدة وما جاورها، غير أنه ما كان لإيران أن تفعل ما تشاء في اليمن لو كانت في اليمن دولة تكافح النفوذ الخارجي.. فكيف إذا كانت السلطة ساعدت إيران على توسيع نفوذها بتقديم العون المباشر للحوثية، والتغاضي عن نشاط إيران الاستخباري، العسكري، السياسي، الفكري، الثقافي.. ليبيا:- للعقيد القذافي هوايات تمويل جماعات مسلحة معارضة في بلدان مختلفة من شرق آسيا إلى أمريكا اللاتينية ومن بريطانيا إلى جنوب السودان وبوركينافاسو، وله مع اليمن ماض، فقد خطب في الضالع مؤيداً للجبهة الوطنية المعارضة عام 82م وردد العبارة المشهورة «لا بد من صنعاء ولو طال السفر».. ونسب إليه كثرة الألغام المضادة للأفراد والتي لا تزال تقتل حتى اليوم. ومع قيام الوحدة مول وحدات سكنية للقادمين من عدن، لكن لا يعرف كيف انتهت العملية.. البعض يذهب إلى أنه لم يصرف المقاول المال ومات الأخير منتحراً.. في مارس 2001م على أبواب الحرب على العراق كانت القمة العربية وملاسنة بين القذافي والأمير عبدالله ولي العهد السعودي حينها.. أعقبها أخبار عن محاولة ليبية لاغتيال الملك في القاهرة، توترت العلاقات بين البلدين وليس للشعبين ناقة ولا جمل، ولما وجد القذافي نفسه عاجزاً عن الفعل داخل المملكة وجد ضالته في اليمن السائبة والتي تمثل ضاحية للمملكة فكانت العلاقة مع الحوثية وتمويلها.. والتي لها بعدين أيضاً. بعد يتعلق بإسناد جماعة تمثل مصدر قلق للسعودية وعلى تخومها، والبعد الآخر أن للقذافي آراء تشير إلى قربة من حركات باطنية شيعية, لقد تحدث أثناء الحرب العراقية الإيرانية أنه عبيدي والعبيدية فرقة تنتمي إلى الشيعة الفاطمية.. غير أنه قبل أشهر تحدث عن تطلعه لقيام دولة فاطمية في المغرب العربي وتقديم العون للحوثية لم يأتِ من فراغ. صراع إقليمي محموم لا تحتمله اليمن، يعبر عن نفسه في جماعات وفرق، محصلتها تغذية التناقض والتمزق إلى شظايا.. أغرب ما فيه التقاء السلطة معه وسيرها في الاتجاه نفسه ثم الشكوى «الفضيحة» من إيران وليبيا والإعلان مرة عن قطع العلاقات ثم التراجع عملية هزلية مقابل دولة تخطط «إيران»، ومملكة تتوسع «السعودية»، وزعيم سلوكه أقرب إلى العبث «ليبيا». خلاصة ونتائج * يوجد صراع مركب واسع النطاق يقطع العلاقات ويكثر الأعداء ويضعف الرئيس وسلطته.. ويضعف البلاد ويهدد وجود الدولة وكيانها. * صراع مراكز القوى يجسدها الدكتور الإرياني وكان معه المتوكل. * التوريث أدى إلى انقسام في البيت السنحاني وصراع بين العسكر. * الرئيس.. احتكار السلطة.. التوريث.. الانفراد بالقوة العسكرية والأمنية.. إضعاف القوات المسلحة النظامية.. تقطيع العلاقات مع الاشتراكي طرف أصيل في قيام الجمهورية اليمنية ثم الإصلاح حليف الشدائد وشريك المحافظة على الوحدة 94م.. الانصراف عن المخاطر المهددة للبلاد.. التعامل مع مصادر القلق للسلطة.. كل هذا أدى إلى صنع التناقضات. صراع مراكز القوى يستزف البلاد، وأدى إلى امتداد الصراع داخل البيت.. الاحتكار وسلطة الأسرة مد الصراع إلى القبيلة وتقطيع العلاقات مع الشيخ. يوجد صراع إقليمي بين قوى تمتلك عناصر الفعل في اليمن وهي إرادات ومصالح متناقضة تعمل وتسهم بقدر وافر في خلخلة الجبهة الداخلية وتهدم مقومات الوحدة، تساعدها السلطة بسلوكها المندفع خلف مصالحها الآنية والمؤقتة، أثبتت الأيام أنها لم تكن مصالح حتى للسلطة لكنها بكل تأكيد أضرت وتضر بالبلاد. معطيات ومؤشرات ليس آخرها ظهور شعارات انفصالية من جديد بعد أن كانت الوحدة قضية غير قابلة للجدل، حولها النظام إلى مسألة غير محسومة ومشكوك فيها عبر سلسلة من السلوك الانفصالي الذي يرفع الوحدة شعاراً لفظيا ويعمل ضدها. فهل كل ما جرى ويجري إلا صناعة للنهاية.. لا يستطيع أحد أن يزعم أن السلطة في أحسن الأحوال.. بل ما هو واقع مشهود أن النظام يزداد ضعفاً وأن المسافة بين ما هو قائم والنهاية أقصر مما يتصور.. هل سمعتهم بتمويل رفع الجاهزية، إنه واحد من المؤشرات على تعطيل الجاهزية عبر السنين، ورفع الجاهزية في ظل مشكلات داخلية مؤشراً آخر على العجز. ) التعديل الأخير تم بواسطة مصعبي حر ; 11-14-2007 الساعة 12:06 PM |
#2
|
|||
|
|||
تحليل اقرب للواقع وكل ما ورد حاصل ولكن لا ننسا ان من تجمعهم المصالح تفرقهم المصالح ايضا ولكن من الضحيه في النهايه لا احد يختلف ان الضحيه هو الشعب المغلوب على امره والبلاد التي جعلها مغتسمو الغنايم تعيش وكنها في القرون الوسطى جهل في كل مكان وتخلفف معشش وفساد مستشري الى النخاع وما قصر كمله القات اقلب الشعب فقير وغني يستجر القات من الضهر الى ما بعد العشاء وكانهم يهربون من النظر الى انهم يعيشون في القرن الواحد والعشرين
لك كل التحيه كاتب الموضوع |
#3
|
|||
|
|||
اشكرك اخي المفلحي والموضوع منقول للفايده ...تحياتي
|
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
|
|
الساعة الآن 06:51 AM.