القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
#11
|
||||
|
||||
صح شيوخ كبار وشيوخ وطنيين طالما هم يمنيين أما شيوخ الجنوب فهم كهانيت ثم قلي يا أسد الشرق إيش فهمت من جواب أبو جمال عندما سأل الصحفي السيد علي ناصر هل تلاقت وجهتي نظركما ويقصد وجهتي نظر السيد علي ناصر والسيدعلي البيض حول الوضع في الجنوب، كالانفصال مثلا أجاب السيد علي ناصر بمايلي : أعتقد أنه وفي ظل ثورة الاتصالات والمعلومات لم يعد هناك شيء خافٍ، وهذا اللقاء قد حصل وبحضور الشيخ الكبير سنان أبو لحوم وجرى الحديث عن اليمن وآخر التطورات السياسية والأمنية، إيش فهمت من هذه الإجابه ؟ |
#12
|
|||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||
اقلك اش فهمة كلهم في نفس الطريق الي في النمساء والي في سوريا اعتقد ان في هناك طرف ضائع كلنا نجهله |
#13
|
|||
|
|||
الاخ شعيفان العزيز
اذا افترضنا ان الرئيس علي ناصر مهموم بقضيته الشخصيه في الانتقام فهذه مأساه ,لان الانتقام لايأكل الا صاحبه في النهايه ويتنافى مع قيم نتشدق بها وهي ركيزه قام عليها الحراك ,,,, التصالح والتسامح... ولا اعتقد شخصيا ان الرئيس علي ناصر لم يتعلم من متوالية الصراعات التي خاضها منذ عام 67 حتى 94 الا اذا كان قد افلس سياسيا وفكريا ولم تعد توجد له رؤى جديده لصياغة فكر متطلع لغد افضل بعيد عن الام الماضي التي كان هو احد صانعيها ولاعب رئيسي فيها وبأيدي الاخرين.... انا اعتقد ان من سيئات الرئيس علي ناصر انه للاسف دائما يختار الاسلحه الغير مقنعه حتى له شخصيا في كل معاركه وغالبا مايفضل ان يحارب بسيوف الاخرين ولذا يجد نفسه وحيدا بعد كل معركه ومنزوع السلاح وقد انفض الحلفاء من حوله لافتقاد من يحارب بسلاح الاخرين للمصداقيه لان الاخرين هم من سيدفعون ثمن معاركه... بينما يبقى هو في السليم... السيد الرئيس علي ناصر يعتقد انه سيوظف حميد الاحمر والاخرين في معركته وسيكون سيفه ضد علي صالح بينما حميد يقول ببساطه وعلى الملاء انني احضرت علي ناصر لاجل معركتي في تغيير الرئيس وهنا من سيغير من بمن؟؟؟ دروس الوطنيه لم يعد من المجدي استجداؤها .... والكتاب مفتوح لمن اراد ان يقرأ .... ودماء الشهداء الذين سقطوا هي من سترسم الطريق نحو الغد الافضل لشعب الجنوب. |
#14
|
|||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||
تعرف يابشائر ليش ماعلقت على اجوبة الرجل السياسية و انما جعلت تعليقي على موضوع
الشيخ الكبير والشيوح فقط ، لانه ببساطة الرجل بالفعل افلس وان تصريحاته واحاديثه الصحفية وبياناته كما قال بايلوت ( لاطعم ولا لون ولا رائحه ...... كلام ممجوج لايشفي ولايغني من جوع ) . وخذها مني ان الايادي المرتجفة لاتحقق الانتصارات ولا تستطيع انتزاع الحرية من الطغاة ولا تبني الاوطان . التعديل الأخير تم بواسطة asdashrqalkhalifi ; 11-01-2010 الساعة 07:54 AM |
#15
|
|||
|
|||
اجرب اخري عن خط سيري .. واعطيكم نكته
توم وجيري . والي في صنعاء الكلب المساند تبع توم شعيفان شغل لنا mbc3 |
#16
|
|||
|
|||
يبدو ان الظغظ السوري علية اعطى ثمارة وسمعت من شخص مقرب منة ان بشار حذرة من اي نشاط
سياسي يمس اليمن ووحدتة او مغادرة سورياء ناهيك بعدم وجود طموح سياسي في السلطة لدية كما ان الاشخاص المجودين في صنعا والمحسوبين علية ومصالحهم جزء من لعبة العصاء والجزرة . |
#17
|
|||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||
لا اعتقد انه ظغطا سوريا على علي ناصر يزعم انه سياسي محنك يريد ان يمسك العصى من منتصفها ويفهم مصلحة الجنوب الارض والانسان بطريقته وهو يعيش على ماضي تليد وفي كل شارده ووراده يسجل حضورا على غرار انا اصرح اذا انا موجود التعديل الأخير تم بواسطة د0 الشبواني ; 11-03-2010 الساعة 05:36 PM |
#18
|
|||
|
|||
قد كان الحبل في يدّه مثني!
ولو في شمس قد بانت امس’’ وسنان بولحوم شيخ كبير في قبيلته اليمنيّه " وليس شيخآ كبيرآ يمنيّآ يحضى بحترام شعب الجنوب العربي اليوم! إن من يعلّق الآمال شعبنا العربي الجنوبي الثاير اليوم قدأنتهت صلاحياتهم فهم إمّعات ( الوافدين الحجريين) فمن منهم اليوم بستطيع أن يعلن ولائه لوطنه المحتل من قبل اليمن’ والشرجبي لازال حيّآ يرزق؟ اللهمّ’ المناضلين الكبار امثال محمد علي احمد ’’وصالح عبيد احمد وغيرهم الذي لم تسعفني الذاكره على تذكّر إسمه!! |
#19
|
|||
|
|||
التغيير 00 لا التشطير 000000000000
مع علي ناصر وحيدر العطاس .. حوار حول اليمن ( بقلم : سعد محيو ) دمشق – لندن " عدن برس " : 4 – 11 – 2010 الحل العسكري الأمني لمشاكل اليمن ليس، إذاً، لا ممكناً ولا هو المنقذ من ضلال الاقتتال أو الانفصال . فهل يكمن الترياق في الحل السياسي؟ وإذا ما كان الأمر كذلك، فأي حل؟ تسنى لكاتب هذه السطور استطلاع آفاق هذا السؤال من “رأس النبع” اليمني، خلال لقاء مع الرئيس اليمني الجنوبي السابق علي ناصر محمد، في دارته المتواضعة (ولكن الأنيقة والتراثية) الرابضة على مشارف دمشق على مرمى حجر من الحدود اللبنانية . الصدفة الجميلة شاءت أن يكون في الدارة أيضاً شخصية يمنية بارزة أخرى هي الرئيس حيدر أبو بكر العطاس، الذي خلف ناصر محمد بعد معارك العام 1986 في الجنوب، والذي كان أول رئيس وزراء لدولة الوحدة . وجود الرئيسين الجنوبيين جنباً إلى جنب كان لحظة مُعبّرة للغاية في رمزيتها، خاصة بعد أن أصدرا مؤخراً بياناً مشتركاً ضد ممارسات سلطة الشمال في الجنوب، وكأن التاريخ أراد أن يطوي صفحات دموية من الماضي، كي يتجنّب فتح صفحات أكثر دموية في الحاضر . العطاس كان لديه الكثير ليقوله . لكن تركيزه الأكبر تمحور حول كيفية إطلالة الجنوبيين الأخوية على أشقائهم الشماليين، على رغم كل “ثقافة الكراهية” التي يتم بثّها الآن في كل أنحاء اليمن السعيد الذي لم يعد سعيداً البتة . العطاس يُذكّر هنا بأن عبد الفتاح إسماعيل، مؤسسس ومُنظّر وزعيم الحزب الاشتراكي اليمني في الجنوب، كان شمالياً من مقاطعة الهجيرة في تعز، وهو تعلّم في عدن وعمل في مصفاة النفط فيها . وحين بدأ نشاطه السياسي الثوري، كجزء من نشاطات حركة القوميين العرب، لم يدر في خلد أحد من رفاقه الجنوبيين التوقف عند مسألة أصوله الشمالية . العكس كان صحيحاً، على رغم أحداث 1986 الدموية التي أسفرت عن مقتل الآلاف في الجنوب ولجوء 60 ألفاً إلى الشمال . العطاس، ذو الشخصية المُحببة والصريحة، يروي بحماسة كل هذه المعطيات وهو يشعر بألم يعتصر قلبه من الطريقة التي تعاطى بها الرئيس علي عبدالله صالح مع الجنوب بعد انتصاره العسكري في حرب ،1994 وهذا ما يجعله أميل إلى التشدد حيال حقوق الجنوب . وهنا يُطل علي ناصر محمد برأسه ليُقدّم لليمن مخرجاً يفترض به أن يُبعد عنها كلاً من كأس الاقتتال ومرارة الانفصال . مخرجاً يدور برمته حول حوار وطني بين الدولة، على رغم سلطويتها، وبين الحراك الجنوبي، على رغم التطرف الانفصالي لدى بعض عناصره . بعض ما قال علي ناصر، الذي رفض في السابق عروضاً من علي صالح لتولي منصبي نائب رئيس الجمهورية ورئاسة الحكومة وتعرّض إلى محاولة اغتيال “غريبة” في دمشق: “الحوار الجاد والشامل والكامل هو السبيل الأوحد للخلاص، وللخروج من كارثة الاقتتال ولعنة الانفصال” . و”التصالح والتسامح يجب أن يكون العنوان الرئيس لهذا الحوار” . أما العنوان الرئيس الثاني، فهو التغيير، التغيير الحقيقي الذي يمكن أن يدرأ الانقسام والتشرذم، ويحقن الدماء، ويحقق العدالة والمواطنة المتساوية، ويرفع من شأن القانون في مقابل الاستبداد السياسي، ويحفظ كرامة الفقراء، وينهض بالعملية الديمقراطية، وينتشل البلاد من حالة الحروب المتنقلة التي أحرقت الحرث والنسل . وماذا أيضاً؟ الخليج الإماراتية |
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
|
|
الساعة الآن 10:31 PM.