القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
#21
|
||||
|
||||
عند إطلاعي على الاتفاقية، أنا مع الحق، فهل أنت مع الحق أو مع الباطل؟ الأخ دولة حضرموت أتصفح ألان اتفاقية جرت في السابع والعشرين من شعبان 133-ه أي 19918م رقم الاتفاقية ((66)) وقعة في عدن. موقع عليها علي منصور بن غالب بن عبد الله الكثير. عن سلطنة ألكثيري. محسن بن غالب بن محسن بن أحمد بن عبد الله بن غالب بن عوض. عن سلطنة القعيطي. بواسطة حاكم عدن. الشهود: حسين بن حامد بن المحضار. سالم بن جعفر بن طالب. ناصر بن عمر بن طالب. أعد هذه الشهادة نائب الشرع في تريم. من أهم شروطها (( يتفق السلطان القعيطي والكثيري، أن يتعاونا في تنظيم كل ما يمكن، أن يعود بالرخاء والازدهار على حضرموت.)) الجبهة القومية بقيادة عبد الله الاشطل عند إسقاطهم السلطانتان ألكثيري والقعيطي كانوا على باطل. لماذا؟ 1- اسم الجبهة القومي لتحرير الجنوب المحتل. حضرموت لم تكون من الجنوب، ولا محتلة. 2- سلطان القعيطي وسلطان الكثير، هم أصحاب الحق، وليس غيرهم، ولازالوا أحياء. 3- الأعراف والشرائع والقوانين تقول أن يعاد الحق إلى نصابة والى الراعي وأهلة. علينا جميعاً أن نناضل إلى، عودة دولة القعيطي والكثير الشرعيتان، لان قيام دولة حضرموت فكرة ثورية مستوردة، من الأفكار الأممية الماركسية في موسكو، والقومية العربية في القاهرة، والانقلابات العسكرية اليمنية في صنعاء، واطروحات مناضلين الجبهة القومية في عدن.
التعديل الأخير تم بواسطة أنا هو ; 04-28-2006 الساعة 03:16 AM |
#22
|
|||
|
|||
نقلا عن الشموع
القضية الوطنية في مفهوم المهندس حيدر أبو بكر العطاس ما هي؟! بتاريخ 2006 مارس 18 - 07:06 • لسنا ممن يفتشون في النوايا وينقبون عن المخفي من السرائر ولكننا نقرأ السطور وما تذهب اليه وما تدل عليه القرائن ضمن بنية علاقاتها المتداخلة لا يمكن عزل أي منها حال القراءة وإلا اختلت وبرزت على السطح. ما يريده الآخر في خطابه الاعلامي الذي يحاول من خلاله ان يتذاكى ويحيل الامور الى غير سابق عهدها هكذا نحن نقرأ بعضاً مما جاء في مقابلة المهندس حيدر أبو بكر العطاس في مقابلته مع موقع «يمن نيوز» حيث قال: «إن اليمن مثخن بالجروح والمآسي المرتكزة على خلفيات سياسية في شماله وجنوبه وتحديداً منذ 26سبتمبر1962م» نحن إذاً أمام نص غير بريء من شخصية تدرك معاني الالفاظ وليست المسألة هنا جزافاً فالمهندس حيدر أبو بكر العطاس يجعل من الثورة اليمنية مفتتح مآسي وشرور وآثام وما قبل هذا التاريخ كان السلام الاجتماعي يعم البلاد والعباد.. ولولا أن ثورة 26سبتمبر1962م خلقت الصراعات الدامية لكان الوطن متعافياً ولما تم طرد المستعمر من جنوبه والإمامة من شماله هكذا يوحي النص الذي بين هلالين. ونحن هنا ندرك أهمية ما يترتب عليه هذا المنطق اللاعفوي ففي حين يطرح عدم نبش الماضي والنظر الى من يمارس هذا النبش بأنه يعيش أزمة ذاتية مستفحلة نراه في ذات الوقت يرمي بتبعات الصراعات التي مر بها الوطن الى الثورة اليمنية وبغض النظر عن كون المهندس حيدر العطاس ينصب نفسه بتذاكي شديد محامياً عن المحافظات الجنوبية وينظر من خرم إبرة الى الوطن فلا يجد شيئاً يقع عليه غير مهاجمة السلطة كون ممارستها فيما يخص الجنوب تشير الى غياب الصدق والارادة السياسية في معالجة كارثة الحرب التي حلت بالجنوب والتي بموجب هذا الطرح يستخلص بانحسار حماس أبناء الجنوب للوحدة. ونحن لا نفهم أي معنى لهذا الخبط العشوائي الذي يأتي اليه المهندس حيدر العطاس بحيث نراه يشتغل على نصف المربع فيما يغيب النصف الآخر بما يعني أن التكوين الثقافي لديه مجزأ وليت أنه حمل النظام مسؤولية ما يجري في الوطن كاملاً لهان الامر لكان ذلك مدعاة لنقاش آخر نفترض فيه حسن النية غير أن التركيز فقط على الجنوب فيما الشق الآخر يتمنطق بالوحدة لا يعني سوى التذاكي وتعبيراً عن أزمة حقيقية في التعامل مع الجغراسياسية الوطنية التي لم تكتمل بعد لدي المهندس العطاس وإن كانت مبثوثة كمفردة كلامية هنا أو هناك في مقابلته مع موقع يمن نيوز التي هي الأخرى عهدت الى طرح الماضي رغبة في نبش الجراحات والآلام التي سرعان ما تنطلق عن قصد وغير قصد من صدر المهندس حيدر العطاس وهو امر يأتيه بدافع الغيض الذي تمكن فيه وما يزال وإن كان بين حين وآخر يطلق أنشودة الوحدة بصوت إيقاعي صاخب لا سيما حينما ينظر اليها بأنها اقصائية واستحواذ وتمييز ضد أبناء الجنوب.. وللإسف الشديد فإنه لم يمد البصر مرتين على الأقل ليستكمل في ذات السياق أبناء الشمال حتى يبدو خطابه من باب المشفق مقبولاً وباعتبار انه يصدق على الوطن المثل القائل «كلنا في الهم شرق» ولكنها رغبة وثقافة الواحدية والاقصائية التي ينكرها ويقع فيها في آن واحد وهو ينكرها بإسراف شديد ويقع فيها حد الضحالة.. حتى إذا ما وجد خطابه من يقف عليه وينتقده بموضوعية..رأيناه يطرح بأنه مستهدف وأن تعالي الاصوات ضده إنما يرجع لرغبته في العودة وهو بهذا يضع شخصيته في مستوى الفاعلية المركزة والتأثير الخطير.. ونحن هنا لا ننكر للعطاس دوره الوطني وبأنه أحد رجالات الوحدة وأكثرهم قرباً منها ولكن بالمقابل السير وراء المتغير والركض بلا عنوان يدفع الى هكذا تخبط والى هكذا ادعاء قد لا نجد ما يبرره إلا رغبة العطاس في البقاء خارج الوطن وذلك من حقه مثل اي مواطن يرغب في الغربة ولكن بلا مزايدة أو ادعاء بأن البقاء يأتي على خلفية تناولات صحفية وهجوم ضد شخصه فالمسألة لا ينبغي ان تكون خياراً وجوديا «إما أو» فمثل هذه الحدية لا تعني إلا أزمة ذات أخرى لا علاقة لها بالصحافة أو الخطاب الذي قد يأتي نزقاً حيناً ضد المهندس حيدر العطاس. وعلى العموم فإنه من المفيد جداً أن يبقى للديمقراطية مجالها الذي يمكننا من التعامل مع الآخر بروح المسؤولية وبمصداقية وشفافية وهاتان الكلمتان كثيراً ما يطرحها العطاس وبالمقابل فإنه يريدها لنفسه حكراً وينكرها على الآخرين الذين يفندون خطابه من واقع ما يأتي به فلا يقبل بشيء من ذلك وينظر اليه من زاوية الاستهداف الشخصي وهي أمور لا تدل في واقع الحال إلا على ذات منغلقة ترزح تحت نير شمولية استبدادية بلغة اتهامية اقصائية نأمل أن يدركها بصدق المهندس العطاس وحتى لا ينظر الى ما يطرح من خطاب نقدي عليه بأنه مغاير لسنن الكون. فما الى هذا نذهب وإنما نحن نرد عليه لكون ذلك يتنافى مع قناعاتنا ونرى انه من الواجب ان نعبر عن وجهة نظر نختلف معه فيها وعليه من باب الديمقراطية التي ينادي بها ان يقبل هذا الكلام على الاقل للمزايدة فالحدية إنما تخلق النقيض تماماً إن لم تجعل في الذات المغلقة في خانة الاهمال التي لا نرجوها مطلقاً أن تكون في شخص المهندس حيدر أبو بكر العطاس باعتباره أحد أهم رجالات اليمن المعاصر وله صولات وجولات في مسيرة التطلع الى الامام لا بد من الادراك بأهمية هذا الرصيد الوطني وبالتالي النأي به من أن يقع في فخ التشطيرية والنزق والانفعال الذي قد ينسف مآثر مهمة يعض عليها بالنواجذ من أجل الحفاظ على الذات بهويتها الفاعلة وليس المنفعلة وضمن هكذا فهم لا بد من استحضار التاريخ في تجلياته وليس في ازماته فقط حتى لا تبقى الامور ينظر إليها من زاوية واحدة وبضبابية تدفع الى المزيد من الازمات والمواقف الساخطة وما أحوجنا الى مرحلة بناء وعمل واستلهام التاريخ والبناء عليه من حيث هو انتصار وإرادة وليس تداعيات وحروب وصراعات مريرة فقط طالما ركز عليها المهندس العطاس مغفلاً حركة التطور الى الامام. وهو يدرك انه بضدها تتمايز الاشياء وإن من باب الجدلية التاريخية نطرح الانتصار الرائع للعمال والكادحين كحتمية.. |
#23
|
|||
|
|||
اننا نناشد الدول العربية مساعدة الشعب في الجنوب العربي
الرئيس علي سالم البيض اكبر من صغائر نظام صنعاء الرجل له مبداء وطني وعربي واسلامي وهو من السلالة النبوية الشريفة وفوق تلك الشبهات 00 اننا نطالب كل الدول العربية مد يد العون لقيادات الجنوب العربي وعلى راسها الرئيس البيض وكذلك مد يد العون للشعب في الجنوب العربي الذي تفتك به المجاعات والامرض والبطالة والبطش اليمني المروع الذي لاتعمل اسرائيل بالفلسطينيين حتى عشره 00 عاش الجنوب العربي حرا مستقلا 0
|
#24
|
|||
|
|||
ان الله لايستحي من الحق 00 الوطن كبر من الجميع 0
ان الله لايستحي من الحق 00 فمن نحن حتى نستحي ونجامل 00 لاتثريب على احد0
|
#25
|
|||
|
|||
شكرا00 من غير ليه0000000
|
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
|
|
الساعة الآن 05:43 AM.