القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
#1
|
||||
|
||||
رجــــل بأمُــة " شموخ الجنوب / عبود زين السقاف "الخواجة "(رسالة نبضات قلب .)..
رجــــل بأمُــة " شموخ الجنوب / عبود زين السقاف "الخواجة "(رسالة نبضات قلب .).. : لا يشعر بالألم الإ من وجدت فيه صفات الحب الخالص لنفسه وللأمة ولمحيطه وممتزج في عقول الأمة عبر صدق أعماله ... حينما يكون الرجل الإنسان المدرك لكل الأخطار ومنها يطلق نحو صناعة الأمة الصالحة للحياة القويمة وكلا ً حسب قدراته وإمكانياته وتخصصه سيكون العمل طريق نحو النجاح ... والإيمان بقضايا الأمم تحتاج لتضحية كبرى ربما على حساب مستقبل المرء دون أن يأبه لمن يهرول خلف أولئك الدنيئون مرتزقة " المادة أو الشهرة أو الجاه .. وهؤلاء العظماء الذين يشعرون بألم الأمة قليلون من نجدهم باستثناء " قيادات الجنوب في سجون الطاغية بصنعاء ... حيث أن الساحة فرّغت ولم يبقاء فيها غير من آمن بأن الحق هو مصدر الحياة كما يراه من يعمل من أجل الأمة في الجنوب ... ولهذا نجد الكثيرون صامدون من أجل أن يحققوا لأمتهم العظمة والمجد ... وهناك الكثير من المتفرجين يستهزأ بالأعمال ويراها صغيرة وأنه في منأى من الحالة المزرية ... و عندما يكون فكرا ً بدائياً حتما ً سيكون في مرحلة الصراع والمواجهة الخطيرة وهي " كن أو لاتكن " مع الجميع لو أدرك نوعية الخطر ... والإنطلاق نحو تحقيق الأهداف المرجوة تحتاج لقوة وصبر ورؤى وتنظيم ... ومع العمل حتما ً سيكون هناك غربلة في الساحة وصراع ما بين الغث و السمين وسيكون الصمود " للسمين " حتى ينطلق ذلك المشروع نحو تحقيق الأهداف السامة لصناعة " الأمة " بالأفعال الصادقة والصبر ... اليوم وأنا أسمع بعد عدة أعمال قام بها شموخ الجنوب / عبود زين السقاف الملقب " بالخواجة " وأنا أطلق عليه " شموخ الجنوب " يتجه نحو صناعة الأمة عبر قدراته وبدأ يحقق الكثير من النجاح وسيكتب له التاريخ أفعاله ويتناقلها الأجيال ... الإبن البار لوطنه وأهله أنطلق من لحج الحضيرة منذ صغره وظل ينهل من عالم الفن حتى وصل إلى مرحلة الإحتراف ولم يستخدمه ليكون طريقا ً لايؤمن بها ... وكان وسيظل مبدعا ً في عمله حتى وأن رأى الكثير بأن " الفن " لايؤثر كخطاب ثوري إلا أن الحقيقة هو جزء من العمل الإعلامي لتهييج الأمة ورص صفوفها ويصل للعقل ويحمل رسالة الأهداف و المبادئ للنهوض بالوطن عام صغيرا ً وكبيرا ً لأن الخطاب المسموع عبر رسالة الفن قويا ً يستطيع أن يخترق الجميع ... ونؤمن بأن الخطاب للعقل هو الأهم ومايهيج الأمم " والفن رسالة تنخر العقول لطالما أستغلت لصالح الأمة " وهذا عبر قراءة الحياة الإنسانية ... عبود زين السقاف عرفته عن قرب وسمعت عنه عن بعد ... و الحديث حول شموخ الجنوب ذات شجون والحب له ممزوجا ً في الدماء والقلوب ليس لأنه برز في الآونة الأخيرة بل أنه الرجل الإنسان " عبود الخواجة : ضحى بمستقبله من أجل الجنوب ... فمن سيبادر بالتضحية لتتم المقارنة بهامته ؟ والدلائل على ذلك كثيرة وله لمسات سابقة تجعلنا نقول الكثير عن شموخ الجنوب وربانه ... رغم أنه أبى أن يكون ظهوره لمجرد الظهور الفني والشهرة الشخصية حيث يملك من العلاقات والإمكانيات على الصعيد الشخصي تؤهله لأن يكون "علم فني " وأبى إلا أن يضع نفسه حيث يجب أن يكون ... بالمكان الذي يجب أن يكون فيه ... ولم يحاول أن يكون الظهور على حساب قيمه أو مادية أو على حساب عادات مجتمعه ولم يرضى أن يبيع نفسه يوما ً بما تقدره بعض العقول الصغيرة بالمال أو الجاه أو الشهرة " بل كان ظهورة على حساب مستقبله ويصرف مايملك من أجل " صناعة الأمة " ووطنه وتحقيق أهداف سامية ليعرف كل الجنوبيين طريقهم الصحيح ... شموخ الجنوب " أنت الآن تاريخ " حافظ عليه ... أنت قدوة أجد أستغلالها لصالح الأمة الجنوبية ... بن زين آمن وصبر على أن يكون تاريخا ً من خلال نبض الأمة ويغني لها لصناعة عظمتها وهذه طريق / عبود الخواجة بن زين كما عهدناه ولامس القلوب بأفعاله ... ولم ينتظر يوما ً أن يحصل على الثناء لمجرد الثناء بل ضحى بمستقبله ليكون بالصفوف الأولى حينما نادى له الوطن وكان عمله " رجل واحد بأمة " ... وفي المقابل نرى الكثير في الساحة الجنوبية يعيش في صراع لتسابق حول الظهور و القيادة والثرثرة الكلامية والاستهزأ وعدم التقيد بما يجب أن يكون لصناعة الأمة ... ولهذا أقرأ دعوة شموخ الجنوب لكل جنوبي حر وكأن لسان حاله يقول من أراد أن يصنع مجده ويسترد حقه عليه أن يتحول من الحديث للعمل دون مزايدة أو محاباة ... عبود زين السقاف : عمل مالم تعمله بشرية كنا نظن أنها هامات وكان الأمل عليهم في استرداد الحق الجنوبي ورفع الظلم عن الوطن الصريع ... اليوم خرج شموخ الجنوب / بأعمال حققت مالم يحققه تلك الهامات التي كنا نراها هامات كبيرة ... فهل سيتحول الإنسان الجنوبي إلى العمل دون الإقصاء والصراع الداخلي الداخلي والاستهزأ والاستهتار وينظروا لمستقبل أجيالهم ووطنهم ويؤمن بقضيته ؟ تساؤلات كثيرة في الأعماق في مرحلة حرجة نشعر بها بل أننا نلتمس خطرها فهل سيكون هنالك صحوة جنوبية تتجه نحو العمل والتنظيم والراية الواحدة ليحملوا " هموم الأمة " بصدق وأمانة وتضحية كما فعل شموخ الجنوب / عبود زين السقاف ؟ الجنوب يدعو للتضحية وليس للصراعات والتسابق للقيادة وماتتطلبه المرحلة أدوات عمل ومشروع دولة يستوجب أن يكون لها رجالها ... رسالة وداع الحتمي للجنوب مالم نتدارك الحالة الخطرة و بعد أن مضى علينا سنوات من الأمل على أن يكون الجنوب أو لايكون ولاننيئس سنظل نحفر بالجدار ...و الحقيقة مُرة حين النظر للواقع ... وبعد أن قذت الجنوب بالأفئدة والقلوب وما تملك من خيرة أبنائها لانجد إلا التنازع المغيت وعدم تقييم أسباب النهوض لإيجاد أدوات المضي قدما ً ... و وصلنا إلى مرحلة لايفقه فيها الإنسان ولاينظر إلا إلى ماتحت قدميه ... وكأنت العظمة الذاتية للكثير جاجزا ً لانستطيع أن نخترقه أقامها أولئك أصحاب الأبراج العاجية من الجنوبيين فمتى يدنوا إلينا ؟ ... وبعد هذه السنوات من خدمة القضية الجنوبية نقول وداعا ً أيها الجنوب مالم يكون هناك رجال صدقوا ماعاهدوا الله عليه .. وأني بك مغرم إلا أن أهلي لايعلمون فمتى يصحوا من نوم السبات ؟ .. شموخ الجنوب / عبود زين الخواجة نعتذر لك ولانوفيك حقك إلا أننا نطالبك بأن تدعو أولئك أصحاب الأبراج العاجية أن ينزلوا قليلا ً ويدنوا ليروا شعبهم ووطنهم ويعملوا بقوة أرضهم وشعبهم ... ومتى يكفوا عن التسابق نحو الأعمال الصغيرة التي تقف عائق في طريقنا وأن يكفوا عن التسابق نحو تقسيم القيادة دون أن نرى العمل وماهي مقوماته ليكون ناجحا ً ... فإن الجنوب في مرحلة حرجة فهل نسمع هنالك مبادرة من " النخبة لتحديد مسار طريق الجنوب وصنع القضية كما يجب أن تكون ؟... وإلا الوداع سيكون طريق الكثير ولكم الخيار لمضي قدما ً نحو تحديد المسار الجنوبي ... تحياتي |
#2
|
|||
|
|||
ء نعم انه رجل بامه رجل بحجم الجنوب وهنا يجب ان نقف وقفه ليعرف الجميع معنى الاغنيه ودورها وفعلها في المعركه السياسيه التي يخوضها شعب الجنوب والدور الذي يلعبه هذا البطل في هذي المعركه السياسيه الكبرى التي تحمل قيادتها هذا الفارس الجنوبي الاصيل كما لاننسا دور الكلمه التي يقودها فرسان جنوبيون متمرسون سفراء الجنوب في كل المواقع الاعلاميه منذ النكبه دون كلل اوملل وبروح كلها امل وتفاني دايم لاينقطع واصرار متجدد وعلى راسهم العزيز الصحاف وغيره من سفراء الجنوب بارك الله فيهم جميعا |
#3
|
|||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||
فعلاً هي التضحية ...!!! فمن يؤمن بقضية ما يضحي من أجلها ... فمابالكم "بقضية وطن" وعليها بعد توفيق الله تعتمد قضيتنا الجنوبية. شكراً لك اخي الصحاف |
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
|
|
الساعة الآن 05:13 AM.