العزيزةجين نوفاك ترفض طلبا يمنيا رسميا للحوار مع القاضي حمود الهتار

[اسد الجنوب]

السبت 28 يناير-كانون الثاني 2006 / مأرب برس / متابعات

رفضت الكاتبة والمحللة السياسية الأميركية جين نوفاك طلبا يمنيا رسميا بالدخول في حوار مع القاضي حمود الهتار (لتصحيح) آراءها حول السلطة بعد سلسلة مقالات ناقدة للفساد حملت مسؤوليتها رئيس الجمهورية والمقربين منه. وبررت نوفاك رفضها لقاء القاضي الهتار بعدم استطاعتها الذهاب إلى واشنطن حسب طلب مذكرة السفارة اليمنية هناك لبعدها عن ولاية نيوجيرسي التي تقيم بها غير أن الرد حمل في طياته جملة انتقادات عن أسلوب الحوار الذي تسلكه السلطات اليمنية. وحسب المعلومات التي حصلت الثوري عليها فإن نوفاك أطلعت القاضي حمود الهتار أنها مؤمنة بالحوار غير انها تتمنى إطلاق مساحة الحوار بصورة فعلية في وسائل الإعلام التي لا يخفى على الجميع ما تعانيه من انتهاكات، والتي تمنت أن يشترك الجميع في تحمل همها. نوفاك ألمحت في ردها على مذكرة السفارة أن القاضي حمود الهتار معروف بمحاورته داخل السجون في ظل عدم التكافؤ في الحوار وأنه غير معروف عنه قيامه بحوارات خارجها، مشيرة إلى أنه بالإمكان التواصل معها عبر البريد الالكتروني. وأكدت نوفاك حرصها على معرفة آراء الجميع حول أطروحاتها وهو ما يجعلها تدون عنوان بريدها الالكتروني في حاشية كل مقال تكتبه حتى تتمكن من تلقي الآراء بشقيها الإيجابي والسلبي. وأضافت: غير أن التفاعل الرسمي مع مقالاتي وآرائي أتت على شكل دعوة واحدة لزيارة اليمن-دعوة الدكتور أبوبكر القربي- وسيل من الشتائم والإهانات عبر الصحف الرسمية وصحافة الحزب الحاكم. كان القاضي حمود الهتار قد وصل إلى واشنطن منتصف ديسمبر الماضي لإلقاء محاضرات عن التجربة اليمنية في الحوار مع المتطرفين ومدى نجاحها والتعريف بها، غير أن مصادر الثوري أشارت إلى أن الهتار كان مكلفا أيضا بالحوار مع الكاتبة والمحللة السياسية الأميركية جين نوفاك لإقناعها بخطأ أطروحاتها ومقالاتها حول اليمن خصوصا بعد الضجة التي أثارتها عقب ظهورها في برنامج من واشنطن الذي استضافها إلى جانب الدكتور القربي والسفير الأميركي السابق أثناء زيارة الرئيس لأميركا أواخر نوفمبر من العام الماضي، وخصص البرنامج لتناول العلاقات اليمنية الأميركية. الصحف الرسمية وصحف الحزب الحاكم شنت هجوما حادا على الصحفية والمحللة السياسية الأميركية جين نوفاك بسبب مقالاتها الناقدة للفساد خصوصا بعد مداخلتها في برنامج من واشنطن، وتم التعرض لها بالتجريح الشخصي والسب اللاذع وانتقاد وصف الجزيرة لها بالخبيرة رغم أنه سبق مبكرا لصحف الحزب الحاكم وصفها بأنها (ومن أشهر المحللين الدوليين والمعلقين السياسيين) في بداية كتاباتها عن اليمن، حسب خبر أورده المؤتمر نت أواخر العام 2004، عندما كان يرأسه الزميل عبدالله الحضرمي رئيس تحرير صحيفة 22 مايو حاليا التي اشتهرت، إلى جانب موقع المؤتمر نت، بكتاباتها التشهيرية بحق نوفاك

[شمسان عدن]

اقتباس   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اسد الجنوب السبت 28 يناير-كانون الثاني 2006 / مأرب برس / متابعات رفضت الكاتبة والمحللة السياسية الأميركية جين نوفاك طلبا يمنيا رسميا بالدخول في حوار مع القاضي حمود الهتار (لتصحيح) آراءها حول السلطة بعد سلسلة مقالات ناقدة للفساد حملت مسؤوليتها رئيس الجمهورية والمقربين منه. وبررت نوفاك رفضها لقاء القاضي الهتار بعدم استطاعتها الذهاب إلى واشنطن حسب طلب مذكرة السفارة اليمنية هناك لبعدها عن ولاية نيوجيرسي التي تقيم بها غير أن الرد حمل في طياته جملة انتقادات عن أسلوب الحوار الذي تسلكه السلطات اليمنية. وحسب المعلومات التي حصلت الثوري عليها فإن نوفاك أطلعت القاضي حمود الهتار أنها مؤمنة بالحوار غير انها تتمنى إطلاق مساحة الحوار بصورة فعلية في وسائل الإعلام التي لا يخفى على الجميع ما تعانيه من انتهاكات، والتي تمنت أن يشترك الجميع في تحمل همها. نوفاك ألمحت في ردها على مذكرة السفارة أن القاضي حمود الهتار معروف بمحاورته داخل السجون في ظل عدم التكافؤ في الحوار وأنه غير معروف عنه قيامه بحوارات خارجها، مشيرة إلى أنه بالإمكان التواصل معها عبر البريد الالكتروني. وأكدت نوفاك حرصها على معرفة آراء الجميع حول أطروحاتها وهو ما يجعلها تدون عنوان بريدها الالكتروني في حاشية كل مقال تكتبه حتى تتمكن من تلقي الآراء بشقيها الإيجابي والسلبي. وأضافت: غير أن التفاعل الرسمي مع مقالاتي وآرائي أتت على شكل دعوة واحدة لزيارة اليمن-دعوة الدكتور أبوبكر القربي- وسيل من الشتائم والإهانات عبر الصحف الرسمية وصحافة الحزب الحاكم. كان القاضي حمود الهتار قد وصل إلى واشنطن منتصف ديسمبر الماضي لإلقاء محاضرات عن التجربة اليمنية في الحوار مع المتطرفين ومدى نجاحها والتعريف بها، غير أن مصادر الثوري أشارت إلى أن الهتار كان مكلفا أيضا بالحوار مع الكاتبة والمحللة السياسية الأميركية جين نوفاك لإقناعها بخطأ أطروحاتها ومقالاتها حول اليمن خصوصا بعد الضجة التي أثارتها عقب ظهورها في برنامج من واشنطن الذي استضافها إلى جانب الدكتور القربي والسفير الأميركي السابق أثناء زيارة الرئيس لأميركا أواخر نوفمبر من العام الماضي، وخصص البرنامج لتناول العلاقات اليمنية الأميركية. الصحف الرسمية وصحف الحزب الحاكم شنت هجوما حادا على الصحفية والمحللة السياسية الأميركية جين نوفاك بسبب مقالاتها الناقدة للفساد خصوصا بعد مداخلتها في برنامج من واشنطن، وتم التعرض لها بالتجريح الشخصي والسب اللاذع وانتقاد وصف الجزيرة لها بالخبيرة رغم أنه سبق مبكرا لصحف الحزب الحاكم وصفها بأنها (ومن أشهر المحللين الدوليين والمعلقين السياسيين) في بداية كتاباتها عن اليمن، حسب خبر أورده المؤتمر نت أواخر العام 2004، عندما كان يرأسه الزميل عبدالله الحضرمي رئيس تحرير صحيفة 22 مايو حاليا التي اشتهرت، إلى جانب موقع المؤتمر نت، بكتاباتها التشهيرية بحق نوفاك

الكاتبه جين نوفاك نستطيع القول بانها الصحفيه التي استطاعت بشجاعه تعرية النظام الحاكم الفاسد
وكلام الاخ الاسد جميل اعطى الموضوع اهميه مستحقه
وااريد قوله ان رفض نوفاك لطلب النظام للحوار ناتج عن وعي وادراك تام بعدم جدوى الحوار وان المساله تقتصر على محاولة استمالة نوفاك وترويضها وهي طريقه يجيدها النظام ببراعه مع ضعفا النفوس وينجح فيها فلديه كتاب عرب ومحللين بالدولار والعملات الصعبه ويمنحهم وسام الوحده ايضا

الاخ الاسد اعتقد استمعت الى مقابلة نوفاك عبر الفضائيه بالجزيره من واشنطن وطرحها الموضوعي وتعقيب المفلسين ابواق النظام وما جعل نوفاك تضحك قول احدهم بمداخلته ان نوفاك تسهر الليل وتنام بالنهار والدليل انهم يجدوها على موقع الانترنت في فجر كل يوم
هذا الاختراع الغبي السخيف جعلها تسخر
وقالو عنها بصحف المؤتمر انها يهوديه وما ادراك من الفاظهم الممقوته فكيف لها تقبل حوار معهم وهي تعي تماما ما يظمرونه لها لاستدراجها
نوفاك ذكيه وايضا اذكا من بعض المعارضين الذين يستدرجو الى البلاط السنحاني ويغمرهم بالحفاوه وبعد انتها الغرض والصلاحيه يخلعهم النظام كما يخلع جواربه

[hesham]

اجمل شيء كلمة العزيزه نوفاك
نحن لا نحتاج الى نوفاك ولا الى عزيزه نحن نحتاج الى قلوب نظيفه ونوايا صادقه
واراده فولاذيه
غير كذا لا فرق بين خير الله ونوفاك

[اسد الجنوب]

اقتباس   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شمسان عدن الكاتبه جين نوفاك نستطيع القول بانها الصحفيه التي استطاعت بشجاعه تعرية النظام الحاكم الفاسد وكلام الاخ الاسد جميل اعطى الموضوع اهميه مستحقه وااريد قوله ان رفض نوفاك لطلب النظام للحوار ناتج عن وعي وادراك تام بعدم جدوى الحوار وان المساله تقتصر على محاولة استمالة نوفاك وترويضها وهي طريقه يجيدها النظام ببراعه مع ضعفا النفوس وينجح فيها فلديه كتاب عرب ومحللين بالدولار والعملات الصعبه ويمنحهم وسام الوحده ايضا الاخ الاسد اعتقد استمعت الى مقابلة نوفاك عبر الفضائيه بالجزيره من واشنطن وطرحها الموضوعي وتعقيب المفلسين ابواق النظام وما جعل نوفاك تضحك قول احدهم بمداخلته ان نوفاك تسهر الليل وتنام بالنهار والدليل انهم يجدوها على موقع الانترنت في فجر كل يوم هذا الاختراع الغبي السخيف جعلها تسخر وقالو عنها بصحف المؤتمر انها يهوديه وما ادراك من الفاظهم الممقوته فكيف لها تقبل حوار معهم وهي تعي تماما ما يظمرونه لها لاستدراجها نوفاك ذكيه وايضا اذكا من بعض المعارضين الذين يستدرجو الى البلاط السنحاني ويغمرهم بالحفاوه وبعد انتها الغرض والصلاحيه يخلعهم النظام كما يخلع جواربه

الدحابشة ياخدون عليها مأخد هبلة تذخل الفجر لانها صايعة , يهودية .خايف بس يقولوا عليها انفصالية هههههههههه
المهم هنا ان نرفض العزيزة نوفاك الحوار مع ممثل للنظام ياتي من عدم اعترافها ان هذا النظام يمثل البلد او الشعب

[اسد الجنوب]

اقتباس   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة hesham اجمل شيء كلمة العزيزه نوفاك نحن لا نحتاج الى نوفاك ولا الى عزيزه نحن نحتاج الى قلوب نظيفه ونوايا صادقه واراده فولاذيه غير كذا لا فرق بين خير الله ونوفاك

لاحول ولاقوة الابالله العلي العظيم شكله المرض اللي عند عمى تام مش عمى الوان
لانه لافرق عندك بين خيرالله ونوفاك ,,,, المهم ليش اتعب نفسي معك انت حالة مستعصية على الجنوبيين

[قلب الجنوب]

الاخ هشام مخلص لعمله ويؤدي المطلوب منه وهو يعرف ان الناس لم تعد تستصيغ تبريراته ومغالطاات نظام علي عبدالله صالح ونصيحة اكررها للاخ هشام ان لا يربط مصيره بنظام متهالك يترنح وفي ايامه الاخيره الا اذا كان من نفس المجموعة او البطانه فعندها تصبح حالته ميئوس منها فعلا .

[hesham]

كنت اتمنى من قلب الجنوب
ان يستمر بهدوئه لكن يبدو الامر ما اعجب الساده
ياريت لو عقبت على دعوتي لماطعة من اساؤوا لرسولنا الكريم
كان افضل من كلام في الهوى