القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
#1
|
||||
|
||||
تبا لك ..... يا أغبى الرؤســـــــــــــــاء !!!!!
في معرض رده على أسئلة الصحفيين عقب المحاضرة التي القاها فخامته بمقر منظمة فريدريش إيبرت الألمانية في برلين بحضور عدد من الفعاليات السياسية والثقافية والأكاديمية وأعضاء جمعيتي الصداقة العربية الالمانية واليمنية الالمانية ورجال الأعمال والاعلام والسفراء العرب وعدد من السفراء الأجانب المعتمدين لدى ألمانيا أرغى الرئيس علي عبد الله وأزبد كعادته واستعرض منجزاته الوحدوية ووضع المقارنات وأوجه الشبه بين الوحدة الألمانية التي عادت بموجبها المانيا دولة واحدة كسابق ما كانت عليه قبل تجزئتها بخلاف ما يعرف اليوم بالجمهورية اليمنية التي لم تتوحد على مدى التاريخ القديم والحديث أبدا ومارست الممالك التي قامت في جنوب الجزيرة العربية تحديدا سياسة الإستقواء والضم والإلحاق ولم تنشأ دولة موحدة في اليمن في عموم التارخ اليمني منذ عصور موغلة في القدم ولا في التاريخ المعاصر وما سبقه منذ ما قبل الإحتلال البريطاني لما عرف سابقا بالجنوب العربي ، ولا ننكر وجود تطلعات سابقة للإمامة التي حكمت المملكة المتوكلية اليمنية في إقامة دولة اليمن الكبرى ودخولها في أتون صراعات مع بريطانيا ودولة آل سعود وواجهت لضم مزيد من الأراضي وتوسيع رقعة المملكة المتوكلية اليمنية وواجهت مشاريعها أكثر من فشل وشهدت اليمن قبلها قيام أكثر من دولة طائفية وأشهرها دولة الأئمة الهاشميين التي أسلفنا ذكرها التي أسسها الإمام الهادي يحيى بن حسين وتوارثها أحفاه طوال ألف عام أو يزيد قليلا لم تلتئم اليمن خلالها في كيان يمني موحّد تحكمه دولة وطنية غير طائفية ووجدت إلأى جانب الإمامة أكثر من دولة قحطانية سنّية كدولة الرسوليين والزياديين واليعفريين وبني طاهر وآل زريع وقامت جميعها على أسس عصبية وعرقية وذهبية ودارت صراعاتها في ما عرف بشمال اليمن ولم تتطلع إلى ضم أو السيطرة على المناطق الجنوية ولا يعني ذلك عدم وجود التداخل والتماس كأمر محتم تفرضه طبيعة الجوار الجغرافي وما نود التأكيد عليه مجددا أن الإمام يحيى حميد الدين فور انسحاب الأتراك من ليمن بعد الحرب العالمية الأولى قد جا بحكام من الزيود لكم المنطقة الشافعية المعروفة بالمناطق الوسطى وأباحت للزيدي أن يحكم وفرض استئثارهم باحكم الذ أصبح سمة مميزة في طبيعة الحكم الذي أعقب الثورة الوهم كإنقلاب في البيت الزيدي وكرّست لتوزيع السلطات وتوسيعها في الوسط القبلي الزيدي فور إقصاء الإمام مما أوجد تذمرا وسخطا في وسط الشوافع الذين تأملوا خيرا في ما عرف بالثورة وصفيت رموزهم التي خططت للإنقلاب على الإمامة رغبة منها في حياة أفضل يسودها الوئام وعدم التمايز بين أبناء الشعب الواحد على أسس طائفية ونذكر منهم على سبيل المثال لا الحصر الشهيدين الملازم على عبد المغني والرائد عبد الرقيب عبد الوهاب وهما من الضباط الأحرار الذين تنبهوا مثلما تنبه غيرهم من الضباط والساسة المعارضين لنظام حكم الإمامة وهيمنة القبيلة الزيدية أن الثورة الوهم لم تقض سوى على النظام الملكي الإمامي ولكنها لم تحقق حكم جمهوري عادل ولم تزل الفوارق والإمتيازات بين الطبقات والطوائف بل وسعت رقعتها وبلورتها واستوعبت الطيف القبلي الزيدي ومنحته امتيازات ظل يرفل في نعيمها حتى اليوم .
والحال هذه فإن طبيعة الحكم قبل وبعد ما عرف بالوحدة اليمنية ظلت طائفية قبلية صرفة وحكرا على القبليون الزيود أصحاب المصالح الفعلية في النظام والمهمشون لبقية أطياف المجتمع اليمني وأذكوا نار الفرقة بين أبناء الطئفة الشافعية حين وضعوا تعريفا لمجريات الأحداث في الساحة اليمنية وأوهموا المواطن الشمالي الشافعي أن ما يجري هو حرب وصراع بين شمالي منتصر وجنوبي مندحر ومنحوا بعض الوطائف الدنيا والإمتيازات لأبناء تلك الطائفة لتسوير أنفسهم بسوار مناطقي جهوي يحميهم ويضع شوافع الشمال في مواجهة مع اخوتهم الشوافع الجنوبيين تحت شعارات الوحدة الزائفة التي ينعق بها الناعقون صباح مساء .... ومما يثير السخرية والإمتعاض أن يصف المريض العلاجالناجع لمريض مثله ويعفي نفسه من تعاطي العلاج ذاته كي يتجاوز معاناته ه الآخر فقد نصح الرئيس ( خلال اجابته على أسئلة الصحفيين ) الحكومة العراقية بالجلوس مع جماعة البعث أو الجهاد أو القاعدة ، وذكر أنه قال لهم إن الانسان عادة يجلس للحوار مع أعدائه أو خصومه وليس مع أصدقائه ، وواصل منتقدا ممارسات قوات التحالف التي تشبه ممارساته مع الجنوبيين فقال : والحقيقة أن ما حصل في العراق بعد دخول قوات التحالف ان تلك القوى قامت بتسريح من كانوا جزء من النظام ، حيث وجد حوالي 7 ملايين شخص كانوا مستفيدين من نظام البعث العراقي ، وجدوا أنفسهم في الشارع بدون مأكل أو ملبس فحملوا البندقية.. وتابع فخامته فقال : لو أن تلك القوى اتبعت السياسية الألمانية عندما استعادت وحدتها حيث أقصت الصف القيادي الأول في الحزب الاشتراكي وأبقت على الصف القيادي الصغير لكن ما حدث في العراق أنه تم إقصاء كل القوى السياسية والإدارية وبعضهم كان لايريد القتال ولكنهم وجدوا أنفسهم في الشارع فحملوا السلاح في وجه الاحتلال . نقول لفخامته بعد الإتكال على الله : الا ترى يافخامة الرئيس أن الناصح أحق بالنصيحة من المنصوح ومن كانت عتبة دارة بحاجة لإصلاح فلا يلجأ الى اصلاح عتبات ديار الآخرين ويترك الأولويات الوطنية الملحة التي وحي نذرها إن لم تعالج بكارثة محققة تذهب باليمن !!!! فأنت مارست ولازلت تمارس وستبقى ممارسا لنفس الدور وسياسة الإستئثار بالسلطة وشعار فرق تسد الذي تطالب السلطات العراقية بالتخلي عنه حين حققت ما أسميته النصر المؤزر في 7/7/1994 ولم تحذو حذو ألمانيا التي تتباهى بمنجزها الوحدوي الذي لم يخلّف اهتزازات داخلية في الساحة الألمانية في حين أقصيت فخامتك وهمشت قيادات الصف الأول والثاني والثالث والرابع من كوادر الدولة اليمنية الجنوبية التي كان يهيمن عليها الحزب الإشتراكي اليمني ووجد أبناء الجنوب أنفسهم ملقون في الشارع وملاحقون بتهمة الإنفصال وأحللت محلهم وفي عقر دارهم قيادات بديلة استقدمتها من شمال الشمال ووسط الشمال وشحنت المواطنين في الوطن اليمني ضد بعضهم البعض وكرست لمفهوم شمالي منتصر وجنوبي مندحر وفرع عاد لأصله وتصديت للهوية الوطنية في المحافظات الجنوبية وبدأت في محوها محوا تدريجيا لصالح هيمنة الأغلبية الشمالية وقابلت احتجاجات من همشوا وسلبت حقوقهم بهرواوات العسكر الشماليين ورصاصهم الحي ..... لقد محوت هوية شعب وذوبت كيانه وقضيت على كوادره وها أنت تحاجج بنهج نهجته المانيا التي لم تفرق أثناء تطبيقه بين مواطن وآخر وتطالب بتطبيق تلك السياسات في العراق فلماذا ترفض تطبيقها في بلادك وتتهم من يطالبون بحقوقهم المسلوبة التي أعقبت الحرب بالشطرية والجهوية والقروية وأنهم دعاة إنفصال وعودة الإمامة وكأن الإنفصال والإمامة هما المشجبان الوحيدان اللذان تعلقان عليهما احفاقات الجمهورية العربية اليمنية منذ قيام ما عرف بالثورة التي لم تكن ثورة وإن جاز الوصف فهي انقلاب في البيت الزيدي أدى الى صراعات داخلية بين أبناء الطائفة الزيدية وزالت لك الصراعات جراء قيام وفاق على تقاسم النفوذ ولمشاركة الجماعية الزيدية في صنع القرار السياسي وكانت منطقتك سنحان آخر القلاع التابعة للمكلية التي استسلمت للنظام الجمهوي فور أن ضمن لها عرابو القبيلة من الشيوخ القبليون كغيرها من القوى القبلية المنقلبة على الإمامة في شمال اليمن اسناد دور ومسؤليات وجبايات الإمامة على عدة أئمة من حاشد وبكيل دون حصره في إمام واحد كما كان يفعل نظام الحكم الإمامي . لماذا تعزف على وتر المصالحة خارج الحدود وترفض العزف عليه داخل الحدود ؟ السبب واضح ومعروف ياصاحب الفخامة .... أنت تعتقد في قرارة نفسك أن الوحدة زائلة لا محالة ( ان غاب شخصكم الكريم عن الساحة السياسية لسبب أو لآخر خاصة وأن عزرائيل بدأ يقوم مؤخرا بجولات مكوكية استطلاعية لقياس مدى قابلية استمراريتكم بالحياة من عدمه :FRlol: ) وستتحرك جموع الشعب البائس المجوع في الجنوب للمطالبة باستحقاقات سياسية وأولها الغاء التهميش مما يعني اعادة فتح المجال لتلك القوى للتغلغل في الوسط الجماهيري الجنوبي وذلك ما لاترتضونه واكتفيتم بإيهام العوام بوجود مشاركة جنوبية في صنع القرار السياسي بالتحالف مع النخب التي ساندتكم وباركت حربكم على الجنوب في صيف 1994 وتعيش قيادات الصف الثاني والثالث منها ويلات الإقصاء والتهميش ولا يوجد أول أو قيادات صف أول إطلاقا لأننا لا نعتبر عبد القادر باجمال ولا علي محمد مجور والمنسلخين عن الحزب الإشتراكي اليمني ومن على شاكلتهم ممثلون فعليون للجنوب في دولة الوحدة ، وان جاز الوصف فهم منتفعون بالوحدة ومتطفلون عليكم وعلى حكومة الزيود الطائفية شأنهم شأن غيرهم من القوى القبلية التقليدية التي لا زالت وستبقى تراهن على الجمهورية والوحدة والثورة وهي مسميات انقرضت لصالح التعددية في البلدان التي عاشت زخما ثوريا مماثلا ولا زالت شعارا نسيّس به في يمن الإيمان والحكمة ... فترقب الهبة الجماهيرية القادمة ونرجو حدوثها في عهدك وبموجب سيناريو شبيه لسيناريو محمد سياد بري في الصومال الذي زايد هو الآخر ردحا من الزمن على الثورة والنضال والصومال الكبير وتنكر للقبيلة والطائفة والجهوية والقروية في بدايات حكمه العسكري ذو القبضة الحديدية ومارسها على رؤوس الأشهاد من سبقكم من الحكام في شمال اليمن قبل الوحدة ومارستموها شخصيا قبل وبعد الوحدة بصفتها نظاما لا يمكن الخروج عليه في يمن القبيلة والعصبية . خرج سياد بري من قصره هاربا على اثر الهياج الجماهيري العارم الذي استهدف و أستهدف القصر الجمهوري وترك صومالا مجزاء متقاتلا على أسس مناطقية وجهوية منذ مطلع تسعينيات القرن الماضي وحتى يومنا وإلى ما شاء الله تماما مثلما ستترك يمنا متشظيا ومشطرا الى أكثر من كانتون في المستقبل المنظور . ويامفرّق المرق أهل بيتك أحق ... فلماذا تسدي النصح للآخرين ولا تسديه لنفسك ، وتستشهد بالتجربة الألمانية وأنت لم تتبع خطاها ولم تسلك ذات النهج بل أقصيت كل الجنوبيين لأسباب طائفية وجهوية وهمشتهم وجعلتهم أشبه ما يكونون بالهنود الحمر ؟ لقد أقصيت شعبا واستبحت أرضه وعرضه ورفضت التفاوض مع الزعامات السياسية القابعة في المنافي وتعمل ليلا نهار وجهارا على تغيير بنيته الديموغرافية وهويته الثقافية لصالح الجراد المنتشر من أبناء شمال الشمال ووسط الشمال فهلا طبقتم التجربة الألمانية حين اجتاحت جيوشكم مدن وقرى الجنوب حتى نجد لكم حقا في عرض رؤآكم الدالة على حنكتكم السياسية وبعد نظركم ؟ تبا لك ...ما أغباك من رئيس . |
#2
|
|||
|
|||
تحيه لك أخي مسرور فيما شرحت/فحمار الحسينيه/ليس غبي وأنماء كاذب
فمن كثر كذبه صار يصدق نفسه بأن (وحلته) التي يدعي بها ويقارنها بوحدة ألألمانيتين! فألمانياء الغربيه لم تحل ألمؤسسات الحكوميه ألسائده في ألمانياء الشرقيه/ولم يحل جيش المانياء الشرقيه/لاكن حمار الحسينيه /ومتخلفوه الزيود وصلو على نهب المراوح من المستشفيات وأسرة المرضى /وتقاسمو معدات جيشنا الوطني ! وأفتو علماء الزيود الفجره بأبادتنا ونهب أملاكناء فهل هناك مقارنه بما قاله (حمار الحسينيه) حول (ض) والوحده ألألمانيه! فلا وجه للمقارنه بين البشاعه والجمال! ففعلآ أخي مسرور أنه غبي أمي والله أننا نخجل نحن شعب الجنوب أن تطى قدمه شارع من شوارعنا !الطاهره ولا كن بعد ألعسر يسر أنشاءالله فثورتنا مستمره والويل للشاويش والتابعين له! عاشت ثورة الجنوب وعاش شعب ألجنوب العظيم!!!الكازمي
|
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
|
|
الساعة الآن 07:12 AM.