افلاس الزيود والجبالية في تاجيج الفتن بين الجنوبيين

[gamel]

لعمري انها مدعاءة للسخرية ان تواصل السلطة تاجيج الفتن بين ابناء البيت الواحد الجنوبي بعد ان شبوا عن الطوق
وابواء جميعا دون استثناء من كافة مناطق الجنوب العربي المحتل الا ان يمسحوا الماضي الكرية واللذي لم تكن لهم فية لاناقة ولا جمل بقدر ما كانوا وقود لنيران اشعلها الطابور الخامس في الحزب وهم اصبحوا معروقين الان على
الساحة بعد ان سقطت عنهم ورقة التوت التي كانوا يلبسونها وثبتها واضاف من شرعيتهم الجنوبيين انفسهم واللذين
ارادو اليوم ان ينسوا الماضي بكل بلاوية............. لم يعجبهم الصوت طبعا وبداوء باطلاق سراح كلابهم تنبح على كل
ماهو جنوبي سؤاء من الخارج امثال الصحفي المرتزق اللبناني خير اللة خير اللة واللذي كان الى وقت غير بعيد مع
الحزب او الداخليين من ابناء جلدتنا واللذين لبسوا ثوب الا رتزاق .. وسرعان ما يخلعونة اذا طراء او ظهر اي جديد على الساحة متلونين كالحرباء واللذين ابوا الا ان يظلوا مدعوسيين من الزيود........... وهم معروفيين لهم ولغيرهم ولامثالهم
نقول افيقوا لم يعد الجنوبيين كما كانوا .............. ومهما حاولتم من دس ولحس وعفس ورفس لن تنجحوا ابدا ابدا
وسلام للشجعان

[اسد الجنوب]

يجب ان تشمل النهضة الجميع في الجنوب وان يحدد كلاً منا موقفه بالضبط

[تاج عدن]

23/1/2006

كتب / علي الجرادي

علي ناصر خير الخطائين
يلازم المقايل السياسية –عادة- إطلاق سيل من التكهنات ومحاولات التنجيم مصحوبة بدخان كثيف يحجب الرؤية ويعمي البصيرة..
ومن رذاذ تلك التكهنات أصابت إحداها علي ناصر محمد.. فأعادته لدائرة (الضوء) بالحديث عن احتمال ترشحه لمنصب رئاسة الجمهورية لاعتبارات كثيرة أهمها كونه أبرز الوجوه (الجنوبية) التي قد تتطلب الرغبة (الدولية) والحسابات المحلية توافرها في أي منافس قادم.

ومع أن الرجل لم يفصح عن هذه الرغبة ولم ينفها بشكل قاطع إلا أن توجيه أصابع (الاتهام) إليه بمسؤوليته عن إعادة (اللحُمة) بين ما كان يسمى بالزمرة والطغمة استوجبت كل هذا الحنق لذلك سارعت وسائل إعلام وكتاب ووجوه بارزة –فيما يشبه حملة منظمة- إلى توجيه إساءات للرجل وحاولت توصيفه (بمجرم حرب) وتناست أنها بذلك تدين عدداً لا بأس به من القيادات التنفيذية الموجودة حالياً والتي تشكل واجهة النظام في المحافظات الجنوبية والشرقية خصوصاً واليمن عموماً.

بل وسارعت بالتنقيب تحت الأرض والتعايش مع روائح الجثث لولا أن بقايا شعر طرية في تلك الجماجم قد تقود لتساؤلات أخرى من قبيل تحديد الزمن منذ عام 86م أو عام 1994م وعلى حد علمي تدخل الرئيس لإطفاء الروائح النتنة التي أراد (حفارو القبور) اذكاء روائحها على المستوى الوطني.. وكان الخطاب الإعلامي الحزبي للمؤتمر الشعبي العام قد سارع بتصوير المقابر الجماعية كأحد منجزات أحزاب المشترك قبيل افتتاح مؤتمره العام السابع بأيام معدودة.. وكأنه توجه مقصود لدفع الآخرين للبحث عن مقابر والرد بالمثل وهو ما تنبهت إليه قيادة المشترك ورفضت اللجوء (للجثث) كمماحكة سياسية لا تستقيم من الأحياء وتكريم الموتى ومثلما اكتشفت دوائر (صناعة) القرار الإعلامي الخطأ الفادح في استنشاق روائح الجثث وتسميم الحياة السياسية وانعكاساتها الخطيرة.. فإن محاولات الإساءة لعلي ناصر محمد ليست أقل من سابقتها ويكفي أن تدرك السلطة أن ما حصل في 86م لا يتحمل مسؤوليتها علي ناصر محمد وحده.. فرفاقه مبثوثون في قيادة السلطة والمعارضة على السواء بل ويمكن أصحاب النزعات (الانفصالية) من الحديث عن استهداف الجنوب أرضاً وإنساناً، وتصر السلطة بتقديم هدايا مجانية لخصومها بإقدامها على إغلاق جمعية ردفان لاستضافتها للقاء ضم ممثلي المحافظات المعنية بأحداث 1986م أفضى إلى اتفاق بطي صفحة الماضي..

ومثل هذا القرار يصور السلطة والأجهزة التنفيذية بأنها ضد السلم والتسامح الاجتماعي، وحتى الآن لم تقدم وزارة الشؤون الاجتماعية تفسيراً لما حدث؟

* لم أكن مكترثاً بشخصية (علي ناصر) باستثناء متابعة سلسلة التقارير الصادرة عن مركزه في دمشق.. لكن الحملة الأخيرة أكسبته مزيداً من التعاطف توجها بمقاله (الرائع) في الزميلة "الأيام" ودعوته لتتبع مواطن العبرة من الماضي والتفرغ لبناء الدولة وفق رؤية استراتيجية بدلاً من نبش القبور واستنشاق روائح الموتى وزاد مزيد احترام بشجاعته الأدبية بالاعتراف بمسؤولية الجميع –وهو أحدهم- بما حدث في عام 86م كجزء من الصراع السياسي على السلطة اتسمت بها الأنظمة العربية على السواء.

ومن كان منكم بلا خطيئة فليرمها بحجر ويستطيع أن يصرخ بملئ فمه (فعلتها ورفاقي وكنا من الظالمين) وسيقابله الكثير بالقول "خير الخطائين التوابين" وإذا ما أصابت تكهنات المقايل (الدخانية) بترشيح (علي ناصر) للرئاسة مع أن ذلك أمر مستبعد فقد اكتوى بنارها فإن السلطة قد فقدت أسن رماها بضربة طائشة واكسبته تعاطفاً واسعاً ومكنته من تجاوزها مبكراً.. وكل ذلك بفعل ارتجال العقليات النفعية التي تحاول جاهدة خدمة الرئيس ولكن بطريقتها الخاصة!!

** [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]



هدا يدلل لنا أن هدا الحكم العسكري القبلي المتخلف يستهدف كل شي جنوبي حتى الجنوبين المتواجدين معه في السلطة حاليا الدي يعتبرهم المحللين للاحتلال الهمجي لم يسلموا من العداء الموجه لهم فألحكم العسكري يتأرجح وسقوطه اصبح اكيد فشمروا السواعد ياابناء الجنوب الحر ورصوا صفوفكم لاستعادة ارضنا المغتصبة .

[اسد الجنوب]

الجنوبيين الذين في السلطة هممرتزقة يدفعون الثمن كل يوم من كرامتهم هذا ان بقي عندهم كرامة

[الزامكي]

سلاحنا الوحيد في عودة حقوقنا , هي وحدتنا الدئمة و ترك كل الخلافات الجانبية, علينا ان نتعلم من الماضي و نسترشد به في المستقبل , لان النظام سيظل يتغنى بالماضي الاليم ليس حبنا في الجنوبيين , ولكن مصالحة وبقائة تترتب على هذه الوحدة...... الوحدة و جمع اللحمة الجنوبية هي محور نشاطنا اليوم لكم تحياتي

[اسد الجنوب]

اتركوا النزعات للنحرر الوطن المغتصب