قائمة الشرف



العودة   منتديات مركز صوت الجنوب العربي (صبر) للحوار > قسم المنتديات الأخبارية و السياسية > المنتدى السياسي

القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن

عاجل



آخر المواضيع

آخر 10 مواضيع : الأثنين القادم فعالية تأبين كبرى لـ«فقيد» الوطن اللواء د عبدالله أحمد الحالمي في عدن (الكاتـب : nsr - مشاركات : 0 - المشاهدات : 6072 - الوقت: 12:13 AM - التاريخ: 07-04-2024)           »          الرئيس الزبيدي يلتقي دول مجلس الأمن الخمس في الرياض (الكاتـب : د/عبدالله أحمد بن أحمد - مشاركات : 0 - المشاهدات : 19909 - الوقت: 03:28 PM - التاريخ: 11-22-2021)           »          لقاء الرئيس الزبيدي بالمبعوث الامريكي بالرياض ١٨ نوفمبر٢٠٢١م (الكاتـب : د/عبدالله أحمد بن أحمد - مشاركات : 0 - المشاهدات : 9932 - الوقت: 09:12 PM - التاريخ: 11-18-2021)           »          الحرب القادمة ام المعارك (الكاتـب : د/عبدالله أحمد بن أحمد - مشاركات : 0 - المشاهدات : 16188 - الوقت: 04:32 AM - التاريخ: 11-05-2021)           »          اتجاة الاخوان لمواجهة النخبة الشبوانية في معسكر العلم نهاية لاتفاق الرياض (الكاتـب : د/عبدالله أحمد بن أحمد - مشاركات : 0 - المشاهدات : 9608 - الوقت: 05:20 AM - التاريخ: 11-02-2021)           »          اقترح تعيين اللواء الركن /صالح علي زنقل محافظ لمحافظة شبوة (الكاتـب : د/عبدالله أحمد بن أحمد - مشاركات : 0 - المشاهدات : 9575 - الوقت: 02:35 AM - التاريخ: 11-02-2021)           »          ندعو لتقديم الدعم النوعي للقوات الجنوبية لمواجهة قوى الإرهاب (الكاتـب : د/عبدالله أحمد بن أحمد - مشاركات : 0 - المشاهدات : 9612 - الوقت: 08:52 AM - التاريخ: 10-31-2021)           »          التأهيل والتدريب (الكاتـب : د/عبدالله أحمد بن أحمد - مشاركات : 0 - المشاهدات : 9241 - الوقت: 04:49 AM - التاريخ: 10-29-2021)           »          الرئيس الزبيدي يجري محادثات مع وفد رفيع المستوى من الاتحاد الأوروبي (الكاتـب : د/عبدالله أحمد بن أحمد - مشاركات : 0 - المشاهدات : 9610 - الوقت: 12:56 PM - التاريخ: 10-27-2021)           »          تحرير ماتبقى من اراضي الجنوب العربي (الكاتـب : د/عبدالله أحمد بن أحمد - مشاركات : 0 - المشاهدات : 9517 - الوقت: 02:53 AM - التاريخ: 10-15-2021)

إضافة رد
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع طريقة عرض الموضوع
  #1  
قديم 01-24-2006, 11:29 AM
الصورة الرمزية اسد الجنوب
عضو ألماسي
 
تاريخ التسجيل: Nov 2005
الدولة: الشمال الغاشم
المشاركات: 1,190
افتراضي في ندوة أميركية: الإصلاحات في اليمن تتطلب تعيين صلاحيات الرئيس، وتحديد وظيفة القوات ا

<TABLE width="100%" border=0><TBODY><TR><TD align=right width="100%"></TD></TR><TR><TD align=right width="100%" bgColor=#fbf9f2>24/01/2006 نيوزيمن- واشنطن، متابعات:</TD></TR><TR><TD align=right width="100%" background=images/dotted.gif></TD></TR><TR><TD align=right width="100%">لمساعدة الإصلاح السياسي في اليمن، لابد من إصلاحات سياسية ودستورية عميقة، تبدأ بتحديد صلاحيات رئيس الجمهورية، وإصلاح القضاء، ودعم البرلمان، وتحديد وظيفة القوات المسلحة في مجتمع تعددي سياسيا.
وبحسب نقاشات ندوة معهد أمريكان إنتربرايز [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل] عقدت في العاصمة الأمريكية الأسبوع الماضي تحت اسم "معارضون وإصلاحيون من العالم العربي"، فإن اليمن بحاجة لتبني "إصلاح في السلطة التنفيذية للدولة الذي يتمتع فيها رئيس الدولة بصلاحيات كبيرة وبلا حدود تضبط ممارسة هذه الصلاحيات".
وبالنسبة لـ"السلطة التشريعية التي تتكون من مجلسين فلا تمثل أي رقابة حقيقية على السلطة التشريعية مما يجعل من إصلاحها ضرورة هامة"، "وينصب نفس المعيار على السلطة القضائية التي يغيب حتى عن المحكمة الدستورية العليا أي استقلال عن مؤسسة الرئاسة القوية".
وتحتاج اليمن إلى "إصلاح اجتماعي يتمثل في الاعتراف بالحقوق المتساوية للمرأة اليمنية مع نظرائها من الرجال".
إضافة إلى "أهمية إصلاح وضع القوات المسلحة في الحياة السياسية اليمنية تلك المؤسسة التي تتمتع بوضع خاص ومزايا تجعل من إمكانية خضوعها للمساءلة والمراقبة القضائية والسياسية شيئا صعب المنال".
الندوة التي شارك فيها من اليمن كل من علي سيف حسن، رئيس منتدى التنمية السياسية، وحافظ البكاري رئيس المركز اليمني لقياس الرأي العام والاتصال، افتتحت بتجديد الإعلان أنه "وفي نوفمبر 2003 أنهى الرئيس الأمريكي جورج بوش سياسة خارجية أمريكية اتبعت لنصف قرن من الزمان بإعلانه "أن الاستقرار لن يشترى على حساب الحرية". وبحسب مقدمة المعهد للندوة فإن "أميركا كما ذكر الرئيس الأمريكي "ستتبنى إستراتيجية من أجل نشر الحرية في الشرق الوسط".
وبحسب تقرير واشنطن التابع لمعهد الأمن العالمي أن معهد أمريكان إنتربرايز من أهم القلاع الفكرية للمحافظين الجدد الذين يلعبون دورا هاما في الإدارة الأمريكية الحالية.
دانيل بليتكا نائبة رئيس المعهد لشئون دراسات السياسية الخارجية وسياسة الدفاع قالت أن الإستراتيجية الأمريكية التي تتبنى الحرية الأمريكية لن يكتب لها النجاح دون وجود الكثيرين من العرب الذين يحملون مشاعل الحرية من أجل التغيير في بلدانهم. وخلافا لما هو دارج، هناك الكثيرون من نشطاء الديمقراطية في دول الشرق الأوسط ينخرطون الآن في معارك متواصلة من أجل الحريات الفردية، والاقتصاد الحر وسيادة القانون.
وفي حديثهما عن اليمن طالب كل من حافظ البكاري وعلى سيف حسن بضرورة مساعدة اليمن للخروج من الأزمة الطاحنة التي يتعرض لها وتتمثل في الانفجار السكاني الذي يقابله شح في المصادر الطبيعية.
وقالا أن الإصلاح في اليمن ليس خيارا بل هو وسيلة للنجاة، مشيرين إلى ماوصفاه بـ"خصوصية الحالة الإسلامية في اليمن، حيث إن الإسلام لا يلعب نفس الدور المركزي بين الجماعات والأحزاب السياسية كما في العديد من الدول العربية الأخرى".
د. سعد الدين إبراهيم من مصر تحدث عن أهمية عام 2005 في العالم العربي ووصفه بعام الانتخابات، وأستشهد على ذلك بأجراء انتخابات في العديد من الدول العربية منها فلسطين والعراق ومصر ولبنان، فضلا عن الانفتاح التي شهدته دولا محافظة مثل السعودية والكويت وقطر. وأضاف الدكتور سعد الدين أن هناك حركة ديمقراطية تتجه للأمام وأن هناك ديناميكيات جديدة مشجعة في العديد من الدول العربية.
والأهم من كل هذا ورغم أن ربيع الحرية لم يحن موعده بعد في مصر كما يقول الدكتور إبراهيم إلا أن حاجز الخوف لدى المصريين قد انكسر.
سعد الدين طالب بعدم الخوف من نجاح الجماعات وحركات الإسلامية في صناديق الاقتراع، حيث إن هناك تطورا كبيرا حدث مؤخرا في فكر هذه الجماعات في الفترة الأخيرة وفعلا أصبح خطابها خطابا يدين العنف ويعني بمد الجسور إلى الآخر ومستعد للقبول باللعبة الديمقراطية وقواعدها المتعارف عليها دوليا.
وتحدث كذلك عن الصعوبات التي تواجه الليبراليين المصريين في جهودهم لتعبئة الجماهير خلفهم وخلف برامجهم، مقارنة بالسهولة التي يتمتع بها الإسلاميون من خلال شبكة تتكون من 100 ألف مسجد من جهة والسهولة التي يتمتع بها التكنوقراط من الأنظمة الحاكمة في الدول العربية من جهة أخرى.
وذكر الدكتور سعد الين أنه من الصعوبة بمكان عقد تجمع من الليبراليين المصريين أن يعقدوا اجتماعا عاما لحشد الأنصار بسبب المضايقات الأمنية، وعدم قانونية التجمعات السياسية، على الرغم من تمتع الإسلاميين بالحق نفسه من خلال شبكة المساجد.
ومن ليبيا تحدث المعارض والناشط الليبي محمد الجهمي عن أخطاء السياسية الخارجية الأمريكية التي ترى في التعامل مع النظام الليبي ما يخدم المصالح الأمريكية المتعلقة بالحرب على الإرهاب، تلك السياسة التي ترى أن تخلص النظام الليبي طوعيا من أسلحته الكيمائية دليل على ذلك. ويري الجهمي أن المصالح الأمريكية ستتأثر سلبا بالانفتاح على نظام العقيد القذافي الذي يبرز بصورة كبيرة في عودة فتح السوق الليبية أمام الشركات الأمريكية وخاصة في قطاع الطاقة.
ومبادرة النظام الليبي الداعية لإتاحة الفرصة أمام المئات من طلابها لتلقي التعليم في الولايات المتحدة ليست إظهارا لحسن النية والتقرب للولايات المتحدة، حيث سيضم هؤلاء الطلاب الكثير من عملاء المخابرات الليبية الذين سيكون من أهدافهم مراقبة الليبيين الأمريكيين والاتصال بالجماعات المتطرفة داخل الولايات المتحدة.
ونسب المعارض الجهمي إلى النظام الليبي ارتكاب الكثير من الانتهاكات التي نسبها للعقيد معمر القذافي بصفة شخصية. ويرى الجهمي أن سلوك القذافي لم يتغير بعدما تخلص من أسلحته الكيمائية، بل على العكس رأي المتحدث أن سلوكيات النظام الليبي أصبحت أكثر قمعا للمعارضين ودعاة الإصلاح.
ومن المعروف أن شقيق السيد محمد الجهمي "فتحي" معتقل سياسي بأحد السجون الليبية على خلفية مطالبته بإجراء بعض الإصلاحات الديمقراطية في مقابلة تلفزيونية على شاشة قناة الحرة الأمريكية. وعدد المتحدث الليبي تاريخيا سلسلة من انتهاكات حقوق الإنسان في ليبيا منذ تسلم العقيد القذافي الحكم عام 1969. وندد كذلك بتصديق مقولات النظام الليبي بخصوص التعاون الأمني ضد الإرهاب العالمي في أعقاب حوادث 11 سبتمبر 2001، وقال "إنه إذا ما أرادت الولايات المتحدة أن تكسب عقول وقلوب العرب، فعليها أن تتبنى نهجا متسقا موحدا في التعامل مع انتهاكات النظم الحاكمة في العالم العربي".
وذكر المتحدث بعدم موضوعية النظرة الليبية للانتهاكات الديمقراطية في ليبيا وأستشهد بتدخل الولايات المتحدة وإدانتها لاغتيال الصحفي اللبناني سمير قصير في وقت لم تحرك ساكنا لاغتيال الصحفي الليبي ضيف الغزال.
نايلة حشيشة تحدثت عن الحالة التونسية معتبرة أنها غير واضحة في الرادار الأمريكي الخاص بديمقراطية الشرق الأوسط.
وذكرت أنه ليس هناك منظمات مجتمع مدني مستقلة يمكن أن تعمل بحرية. ورأت نايلة أنه في ظل سيطرة نظم الحكم الديكتاتورية لا توفر الانتخابات الحرة حلا ديمقراطيا، حيث تصبح الانتخابات وسيلة غوئائية للوصول للحكم عن طريق الفوضى.
وذكرت أن حرية التغيير منعدمة إلى جانب عدم وجود حرية للتجمع وتساءلت كيف يمكن أن يحدث تطور في غياب وجود ممارسة ديمقراطية على المستوى الشعبي. وتنادي الناشطة التونسية بضرورة أن لا يسمح باستغلال الدين سياسيا قبل إجراء انتخابات حرة. ويتم ذلك بعد السماح بحرية وجود منظمات المجتمع المدني التي تعمل بحرية وشفافية في مجتمع حر.
وعن العامل الخارجي، ذكرت السيدة نايلة أن الضغط الخارجي على النظم الأوتوقراطية ضرورة هامة لدعم المعارضين والإصلاحيين في الداخل.
ونادت نايلة كذلك بضرورة استغلال شبكة الإنترنت (بسبب كونها شبكة ووسيلة ديمقراطية) من أجل خلق مجتمع مدني دولي يساعد في خلق إدراك بالمعايير الدولية الديمقراطية الواجب إتباعها والعمل على نشرها في النظم غير الديمقراطية. وقالت نائلة إنها تشعر كمواطنة تونسية بانتمائها لمنطقة حوض المتوسط أكثر من شعورها بالانتماء للعالم العربي الإسلامي.
رولا داشتي من الكويت ذكرت في كلمتها أن معيار التقدم الديمقراطي في أي من الدول العربية يجب قياسه بناء على مدى منح المرأة حقوقا متساوية كتلك الممنوحة للرجال. وركزت الناشطة الكويتية في كلمتها على مهاجمة الإسلاميين والجماعات السياسية التي تتخذ من الإسلام شعار لها ووصفتهم بالجمود الفكري وعدم إدراك حقائق العصر.
واختمت الندوة أعمالها بكلمة للدكتور كنعان مكية من العراق الذي قال إن الديمقراطية في الدول العربية تمر بمرحلة مخاض عسير ولم ترتق بعد إلى تطلعات الشعوب. إلا أنه لفت النظر إلى ظواهر جديدة منها استقلال العديد من الوسائل الإعلامية خاصة مع ما توفره الإنترنت من حرية غير مقيدة، واستشهد هنا بحالة "شلش" الكاتب الساخر الجديد في العراق الذي يهاجم وينتقد الكثير والكثير من أوجه الحياة السياسية الجديدة في العراق بصورة تبدو جديدة جدا على المجتمع العراقي حتى أن البعض يعتبره بمثابة ظاهرة.

معهد أمريكان إنتربرايز
جدير بالذكر أن الدعوة المطبوعة عن الندوة ذكرت أن معهد أمريكان إنتربرايز عمل خلال السنوات الماضية لتحديد ودعم الإصلاحيين والمعارضين العرب الساعيين لنشر الديمقراطية في بلادهم. ونوهت الدعوة إلى كون هذه الندوة هي بداية حلقات نقاش من معارضين وإصلاحيين من كل الدول العربية.
ويضم المعهد من بين العاملين فيه باقة من الباحثين المؤثرين في الساحة السياسة الأمريكية، منهم ريتشارد بيرل الذي لعب دورا مهما في وزارة الدفاع الأمريكي قبل وفي بداية فترة الحرب في العراق، ومايكل ليدين الذي عمل كمستشار للبيت الأبيض ووزارتي الدفاع والخارجية في الثمانينيات.
والدبلوماسي السابق روول مارك غريتش، ونوت غينغريتش زعيم الجمهوريين بالكونغرس المشهور بمواقفه اليمينية، وجين كيرك باتريك ممثلة الولايات المتحدة بالأمم المتحدة خلال رئاسة الرئيس الراحل رونالد ريغان، ودانييال بليتكا نائبة رئيس المعهد لشئون دراسات السياسية الخارجية وسياسة الدفاع وعملت بليتكا في موقع مؤثر بمكتب لجنة العلاقات الخارجية بمجلس الشيوخ، ومايكل روبن الذي عمل بمكتب وزير الدفاع خلال حرب العراق وعمل بعدها مستشارا للهيئة الأمريكية لإدارة العراق.


</TD></TR></TBODY></TABLE>
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 01-24-2006, 08:38 PM
عضو ذهبي
 
تاريخ التسجيل: Oct 2005
المشاركات: 928
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي

في اسس للديمقراطية وفي شروط لنجاحها وفي ظل غياب تلك الشروط والاسس يصبح الحديث عن الديمقراطية ضرب من العبث السياسي وفي مقدمة الشروط والاسس امتلاك الناخب لحرية الراي والموقف وهذا لن يتاتى في ظل الفقر والجوع والعوز الى الغذاء والدواء والملبس والمسكن واذا رافق تلك الحالة امية ونتشار الجهل وسيطرة الافكار والمعتقدات والعلاقات الاجتماعية القديمة فان ممارسة الديمقراطية الحقيقية يصبح من المستحيل ... الاخ علي سيف يسوق النظام ويبحث في اجتهاد واضح عن مبررات لاستمرار حكومة الفساد والاحتلال والا كيف يفهم اصلاح النظام بواسطة من اعتمد الجهل والتخلف ايدلوجية له وهو النظام الحالي وكيف يمكن ان تجري ديمقراطية في ظل هذا الجهل والتخلف والفساد الا اذا اراد فقط ان يكرس هذا النظام بكل مساوءه وتثبيته نهج للمستقبل المظلم
رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 06:19 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.4
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
الحقوق محفوظة لدى منتديات مركز صوت الجنوب العربي (صبر) للحوار 2004-2012م

ما ينشر يعبر عن وجهة نظر الكاتب أو المصدر و لا يعبر بالضرورة عن وجهة نظر الإدارة