القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
#1
|
|||
|
|||
مخاوف يمنيه من زيارة علي ناصر محمد للسعوديه
مخاوف يمنية من زيارة علي ناصر محمد للسعودية
عزيز الصلوي - متابعات كشفت مصادر إعلامية أن السلطات اليمنية أبدت قلقاً كبيراً إزاء زيارة علي ناصر محمد للشقيقة السعودية أثناء مراسم العزاء بوفاة الشيخ عبد الله بن حسين الأحمر -رحمه الله- والمكوث فيها ثلاثة أيام..و تقول المعلومات أنه التقى بعدد من القيادات السعودية في المملكة وبحث معها ملفات تتصل بالأوضاع المتأزمة في اليمن. وعلمت صحيفة الأهالي اليمنية التي نقلت الخبر أن الاجتماع الذي عقده الرئيس ونائبه وبعض مستشاريه الأسبوع الماضي كرس في معظمه لمناقشة الخطوة التي قام بها علي ناصر واستضافة المملكة. وأضافت الأهالي أن علي ناصر يتمتع بعلاقات أمريكية بريطانية ممتازة منذ رئاسته «للشطر الجنوبي سابقاً» وسعى علي ناصر مؤخراً لمد جسور تواصل مع المملكة العربية السعودية والكويت وارتباطه بحركة الاحتجاجات في الجنوب وقياداتها بذات الخصوص.النوبة الذي يتصدر مجلس تنسيق.. لمتقاعدين ويوصف من قبل زملائه في المجلس بـ»المزاجي» وأن معظم قراراته لا تتخذ بالتشاور.وأثناء الاحتجاجات يتم رفع صور «علي ناصر» وتمزيق صور للرئيس علي عبد الله صالح والهتافات بعودته. ومؤخراً شن هجوماً مضاداً ضد الرئيس وسياساته ووصفها بأنها «معشقة في المعاشيق» متهماً السلطة اليمنية بمحاولة اغتياله لأكثر من مرة. وتجسيداً لعمق الخلافة بين الطرفين سارع مصدر في المؤتمر الشعبي العام عقب دعوة الرئيس لمعارضي الخارج بالعودة باستثناء علي ناصر منها -كمؤشر على خلاف عميق بين الطرفين رغم الحوارات التي يتم إجراءها عبر مبعوث في اللجنة العامة للمؤتمر الشعبي العام عند بدء الأزمة في الجنوب. |
#2
|
||||
|
||||
لا توجد مخاوف .. بل على العكس هناك ارتياح كبير لوجود تقارب بين بعض سدنة الجمهورية اليمنية وفخامة الرئيس اليمني علي ناصر محمد الذي أكد للجميع في كل من القاهرة وأبوظبي و الرياض أنه مع الوحدة اليمنية المنجز العظيم للشعب اليمني وأنه يؤيد وبقوة ( المعارضة اليمنية ) التي استطاعت ان تضعه تحت إبطها مع عدم إنكاره لـ ( تضامنه ) مع المطالب ( الحقوقية ) للمتقاعدين , بعيداً عن ( تسييس ) هذه المطالب وتحويلها إلى مطالب ( سياسية تحررية ) للإطاحة بمايسمونه احتلال يمني للجنوب
إذن أين المخاوف ؟؟ التعديل الأخير تم بواسطة شعيفان ; 01-08-2008 الساعة 07:00 PM |
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
|
|
الساعة الآن 06:06 AM.