القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
#11
|
|||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||
نتمنى أن يستمر الأخوة في قيادة الثورة بتبني هذه الفكرة لأنها مهمة باعتقادي بغض النظر عن اللون المختار .. شكراً لمرورك الكريم .. |
#12
|
|||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||
شكراً لك يايزيدي .. سأكون صريحاً معك لأقول لك أنني بالرغم من إعجابي بفكرة اللون البرتقالي كونه أحد الألوان إلى نفسي قبل أن يعلن عن ذلك المعميد ناصر النوبة إلا أنني لا أعتقد أن اختيار اللون البرتقالي كفكرة لرايات جنوبية موحدة كان الاختيار الأنسب واعتقد أن الأفضل هو اللون الأحمر وما مسألة إعجاب الكثيرين بالثورة البرتقالية إلا لأن الإعلام غطى هذه الثورة بكل تفاصيلها وحصلت على رواج كبير على مستوى العالم أكثر من أي ثورة مخملية أخرى بمافي ذلك الثورة البنفسجية والقرنفلية .. مسألة الرايات الحمراء هي الأقرب للتطبيق في الجنوب العربي وقد سبق وأن خرج المحتجون الجنوبيون في الضالع والشعيب والمكلا رافعين الرايات السوداء والحمراء وفاء لشهداء الثورة وحداداً عليهم .. بالإمكان إذن استثمار هذه المسألة إعلامياً وتبني اللون الأحمر كراية موحدة لكل الجنوبيين بعد الاتفاق على القيادة الموحدة للجبهة القادمة - إن تمت الثورة الحمراء هي الأنسب لنا حتى وإن كان للون البرتقالي أو البنفسجي بريق إعلامي يضاهي أي لون آخر لكننا نبحث عن مايمكن تطبيقه بنجاح بظن غالب كوضع أفضل من أي لون آخر تتساوى فيه نسبة النجاح مع الفشل من ناحية قناعة الجماهير به .. تحياتي |
#13
|
|||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||
حتى تكون النقلة نوعية من اسم عربي بدوي قبلي إلى إسم معاصر يواكب اللون المقترح ويتفق مع الفكرة كلياً مسألة تغيير المعرف إلى شعيفانوف أو شعيفانوفتش أساسها ( تنعيم ) المعرف البدوي إلى معرف مدني معاصر بواقع ثوري برتقالي أو بنفسجي أو أياً كان ليصبح بعدها معرفاً ( مخملياً ) يتناسب مع الثورة ( المخملية ) في الجنوب العربي بالمناسبة .. لعل من طريف الثورات ( المخملية ) التي حدثت في منطقتنا العربية بعد انتقالها من وسط آسيا وشرق أوروبا أن ثورة الأرز الثانية في لبنان احتضنت أثناء إقامة فعالياتها التي كنا نتابعها عبر التلفاز أكبر حضور شبابي ( مخملي ) في ساحة الشهداء في العاصمة اللبنانية بيروت وصفه أحد المنتقدين لفكرة تصدير الثورات المخملية بأنه أكبر عرض أزياء ساهم فيه الشباب اللبناني من الجنسين وتنافست فيه المحطات العربية والأجنبية على تغطية صرعات الملابس التي ارتداها الشباب اللبناني بعد أن عكس صورة الثورة المخملية بإتقان وبصورة معاصرة تغطي على الصورة القديمة للثائر المخملي بالفكر القديم ( غاندي ) أو للثائر الدموي بصورته القديمة ( تشي جيفارا ) في مصر أيضاً كانت حركة كفاية قد عكست صورة أخرى عن الثوار ( المخمليين الجدد ) من خلال شباب جامعي يرتدي أحدث البزات وأنظفها حتى أن الشرطة المصرية التي كانت تطارد المتظاهرين كانت تتجه أثناء مطارداتها إلى المهندمين أصحاب الكرفتات والأحذية الملعة وفي هذا الإطار يقول الصحفي المصري حمدي جمعة في عرضه لوقائع الاعتداء على مظاهرة «كفاية» في بورسعيد: (( المخبرون يتحركون في توتر، يستوقفون المارة بغلظة، خصوصاً الشباب الأنيق )) وأكمل بعد ذلك بقوله : ((واضح أن فكرة البوليس عن أعضاء كفاية إيجابية)) انتهى كلامه لهذا أخي أبوخالد فإن أبسط مايمكن تقديمه قرباناً للثورة المخملية هو تغيير معرفي البدوي القبلي إلى معرف ( مخملي ) مناسب فهل عرفت السر ؟؟ |
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
|
|
الساعة الآن 02:28 PM.