القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
#1
|
|||
|
|||
حمزة في موكب التحرير
قدم المستشار في محافضة الضالع اليمنية واحد اعضاء الوفد الرسمي المرافقين للرئيس اليمني الشمالي علي عبداللة صالح قدم اللجوء السياسي يوم امس الخميس في العاصمة الامريكية واشنطن ويدعى حمزة صالح مقبل وهو من ابناء الجنوب الدي يرزح تحت الاحتلال مند حرب صيف 94م مناشد المجتمع الدولى الى الوقو ف بجانب الشعب في جنوب الوطن في استعادة حريتة وسيادتة واستقلالة وتنفيد قرارات الشرعية الدولية الخاصة بالازمة اليمنية .واعتبار حكومة صنعاء حكومة احتلال للجنوب . |
#2
|
|||
|
|||
حمزه بطل من اهل الضالع البواسل نرحب فيه بين صفوفنا والمعركه طويله يا حمزه والكن اليوم في انضمامك والعشرات من الجنوبين المغتربين الابطال الينا عرفنا اننا قريبين من يوم الخلاص 0
لقد تحرك القطار وحتمن سوف نصل الى النهايه في نفس القطار ومحطتنا الاخيره وحلمنى الابدي الحنوب ايه الشبل الجنوبي هلا والف مرحب با خ كريم ومناضل عنيد ومثقف صادق |
#3
|
|||
|
|||
[size=4][font=Arial913;λληλεγγύη
"الثورة قوية كالفولاذ، حمراء كالجمر، باقية كالسنديان، عميقة كحبنا الوحشي للوطن.. إنني أحس على وجهي بألم كل صفعة تُوجّه إلى مظلوم في هذه الدنيا، فأينما وجد الظلم فذاك هو وطني"...تشي جيفارا لم يشهد العالم مثيلا أو شبيها طيلة الأربعين سنة الماضية للثوري الذي ألهم قلوب وعقول الملايين من المناضلين ضد النظام الإمبريالي القذر, والذي تحول في أيامنا هذه إلى حلقة وصل بين الحركات الجديدة المناهضة للحرب في العراق وما سبقها من حركات مناهضة للحرب في فيتنام. مثال العفة والتواضع, الثائر الذي أدار ظهره لمكاتب الوزارة في كوبا ليموت ويده على الزاد في الحرب ضد الإمبريالية الأمريكية, هذا الثائر لم يزل بيننا, حيا في قلوب الملايين وملهما لها في النضال العالمي ضد الإمبريالية العالمية. خرج تشي من رحم عائلة أرجنتينية يسارية, وما أن دخل معترك الحياة للتعرف على العالم من حوله , حتى وجد نفسه وجها لوجه أمام المعاناة الرهيبة والظلم الاجتماعي والاضطهاد والتعاسة التي أتى بها النظام الإمبريالي للبشرية, وليجد نفسه في الوقت نفسه في الخطوط الأمامية لحركة المقاومة الملتهبة ضد هذا النظام , وكان أمام خيارين, خيار المهادنة مع هذا النظام بأمل إصلاحه, أو خيار الثورة عليه ومجابهته, فلم يتردد في أن يختار الطريق الثاني, طريق الثورة والمجابهة مع هذا النظام اللاإنساني. كان تشي جيفارا مؤمنا بان المعركة من اجل التحرر قضية مصيرية لابد من كسبها بأسرع وقت ودون أي تأخير. لذا تحول إلى ملهم للحركة المناهضة للإمبريالية في وقتنا الحاضر, ليس بدافع الحنين إلى عقد الستينات وما شهده من تحولات سياسية عاصفة , بل لان هذا الجيل عازم كما الجيل الذي سبقه على كسب معركة الحرية دون حلول وسطية أو وعود مغرية وكاذبة من قادة الإمبريالية المعاصرين. فجيل المعاصرين من مناضلي الحركة المناهضة للحرب والإمبريالية, سواء في سياتل أو جنيف أوغيرها, يقف اليوم وجها لوحه أمام نفس التحديات التي واجهها في ذلك الوقت مناضلو الحركة من جيل الستينات (جيل تشي ). فلو سلمنا جدلا بان المجتمع, في جميع الأحوال, في طريقه نحو التغيير والتحول, فلزاما علينا أولا أن نحدد طبيعة وشكل القوة القادرة على إحداث مثل هذا التغيير؟ لقد أعطى تشي سواء في حياته أو موته أجوبة شافية على هذا التساؤل. ولد تشي في الأرجنتين لوالدين كانا من أنصار الحزب الشيوعي الأرجنتيني, وكانت الأرجنتين في سنوات شباب تشي الأولى ترزح تحت حكم الجنرال بيرون الذي شهدت البلاد في عهده تحولات وصراعات سياسية مريرة. كان بيرون وحكومته يحظيان بدعم قوي وغير محدود من الشعب الأرجنتيني وتأييد واسع في صفوف العمال والنقابات الأرجنتينية. ورغم أن بيرون لم يكن رئيسا يساريا, لكنه كان قائدا شعبيا و سياسيا معتدلا, وممثلا لرعيل جديد من الطبقة البرجوازية الأرجنتينية السائدة التي ضاقت ذرعا بالسيطرة التقليدية للدول الإمبريالية وخاصة بريطانيا على الاقتصاد الأرجنتيني. كان بيرون يتطلع لاقتصاد وطني مستقل كانت الطبقة العاملة الأرجنتينية تناضل من اجله بضراوة وقد حصلت عليه بالفعل نتيجة للإصلاحات الجذرية التي قام بها بيرون نفسه. في حين وقع الحزب الشيوعي الأرجنتيني في أخطاء سياسية قاتلة. فرغم انه كان يناضل بلا هوادة من اجل اقتصاد أرجنتيني مستقل عن نفوذ الدول الرأسمالية, إلا انه فضل التحالف مع أعداء الطبقة العاملة من اليمينيين التقليدين لغرض الإطاحة ببيرون وإزاحته عن السلطة. ابرز الأسباب التي قادت تشي لولوج المعترك السياسي هو تأثير والديه اللذان كانا من أنصار الحزب الشيوعي الأرجنتيني, وهو ما قاد تشي لمعارضة البيرونية من جهة, و فقدان الثقة بالطبقة العاملة التي كانت في رأيه " تنقاد بسهولة " وراء مواقف بعض القادة الشعبيين" من جهة اخرى. وحين امتطى تشي دراجته النارية مغادرا الأرجنتين ليجوب أرجاء أمريكا اللاتينية برفقة صديق له, كانت أمريكا اللاتينية في ذلك الوقت - بداية الخمسينات - مكانا مخيفا للاضطهاد, واللاعدالة الاجتماعية, والأنظمة الفاسدة التي أنشأها الأمريكيون, لقد كانت القارة أشبه بمرجل يغلي. وصل جيفارا إلى بوليفيا في نهاية عام 1953, وكانت بوليفيا في أقصى حالات التدهور الاقتصادي والاجتماعي ومثالا للحالة السيئة في عموم أمريكا اللاتينية. فقد حاز هذا البلد على رقم قياسي في عدد الانقلابات العسكرية. ولم تكن حكومته سوى دمية في أيادي الأمريكان وأداة طيعة بيد الطبقة البرجوازية البوليفية السائدة, وكان كاستيرو ومعه ثلاثة من رجال الأعمال يسيطرون على جميع مناجم المعادن في البلاد ويتقاسمون أرباحها مع البنوك الأمريكية. بينما كانت غالبية السكان تعيش في ظروف فقر مزرية لا يمكن وصفها. في أوائل أبريل عام 1952 اندلعت ثورة في بوليفيا ضد الديكتاتورية قادها عمال لاباز ثم ما لبث أن انظم إليهم عمال المناجم انتهت بسقوط الديكتاتورية. وآلت مقاليد البلاد إلى أيدي قادة الطبقة العاملة السياسيين, فكان اتحاد العمال ولشهور عدة هو الحكومة الحقيقية للبلاد. ولكن البلد الذي احدث نقلة نوعية في تطلعات تشي جيفارا وجيل كامل من الشبان اليساريين السياسة لم يكن بوليفيا نفسها, إنما غواتيمالا التي وصلها جيفارا في عام 1954. ان تعبير " مزارع الموز" الذي يستخدم عادة لوصف الدول التابعة للولايات المتحدة الأمريكية في أمريكا اللاتينية يومئ لمزارع الموز الكثيفة التي تتميز بها غواتيمالا. وكما في بوليفيا, فان معظم هذه المزارع تستحوذ عليها حفنة من الملاكين والشركات الأمريكية , وعلى رأسها شركة أمريكية مشهورة هي United Fruit Company, ,وكان جون فوستر دالاس وزير الخارجية الأمريكي في إدارة آيزنهاور وشقيقه آلان دالاس رئيس وكالة المخابرات المركزية الأمريكية من المالكين الكبار للشركة و أعضاء في مجلس إدارتها. عام 1952 اصدر الرئيس الديمقراطي المنتخب وصاحب البرنامج الإصلاحي الجنرال أربنيز – استجابة لضغط الجماهير- مرسوما وزع بموجه مساحات شاسعة من الأراضي على الفلاحين, وحضي المرسوم بتعاطف شعبي واسع في صفوف العمال والفلاحين فازدهرت نقابات العمال واتحادات الفلاحين وتعاظم نفوذ الحزب الشيوعي الغواتيمالي, وتحولت غواتيمالا في ذلك الحين إلى نبراس للثائرين في جميع دول أمريكا اللاتينية ومركز استقطاب لمئات المناضلين ضد الإمبريالية من جميع أنحاء القارة . إلا أن رد الأمريكيين جاء سريعا , لخوفهم من أن تؤدي التحولات الاجتماعية والاقتصادية التي شهدتها غواتيمالا إلى إشعال جذوة النضال في جميع أنحاء القارة التي يعتبرها الأمريكيون حديقة خلفية لهم. فشكل الامريكان في عام 1954 قوة عسكرية من المرتزقة غزت البلاد عبر هندوراس بعد ان شنت طائراتهم الحربية حملة عنيفة من القصف الجوي لعاصمة البلاد استمرت لمدة أسبوع انتهت بسقوط الرئيس اربينز وتنصيب حكومة دكتاتورية عميلة للأمريكان. وقد أدت عمليات البطش التي مارستها هذه الحكومة ضد المعارضين إلى مقتل عشرات الآلاف من المواطنين خلال السنوات الثلاثين اللاحقة. على الجانب الأخر فان التصدي للانقلاب ومقاومته كان ضعيفا لدرجة كبيرة . كان جيفارا قد ساهم بدوره في عمليات المقاومة. لكن التجربة الغواتيمالية كانت بمثابة صدمة عنيفة له ولجميع الحركات اليسارية في أمريكيا اللاتينية ... فقد تهاوت وتلاشت حركة جماهيرية عملاقة بسرعة مدهشة ودون مقاومة تذكر تقريبا!!!! نقطة التحول شكل سقوط الرئيس اربينز آثر الانقلاب الذي نفذته الولايات المتحدة في غواتيمالا عام 1954 وفشل الحركة اليسارية في مقاومته والتصدي له , نقطة تحول جذرية في حياة تشي جيفارا, جعلت منه شخصا مختلفا تماما. فتحول من شاب مهموم بآلام ومعاناة الملايين في أمريكا اللاتينية , الى مناضل عنيد ذو قضية , وصاحب ضمير حي, ومقاتل قوي الشكيمة ضد الإمبريالية والرأسمالية . ومنذ ذلك الحين أضحى شغله الشاغل ينحصر في كيفية تنظيم المقاومة المسلحة وإلحاق الهزيمة بالإمبريالية الأمريكية, والأنظمة الدكتاتورية العميلة لها في أمريكيا اللاتينية. . وتحولت استراتيجية حرب العصابات التي قادها كاسترو وتشي جيفارا الى مثال ملهم لعشرات الآلاف من الثوارفي جميع أنحاء العالم. وقد بين المثال الكوبي بان : مئات الثوار المسلحين قادرون على هزيمة قوة عظمى كالولايات المتحدة وان على مسافة 90 ميلا عن شواطئها. وكل ما يحتاجه الثوار هو العزيمة والجاهزية القتالية. قاد نشاط الثوار الكوبيين الى إسقاط سلطة باتيستا العميلة المدعومة من الولايات المتحدة واستقبل الشعب الكوبي للثوار استقبال الأبطال . بعد انتصار الثورة وهزيمة باتيستا شغل جيفارا منصب وزير الصناعة في الحكومة الثورية الجديدة من عام 1959 حتى عام 1965, وفي مارت عام 1965 يغادر جيفارا كوبا محبطا من الموقف السوفيتي الذي لم يعمل ما بوسعه لفك العزلة عن كوبا لمواصلة حرب الثورية في أماكن أخرى من العالم.وانتهى المطاف بتشي في أحد وديان بوليفيا الضيقة فتم آسره وإعدامه بصورة همجية على يد قوات الجيش البوليفي وعملاء المخابرات المركزية الأمريكية. اقدم الأمريكان على نشر صورة جيفارا – الجسد - في جميع أنحاء العالم وذلك كرسالة تحذير لإثبات سطوتهم والنكاية بالحركة المناهضة للإمبريالية , لكن تلك الرسالة أخطأت طريقها, ومنذ ذلك الحين تحول تشي جيفارا الى رمز لجميع الأجيال في المعركة ضد الإمبريالية والرأسمالية. لقد غادر جيفارا العالم دون أن يشهد بعد اشهر قليلة في عام 1968 سقوط وهزيمة معظم الحكومات العميلة في أمريكا اللاتينية . تشي من أعماق قلبه. الاهدا الى حمزه صالح مقبل [/size][/font] |
#4
|
||||
|
||||
عفوا سادتي الكرام لا اعلم كيف تكرر من جانبي موضوع الرد فحبيت اخذف احدهم لكم شكر والمعذره الرد في الاسفل
__________________
|
#5
|
||||
|
||||
اهلا ياريم شكرا لك على مواضيعك النادره والمميزه ولكن صدقيني لم افهم شي لصغر الخط ولونه الباهت وحاولت اللبس النظاره وغزيت يا بوزيد وياريتك ما غزيت لم استفد شي 0
ارجو التفكير قبل اختيار نوع الخط ولونه في امثالي لك شكري .............. سيف االجنوب ........
__________________
|
#6
|
||||
|
||||
ارحموا جيفارا ودوري لحمزه ماركت
جيفارا وحمزه راس براس راجع نفسك كيف نسوي معاكم حمزه ظلمته الرجال طالب الله ساعدوه عرفوه عاى دكا كين عيال المحافظ الربيعي لانه مستشارهم قضيته واضحه بجواز السفر والبوكت زلط جيفارا لايعرف حيدر ولا ربيعي ولاباع ولا اشترى بقضيته ماشي داعي خلو الطبق مستور بلا فتاش الناس باتسخر من المعارضه وتعتبرها مهزله استحدثوا لحمزه غرفه تجاريه وصناعيه بالضالع وعملو له كل الترتيبات المزوره ورافق الرئيس شخصيا وانطلق بدون دراجة جيفارا الى البيت الابيض يقود الثوره تستغفلوا من بسمسار الدحابيش وامثاله كثيرين منمخبريين تاجروا بالقضيه امانتك خل جيفارا بخلوده واتصل بدكا ن الربيعي المدرع
|
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
|
|
الساعة الآن 04:13 AM.