القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
#11
|
|||
|
|||
اعتقد ان ذلك يدخل في باب المكايدات والابتزاز فبعد ان ظغطت السعوديه
على النظام اليمني مؤخرا بعد اكتشاف الا سلحه التي استخدمت في الهجوم على القنصليه بجده وتلويح السعوديه بالتصعيد ونقل الموضوع الى اطر اخرى ورضوخ الشاويش للظغوط السعوديه وزيارته السريعه للسعوديه للاعتذار و طمانة الشقيقه الكبرى00 وعند عودته اوعز للشاطر بالتسريب الاعلامي والاصنج لا يقيم حايا في السعوديه بقسط احراج الشقيقه الكبرى وربما التخلص من اي التزامات التزم بها لهم في المستقبل 00 تلك قراتي المتواضعه للحدث وكل عام وانتم بخير 000 |
#12
|
|||
|
|||
الاخوة الكرام الي عنده معلومات عن تاريخ الاصنج يسردها لنا فظلا" ولكن الحقيقة فقط
|
#13
|
|||
|
|||
بداة السلطات اليمنيه تجميع الارهابين السعودين المقيمن في بعض المعسكرات النائيه مع بدا توتر العلاقات اليمنيه
السعوديه وبدات استدعى اخرين من السعوديه اللتحريكهم اللضغط على السعوديه في تسليم المعارض ا لجنوبي الاصنج والضغظ للبتزاز المالي وقد استدعي لهذا الغرض مجموعه من المقيمني في ابين والبيضاءوشبوه وتعز 0 |
#14
|
|||
|
|||
اليمن: بوادر أزمة جديدة مع السعودية قد تدفع بالعلاقات الدبلوماسية نحو الانهيار 2005/07/03 المسألة الأمنية والدعم السعودي للمعارضة اليمنية في الخارج أبرز أسبابها صنعاء ـ القدس العربي ـ من خالد الحمادي: بعد خمس سنوات من توقيع المعاهدة الحدودية بين اليمن والسعودية وإنهاء عملية ترسيم الحدود بين الجانبين، بدأت بوادر التأزم السياسي تتصاعد بقوة بين الرياض وصنعاء، ربما بسبب المسألة الأمنية، وبالذات ما يتعلق بمكافحة الإرهاب، وأيضا قضية الدعم السعودي للمعارضة اليمنية في الخارج الذي لم يتوقف. ويري مراقبون أن العلاقات الثنائية بين الجانبين تتجه نحو الانهيار التدريجي ونحو التأزم الحاد، دون الكشف عن الأسباب الحقيقية، إلا أن العديد منهم أشاروا الي المسألة الأمنية، كأحد الأسباب الرئيسية لذلك، والتي ضاعفت الزيارات الأمنية السعودية لليمن مؤخرا، تضاف إليها قضية العمالة اليمنية في السعودية، والدعم السعودي للمعارضة اليمنية في الخارج وغيرها. وعلمت القدس العربي من مصدر دبلوماسي أن المسألة الأمنية أوصلت العلاقات الدبلوماسية بين صنعاء والرياض الي طريق شبه مسدود، وأن القاهرة لعبت دور وساطة بين الجانبين، لاحتواء الأزمة من بدايتها، غير أن هذه الجهود باءت بالفشل إثر إصرار كل طرف علي موقفه حيال العديد من القضايا وفي مقدمتها المسألة الأمنية. وأوضح وقعت اليمن في 12 حزيران (يونيو) من العام 2000 معاهدة نهائية للحدود مع الجارة السعودية، وقدّمت الكثير من التنازلات مقابل إغلاق الملف الحدودي معها وإبداء حسن النوايا، إلا أن السعودية وبعد خمس سنوات لم تقدم (للأسف الشديد) أي شيء ولم تف بوعودها والتزاماتها لصنعاء، حيث كانت الأخيرة تعتقد أن هذه المعاهدة ستفرش الورود أمامها علي طريق العلاقة مع السعودية . وأضاف يبدو أن اليمن أخطأت التقدير عند التوقيع علي هذه المعاهدة التي جاءت في الوقت الخطأ، وفي المكان الخطأ . موضحا أن صنعاء ذهبت بكل ثقلها نحو الرياض، رغم كل المعارضات الداخلية للتوقيع علي هذه المعاهدة، لإبداء حسن نيتها للرياض، بإغلاق هذا الملف الحــدودي. وعلي الرغم من التكتّم اليمني والسعودي الشديد حيال هذه الأزمة، إلا أن روائحها بدأت تفوح من كل جانب، خاصة مع ترحيب الرياض بترتيب الأوضاع المالية للسفير اليمني السابق في سورية أحمد الحسني، بعد تصاعد أنباء عن رفض بريطانيا منحه حق اللجوء السياسي في أراضيها. واعتبرت مصادر يمنية هذه الخطوة السعودية (ان تأكدت) نوعا من استئناف تمويل وترتيب أوضاع عناصر المعارضة اليمنية في الخارج، والتي برزت بظهور العديد من الدعوات المناهضة للنظام في صنعاء، انطلاقا من بريطانيا، تحت لافتات عديدة. وأكد مصدر عليم لـ القدس العربي أن الحكومة اليمنية تنبهت لهذه القضية الخطيرة من وجهة نظرها علي المستقبل اليمني، فبدأت بمغازلة عناصر المعارضة في الخارج وفي مقدمتهم السفير الحسني، حيث عرضت عليه منصبا جيدا في صنعاء، مقابل تراجعه عن اللجوء السياسي وعودته لليمن. وكان من أبرز بنود المعاهدة الحدودية (الضمنية) الموقعة بين الجانبين في جدة عام 2000، التزام الرياض بوقف الدعم المادي والمعنوي للمعارضة اليمنية في الخارج، وتحسين أوضاع العمالة اليمنية في السعودية، ودعم الرغبة اليمنية بالانضمام الي مجلس التعاون لدول الخليج العربية، ولكن بعد مرور 5 سنوات علي التوقيع علي هذه المعاهدة لم يتحقق أي شيء لصالح اليمن، بينما حصلت السعودية علي كل ما تريد، وفي مقدمة ذلك ترسيم الحدود مع اليمن، عند النقاط الحدودية التي رسمتها الرياض والتي كانت تحلم بها منذ زمن بعيد. وعلمت القدس العربي ان العلاقات السعودية ـ العمانية تشهد حالة من الفتور هذه الايام بسبب اعترافات ادلي بها المعتقلون في قضية التنظيم الاباضي تشير الي انهم تلقوا اموالا من المملكة العربية السعودية. وقالت مصادر سعودية مطلعة ان السلطان قابوس بن سعيد قام بزيارة خاصة الي المملكة وابدي غضبه الشديد اثناء لقائه الامير عبد الله بن عبد العزيز من الدعم السعودي لهذه الخلية. وقد نفي الامير عبد الله ان تكون السعودية قدمت اي دعم لهؤلاء، ولكن السلطان قابوس قال انه لا يصدق ان يكون الدعم المادي وصل الي هؤلاء دون علم الحكومة السعودية. |
#15
|
|||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||
أكاذيب التسريبات الدحباشية
يخيل لي ان كاتب الموضوع الصحافي الدحباشي جمال حمادي اما انه كتب هذا التحليل بناء على اكاذيب سربتها له عناصر اعلامية تتبع رئاسة النظام ، لان المعلومات التي ذكرها غير دقيقة بل انها اكاذيب ، واولها كيف تحصل الصحافي على معلومات عن لقاء سري عقد بين السلطان قابوس والعاهل السعودي والذي لقبه أميرا ونسى الحمادي ان عبدالله اصبح ملكا وهذه المعلومات سربت لبث الفتنة بين السعودية وسلطنة عمان من عاصمة الفتن صنعاء التي اثارت الفتن في عدد من محافظات الجنوب المحتل ، اذا كان هذا الصحافي قد احتجزته اجهزة الامن في مأرب قبل شهر لانه كتب خبرا عن تحطم عسكرية فتم اعتقاله فكيف حصل على معلومة مثل هذه ، لقد تم الافراج عنه ليبدأ مسلسل نشر الاكاذيب التي يريدها من اعتقله او انه فقد الذاكرة اثناء الاعتقال المؤقت فبدأ يكتب اوهام . صنعاء تبث الفرقة بين الجنوبيين بعضهم ببعض وبين الفصائل الصومالية وبين ارتيريا والسودان وبين قطر والعواصم الخليجية والان بين دولتين جارتين تعانيان مشاكل كثيرة مع نظام صنعاء . بالنسبة للحسني فقد نشر خبرا وفي الصفحة الاولى من القدس كذب فيه خبر دفع السعودية اعانات مالية له من معلومات كان مصدرها الحمادي المقيم في صنعاء فكيف حصل على معلومة مثل هذه ، ولكن يبدو ان الحمادي لا يقرأ الا مايرسله من صنعاء وفقا لتسريبات المدعو عبده بورجي ( جوبلز رئيس نظام صنعاء ) وعلي الشاطر المهتم بترتيب امور اعلام الرئاسة وتوزيع الاعانات والحوافز لامثال الحمادي الشيء الوحيد الذي لم يقوله هذا الحمادي هو متى كانت العلاقة بين نظام الشمال والسعودية على مايرام ، السعودية تدفع ودفعت الثمن باهظا لاسكات جحافل القبائل الذين يتقاطرون على مجالس الامراء للشحت ، رئيس النظام نفسه يشحت سرية وعلنا ، فقد شحت علنا 20 سيارة مرسيدس ومليون دولار امريكي عندما عقد مؤتمر وزراء خارجية الدول الاسلامية في صنعاء هذا العام وفشل بسبب غياب عدد من الوزراء العرب من مصر والسعودية . لا ندري لماذا تصر صحيفة مثل القدس على الاستمرار في نشر اكاذيب صنعاء وتعتبرها حقائق ، حتى رئيس تحريرها عبدالباري عطوان صاحب اطول لسان والذي يعتبر نفسه محللا للامور الدقيقة لم يسأل مراسله الدحباشي كيف حصل على تفاصيل لقاء قابوس عبدالله لانها الكذبة البارزة من مجموعة الاكاذيب التي وردت في هذا الموضوع . ابن الجنوب |
#16
|
|||
|
|||
مبعوث خاص لرئيس الجمهورية الى السعودية
صنعاء «الأيام» خاص: ذكرت لـ «الأيام» مصادر في أروقة الحكومة أمس أن الارتباك الذي حدث في تصريح وزير الخارجية د. ابوبكر القربي، ما بين النفي والتأكيد حول طلب اليمن رسميا من حكومة المملكة العربية السعودية بتسليم الأخ عبدالله الأصنج، وزير الخارجية والمستشار السياسي الأسبق لرئيس الجمهورية، مرده إلى ظروف الصيام في شهر رمضان المبارك مما أدى إلى عدم التركيز. وأضافت المصادر نفسها أن وزير الخارجية كان قد سلم قبل أيام مذكرة الطلب الموقعة منه إلى السفير السعودي في صنعاء ليسلمها إلى حكومة بلاده. وكانت صحيفة «عكاظ» السعودية قد نسبت يوم أمس لوزير الخارجية تصريحا حول عدم علمه بالطلب، تلا ذلك نفيه لهذا التصريح وتأكيده بأن الطلب قد قدم رسميا للحكومة السعودية. وقد أكدت تلك المصادر ان وزير الخارجية كان قد سلم قبل أيام مذكرة الطلب الموقعة منه إلى السفير السعودي في صنعاء ليسلمها إلى حكومة بلاده، وهي التي تم فيها المطالبة بتسليم عبدالله الاصنج لليمن انطلاقا مما جاء في معاهدتي الطائف وجدة ومذكرة التفاهم الموقعة بين البلدين التي تؤكد على امتناع البلدين عن السماح لأي شخص أو أشخاص بممارسة أي أنشطة سياسية أو إعلامية أو عسكرية أو أمنية ضد البلد الآخر انطلاقا من أراضي أي منهما، وكذا عدم تقديم أي دعم لأي شخص أو أشخاص للقيام بذلك بالاضافة إلى ما نصت عليه الاتفاقية الأمنية الموقعة بين البلدين من تبادل تسليم المطلوبين.. لما يخدم الأمن والاستقرار في البلدين الشقيقين الجارين وفي المنطقة. كما أكدت المصادر أن رسالة مماثلة قد أرسلت من الأخ د. رشاد العليمي، وزير الداخلية إلى نظيره السعودي حملت الطلب نفسه، حيث قام بتسليمها السفير اليمني في الرياض الأخ خالد الأكوع الذي بدوره صرح لصحيفة «عكاظ» لأسباب غير معلومة عدم علمه بالطلب عندما تم سؤاله عن ذلك. وأفادت «الأيام» تلك المصادر أن مبعوثا خاصا من فخامة الرئيس علي عبدالله صالح قد حمل الطلب نفسه لصاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن عبدالعزيز ولي العهد السعودي نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع والطيران والمفتش العام، ويأتي هذا الطلب بعد طلب مماثل تقدمت به الحكومة اليمنية في العام الماضي إلى الحكومة السعودية. وكانت صحيفة «عكاظ» قد أوردت يوم أمس الخبر التالي نصه: «نفى وزير الخارجية اليمني أبوبكر القربي في تصريح لعكاظ علمه بما بثته وكالة الأنباء الفرنسية عن طلب السلطات اليمنية من المملكة تسليمها وزير الخارجية اليمني الأسبق عبدالله الأصنج، وكانت الوكالة قد نقلت عن موقع (26 - نت) الالكتروني التابع لوزارة الدفاع اليمنية ان الطلب يأتي في اطار تنفيذ معاهدتي جدة والطائف ومذكرة التفاهم بين البلدين. من جهته أكد السفير اليمني في المملكة خالد الأكوع ان المملكة لا يمكن ان تسمح لأي أحد يقيم على أراضيها بالقيام بأنشطة من شأنها الاساءة لعلاقاتها مع اليمن. وقال في اتصال هاتفي مع (عكاظ) (ليس لدينا معلومات بخصوص طلب تسليم الأصنج وفي مثل هذه القضايا الكبيرة يفترض أن نبلغ كسفارة)». |
#17
|
|||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||
Re: أكاذيب التسريبات الدحباشية
اخي ابن الجنوب
بل المقال قديم وفي اواخر شهر يوليو وقبل وفاة الملك فهد وقبل نفي خبر دعم الحسني مالياً تحياتي |
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
|
|
الساعة الآن 07:08 PM.