القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
#1
|
|||
|
|||
السيناريو المتوقع لإخراج (الرمز) من ورطته في قراره بعدم ترشحه للرئاسة
سيعقد المؤتمر الشعبي العام (حزب الرئيس) مؤتمره العام السابع في شهر نوفمبر المقبل
ومن المؤكد أن الرئيس سيعدل عن قراره (الورطة) خلال هذا المؤتمر بحجة مطالبة الشعب ببقاءه عبر حشد المسيرات والمظاهرات من رجال الجيش والقبائل والموظفين الخ الخ بعد أن تجاهله الشعب وتجاهل قراره وقت إعلانه قبل أشهر وكان يظن بأن الشعب سيخرج بالملايين مطالبين ببقاءه مثلما صار مع الزعيم الخالد جمال عبدالناصر بعد نكسة حزيران 1967م ، فأين الثرى من الثريا !! وإليكم توقعي لبعض ما سيجري خلال المؤتمر إتجهت عيون الشعب اليمني إلى أجهزة التلفاز لمتابعة النقل الحي لهذا الحدث الذي سيقرر مصير الوطن بأكمله بدأت مراسم إفتتاح المؤتمر العام السابع للمؤتمر الشعبي العام بالنشيد الوطني ومن ثم بآي من الذكر الحكيم ثم يأتي الدور على مدير جلسات المؤتمر ليقرأ على مسامع المندوبين والضيوف جدول أعمال المؤتمر والكلمات التي ستلقى وفي مقدمتها كلمة الرمز القائد علي بن عبدالله صالح وحين جاء وقت كلمة فخامته إمتلأت القاعة بالتصفيق والتصفير والتكبير في مشهد مهيب وكانت القاعة تصدح بالشعارات التي تمجد القائد الفذ الملهم وظلت الأيدي تصفق قرابة العشر دقائق حتى طلب منهم الأخ الرمز التوقف كي يستطيع قراءة كلمته الهـــــامة ، فبدأ الرمز إلقاء كلمته وكانت الكلمة الأولى هي ( وداعاً) وواصل يقول إنني اليوم أعلن لكم أيها الأخوة بأن هذه الفترة الرئاسية هي الأخيرة لي ولن أتراجع عن قراري هذا الذي أعلنته لكم قبل أشهر فهذا الوطن يحتاج الى دماء شابة (إتجهت الكاميرات صوب أحمد علي عبدالله) عندها صاح الحضور رفضاً لهذا القرار وعمت القاعة بعض الفوضى ما لبثت حتى تحولت الى شعارات جماعية ينشدها الحاضرين تمجد في القائد الرمز وتجدد الثقة به ، حتى أن الرمز حين حاول إسكاتهم كي يواصل كلمته لم يستجيبوا له ، وواصلوا الهتاف تمجيداً للرمز ، فلم يتمالك الرمز نفسه فاخذت الدموع تنهمر من عينيه تأثراً بهذا المشهد المليء بالحب والوفاء والذي لم يشهد له الوطن مثيلاً من قبل .. وكان معظم اليمنيين يشاهدون هذا النقل الحي فلم تتمالك الجماهير نفسها وخرج الملايين من الناس الى الشوارع يطالبون ببقاء هذا القائد العملاق الذي لولاه لما قامت لنا قائمة ولولاه لما كنا نعيش في هذه الرفاهية التي تحسدنا عليها شعوب المنطقة .. وتمر الساعات ويأتي المساء والجماهير معتصمة في الشوارع لن تبرحها حتى يغيّر الرمز قراره ويعدل عن قراره التخلي عن حقه في الترشح لمنصب الرئاسة الذي لا يليق إلرمز إلا بهذا المنصب ولا يليق هذا المنصب إلا بهذا الرمز .. وتمر الساعات حتى منتصف الليل حين يزف المتحدث بإسم المؤتمر الشعبي العام نبأ قرار الرئيس النزول عند رغبة الشعب وعدوله عن قراره التنازل عن حقه في الترشح ، فتحول المشهد من إعتصامات حاشدة الى إحتفالات صاخبة عبّر فيها الشعب عن فرحته ببقاء قائده الملهم .. فالشعب للقائد والقائد .....للقائد وعاش الشعب |
#2
|
||||
|
||||
أتمنى أن لايطلع نظام صنعاء على مقالتك هذه فهي حقاً سيناريو محبوك دراماتيكياً
فنظام صنعاء مسرحياته كلها تعتمد على سيناريو هزيل ركيك تحياتي لك أخي ثائر |
#3
|
||||
|
||||
علي ناصر: من الصعب تراجع الرئيس عن قراره بعدم الترشح كتب بتاريخ 2005 سبتمبر 27 - 14:43 • رأي نيوز-متابعات: قال علي ناصر محمد أن قرار الرئيس علي عبدالله عدم الترشح عام 2006 "جريء وشجاع"، معتبرا أن "التراجع عن هذا القرار سيكون صعباً. لكن الأصعب هو تنفيذه". ورأى على ناصر في تصريحات لـ الحياة اللندنية أن تسريب أخبار عن احتمال تكليفه تشكيل حكومة في إطار جس النبض، مؤكدا ضرورة "تشكيل حكومة وطنية" وانجاز إصلاح سياسي "لإخراج اليمن من الأزمة". وفي اولقت الذي لم ينف إمكان ترشيح نفسه للانتخابات الرئاسية اليمنية العام المقبل قال إن « الأوضاع اليمنية وبعض الصعوبات القائمة يتعذر حلها من خلال شخص الرئيس، فالأمر يحتاج الى تآلف القوى واتفاقها على برنامج موحد حتى لو كان برنامج الحد الادنى لحل القضايا الصعبة التي تواجهها البلاد، سيما أنه خلال أكثر من ربع قرن من الحكم، أي قبل الوحدة وبعدها، نشأت ظروف وتشكلت توازنات لا مجال لشرحها هنا، جعلت القبول بالقرار ليس أمراً سهلاً». واعتبر تراجع الرئيس عن قرار عدم الترشح «سيكون صعباً. لكن الأصعب منه هو التصميم والمضي في تنفيذه، بسبب تعقيدات الظروف في اليمن، فضلاً عن الظروف الإقليمية والدولية المعقدة أيضاً. وكشف أن الرئيس الرئيس علي عبدالله صالح اتصل به في العام في العام 1999 "طالباً أن أرشح نفسي للانتخابات الرئاسية وقدرت له هذه المبادرة واعتذرت عن عدم المشاركة. أما في ما يتعلق بانتخابات العام المقبل فأظن أن الحديث عنها سابق لأوانه». وقال إن القرار النهائي "متروك للظروف ولآراء القوى السياسية والاجتماعية والثقافية وتوافقاتها. في كل الحالات ليس المهم أن أكون رئيساً بل المهم هو اليمن حاضره ومستقبله ومواجهة الصعوبات التي يمر بها". وأكد أن الرئيس عرض عليه تشكيل حكومة جديدة في صنعاء سابقا وأنه اعتذر عن عدم تحمل المسؤولية لأسباب شرحها له موضحا: "أما في ما يتعلق بتسريب خبر عن إجراء مشاورات معي لتشكيل حكومة قبل شهرين فلم يجر الاتصال معي رسمياً في هذا الشأن. وأعتقد بأن الذين سربوا الخبر هم الذين نفوه، وربما كان الهدف هو جس نبض الشارع»، قبل ان يؤكد ان البلاد «في أمس الحاجة إلى حكومة وحدة وطنية وهذا ما يجري الحديث عنه كثيراً في هذه الأيام». |
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
|
|
الساعة الآن 05:22 AM.