القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
#31
|
||||
|
||||
الحياة :
الآلاف يتظاهرون في عدن ضد الوحدة وهادي يدعو لإنجاز وثيقة الحوار في موعدها
__________________
|
#32
|
||||
|
||||
صحيفة بانتبورج :
Thousands Rally for South Yemen Independence
__________________
|
#33
|
||||
|
||||
ميدل ايست :
Protests in Aden against united Yemen
__________________
|
#34
|
||||
|
||||
العربية نت :Thousands rally for South Yemen independence
__________________
|
#35
|
||||
|
||||
الاهرام :
Thousands rally for south Yemen independence الاهرام : Thousands rally for south Yemen independence الأهرام: الآلاف التجمع من أجل استقلال اليمن الجنوبية (مترجم بواسطة Bing)
__________________
|
#36
|
||||
|
||||
وسط رفض الاصلاح وعلي محسن الاحمر .. بن عمر والزياني يؤكدون ضرورة التمديد للرئيس هادي ويهددون الاطراف الرافضة
يافع نيوز – تقرير – خاص قالت مصادر مطلعة بصنعاء ان السيد جمال بن عمر وعبداللطيف الزياني نجحوا في اقناع الاطراف اليمنية بصنعاء بضرورة التمديد للرئيس اليمني هادي لعامين جديدين ، بعد انسداد الافق ووصول مؤتمر حوار صنعاء الى طريق مسدود . واضافت المصادر ان الزياني وبن عمر اتفقا على التمديد لهادي ، ومارسا ضغوطاً بين الترغيب والترهيب على الاطراف والقوى السياسية في صنعاء من أجل تحقيق ذلك دون احداث اي معارضة في هذا الشأن . واكدت المصادر رفض حزب الاصلاح وقياداته بالاظافة الى علي محسن الاحمر التمديد للرئيس اليمني هادي ، معلنين الرفض لما اسموه تدخل المجتمع الدولي اليمن ، إلا ان بن عمر والزياني شددوا على ضرورة القبول ذلك ، قبل ان يتخذ ملس الامن قرارات بحق اي طرف يحاول اعاقة ارادة المجتمع الدولي في اليمن . حد وصف المصادر وكانتكشفت صحيفة ” الاتحاد ” الاماراتية , إن “مفاوضات مكثفة يقودها الزياني وبن عمر مع مختلف الأطراف اليمنية لإطلاق مرحلة انتقالية بعيد إقرار وثيقة الحوار الوطني”، مشيرة إلى أن الهدف من المرحلة الانتقالية الجديدة “التحول من الدولة المركزية إلى الدولة الفيدرالية”. وكان الزياني استقبل مؤخراً في الرياض أمين عام مؤتمر الحوار الوطني، أحمد عوض بن مبارك، لبحث مستجدات الحوار الوطني الأخيرة في ظل تصعيد المعارضة الجنوبية الانفصالية، قبل أن يصل المبعوث الدولي بن عمر، الخميس، إلى صنعاء للقاء المعارضة الجنوبية التي تقاطع جلسات الحوار منذ 13 أغسطس، ما يهدد عملية الحوار برمتها وهي أهم خطوة في اتفاق مبادرة دول الخليج العربية بشأن انتقال السلطة في اليمن. وذكرت المصادر أن الهدف من المرحلة الانتقالية الثانية “تحقيق انتقال تدريجي” من الدولة الواحدة المركزية إلى الدولة الفيدرالية، التي ستتكون من إقليمين رئيسيين، كل إقليم يتكون من ثلاث ولايات، مشيرة إلى أن الفترة الزمنية لهذه المرحلة الانتقالية “ستستمر سنوات”. وقالت إنه سيتم تشكيل حكومة انتقالية جديدة تشرف على التحول التدريجي إلى الفيدرالية، ستضم ممثلين عن حزب “المؤتمر الشعبي العام” وحلفائه، الذي يقوده الرئيس السابق، علي عبدالله صالح، و”تكتل “اللقاء المشترك” وشركاؤه، و”الحراك الجنوبي”، وجماعة الحوثي الشيعية، إضافة إلى ممثلين عن مكونات الانتفاضة الشبابية التي اندلعت في 2011 وأجبرت صالح على التنحي، العام الماضي. ونقلت المصادر، التي التقت الرئيس الانتقالي عبدربه منصور هادي السبت، عن الأخير أن الوضع في اليمن “حرج للغاية”، في ظل تعنت المعارضة الجنوبية التي تطالب بتعديل مسار الحوار الوطني إلى مفاوضات ندية بين الشمال والجنوب في دولة محايدة مقابل تعليق مقاطعتها للحوار انطلق في صنعاء في 18 مارس الفائت. وقالت إن الاتفاق على المرحلة الانتقالية الثانية “سيضمن تمديد ولاية” الرئيس عبدربه منصور هادي، التي تنتهي فبراير المقبل، بعد عامين على انتخابه رئيسا مؤقتا للبلاد خلفا لسلفه المخضرم، علي عبدالله صالح؟
__________________
|
#37
|
||||
|
||||
بنعمر ينفي أنباء عن تمديد المرحلة الانتقالية في اليمن
نفى مكتب مساعد أمين عام الأمم المتحدة ومستشاره الخاص لشؤون اليمن جمال بن عمر وجود مقترح تمديد المرحلة الانتقالية الحالية في اليمن. ووصف المكتب في بيان صحفي الأنباء التي تناقلتها بعض وسائل الإعلام عن مقترح للمبعوث الأممي بهذا الشأن بأنها أنباءا مغلوطة. وأضاف البيان أن ابن عمر شدّد في مناسبات عدة على ضرورة تجاوز التحديات المتبقية حول بعض القضايا المطروحة للنقاش في مؤتمر الحوار الوطني في أقرب وقت، والتوافق على وثيقة مخرجات نهائية من أجل إنجاحه وفقا لوكالة الانباء اليمنية سبأ. وبين أن المبعوث الأممي حث مختلف الأطراف السياسية على التزام ما توافقت عليه في الآلية التنفيذية للمبادرة الخليجية. اقرأ المزيد من شبوة برس | بنعمر ينفي أنباء عن تمديد المرحلة الانتقالية في اليمن [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]
__________________
|
#38
|
||||
|
||||
بن مبارك ينفي التمديد لهادي ويكشف عن تعقيدات متعلقة بالرؤى الخاصة بقضية الجنوب
الاثنين 02 سبتمبر 2013 04:12 مساءً صنعاء((عدن الغد))متابعات نفى الأمين العام لمؤتمر الحوار الوطني الدكتور أحمد عوض بن مبارك ما تردد خلال الأيام الماضية عن أن زيارته الأخيرة إلى الرياض ولقائه بأمين عام مجلس التعاون الخليجي الدكتور عبداللطيف الزياني كانت بغرض التمديد للأخ الرئيس عبدربه منصور هادي رئيس الجمهورية وبالتالي تمديد الفترة الانتقالية. وقال لـ" 26سبتمبرنت " " مهمتي كانت لمدة يوم واحد في زيارة خاصة للإخوان في مجلس التعاون الخليجي بدعوة من الأخ عبد اللطيف الزياني وكان الهدف الرئيس منها هو اطلاع الإخوان في مجلس التعاون باعتبارهم رعاة لهذه المبادرة على مجريات مؤتمر الحوار, فيما يتعلق بالانجازات والتحديات في جوانبها السياسية والفنية ولم يتم التطرق إطلاقا في تلك اللقاءات إلى موضوع التمديد, وقد أطلعت على صحف وتصريحات لبعض الشخصيات السياسية تتحدث عن هذا الأمر, الذي ليس له أساس من الصحة. وأضاف " القوى السياسية تناقش حاليا متطلبات مابعد مؤتمر الحوار ومخرجاته وآلية تنفيذها ومن سيتولى ضمان تنفيذها, وهذه هي الجوانب الحقيقية التي يتم تناولها في أروقة مؤتمر الحوار وفي أروقة الاجتماعات السياسية, خاصة وأن مؤتمر الحوار شارف على الانتهاء وهناك كثير من الأشياء التي يتوجب على كافة القوى بمسؤولية شديدة أن تجيب عليها إجابات حقيقية ليس فقط بطابعها الفني لأن المسألة ليست فقط في بعدها الزمني وأن نكمل يوم 18 سبتمبر, لكنها أعمق بذلك بكثير وهي كيف نضمن أن هذا العمل السياسي الجاد الكبير المسؤول وهذه المخرجات العظيمة ستقود إلى إنتاج منظومة حكم جديد تضمن لليمنيين دولة رشيدة وعقد اجتماعي جديد تتوافق عليه كافة الأطراف, فماحدث في المنطقة فيه الكثير من الدروس وعلينا أن نستفيد منها وأن نرشد خطانا السياسية بما يحقق آمال شعبنا اليمني. وحول استمرار مقاطعة ممثلي " الحراك الجنوبي " لمؤتمر الحوار أوضح " أن هناك موقفا رسميا عاما في الحراك الجنوبي السلمي يؤكد دائماً على أهمية هذا المؤتمر وحضوره والتفاعل معه, ففي كافة الاجتماعات لقياديي هيئات مؤتمر الحوار الحراك الجنوبي السلمي حاضر و أمس كان له حضور في لقاء الأخ رئيس الجمهورية مع قادة الأحزاب والمكونات سياسية, وله حضور في كافة اجتماعات هيئة رئيس مؤتمر الحوار ولجنة التوفيق, وبالتالي هناك حضور للحراك الجنوبي السلمي في العملية السياسية المعبر عنها من هذا المؤتمر. غير أن بن مبارك أشار إلى أن هناك تعقيدات فنية متعلقة بآلية التعاطي مع الرؤى المقدمة من قبل كافة القوى والمكونات السياسية فيما يتعلق بحل القضية الجنوبية, وقال " نحن نقترب كثيراً من الحل في هذه المسألة وتم التوافق في كثير من التفاصيل حولها إلا أنه في اللحظات الأخيرة تبرز بعض التعقيدات الفنية البسيطة التي تحول دون التئام كافة أعضاء الحراك , وأنا شخصياً على تواصل يومي مع الإخوان في قيادة الحراك وتحديداً مع المناضل محمد علي أحمد وهناك بعض التداعيات التي يلعب فيها كثير من مراسلي الإعلام دورا بما يتم نشره من قصص وروايات أحيانا ليس لها أساس من الصحة, ولذا على الإعلام أن يقوم بدور مسؤول في دفع كافة القوى السياسية الى الاتفاق والتوافق ووضع المصلحة الوطنية فوق كل اعتبار, فأنا لا أنكر أن هناك تحديات في هذا الأمر لكني أؤكد أننا قريبون جدا ومتوافقون حول الصورة العامة لكن هناك بعض التفاصيل الفنية التي لا زلنا بصدد إيجاد الحلول التوافقية حولها". وحول ما نشرته بعض المواقع الاليكترونية عن توجه لتمديد مؤتمر الحوار مدة شهر قال بن مبارك " لم نناقش هذا الأمر فرغم هذا التأخر الذي حصل بإمكاننا أن نحقق الموعد الزمني الذي وضعناه فإذا توافقت القوى السياسية حول شكل الدولة أعتقد أن باقي القضايا تحظى بتوافقات لكن كل القوى تؤخر إعطاء توافقاتها حول القضايا إلى ما بعد الاتفاق على شكل الدولة, ولذلك هناك آليات كثيرة بالإمكان أن نعرف من خلالها الإشكال الزمني الذي حدث سواء من خلال تطوير ساعات العمل أو العمل بشكل متواز على مستوى أكثر من فريق, وما يتم تداوله حول اتخاذ قرار تأجيل المؤتمر لمدة شهر كله نقاشات تتم هنا وهناك بين الأعضاء لكن ليس هناك نقاش أو قرار اتخذ على أي مستوى من مستويات هيئة رئاسة المؤتمر. وحول ما توافقت عليه لجنة التوفيق, أكد أن لجنة التوفيق أقرت آليات لكن الموضوعات المحالة إليها لم تتخذ إزاءها أي قرار, فبالرغم من أن هناك توافقات بين القوى السياسية في بعض القضايا لكن ليس من حق لجنة التوفيق أن تتخذ أي قرار حصري بشأن القضايا المرفوعة إليها من فرق العمل, حيث اتفق بأن تعاد إلى فرق العمل وهناك طرح بأن تعالج هذه القضايا كحزمة واحدة مثل شكل الدولة وهويتها والنظام الرئاسي والبرلماني, فإن حلت معضلة شكل الدولة فكافة التفاصيل ستكون جزءا من هذا الحل. وحول المواقف المتباينة من اعتذار الحكومة عن حرب 94م وحروب صعدة الستة, قال أمين عام مؤتمر الحوار " هناك حالة عدم رضا بسبب تأخير النقاط العشرين والنقاط الـ11 في آلية التعاطي مع الاعتذار صياغة وإجراء, فيمكن أن الصياغة لم تعبر عن مضمون ومحتوى الرسالة التي اتفق عليها في اللجنة الفنية للحوار والتي كانت تمثل فيها كافة القوى السياسية وعبرت عن هذا الأمر, لكن في النهاية هناك اعتذار وهذا شكل موقفا أخلاقيا من خلال الحكومة اليمنية يدفع نحو المستقبل ونسيان الماضي ويعلن عن موقف أخلاقي في أن الدولة اليمنية أيا كانت عليها أنها لا تستخدم العنف ضد شعبها لتظل هناك وجهات نظر مختلفة, وعلينا أن نتعاطى مع هذا الحدث كخطوة نحو الأمام والنقاط العشرين وغيرها كان يفترض أن تنفذ قبل ثمانية أشهر لأن كل نقطة يتم تأخير تنفيذها لا يكون أثرها بذات القوة, كما أن هناك صراع إرادات في اليمن وهناك من يدفع العجلة إلى المستقبل وهناك من يحاول إعادتها إلى الوراء متمسكا بمصالحه ومواقفه, وفي ذلك صراع واختبار لهذه الإرادات, والإشكالية الآن ليس فقط تنفيذ النقاط العشرين والـ11, فهذه مدخلات المؤتمر وكنا قد قلنا يجب أن تتم حتى نمهد الطريق إلى مؤتمر الحوار, وقضيتنا الرئيسة ليس تنفيذ تلك النقاط فقط بل خلق واقع سياسي جديد يفرض مستوى أداء مختلفا وروحا جديدا ويستجيب لتطلعات الشعب. واختتم بن مبارك حديثه قائلا " هناك من يحاول جعل النقاط ال31 هي المخرجات الرئيسة لمؤتمر الحوار, والصحيح هو أن مؤتمر الحوار أكبر من ذلك بكثير فهدفه الأساس هو إنتاج منظومة حكم جديدة بصورة كاملة تتعاطى مع النقاط العشرين أو أية نقاط أخرى, فهناك قائمة طويلة من المطالب في كل قرية وكل منطقة من اليمن فان جعلنا من تلك النقاط هي مخرجات الحوار فذلك سيكون خطأ تاريخيا, فتلك النقاط مهمة ولكن كمدخلات للحوار وليس كمخرجات له". اقرأ المزيد من عدن الغد | بن مبارك ينفي التمديد لهادي ويكشف عن تعقيدات متعلقة بالرؤى الخاصة بقضية الجنوب [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]
__________________
|
#39
|
||||
|
||||
الجنوبيون ينتفضون ضد طبخات القوى النافذة في صنعاء
------------------------------- سبتمبر 02, 2013 عدن اوبزيرفر.متابعات -------------------------- أكدت القيادات الجنوبية المنسحبة على أنه لا يمكن القبول بأي حلٍ للقضية الجنوبية لا يوافق رؤيتهم المقدمة إلى المؤتمر والمستندة على حق الشعب الجنوبي في تقرير مصيره.. وكشفت مصادر مطلعة جانباً من خفايا وملابسات انسحاب ممثلو الحراك من المشاركة في أعمال المؤتمر، ومنها اكتشاف هذه القيادات طبخة جاهزة أعدت في منزل قيادي شمالي باعتبارها مخرجات ونتائج أعمال المؤتمر وشارك في طبخها قيادات من المؤتمر الشعبي وأحزاب المشترك وحلفائهما في ظل غياب أو تغييب ممثلي الحراك عن تلك المداولات المنزلية، التي أسفرت عن ما وصف باتفاق مبادئ دستورية حول شكل الدول ونظام الحكم تضمنت اعتبار الجمهورية اليمنية دولة اتحادية مكونة من عدة أقاليم يتم إنشاؤها بالشراكة مع الحكومة المركزية في السلطة والثروة، وأسندت المبادئ المتفق عليها إلى لجنة صياغة الدستور التالية لمؤتمر الحوار والمكونة من الفئات المشاركة في المؤتمر مهمة تحديد عدد أقاليم الدولة وأسس تشكيلها جغرافياً واقتصادياً واجتماعياً، وتحديد المدة الزمنية لإنشائها وممارسة صلاحياتها الدستورية، على أن تتولى مجالس محلية منتخبة إدارة شؤون المحافظات الحالية مالياً وإدارياً وأمنياً وتنموياً خلال الفترة المحددة لإنشاء الأقاليم الاتحادية وممارستها لصلاحيتها.. وأوضحت المصادر أن ممثلي الجنوب اعتبروا صياغة هذه المبادئ فرضاً لمخرجات ونتائج باسم الحوار لم يتم الاتفاق عليها من قبل فرق العمل وهيئة التوفيق، وأن هيئة رئاسة المؤتمر تواطأت مع قوى شمالية نافذة في اتخاذ قرارات تحدد شكل الدولة، قبل وجود حلول للقضية الجنوبية، بمعنى أن هذه القوى تريد خلق النظام الشمولي ذاته بمسميات وألوان جديدة.. وتوقع مراقبون صدور قرار يقضي بتمديد الفترة الزمنية لمؤتمر الحوار بسبب استمرار تعقيدات عدد من القضايا وغياب ممثلي الحراك، وكان من المقرر انتهاء أعمال المؤتمر في 18 سبتمبر القادم تليه فترة ثلاثة أشهر مخصصة لصياغة الدستور من قبل فريق مكون من مختلف الجهات التي شاركت في الحوار.. وترفض قيادات في الحراك مشروع دولة اتحادية من عدة أقاليم، وتؤكد على تمسكها بالمشروع المقدم إلى المؤتمر والقائم على مبدأ الدولة الجنوبية المستقلة. ومما زاد من حالة الاحتقان والتوتر وأدى إلى موجة من الغضب العارم بين الجنوبيين تطورين بارزين أولهما قيام الحكومة بطرح عشرين حقلاً نفطياً تقع في الجنوب لما وصف بشركات وهمية واعتبر ذلك مؤامرة إضافية على ثروات الجنوب ومقدراته. كما اكتشف ممثلو الجنوب استمرار مسؤولي الشمال في نهب ثروات الجنوب من خلال توقيع عقود بيع النفط الجنوبي لشركات يملكها نافذون شماليين. التطور الآخر صدور قرار بتشكيل الهيئة العامة لأراضي الدولة، والتي تبين أن كل أعضائها شماليون، مما يعني- وفقاً لقيادات حراكية- أن المرحلة القادمة هي امتداد لنظام الرئيس المخلوع وأنها ستشهد عملية أشهد ضراوة لنهب أراضي وممتلكات الجنوب، وتكرس ثقافة الفيد والاستحواذ، واستغربوا أن تمثل نسبة أراضي الجنوب 78% من أراضي اليمن ويكون أعضاء هيئة الأراضي جميعهم شماليون. عن المستقلة خاص ليمنات
__________________
|
#40
|
||||
|
||||
اليمن.. دولة اتحادية على وقع انفصال
الاثنين 02 سبتمبر 2013 09:02 مساءً عدن(عدن الغد)سكاي نيوز عربية تزايدت مؤخرا الدعوات لانفصال اليمن الجنوبي عن الشمالي والعودة إلى حدود عام 1990 قبل الوحدة بين الدولتين، لكن إقامة دولة اتحادية فيديرالية يبدو في نظر أكثر المحللين الأكثر واقعية من شطر اليمن مجددا نظرا للتداخل بين الشطرين. في عدن وبقايا مدن اليمن الجنوبي من النادر أن تجد علم اليمن الموحد مرفوعا على غير المباني الحكومية ودبابات الجيش، بينما ينتشر علم دولة الجنوب السابقة الذي يشبه علم اليمن ولكن يزداد عليه مثلث أزرق تتوسطه نجمة حمراء. وتظاهر آلاف الجنوبيين مساء الأحد في ساحة العرض في مدينة عدن إحياء لذكرى الجيش الجنوبي سابقا. ورفع المتظاهرون الانفصاليون أعلام الجنوب ورددوا شعارات تعبر عن رفضهم للاعتذار الذي تقدمت به الحكومة مؤخرا لأبناء الجنوب عن حرب صيف 1994 التي شنها الرئيس السابق علي عبدالله صالح عليهم بعد أعوام من الوحدة بين الشمال والجنوب عام 1990. وفي التظاهرة نظم العشرات من العسكريين الجنوبيين الذين تم إحالتهم إلى التقاعد قسرا بعد الحرب عرض كرنفالي رمزي وهم يرتدون زي الجيش الجنوبي السابق. وصدر عن التظاهرة بيان أعلن فيه رفض المشاركين لما أسموه المشاريع السياسية لتقسيم الجنوب في إشارة إلى مؤتمر الحوار الوطني الذي تتجه مخرجاته إلى تبني خيار النظام الفيدرالي كحل لما بات يعرف بالقضية الجنوبية. كما أكدوا تمسكهم بحق الجنوبيين في استعادة دولتهم السابقة. "أتوقع أن الاتجاه سيكون إلى إقامة دولة اتحادية وليس إلى انفصال الجنوب عن الشمال"، كما يرى المحلل السياسي اليمني عمر عبدالعزيز. ويقول عبد العزيز لسكاي نيوز عربية أن" السقف المرتفع للمطالب التي ينادي بها الشارع تخبئ دائما سقفا معقولا واقعيا تعرف النخبة السياسية أنه هو الذي يمكن التوصل إليه وأعتقد أن هذا السقف هو الوصول إلى إقليمين". ويفسر أن "صعوبة الانفصال تعود إلى غياب الاجماع حوله بين فرقاء الساحة السياسة في الجنوب حيث لا يتفق الحراك الجنوبي وباقي الفصائل على فكرة الانفصال وشكل الدولة التي يريدونها وعدد الأقاليم التي ستكونها". "الأصل في الدولة الاتحادية أن تكون لا مركزية وأن تتمتع بتشريعات اتحادية ومحلية وأن تكون لا مركزية أيضا في ما يخص أنظمة التسيير والإدارة"، حسب الخبير في شؤون الجنوب. ويذكر أن الأغلبية كانت تؤيد الوحدة عند اتمامها، غير أن ذلك الوضع قد تغير تماما وانقلب إلى نقيضه بسبب "ممارسات حكومة صنعاء" والفساد الذي ساد أثناء حكم الرئيس السابق علي عبدالله صالح والاتهامات الموجهة للشمال بتهميش الجنوب والاستلاء على ثروته البترولية دون إعادة استثمار أي جزء من عائدها في الجنوب. "لا بد من تغيير الدولة الحالية وتحويلها من مركزية بسيطة حيث كل شيء في قبضة الرئيس إلى اتحادية مركبة تعطي مساحة من الاستقلالية والحرية" ، حسب عبدالعزيز، "ويجب إزالة متاعب الماضي وأثارها من مركزية وفساد وشمولية وممارسات خاطئة"، حسب عبدالعزيز. ويؤكد أنه "إذا سارت الدولة إلى النظام الاتحادي ستتغير الأوضاع للأفضل وستتفعل وسائل التنمية وتنتعش وتتمتع بالحيوية، وعلى العكس فإن النظام المركزي يمنع التنمية الأفقية ويقوض الانتعاش الاقتصادي". وفي إشارة إلى أن بعض دول المنطقة لن تتقبل انفصال اليمن، يقول المحلل "أعتقد أن المنطق العاقل والمقبول إقليميا هو الدولة الاتحادية وليس الانفصال والعودة إلى يمن شمالي ويمن جنوبي مرة أخرى". وبعد سنوات من الوحدة، بلغ العداء بين شطري اليمن ذروته حين أعلن الزعيم الجنوبي ونائب الرئيس اليمني السابق علي سالم البيض، الموجود في المنفى حاليا، فك الارتباط لجنوب اليمن في 21 مايو 1994 في خضم الحرب الأهلية التي انتهت لمصلحة قوات الشمال في السابع من يوليو من العام نفسه. لكن الرأي ليس موحدا، فهناك فصائل أخرى في الحراك الجنوبي ترى أن ما تضمنه إعلان علي سالم البيض آنذاك لم يحمل أية مسوغات قانونية. فالوحدة بين شطري اليمن كانت بنظرهم طوعية، وانتهت كما يقولون فور إعلان الرئيس السابق علي عبدالله صالح الحرب على الجنوب في أبريل من العام نفسه. ويتابع علي سالم البيض الذي يعيش في المنفى حملته رغم مشاركة الحراك الجنوبي، المنقسم بين أنصار للانفصال وآخرين مؤيدين للفيدرالية، في الحوار الوطني الذي تم إطلاقه في 18 مارس في صنعاء لإقرار دستور جديد لليمن بعد تنحي الرئيس السابق علي عبدالله صالح في فبراير 2012 تحت ضغط الشارع. وأمام الجهود الدولية التي تسعى إلى لملمة الأزمة اليمنية، وأبرزها القضية الجنوبية، يبدو علي سالم البيض في سباق مع فصائل الحراك الجنوبي الأخرى، لإثبات أنه الطرف الأقوى في الشارع، الأمر الذي يعزز الانقسامات التي تعصف بمكونات الحراك الجنوبي، ويؤثر كثيرا على طرح روئ موحدة لها. *من لمياء راضي اقرأ المزيد من عدن الغد | اليمن.. دولة اتحادية على وقع انفصال [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]
__________________
|
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
|
|
الساعة الآن 08:12 AM.