القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
#1
|
|||
|
|||
26شاطر
6 شاطر
جلال عبدالله أحمد التاريخ : Monday, July 23, 2007 الوقت : 01:15 26 شاطر بقلم: جلال عبدالله أحمد* أفتتاحية 26 سبتمبر (شاطر) العسكرية, الناطقة بأسم الرئيس اليمني, المشير علي عبدالله صالح, تحت عنوان (حذار اللعب بالنار). حذرت (26 شاطر), العناصر الانفصالية, من اللعب بالنار, وقد أستنكر الشاطر السياسي, ما تم نشره عن المدعو (الحسني) و (الشحتور) وغيرهما من الشحاتير, من أذيال مخلفات الماضي الاستعماري التشطيري, من المتآمرين على الوطن ووحدته الوطنية. هكذا, في زمن الخصيان, عزت الرجال, ليفتح الرئيس اليمني, أبواب التاريخ والسلطة, لفرسان آخر زمان, في صحيفة (26 سبتمبر), بأن تنبت لهم أجنحة وقرون, للتطاول على الاخرين, ليقوموا بشد السروج على الكلاب, بهدف أنذار الناس, بأن الحرب المنظمة والمقدسة على الجنوب وأهله, لازالت مستمرة, أستناداً الى فتوى الشيخ البائس (الديلمي), وما علينا, نحن الجنوبيين المارقين الانفصاليين, الا أن نحدد بدقة, الفارق الصوتي الجديد القديم, بين الصهيل والنباح في ميدان المعركة, التي يقودها الشاطر, والذي لا زال في الخطوط الامامية, يعمل طبقاً لما قاله الرفيق (ماو), ومفاده " أحفروا الخنادق, وأمسكوا البنادق, وتأملوا حولكم".. حامل مشعل الحرب منذ 7-7-1994م على الجنوب.. وهذا الموقف المعاند للطبيعة والاخلاق, يعكس لديه الحقد الدفين, مع مجموعة معتوهين في سبتمبر, وغيرها من أعلام النظام, ضد الجنوب, الامر الذي جعله يجدد العواء, بعد طول نفخ في البوق العسكري العنصري المتخلف, للدعوة بأستمرار المعركة المقدسة, وتأكيده القاطع, على أن الخيارات مفتوحة لدى النظام, للقتل والتصفية للجنوبيين المتآمرين.. وهذا المنطق يدعو للشفقة, بخاصة وأن هذه اللغة, نسمعها بين الفينة والاخرى, من قبل الصهاينة ضد الفلسطينيين. فالمبلول لا يخاف الطرش, وبلاش تخوفنا, لانه (لا سمح الله) ووقع المحذور, فالدنيا دوارة, وبتلف ياشاطر, علماً أننا قرأنا في مرحلة الشباب قصة (صنعاء مدينة مفتوحة). الجنوبيين لم يرتكبوا جرم في حق الوطن, سوى أنهم مواطنيين, وبشرتهم سمراء, تشبه تراب الوطن, وبالذات جنوبه, يبحثون عن حقوقهم المسلوبة, في سجن الظلم والعدوان والوعود الكاذبة بحل المشكلة, عاماً بعد آخر, حتى وصلت الامور الى ذروتها, من الضغط الشديد والتوتر والاحتقان, ما دفع جمعيات المتقاعدين العسكريين والامنيين الجنوبييين والمسرحين قسراً, بالخروج في يوم 7-7-2007م, لممارسة حقهم القانوني المشروع, في التعبير عن مطالبهم, كآخر أسلوب حضاري سلمي, للدفاع عن النفس, الامر الذي ثار حفيظت النظام, وقد كلف (26 شاطر) بالتصدي لعناصر التمرد, وهو معروف عنه (ذري أمعول), وقال في أفتتاحيته.. " ثمة ظاهرة مثيرة للأهتمام وجديرة بالوقوف أمامها, من قبل كافة القوى السياسية الوحدوية, والتأمل في أبعادها ومراميها الخطيرة ".. وضمن سياقه, أطلق مذلقة لسانه الحربي يهدر و يزيد, بأعلان الرفض المطلق, لكل المساومات, لتلك المطالب المشبوهة, بدعوى أنها مطالب مضرة بالوطن ووحدته الوطنية, مؤكداً في الوقت نفسه وبحسم, بأننا مجرد بقايا, من مخلفات ماض, يستحق أن تقوم عليه صلاة الجنازة, ومن ثم أهالة التراب عليه, مع قراءة الفاتحة على الميت. لذلك, المطلوب من الضحية, وهي (نحن), أن نعتذر عما فعلت, بحق مغتصبها ومنتهك حرماتها ومقدساتها, ونقول اللهم أنصره علينا. ففي عرف (الشاطر), من يمتلك السلطة والثروة والقوة والوطن, من حقة أن يفعل ما يشاء, كقانون يطبقه الاقوياء على الضعفاء, وبالتالي فأن الموقف المبدئي والثابت, للمقاتل الشاطر, منذ أن سكتت المدافع, هو هو لم يتغير, بحيث خلق لديه الشعور بالعظمة, يحاول من خلال ذلك الشعور, أن يغير من الصورة المرسومة عنه لدى الاخرين, بأنه تحول الى (سمخ), بأستخدامه لغة التهديد والوعيد, بالويل والثبور, وعظائم الامور, لمن يخالف الرئيس, بينما هو مجرد (بخبخ), وبالرغم من أنه لم يعد يصدق الناس ما يكتب, وبالذات في تلك الصحيفة, التي تحمل أسم سبتمبر, ومع ذلك يصر صاحبنا, بأن الورم شحم, وأن الفسق شفق, وأن المآتم على أمتداد الجنوب, ليس سوى أعراس لدعم وتأييد الحرب على الجنوب بكل الوسائل. لذلك, فأن طابع وجوهر موقفه, يعتبر من الثوابت الوطنية, ذات الابعاد السياسية والعسكرية والدستورية الثابتة, يخوله دون غيره, أتخاذ الاجراءات الضرورية, للدفاع عن الوطن, ضد العناصر الانفصالية, وما يقوم به هو, يدخل في أطار الحرب الكونية على الارهاب, لاجتثاث بقايا الحرب الباردة, وصولاً للقضاء على من قاموا بتهريب الاطفال, وكشف اللصوص الذين تعاقدوا مع شركة دبي, ووضع حد للمتلاعبين بالنفط, ومن ثم العمل للقبض على المندسين, الذين شوهوا سمعة الوطن, بأرسال 60 طالباً الى الجامعات الاوروبية والامريكية وكلهم من الشماليين أبناء الذوات, علاوة على ذلك, ضرورة محاكمة من ينهبون الثروة السمكية, ثم أعادة فتح ملف آدم, الى جانب محاسبة الذين يسرقون أسلحة الجيش من المستودعات, ثم يقوموا بحرق المستودعات, كما سوف يعاد النظر في تعيينات السفراء ونواب السفراء والملحقين العسكريين والامنيين في أوروبا وأمريكا الشمالية, كون كلهم من الشماليين, كل هذه الجرائم والفضائح من وراءها الجنوبيين, وما خفي كان أعظم. وأمام ذلك نقول للشاطر, الحل ليس في ما تطرح من أفكار وآراء بعيد كل البعد عن الواقع, سيما وهو يدرك أن الحل سياسي بالدرجة الاولى, بيد الرئيس اليمني علي عبدالله صالح, يكمن في الاعتراف بحقوقنا, والعمل على ضرورة تطبيق قانون موحد منذ 7-7-1994م على جميع العسكريين والمدنيين بالتساوي, بأعتبار القانون هو التفكير المنطقي الصحيح, المتفق مع الطبيعة, والعدل هو التعويض الطبيعي, لكل ما في الحياة من قبح وظلم وغدر, وبدورنا سوف نستمر في الاعتصامات والتظاهرات, لتشمل كل الجنوب, طالما والجنوبيين يطالبون بحقوقهم الوطنية والتاريخية, في أطار القانون الدولي والاقليمي, فلا ينتظر المعتدي (الافندم) الشاطر تمجيد عدوانه, خصوصاً وأنه ليس القوات المسلحة, وأن كان يتكلم بأسم الرئيس.. كما نود أن نهمس في أذن الشاطر, بأن الجنوبيين اليوم ليسوا الجنوبيين عام 1994م. ولن أختم قبل ما أدعو للشاطر (رعاه الله وسدد خطاه), بالدعاء بأن يمن الله عليه بالحكمة والعقل.. صفات المنافق ثلاث.. وأذا حدث كذب.. وقد كذب طيلة (13) سنة في تزوير وأعدام الحقائق.. وأذا وعد أخلف.. فقد كتب وكتب, ووعد ووعد, حتى عجز الصبر عن صبره.. وأذا أئتمن خان.. ويا لطيف من الامانة.. المجد والعزة للجنوبيين وسامح الله الشاطر بالتوبة والغفران. معيد جامعة عدن 22 - 7 - 2007 |
#2
|
||||
|
||||
اسمعت لو ناديت حيا ولكن لا حياة لمن تنادي.
كل دحباشي حتى اصحاب البقالات منصبين انفسهم اوصياء على الجنوب ،،،، وهم الدولة والحكم ونحن البراغلة ،،،،، نحن المواطنين درجة عاشرة لاننا من بعنا انفسنا لهم ،،،،، ارتمينا في احضان حكم واحتلال متخلف لايعرف الا الجواسيس والمؤامرات ،،، اذا كنا اصحاب قضية وعزة فسنسكت الشاطر هذا برصاص وسنسكت سيده رئيس الاحتلال بمدفع اما بانترنت فاسمحوا لي ان تهذون. |
#3
|
|||
|
|||
شكراً جزيل لهذا النقل الرائع
|
#4
|
|||
|
|||
هذا المدعو الشاطر
عندما هدده حميد الاحمر بتصفيته اختفى عن الانظار فتره خوفا من حميد الاحمر اقول لكم هولاء ماينفع معهم الا التصفيه بجد اي بوق يتحدث بهذا الاسلوب ليس له الا مقبرة خزيمه هذا هوا العمل ورب الكعبه |
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
|
|
الساعة الآن 10:01 PM.