القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
#1
|
||||
|
||||
د/عبدالله أحمد: الرئيس اوباما وقضية الجنوب العربي
صوت الجنوب/2009-01-25
بوصول باراك اوباما إلى رئاسة أكبر وأعظم دولة تتحكم بمصير العالم وهي الولايات المتحدة الأمريكية و إن لم نقل رئيساً عالمياً تكون البشرية قد دخلت منعطف تاريخي جديد وضع العالم كل العالم أمام تحول وانقلاب عرقي, سياسي وديمقراطي جذري أساسه الكفاءة والقدرة والحق والعدل بعيداً عن العرق ولون البشرة. رئيس لأول مرة في التاريخ يأتي من أصول مسلمة فقيرة افريقية ذات البشرة السوداء تقود البيت الأبيض والدولة العظمى والعالم, هذا في حد ذاته حدث هام وتاريخي في التاريخ البشري ويعتبر تغيير شامل و كامل للمفهوم العرقي والسياسي والديمقراطي الأمريكي والعالمي إن لم نقل انقلاب جذري بالمفاهيم العرقية والسياسية والديمقراطية السابقة التي سادة البشرية إلى يوم انتخاب باراك اوباما رئيساً للولايات المتحدة الأمريكية واعتلاه كرسي الرئاسة 20 يناير 2009م. إنّ ما تحقق يعود إلى عصر جديد بدأ بالولوج في التاريخ البشري العرقي والسياسي والديمقراطي يظهر نبل الأخلاق الأمريكية وديمقراطيتها الحقه هذا من جهة ومن جهة أخرى كان بفضل عزيمة وتصميم وإرادة باراك اوباما في خوض هذا المعترك وتحدي المحرمات و ما لم يكن ممكن واثبات قدراته كانسان بالدرجة الأولى ذو بشره سوداء و أثبت بأنّ البشرة السوداء لا يمكن أن تقف عائق أمام القدرات والمؤهلات و المهارات أمام مختلف ألوان وأعراق البشر و أن العنصر الأسود لا يقل إمكانية وأهمية من العنصر الأبيض إن تمتع الطرفين بالمؤهل. أن ما تحقق يعد ترسيخ للديمقراطية الأمريكية ليقـتدى بها عالمياً وهي بأنصع صورها ولاشك أن الحق قد انتصر والعدل الإنساني قد تحقق بأنصع صورة الذي به دخل العالم كل العالم مرحلة جديدة و منعطف تاريخي جديد في تاريخ البشرية وضع فيه حد للون البشري والعرق وسابقة عالمية تحدث لأول مرة في أكبر دولة تتحكم بالقرار والمصير العالمي وهذا بحد ذاته تغيير شامل قد حدث قبل أن يبدأ الرجل بالتغيير فانتخابه تغيير بحد ذاته ومنتظرين التغيير له كرئيس خلال سنوات حكمه. إنّ جوانب التغيير إلى جانب تغيير السياسة الداخلية الأمريكية ما ينتظر تغييره على المستوى العالمي وأهمها حل قضية الشرق الأوسط قضية العالم ومفتاح استقراره و الأزمة العالمية المالية و بؤر الظلم والقهر والعنف والاحتلال في العالم و منها قضية الشعب العربي في الجنوب العربي الرازح تحت الاحتلال اليمني احتلال الجمهورية العربية اليمنية منذ حرب احتلال الجنوب صيف 1994و التي أعتبرت الولايات المتحدة الأمريكية حينها دخول قوات الاحتلال اليمني مدينة عدن خط أحمر و كانت من بين الموقعين على قرارات مجلس الأمن الدولي 924و931 بعدم فرض الوحدة بالقوة والتي رماها عرض الحائط نظام الاحتلال اليمني وطاغوت العصر علي عبدالله صالح و واصل حربه الظالمة و دخل عدن وفرض ما يسمى بالوحدة بالحرب والقوة والاحتلال. بدأ الرجل بقرارات هامة تدل على أنه يعني ما يقول و يدل على التغيير والتغيير العام والشامل على المستوى الداخلي والخارجي وكانت أول قراراته ومن الأيام الأولى لتوليه الرئاسة تاريخية ومصيرية قد تغير العالم وفي المقدمة أمريكا حيث أمر بتجميد محاكمة سجناء معسكر غوانتانامو على طريق إغلاقه و طلب من الكونجرس المصادقة على خطة تحفيز الاقتصاد لتجاوز الأزمة المالية وتعيين السناتور جورج ميتشيل ممثل له لحل قضية الشرق الأوسط بين العرب و الإسرائيليين و الأهم أنه بدأ بالملفات الساخنة و ما يمكنه لتحقيق التغيير هو أنه اختار وبكل عناية فريق إدارته من ألمع خبراء السياسة و الاقتصاد الأمريكيين و من ذوي السمعة والقدرة على إحداث التغيير من منظار وطني و ليس حزبي وعلى أساس المصالح والاحترام المتبادل مع شعوب العالم و تسليم العراق إلى شعبه و تحقيق السلام في أفغانستان و الشرق الأوسط و مد يد العون لقوى التحديث والتغيير في العالم و منها عالمنا العربي ومنطقتنا الملتهبة دوماً هذه المرة بالأخلاق و المبادئ لا بالعنف والدبابات كما أشار إلى ذلك اوباما في خطاب تنصيبه وهذا ما نتوق إليه. من هذا المنطلق فإن قضية شعب الجنوب العربي الواقع تحت الاحتلال اليمني المشين لا شك سوف تكون لها مكانه مهمة في أجندة السياسة الأمريكية الخارجية لإدارة الرئيس باراك اوباما لما للجنوب العربي و مدينة عدن من مكانه استراتيجية جغرافية مهمة على خارطة العالم لوقوعها على مداخل البحرين العربي والأحمر وخليج عدن وقرب المحيط الهندي والمتحكمة في باب المندب أهم ممرات العالم ولوقوعها بين الشرق والغرب وأهميتها الاستراتيجية كانت محط اهتمام العالم على طول العصور و أهم دوافع احتلالها و آخرها الاحتلال البريطاني و اليمني. أهمية بقاء منطقة الجنوب العربي مستقرة بجانب دول الجوار و الملاحة الدولية مصلحة جنوبية و أمريكية و إقليمية خاصة و عالمية عامة ليسما في ضل تحول نظام الاحتلال اليمني إلى مصدر للإرهاب والمخدرات والأسلحة لدول الجوار و عامل من عوامل القرصنة ضد الملاحة الدولية في خليج عدن. منطقة مهمة مثل منطقتنا منطقة الجنوب العربي وعاصمتها مدينة عدن ملتهبة تشكل مخاطر حقيقية على المستوى المحلي و الإقليمي والدولي إذا لم تحل وذلك لـ: 1- احتلال يمني مشين شامل و كامل أنهى معه قصراً دولة الجنوب المستقلة بعد حرب احتلال الجنوب صيف 1994م دامت 67 يوماً و تحويل الجنوب إلى غنيمة حرب و تسريح موظفي دولة الجنوب إلى الشارع دون عمل أو حقوق سياسية و مدنية و الطمس المتعمد للهوية الجنوبية واندثار للشعب الجنوبي و وضع الجنوب والجنوبيين في مستقبل مجهول و معه وضع المنطقة سوف يكون مجهولاً أيضاً كون لا هوية ولا دولة و لا وطن للجنوبيين بل يقبعون تحت الاحتلال اليمني - احتلال الجمهورية العربية اليمنية الدولة العربية الجارة لدولة الجنوب. 2- نهوض الشعب الجنوبي من المهرة و حضرموت بالشرق إلى كمران والمندب بالغرب عبر ثورة سلمية شاملة لاستعادة هويته و وطنه و دولته الحرة المستقلة كاملة السيادة عبر الاعتصامات وصولاً إلى العصيان المدني وتحرر و استقلال الجنوب مهما كانت النتائج والتضحيات. 3- قيام قوات الاحتلال اليمني بمواجهة النضال السلمي و الثورة السلمية الجنوبية بالقوة و محاصرة المدن و القرى و قطع الطرق و منع التموين والاعتصامات والمظاهرات و إطلاق الرصاص الحي و سقوط الشهداء و الجرحى وزج بالمناضلين في السجون لا شك سوف يدفع الجنوبيين إلى الكفاح المسلح و قد تدخل المنطقة بدوامة الدم يهدد الاستقرار في المنطقة و يعرض مصالح العالم للخطر وبوادره في الأفق أولها الحركة الشعبية لتحرير الجنوب بقيادة سعيد الشحتور و كتائب سرايا حميُّر بقيادة طاهر طماح و انتهاج الكفاح المسلح حق مشروع للشعوب المحتلة لمقاومة الاحتلال نصت عليه الشرائع السماوية و المواثيق الدولية و من حق الجنوبيين و بوصفهم يقبعون تحت الاحتلال اليمني انتهاج مختلف أشكال النضال و منها الكفاح المسلح. 4- أصبح الجنوب بحكم و قوعه تحت الاحتلال اليمني إلى جانب اليمن الشمالي مركز لتصدير الإرهابيين كما كشف ذلك بالعراق و مصدر لتهريب الأسلحة والمخدرات لدول الجوار و منطلق للقرصنة ضد الملاحة الدولية كون نظام الاحتلال اليمني المستفيد من هذا الوضع ومن المنطقة الجنوبية والثروة فيها المادية والبشرية وتسخيرها ضد الجنوبيين والجيران والعالم. 5- عدم وجود دولة مركزية في الجنوب كما كانت عليه عبر التاريخ يعرض المنطقة والملاحة الدولية للمخاطر كما هو حال القرصنة المبتكرة بحراً وجواً وبراً ضد الشعب الجنوبي والجيران والعالم. لتخطي ذلك فإنّما يطلبه شعب الجنوب العربي من الرئيس الأمريكي باراك اوباما هو بأن يولي قضية الجنوب العربي جل اهتمامه ورعايته و أن يعين ممثل له لحل هذه القضية الشائكة والخطيرة قبل استفحالها من خلال النظر بحسب وجهة نظري الخاصة للنقاط التالية: 1- الاعتراف بأن الشعب العربي في الجنوب يقع تحت الاحتلال اليمني و الاعتراف بحقه في تقرير مصيره بنفسه وبحريته و استقلاله و بحق إعادة دولته المستقلة كاملة السيادة كما كانت عليه عبر التاريخ. 2- تقديم الدعم السياسي و الإعلامي و المعنوي و المادي للشعب الجنوبي و قواه السياسية فقط دون الحاجة للتدخل العسكري المباشر فنحن كفيلين بطردهم من بلادنا شر طرده لوحدنا و دون تدخل عسكري مباشر من أحد. 3- تنفيذ قرارات مجلس الأمن الدولي الموقعة عليها أمريكا رقم 924 و 931 بإلزام نظام الاحتلال اليمني بسحب قواته العسكرية وأجهزة دولته من الجنوب إلى الحدود الدولية بين الشعبيين والدولتين قبل 22مايو1990م. 4- حضر توريد الأسلحة المختلفة لنظام الاحتلال اليمني حتى لا تستخدم ضد الشعب الجنوبي المحتل المسالم في اعتصاماته و مسيراته السلمية و حصار المناطق كما هو حال مناطق ردفان و الضالع و حتى لا يعاد تصديرها أيضاً وتهريبها إلى دول الجوار للإخلال بأمنها القومي و حتى لا تصل للقراصنة لتهديد الملاحة الدولية وتلجيم نظام الاحتلال اليمني في حل المشاكل لا باستخدام القوة بل بالتفاوض استناداً إلى الحق التاريخي و القانوني و بإشراف دولي. 5- فرض الحصار الاقتصادي على نظام الاحتلال اليمني و توقيف الدعم المادي و المالي عنه حتى يذعن في تنفيذ قرارات مجلس الأمن الدولي 924و931 و حتى لا تستخدم ضد الشعب الجنوبي المحتل. 6- عدم التعامل مع نظام الاحتلال اليمني فيما يخص ثروات الجنوب و الاستثمار فيه و التعامل مع القوى الجنوبية فيما يخص الاستثمار بالجنوب حتى إعادة قيام الدولة الجنوبية المستقلة. 7- المساعدة لتقديم قادة نظام الاحتلال اليمني و في مقدمتهم علي عبدالله صالح إلى محكمة العدل الدولية كمجرمي حرب و مرتكبي جرام ضد الإنسانية قي الجنوب خلال الفترة مايو1990 إلى يومنا هذا يناير2009 وما قد يلحقها من فترة . 8- إلزام نظام الاحتلال اليمني بإعادة ما تم نهبه من ممتلكات عامة لدولة الجنوب وخاصة لشعب الجنوب خلال فترت احتلالهم للجنوب وتعويض الجنوب والجنوبيين عنما لحق بهم من أضرار مادية و معنوية و نفسية. 9- عدم قبول اليمن في عضوية مجلس التعاون الخليجي إلى أن يحل الجنوب وضعة ويعاد إلى وضعة السابق في دولته المستقلة كاملة السيادة. 10- إعادة تمثيل الجنوب في الجامعة العربية و الأمم المتحدة و المنظمات الدولية إلى أن يعاد قيام الدولة و تعيد علاقتها مع جميع بلدان العالم دون استثناء. الفوائد التي تتحقق من حل قضية الجنوب عديدة ومنها الآتي: 1- إنهاء الاحتلال اليمني و تحرر واستقلال الجنوب وإعادة دولته المستقلة كاملة السيدة تحقيق للحق التاريخي والقانوني للشعب الجنوبي وإنهاء لعهد السيطرة والقمع والتهميش لشعب الجنوب العربي ليعيش شأنه شأن شعوب العالم وكما كان عليه الحال عبر التاريخ. 2- إعادة دولة الجنوب سوف يشكل عامل استقرار لشعبها المسالم المتحضر كون لها إرث تاريخي عريق تتمتع بالمدنية والديمقراطية و لا شك فإن نظامها سوف يكون قائماً على أساس التبادل السلمي للسلطة وعلى التعددية الحزبية والسياسية و الفكرية والدينية وسوف يكون الاقتصاد حر يعني أن دولة الجنوب سوف تكون جزء لا يتجزأ من محيطها الإقليمي وعمقها العالمي الحر وسوف يستفتي الشعب على الاسم والهوية وشكل و طابع النظام. 3- سوف تكون المنطقة خالية من الإرهاب و العنف و القرصنة وسوف تعمل على تأمين حدودها ومياهها الإقليمية مع الجيران. 4- سوف تشكل عامل استقرار لمصالح و منافع متبادلة و تقيم علاقات مع جميع بلدان العالم أساسها الشراكة و المصالح المتبادلة. 5- تعتبر مدخل أساسي لدول العالم الحر لتقديم المساعدة و العون لقوى التغيير والحداثة في اليمن للتخلص من نظام ما قبل الدولة برئاسة علي عبدالله صالح الذي يدير اليمن ولحاق بالعالم المتطور. 6- سوف تشكل امتداد طبيعي جغرافي و سياسي لدول مجلس التعاون الخليجي للتجانس المرتقب و سوف تصبح العضو السابع في مجلس التعاون الخليجي. 7- سوف تستقر المنطقة والملاحة في الممر الدولي لوجود نظام منسجم مع محيطة الإقليمي و العالم الحر. إنني أشعر و تشعر معي الملايين في العالم كما لاحظت وتابعة ذلك في العالم لحظات تنصيب اوباما إلى أن عهد جديد وعصر تاريخي آخر قد بدأ في الـ 20 من يناير2009م بتولي باراك اوباما الرئاسة الأمريكية و إن انقلاب جذري ينتظر ليس الولايات المتحدة فحسب بل العالم بأسره و ان شكل جديد للعلاقات الدولية والتعامل الدولي سوف يحدث و سوف تحل أزمات كانت معقده ليس بلا مكان حلها بالأمس و سوف تنشأ تحالفات جديدة بشكل و أسلوب جديد في التعامل والممارسة والنظرة إلى الآخر و قد تختفي أنظمة و دول و تنشأ دول أخرى لانتصار الحق و تحقيق العدل ومنها سوف تقوم دولة الجنوب العربي حرة مستقلة كاملة السيادة على أراضي الجنوب العربي وفق وثائق الاستقلال الوطني للجنوب العربي من بريطانيا 30نوفمبر1967م وحدود دولة جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية 22مايو1990م مع أخذ بعين الاعتبار الاتفاقات التي تمت بعد ذلك مع دول الجوار بشأن الحدود. إننا نتطلع إلى أن يكون عهد الرئيس اوباما هو عهد الحرية و الانعتاق الأبدي للشعب الجنوبي من الاحتلال اليمني والذي لا شك سوف تكون لعلاقات دولته المستقلة القادمة بالولايات المتحدة علاقة خاصة و مميزة تضمن تعزيز و تنميه مصالح مشتركه للدولتين و للشعبين الصديقين. بالتوفيق للرئيس اوباما في تغيير العالم وتحقيق العدل وتوطيد السلام العالمي. وبالتوفيق لشعب الجنوب العربي نضاله لنيل حريته واستقلاله و إعادة دولته المستقلة. الدكتور/عبدالله أحمد بن أحمد كاتب وباحث أكاديمي لندن 25-07-2009م [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل] .
__________________
|
#2
|
||||
|
||||
يسعـدني ان اكــون اول المعقبيـن على المـوضوع
أولا حمــدلله على السـلامه وعودا حميدا دكتـورنا العزيز وفعلا اليوم دخلنا في مرحله جديده مع قدوم الرئيس الامريكي باراك اوباما .. ويجب على كل الجنوبيين في الولايات المتحده .. ان ينظموا مسيرات امام البيت الابيض والامم المتحده .. وان يسلموا ملفاات كامله عن الوضع في الجنوب .. لقطع الطريق على النظام الشمالي الذي قد يحاول كسب ود الادارة الجديده .. ونتمنى من قياداتنا في الداخل ان يرصوا صفوفهم والاستعداد.. فهذا النظام صار مكروه ومهمش على المستوى المحلي والاقليمي والدولي .. وانهياره امر وارد جدا تحياتي |
#3
|
||||
|
||||
الحمد لله على سلامتك .. دكتور عبدالله .. وعوده حميده باذن الله ...
جميل ما تقدمت به .ورئيه رائعه للمستقبل ... . وللمطالب الجنوبيه التي يجب التركيز عليها في كل لقاء قادم ...ويجب ان يعيها كل من ارد الامن والاستقرار للمنطقه السيد باراك في خاطب التنصيب اشار الى موضوع الاحتلالات في العالم .. وقال يجب ان تحرر الشعوب .. واعتقد انه يعي ...تماماً ماذا يقول ... ومع هذا يجب ان يعي الجميع وخاصه دول الخيج .. بان امنها واستقرارها لن يكون على حساب احتلال الجنوب ...ومساندتهم للاحتلال اليمني ولابد من عودت الجنوب الى وضعه الطبيعي .. وعليهم ان يعرفوا بان شعب الجنوب لن يهداء ولن يكون هناك امن واستقرار في جنوب الجزيره العربيه ..قبل ان يعود الحق الجنوبي الى اهله ... ابو ابداع
__________________
|
#4
|
|||
|
|||
الحراك الجنوبي لايزال يعيش مرحلة المراهقة والطيش وعدم التنظيم ولم يصل لمرحلة النضوج السياسي بحيث نجبر العالم للنظر الى قضيتنا .
سعيد بعودتك ايها المناضل الصلب |
#5
|
|||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||
أخي إياد الشعيبي يمكن أن يكون كلامك عن أن الحراك الجنوبي لايزال في مرحله المراهقه وعدم التنظيم طبعاً هذا بالنسبه في داخل الجنوب ... و لأفتقارها للقياده و الدعم المادي و المعنوي .... لكن أين هم الي في الخارج من التنظيم الساسي ؟ وكما ذكر أخوي صوت الجنوب من عدة نقاط في موضوعه القيم ... مثلاً أشار الى قرارات مجلس الأمن ولو أن القيادات السابقه و هي المخوله الى متابعة تلك القرارت .. والتحرك بشكل سياسي فعال لإصال القضيه الجنوبيه ... الى و الى ............ آخر لذا اناشد القيادات الجنوبيه و جميع من هم في الخارج من أبناء الجنوب الشرفاء التحرك ... التحرك |
#6
|
|||
|
|||
شكرا لك دكتور / عبد الله احمد الحالمي
نتمنى ان تتحول الآمال إلى حقائق وننتظر تحرك قوي لكل الفئات وعدم تهميش إلا من انساق وراء تثبيت الوحدة الجوفاء . شكرا لك على الدوام وتقبل فائق تقديري واحترامي شكرالمن داخل في هذا الموضوع وعلق عليه تحياتي لكم جميعا الف مرة .. والسلام |
#7
|
|||
|
|||
|
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
|
|
الساعة الآن 07:28 PM.